عدت للغناء ثانية
هيه
لا تغنوا معي فقد يستجيب لغنائنا القدر.
أغنية من الرسوم المتحركة طبعًا.
و كأني كبرت قالبًا وليس قلبًا.
الكلمات هاهي و بصوتي المتوهج و كأني في صف الثانية إبتدائي بضفيرتيّ و عيناي البراقتين و أنا كلي أملٌ بأن أكون الأفضل.
لا أعلم لماذا كلما كبرنا فقدنا أحد أحلامنا على دروب الزمن؟
ربما لأن كِبرنا يكون أقرب لنا من الواقع عكس الطفولة البريئة التي نظن فيها أننا مسكنا العالم بأيدينا..
عالمٌ مليء بالكمال الخيالي.
آهٍ
الأغنية:
وداعًا إلى اللقاء لموعدٍ جديد
يسود فيه اللقاء و تحلوا المواعيد
سأودعكم و قلبي معكم
سأودعكم و فكري معكم
اذكروني
اذكروني
هي تقول
سنديبل
لكن أنا أقول
اذكروني أحبتي
أشواق...