عرض مشاركة واحدة
قديم 02-11-2016, 12:53 PM   #1
عضو مشارك
 
تم شكره :  شكر 18 فى 16 موضوع
حالد الشعلان is an unknown quantity at this point

 

سئل ابن تيمية - عن قول النبي صلى الله عليه وسلم { دعوة أخي ذي النون :

سؤال حول حديث : لا اله إلا أنت سبحانك


سؤال حول حديث : لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين



أوله: سئل شيخ الإسلام ابن تيمية - قدس الله روحه - عن قول النبي صلى الله عليه وسلم { دعوة أخي ذي النون : { لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ****** . ما دعا بها مكروب إلا فرج الله كربته ****** ما معنى هذه الدعوة ؟ ولم كانت كاشفة للكرب ؟ وهل لها شروط باطنة عند النطق بلفظها ؟ وكيف مطابقة اعتقاد القلب لمعناها . حتى يوجب كشف ضره ؟ وما مناسبة ذكره : { إني كنت من الظالمين ****** مع أن التوحيد . يوجب كشف الضر ؟ وهل يكفيه اعترافه . أم لا بد من التوبة والعزم في المستقبل ؟ وما هو السر في أن كشف الضر وزواله يكون عند انقطاع الرجاء عن الخلق والتعلق بهم ؟ وما الحيلة في انصراف القلب عن الرجاء للمخلوقين والتعلق بهم بالكلية وتعلقه بالله تعالى ورجائه وانصرافه إليه بالكلية وما السبب المعين على ذلك ؟ ؟ .


فأجاب : الحمد لله رب العالمين ، لفظ " الدعاء والدعوة " في القرآن يتناول معنيين . دعاء العبادة ...الخ



طبعات الكتاب :
ضمن مجموع الفتاوى جمع ابن قاسم : المجلد 10 / 237 - 336
ومفردا في بمبي الهند سنه 1886
و في الدار السلفية بومباي ودار الريان للتراث القاهرة تحقيق عبد العلي عبد الحميد حامد الطبعة الولى 1407هـ




مواد للتحميل :
ط السلفية / ملف بدف /رابط1 /
حالد الشعلان غير متصل   رد مع اقتباس