عاندتُ قلبي في الغرامِ مخافةً قولَ الذين ترقبوا عثراتي لكنّ قلبي رفَّ نحوَ خيالهُ و أتى لهُ برغمٍ من خَفقاتي و نسيتُ كلّ مخاوفي فإذا أنا مع روحهِ في أجملِ اللحظاتِ فعرفتُ أنّي في هواهُ سجينةً و رفعتُ في ساحِ الهوى راياتي