أتقدم بالشكر الجزيل
لأختنا يمامة الوادي
على تفاعلها مع قصة الثمانيني
والحزن الذي خيم عليها عندما قرأتها
رحمة بذلك الشيخ الكبير
تلك هي القلوب الصافية البيضاء النقية
التى تتدفق عطاء وحنان
لاتعرف الكره أو الحقد
جبلت على حب الخيرلكل الناس
جزاك الله كل خير
ولا أراك الله مكروها في من تحبين
ورزقك سعادة الدارين