قصة موئثرة
كان هناك شحص إسمه خالد كان وسيم وعنده سياره فخمه
وكانت هناك جاره لهم تحبه مره إسمها أمل ودايم تمدحه قدام أخواته وتقول انه
أحلى شباب الرياض ومافيه مثله
المهم دخل خالد كلية الطب وبعد أمل دخلت كلية الطب
ومستمرين على حبهم وكان يقول فيها أبيات يتغزل بها
يقول:
الفرق بين الديم وبين دمعي ..... هو إن دمعي لك والديم للناس
أغليك وأحلف لك بربي وربك ..... وأفخر بحبك ياأمل وأرفع الراس
..............................................
لكن بعد ثلاث سنوات صار لخالد حادث
هو دخل العنايه المركزه وسيارته راحت
ورقد في المستشفى سنتين ويوم طلع أمل توها متخرجه
وراح وكمل دراسته وبعد شهر سمع إن أمل إنخطبت ووافقت
وعرسها في العطله فقعد يبكي ويهدونه أهله لكنه مو راضي يهدأ
إلين ما أعطوه مسكن وبالغصب نام
يوم صحى بنص الليل قعد يبكي وفاضت قريحته بهذه الأبيات الحزينه :
إسمحي لي ياأمل في كلمتين ..كلمتين أبقولها قبل الرحيل
بكرا تنسيني وبغيري تلتقين ..لكن أنساكي أنا شيء مستحيل
ياأمل في داخلي جرح دفين ..ماأقدر أرقد لابنهار ولا بليل
ياأمل سموني بعدك بالحزين ..أمشي وأبكي ياأمل كني هبيل
ياأمل تعبت من كثر الأنين ..أشكي من همي ومن ليلي الطويل
ياأمل وشفيه قلبك مايلين ..شعري ذا لو يسمعه صخرن يسيل
ليش صديتي وقمتي تبعدين ..وين قولك أول إن مالي مثيل