-
كُنت قد حضرتُ إلى هنا آنفًا و لم أكُ لأخرجَ من هذه المسَـاحةِ دونَ نقشِ أثر فعمَدتُ للتقييمِ .
حرفكَ باسقٌ كما أنتَ, و تصويركَ وربطكَ للأشياءِ أثارَ إعجابي و زادَ من ألقِ النصّ مع ألقِه, دُمتَ قارئًا كاتبًا نهمًا.
ثمَّ شُكرًا لمجيئكَ للمحبرةِ وإن كان شحيحًا . جُد بكرمكَ يا كريمَ الطلعةِ, و أهلاً بكَ أبدًا .
-