[أبو حمـد]

يتبع معركة الصريف ،، معلومات عامة ،،

هذه بعض المعلومات التي لم تذكر عن هذه المعركةأحببت أيرادها للفائدة :

1- ماجد الحمود رحمه الله تعالى لم يقتل في الصريف وأنما أصيب ومرض بعد تلك المعركة الشاهد
قصيدة والده حمود العبيد

[poem=font=",6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
هلا هلا بيك يالوجعان = ياللي صوابك جرح كبدي
ياخو الطريحين بالميدان =اللي سبايبهم الربدي[/poem]

2- من المشاهد المهمة في تلك المعركة :
(( تحويلة شمر بالعمّارِيات ))
والعمّارِيات هن البنات اللي يرقصن قدام الجيش تحفيزاً للشباب هل الخيل على الأقدام على الموت وعدم الخوف والتراجع .
وقد حولوا عيال الطنايا بسبع بنات عمّارِيات مع جيش ابن صباح وكل واحدة حولة بوجه فارس من فريس شمر وقد حرص أبناء الطنايا على حفض كرامة تلك البنات والعوده بهن الى حائل وأكرامهن ومن ثم أعادوهن الى أهلهن سالمات على سلم العرب. والذي تخلى عنه الكثير في ذلك الزمان .

وكانت إحدى تلك العماريات هي أبنة الشيخ ابن نقادان أمير العذبة من بني مره , والتي قال لها عبدالعزيز بن رشيد يوم حولوه وين ربعك ماأعذروا دونك ؟؟؟! قالت يامحفوظ جوهم ناسٍ مايقبلون العذر .

ثم أنشدت قصيدتها المشهورة :


[poem=font=",6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يانور عيني ياهل لبده =ياللي على الجمع دلاّقه
ابن صباح أنهبد هبده =سعدون ماطلّق نياقه
هرج صحيح وله زبده =ماهي سواليف ملاّقه
حلت باطاريفهم عبده =والأسلم حماية الساقه[/poem]

* للمعلومية حول هذه القصيدة فقد كتب عنها كل من
1- الشاعر طلال السعيد
2- والباحث ابو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري
3- والباحث عبدالله الدويش

وقالوا أنها للأمير/ عبدالعزيز المتعب ،، والصحيح هو ماذكر في الأعلى

3- كان للصخريات قائد يقودهن من العجمان مع شمر وفي ذلك اليوم اعطى بن رشيد القيادة لغيره خوفا من أن تثور حميته مع بني عمه , فبكا وقال يامحفوظ شمر اليوم عندي ألزم من العجمان وعلى الفور رده الأمير مع قادة الصخريات .


-------------------------------------------

وهذه مقتطفات عن معركة الصريف وفق روايات المؤرخين الكويتيين ،، وأحببت إيرادها للفائدة ،، علماً أن أهل الكويت قد وثقوا أسماء معظم قتلاهم ،، من هول تلك المعركة وصدمتها القاسية ،، وفداحة الخسائر الجسمية في الأرواح ،، وما برحوا حتى هذه اللحظة يتناقلوا ويثبتوا أسماء قتلاهم ،،

فمما يتناقله المؤرخين ،،

أن الشيخ مبارك الصباح اقام في مدينة الزلفي قبل بداية الحرب ،، ثم عاد إليها فيها بعد الحرب ،، وكان ابناء الزلفي من المشاركين في موقعة الصريف ،، وهذا هو الذي جعل حاكم حائل ابن رشيد يشدد عليهم ،،


ويقصد بالصريف ( مكان المعركة ) ماء في التنومة بين حائل والقصيم ....

وتقع الصريف في مكان بالقرب من بلدة الطرفية ،، إحدى ضواحي محافظة بريدة في منطقة القصيم، وقد حدد الباحثون وصف مكان المعركة كالتالي:

مخيم ابن رشيد كان في وادي أبو مساجد في الجهة الشمالية من الصريف.

مخيم ابن صباح في قويرة الحاكم في الجهة الشرقية من الصريف.

ابتدأت المعركة من مخيم ابن صباح وبدأ جيشه بالتراجع حتى وصل الصريف، وفيه انهزم جيش ابن صباح وتشتت وكان حامل الراية " البيرق " عبدالله بن محمد بن عبدالوهاب المزين وبعد استشهادة استلم البيرق الشيخ خليفة الصباح وقتل ثم أخذه ابراهيم المزين الذي أصيب برصاص ابن رشيد حتى خارت قواه وركز البيرق على الأرض ولم يسقط .... واختلفت المصادر والمراجع حول من حمل البيرق بعد ابراهيم المزين .... فهناك مصادر تاريخية تقول أن غصاب الزمان رحمة الله هو من حمل البيرق بعد ابراهيم المزين .... وهناك من يذكر شلاش الحجرف ..... وهناك من يقول أن المرحوم باذن الله سلطان بن ناصر الزهاميل هو من حمل البيرق بعد ابراهيم المزين .... وهناك من يذكر في المراجع التاريخية ( وهي أغلب النراجع ) أن بعد أن ركز ابراهيم المزين البيرق على الأرض صوب جيش بن رشيد البيرق وبعدها انسحب الجيش الكويتي ....

وكانت ساحة عبدالعزيز المتعب حصينة وقوته متكاملة ودولة الرشيد وعاصمتها حائل في أوج مجدها وازدهارها، وفي المقابل كان حاكم الكويت الشيخ مبارك الصباح الذي وصل إلى الحكم بعد قتل أخويه محمد وجراح في 16 ديسمبر1895 يستضيف عائلة آل سعود، وبالتحديد عبدالرحمن بن فيصل وابنه عبدالعزيز (الملك عبدالعزيز لاحقاً)، ويخطط بطريقة لإيقاف نفوذ حائل في الجزيرة العربية.

ومن جهته كان عبدالعزيز المتعب الرشيد حاكم حائل، يطمع في الكويت، والتي كانت تحت سلطة الدولة العثمانية بشكلٍ ظاهري فقط، ويسانده في طموحاته الحكام العثمانيون الذين هم على وفاق تام مع أسرة آل رشيد بسبب معاداتهم للإنجليز ورفضهم لمبادراتهم.
إضافة إلى ذلك كانت القوافل التجارية القادمة من العراق تتعرض للأذى بعد خروجها من حدود الكويت ودخولها حدود سلطة حائل، فكان ذلك مما أغضب عبدالعزيز المتعب وعزم على غزو الكويت وضمها تحت سلطة حائل.

-------------------------------------

بسبب هول الصدمة ،، والفاجعة على أهل الكويت ،، لايزال أهل الكويت حتى يومنا هذا ،، يتداولوا رواية غريبة ،، مفادها أن اغلب جيش ابن صباح خانوا ابن صباح واستلموا العطايا قبل هذه المعركة بأيام .. للإنسحاب مع بدأ المعركة .. وأن الشيخ مبارك إعتكف لشهرين بعد المعركة بسبب هذه الخيانه ..

لقد انسحبوا من المعركة (من صفوف الجيش الكويتي) اثناء انتصار وفوز جيش مبارك .. وتركوا ساحة المعركة وقد قبضوا ثمن خيانتهم المدبرة .. وتركو الابطال الكويتيين للموت ،،

ووفق هذه الرواية ،، ينئى أهل الكويت عن تسميتهم شهداء ،، لأن اغلبهم انحاشوا !! واللي ما مداه يهرب انقتل بيد اللي دفعو له الثمن ..

وفي رأيي أن هذه الرواية غريبة ،، ويبدو أن الدافع خلفها ،، هو البحث عن عذر مقبول يفسرأسباب الهزيمة الساحقة وهرب جيش ابن صباح من أرض المعركة ،، وهو جيش لا خبرة لديه بفنون المعارك ،،

والذي يؤكد ذلك ،، ما يتداوله بعض مؤرخي الكويت لهذه المعركة ،، وهي رواية مقبولة مفادها ،، أن الكويت افتقدت الكثير من ابنائها في هذه المعركة ،، لان اغلبهم لم يمتهنوا الحرب وطريقة الحرب والمحاربين ،، وهذه تحتاج لتدريب عسكرى بفنون القتال ،، والتى كان يجيدها من حاربهم بذاك الوقت ابن رشيد ،، والذي له خبرة وله جيش محترف بفنون القتال والكر والفر ،،

علاوة على أن جيش المغفورله سمو الامير الشيخ مبارك الصباح وحلفاؤة أخذوا غرة ،، وقت الغداء والاستراحة ،، ولهذا كان هناك قتلى كثير من جيش اهل الكويت ،، لانهم قتلوا وهم على الارض بدون اسلحة ،، لان جيش ابن ارشيد جاءهم بغته وبسرعة ،،

وهذا برأيي يوضح بشكل جلي أن جيش ابن صباح لاخبرة له بالقتال ،، وإلا كيف يترك المقاتل سلاحه وقت الاستراحة ،، وهل هناك استراحة في الحرب لتناول طعام الغداء !

-----------------------------------------

وهذه مقتطفات من مقال منشور بصحيفة الرياض حول موقع معركة الصريف ،،

منشآت حجرية في السويدة والطرفية وشعيب (أبو مساجد) بالقصيم تصحيح موقعي معركة روضة مهنا، والصريف

قلعة الحرابة:
تقع في الجهة الغربية من الموقع الأثري وغرب شعيب العبدالله (الطرفية) وتبعد عن المنشآت الطينية قرابة 200م.. وهي عبارة عن قلعة طينية لها باب ضخم باتجاه القبلة - أي في الضلع الجنوبي الغربي، والقلعة تأخذ شكلاً مربعاً يبلغ طول الضلع الواحد منها 40م تقريباً، وفي كل زاوية منها مقصورة تأخذ شكلاً مربعاً، يبلغ ارتفاع المتبقي منها قرابة ثلاثة أمتار، ولها جدران سميكة تزيد عن المتر الواحد، وتوحي كثرة التربة الطينية المتراكمة حول جدرانها أن جدرانها مرتفعة، وهذه القلعة شبيهة كل الشبه بقلاع قصيباء والقرعاء، إلا أن مقصوراتها ليست دائرية، فقلعة الحرابة مقصوراتها تأخذ أشكالاًمربعة، وقد ذكر لي الدليل أن سكان المنطقة كانوا يجلبون ماشيتهم إلى هذه القلعة عند اقتراب الأعداء، وذلك بهدف الحماية والتصدي لهم، كما ذكر أحدهم أن حمد الراشد هو الذي سكن الحرابة، وأما المُعَرّف فيؤكد ضخامتها بقوله: ذكر لي والدي أن سمك أساسات القصر تبلغ 2م، وقد استخدمت الابل عند خلط المونة الطينية، وكل مقصورة في هذا القصر تتكون من ثمانية أدوار.
الآبار (ثمايل): وبعد الوقوف على موقع في الجهة الشمالية الغربية من الهدام، وتحديداً في شعيب الطرفية، ذكر أن هناك عدة آبار تجف إذا انقطع المطر (ثمايل) وهي في الوقت الحالي مطمورة بالرواسب والأتربة، كما أكد أنه شاهد ثلاث ثمايل منها.
المقابر: في منطقة الهدام مقبرتان.. إحداهما تقع في مرتفع من الأرض في الجهة الشمالية من الهدام.. وتظهر شواهد القبور فيها بشكل واضح، وتبلغ الأبعاد الظاهرية لهذه المقبرة 20م * 20م تقريباً.. أما المقبرة الأخرى فهي تقع في الجهة الجنوبيةمن الهدام.. وهي مقبرة هلالية.
البلدة القديمة: تقع شمال شرق البلدة الحالية وتبعد عنها حوالي 700م.. وهي عبارة عن مجموعة من المنازل الطينية منها متهدم والبعض الآخر ما يزال محتفظ بشكله العام، ولها بوابة في جهتها الشرقية، وقد هجرها سكانها بعد ارتفاع منسوب المياه فيها في حدود عام 1388ه ما أدى إلى انهيار جدرانها الطينية، وهذه المياه ظهرت إلى سطح الأرض بعد حفر بئر ارتوازية في الجهة الشمالية الغربية من البلدة على بعد 200م تقريباً.
وأدى ما ذكرته آنفاً إلى رحيل سكانها إلى البلدة الحالية في حدود عام 1389ه.. ويظهر في وسط البلدة حوض مبني بالصخر وبمونة اسمنتية، وكان الماء يجلب إلى هذا الحوض بواسطة صهاريج المياه ثم يجلب سكان المنطقة المياه من هذا الحوض.
الخبراء (المطينة): عندما كانت السيارة تتجه بنا نحو الطرفية سألت الدليل عما ذكره العبودي عن الطرفية بأنها أصبحت منزلاً من منازل الحاج فأحد صحة المعلومات التي أوردها الشيخ، وأكد ان أهل العراق كانوا يسألون عن المياه في الخبراء، وعند قدومهم للطرفية يسكنون جنوب قصر الحرابة.
والخبراء تقع في منخفض من الأرض شمال شرق بلدة الطرفية وغرب قصر الحرابة على بعد 250م تقريباً.
وتسمى في الوقت الحاضر الخبراء أما اسمها في القديم فهو (المطينة) وهي حالياً مطمورة بالأتربة والرواسب ويظهر منها جدار طيني بيضاوي الشكل تبلغ أطواله التقريبية 30م * 90م، وقد تبين لي بعد الزيارة الميدانية أنها مقسمة إلى قسمين أحدهما: جنوبي خاص بسكان المنطقة، والآخر شمالي خاص بالحيوانات، ويظهر أن الماء يجلب إلى هذه الخبراء من شعيب الطرفية بطريقة شبيهة كل الشبه بطريقة جلب المياه إلى برك زبيدة، وقد وضع في جهتها الشمالية الشرقية بوابة لخروج المياه الزائدة عن حاجتها ويطلق عليها سكان المنطقة اسم المدراج وهو عبارة عن دعامتين مبنيتين بالحجارة وبمونة جصية ويربط بينهما جدار من المحتمل أنه بني أو رُمم مؤخراً لاسيما أنه مبني بالحجارة وبمونة اسمنتية، وقد لفت نظري وجود فتحة في الجهة الشرقية من الخبراء أحدثت باستخدام الجرافات الحديثة وبعد أن سألت المعرف عن هذا التعدي أفادني أن الغرض من ذلك هو عدم تجمع المياه التي تجمع الحشرات وتلوث البيئة.
قويرة الحاكم: حدثت معركة الطرفية (الصريف) عام 1318ه بين أهل القصيم مع ابن صباح وبين ابن رشيد وانتصر فيها ابن رشيد، وقد حدد بعض الباحثين موقع المعركة في منطقة الصريف.. أقول: الذي أعرف أن موقع المعركة بين الصريف والطرفية بل ان بداية المعركة في قويرة الحاكم وهي تقع شمال الطرية بميل نحو الشرق على بعد , 32كم تقريباً، واحداثيات الموقع كالتالي:
970، 33،
39526، 02،
44وهو الموقع الذي نزل يه ابن صباح أما ابن رشيد فقد نزل في الجهة الشمالية الغربية من فيضة السكة وتحديداً في موقع يعرف ب (أبومساجد).. امتدت المعركة إلى الصريف، ويؤكد كبار السن من سكان الطرفية ان العديد من آبارهم استخدمت كقبور جماعية.
ويبدو ان احد المحسنين من سكان الطرفية قد شيد المقابر المحيطة بالبلدة، وكان يحيط به سور مبني من الطوب الاسمنتي وبمونة اسمنتية، ويبلغ ارتفاعه مترا واحدا تقريباً، وعند زيارتي للموقع في منتصف شهر رمضان المبارك من عام 1423ه شاهدت تدميراً متعمداً لهذا السور.
ويخلط بعض العامة بين أحداث معركة الصريف وبين معركة روضة مهنا (روضة اللغف) كما يخلط بعض الباحثين في تحديد مواقعهما، وقد اشتهرت الروضتان في الأحداث، فمعركة الصريف تحدثت عنها آنفاً، وأما معركة روضة مهنا فقد وقعت عام 1324ه بين الملك عبدالعزيز آل سعود وبين ابن رشيد انتصر فيها الملك عبدالعزيز، وتسمى المعركة بروضة مهنا، وقد حدد بعض الباحثين موضعها ب (روضة مهنا) وهي تقع جنوب شرق النبقية على بعد 9كلم تقريباً، أما موقع المعركة الحقيقي فهو موضع أبرق المذبح وهو يقع شمال شرق النبقية على بعد , 75كلم تقريباً - أي شمال روضة مهنا على بعد , 45كم تقريباً، وخلال ز يارتي الميدانية لموقع أبرق المذبح في عام 1420ه لتفقد وتتبع واستكشاف المواقع الأثرية بالمنطقة لاحظتُ وجود تعدي، وقد تم ابلاغ امارة المنطقة عن ذلك.
منشآت حجرية: تقع شمال غرب الطرفية على بعد , 63كلم تقريباً، وتحديداً أعلى قمة تل يقع على الضفة الشمالية لوادي الطرفية، واحداثيات الموقع كالتالى:
577، 34،
66026، 58،
43وهي عبارة عن عدة أكوام من الحجارة شبيهة بأكوام الحجارة المنتشرة بجانب الدوائر الحجرية في أرض القصيم، ويبدو لي من خلال المشاهدات الأولية انها بقايا دوائر حجرية صغيرة، وبعد أن تفحصت احداها تبين لي انها منبوشة.
اكتشافات أثرية: عند مسح المنطقة تم العثور على عدة منشآت حجرية، تقع في المجال الشرقي لبلدة السويدة وفي مرتفعات الضفة الشرقية لشعيب (أبومساجد)، وهي بلاشك عندي أنها أثرية موغلة في القدم، وقد أثار لي البحث في هذه المواقع الأستاذ عبدالله بن محمد الشايع عندما شرفني بزيارتي في منزلي وسألني عدة أسئلة منها ما سبب تسمية شعيب (أبومساجد) بهذا الاسم؟ وهل يوجد بهذا الشعيب مساجد؟ وخلال رحلة أعدها الزملاء بين مدينتي بريدة وعنيزة، طلب مني مسح منطقة شعيب (أبومساجد) وحرصني على توثيق كل معلومة عند العثور على مساجد، وذلك بهدف مقارنتها مع المساجد الكثيرة الواقعة في شعيب أبو برقاء بمنطقة الشماسية، وقد استشفت من حديث أنه يتتبع أحد الطرق القديمة لاسيما وأن المواقع السابقة الذكر تقع على خط مستقيم.. وتحتم أهمية تلك المواقع أن أخصص لها حديثا آخر

منقول من صحيفة الرياض ،،
http://www.alriyadh.com/Contents/30-...hkafa_6176.php


يتبع ،، بعض مقتطفات من القصائد التي قيلت قبل كون الصريف ،، وبعده ،،