خالد عبدالرحمن يعتزل الفن
أعلن الفنان خالد عبدالرحمن اعتزاله الفن نهائياً وبلا رجعة، وقال لشخصية اجتماعية "معروفة" إن وقوفه على مسرح الجنادرية الأخير لأداء أوبريت "عرين الأسد" مع الفنانين محمد عبده ومحمد عمر وعبدالمجيد عبدالله والذي كتبه الأمير خالد بن سعود الكبير وأخرجه فطيس بقنة هو آخر إطلالة له على مسارح الحفلات الفنية مشيراً إلى أنه سيبقى رهن إشارة الوطن متى ما طلب منه ذلك.
وسيكتفي الفنان خالد عبدالرحمن الذي ودع الفن عن قناعة تامة بطرح "ألبوماته" التي سبق أن ارتبط في بعضها بـ "وعد" مع الآخرين على أن ترى النور وبعضها يخضع لعقود طبيعتها تؤكد أنه لا يمكن أن يخل بها... وتأكيداً لذلك فإن ألبومه "سماعيات 1" الذي انتهى من تسجيله تماماً سيرى النور مطلع السنة الميلادية المقبلة.
سماعيات لسوق الكاسيت بعد الاعتزال
تستقبل سوق الكاسيت خلال الأيام القليلة المقبلة (مطلع السنة الميلادية الجديدة ألبوم "سماعيات 1" و جميعه من ألحان خالد عبدالرحمن أما الأغاني فهي "دمعة" "على بابه"، الهواوي، من عذابك، جروح الوقت، حنيت، كنتي، جميلة، ما عرفتك، وجميعها من كلمات خالد عبدالرحمن (مخاوي الليل) ومن ألحانه، إضافة إلى خواطر العشاق كلمات. مناور الدوسري، و"ياكثر كذبك" كلمات بندر الرشود و "جمعت الشوق" كلمات الأمير محمد بن عبدالعزيز و "حالي الذوق" كلمات "مطلع الشمس" والألحان أيضاً لخالد عبدالرحمن.
سيرته الذاتية
1408 كانت انطلاقته بألبوم "صارحيني".
1411 شارك في الحفل الختامي لمهرجان الجنادرية واتضحت جماهيريته من خلال هتاف الجمهور له. كان له عمل إنساني مميز "رسالة إلى معاق" كان به أول فنان سعودي يبادر بذلك وحظي بالإعجاب.
1412 أقام أول حفلة له خارج الوطن في القاهرة ورافقته الفرقة الماسية لأول مرة.
1413 صدر له البوم تضمن اللون الذي اشتهر به "سامر يات" وغنى فيه للأميرين عبدالله الفيصل وخالد الفيصل ونجح نجاحاً كبيراً.
من أنجح ألبوماته "لوبكيت" و "موادع" "آهات" "انتظرته " و"آمر تدلل" و "عقد وسوار" "صفحة جديدة" و "فرحة لقانا" و "أعاني" و "يا هاجري" و " أبصملك على العشرة"
له ديوان شعري واحد" ديوان العطا".
منقول من جريدةالوطن
التعديل الأخير تم بواسطة ابو عبد العزيز ; 01-01-2004 الساعة 06:19 PM.
|