ينجذب إليك الفؤاد و يَحِنُّ و جَفَاكَ لتودُدِه صادٌ باسطٌ ذراعيه للحبِ و أنت ما أنت لهما مادُ لستُ مريضًا و ما بيَ داءُ أنا العَلِيلُ بحبٍ سَكنّي