تستثير ناظري حكاية موت أحرف الحليم ! حين يصبح حيرانا ، وأحرف العرب الثمانيه والعشرين لم تشبعه ولم يسطع التهامها ، يخونه التعبير ، وثم يسود الصمت ،شامخه بوجودة لغة (العَربْ) تنتظر غزلك ..
شامخه بوجودة لغة (العَربْ) تنتظر غزلك ..