|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فقيدة امها
طرى علي بيت قديم ل محمد السديري :
يقول فيه:
ي ليت ربي ماخلق حب وفراق
والا خلق حب على غير فرقا .
أقاطع هذه القصة ذات البداية الرائعه والمفرحة
وأقول تباً لـ فيصل ، وتباً لعهود ،
لقد أحزنتني النهاية وأوجعت قلبي المترف
كم تمنيت أن يتزوجا ويعيشا حياةً سعيدة
كالكثير من قصص الحب ذات النهايات السعيدة
لكن في النهاية أقدار الله يصرفها كيفما يشاء..
شكراً لك من الاعماق كاتبنا الكبير
صاحب القلب الطيب عبد العزيز العمرآن
دائماً تبهرنا وتسعدنا بهذه القصص الجميله والنهاية الغير متوقعه ..
ادام الله عليك هذا الفكر النير
وزادك من عنده علم على علم .
|
|
الكل يتمنى النهاية السعيدة لجميع القصص وحالات العشق التي تجمع المحبين
ولكن مسؤولية الكاتب الأخلاقية تفرض عليه ألا يستفيد المخطىء من خطأه ،بل
لابد أن يدفع ثمن ذلك الخطأ ..
وكان بالإمكان أن تنتهي القصة بطلب عهود الطلاق من زوجها ثم يتقدم فيصل
لخطبتها .. ولكن ينتصب هنا سؤال مهم هو : ما ذنب زوج عهود ؟
وصدقيني أختي الكريمة فقيدة أنني من أشد المتألمين للنهايات
الحزينة لقصص العشق .. ولكن !!
شكراَ لهذا الحضور الفاخر التلقائي الجميل اللائق بشمس المنتدى
الأستاذة فقيدة أمها ، حيث كل شيء في هذا التواجد يفرحني جداً
ويشعرني بالأنس والسعادة .
تحية تليق بقلبك الطيب وإحساسك المرهف الجميل ..
-