وجود المشقة غير المقصودة في العمرة بسبب الزحام وغيره مما يزيد في الأجر، ولكن لا بد من التنبه لأمور:
- الحرص على أداء العمرة في الأوقات التي لا يشتد فيها الزحام.
- من دخل في الإحرام فلا يجوز له فسخه بسبب الزحام إلا إذا اشترط ذلك.
- الحذر من مزاحمة النساء وملامستهن أثناء الطواف.)
الرسالة الثانية:
- الطواف بعيدا عن الكعبة أو في السطح بخشوع أفضل من الطواف بقربها بلا خشوع.
- الحرص على أن تكون الكعبة عن يساره في جميع طوافه فإن انحرف يسيرا بسبب الزحام فلا حرج.
- من شق عليه متابعة الطواف بسبب الزحام فله أن يستريح ثم يتابع بعد ذلك.
- مع وجود الزحام فالحكمة ألا تصلى ركعتي الطواف خلف المقام بل في أي مكان مناسب من الحرم.
الرسالة الثالثة:
- الأولى لغير المحرم ترك الطواف في هذه الأيام تيسيرا على إخوانه.
- تكرار العمرة من التنعيم أو غيره فيه تضييق على المعتمرين وليس هو من الأمور المندوب إليها.
- السنة في وقت الزحام الإشارة للحجر الأسود باليد وعدم استلامه.
- لا تحمل معك أشياء ثمينة حتى لا تفقد أو تسرق في الزحام.***
***