العودة   منتديات سدير > `·• آفاق رحبة •·´ > ¨° الإسلامي °¨

¨° الإسلامي °¨ جميع ما يتعلق بالشريعة علماً و فكراً و منهجاً . قضايا معاصرة - أحكام - فتاوى - نصائح - بحوث شرعية - مقالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-10-2009, 11:33 AM   #1
عضو نشيط جداً
 
الصورة الرمزية محمد أبوبكر
 
تم شكره :  شكر 56 فى 43 موضوع
محمد أبوبكر has a spectacular aura aboutمحمد أبوبكر has a spectacular aura aboutمحمد أبوبكر has a spectacular aura about

 

ico3 كيف تستيقظ لأداء صلاة الفجر؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

اليكم موضوع اليوم
كيف تستيقظ لأداء صلاة الفجر....؟



يحكى أن أحد العلماء كان يحث ابنه ويوصيه

على قراءة القرآن منذ أن كان

صغيرا وكان يعلمه حفظ القرآن وطريقة تجويده

وفي يوم من الأيام، دعا العالم ابنه

وقال له سأخبرك بسر من أسرار سورة الكهف

إنها آيات إذا قرأتها قبل نومك فإنها توقظك

عند اذان الفجر شرط أن تغمض عينك

وتقرأ هذه الآيات وبعد ذلك تنام

إستغرب الإبن قول أبيه مع إنه لا

غريب في القرآن قرر الولد تجربة وصية أبيه

وعندما حل الظلام وحان وقت النوم

قرأ الولد تلك الآيات وبالفعل إستيقظ عند آذان الفجر

فما كان من الإبن إلا أن

شكر والده وشكر ربه على هذه النعمة والآيات

هي أواخر سورة الكهف


إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ

نُزُلا خَالِدِينَ فِيهَا

لا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلا قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ

الْبَحْرُ قَبْلَ أَن

تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ

يُوحَى إِلَيَّ

أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ

فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ

رَبِّهِ أَحَدًا
************ *****
رقم الايات

(108) و (106) و (110)


يا ريت تجربوا النصيحه دي وتقولولي النتيجه
انا هبدأ اعمل بيها من النهارده ان شاء الله
اللهم انفعنا بها
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا
استحلفكم بالله لا تنسوني من دعائكم


منقول للفائدة

محمد أبوبكر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 27-10-2009, 12:31 PM   #2
مراقبة سابقة
 
الصورة الرمزية سمحة الخاطر
 
تم شكره :  شكر 4120 فى 2687 موضوع
سمحة الخاطر نسبة التقييم للعضوسمحة الخاطر نسبة التقييم للعضوسمحة الخاطر نسبة التقييم للعضوسمحة الخاطر نسبة التقييم للعضوسمحة الخاطر نسبة التقييم للعضوسمحة الخاطر نسبة التقييم للعضوسمحة الخاطر نسبة التقييم للعضوسمحة الخاطر نسبة التقييم للعضوسمحة الخاطر نسبة التقييم للعضوسمحة الخاطر نسبة التقييم للعضوسمحة الخاطر نسبة التقييم للعضو

 

رد: كيف تستيقظ لأداء صلاة الفجر؟؟

جزاك الله خير

وإليك هذه الفتوى


سُئلت هذا السؤال :

هناك من يقول : إذا قرأت آخر عشر آيات من سورة الكهف تُعينك على الاستيقاظ لصلاة الفجر
هل يجوز فعل هذا ؟
وهل له أصل ؟

الجواب :

يتسمّح العلماء في هذا الباب ، ويُثبتون ما ثبت بالتجربة
وقد نقل الإمام القرطبي عن يحيى بن أبي كثير قوله : بلغني أن من قرأ سورة يس ليلا لم يزل في فرح حتى يصبح ، ومن قرأها حين يصبح لم يزل في فرح حتى يمسي . قال : وقد حدثني من جربها ، ذكره الثعلبي وابن عطية . قال ابن عطية : ويُصدّق ذلك التجربة . اهـ .

ومثله ما يكون في الرُّقى ، فإذا جُرِّبت آيات في الرُّقيَة ونفعت فإنه لا مانع من الرُّقيَة بها ، بل وتعليمها للناس

فيرى بعض العلماء أن ما ثبت بالتجربة في الرُّقية ونحوها أنه لا بأس به .
وفي صحيح مسلم عن عوف بن مالك الأشجعي قال : كنا نَـرقي في الجاهلية فقلنا : يا رسول الله كيف ترى في ذلك ؟ فقال : اعرضوا عليّ رقاكم ، لا بأس بالرُّقى ما لم يكن فيه شرك .

ويدلّ على ذلك أيضا ما ثبت في الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال : نزلنا منزلا فأتتنا امرأة فقالت : إن سيّد الحي سليم لُدِغ . فهل فيكم من راقٍ ؟ فقام معها رجل مِنّـا – ما كُـنا نظنه يُحسن رُقية – فَرَقَـاه بفاتحة الكتاب فبرَأ ، فأعطوه غنما وسقونا لبنا ، فقلنا : أكنت تحسن رقية ؟ فقال : ما رقيته إلا بفاتحة الكتاب . قال : فقلت : لا تحركوها حتى نأتي النبي صلى الله عليه وسلم ، فأتينا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرنا ذلك له ، فقال : ما كان يُدريه أنها رقية ؟ أقسموا واضربوا لي بسهم معكم .

قال ابن حجر بعد ذِكر بعض روايات الحديث :

وهو ظاهر في أنه لم يكن عنده علم متقدم بمشروعية الرقي بالفاتحة ، ولهذا قال له أصحابه لما رجع : ما كنت تحسن رقية . اهـ .

ونقل المناوي هذا الدعاء :
يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه اجمع علي ضالتي . ثم قال : وقال النووي في بستانه : جرّبته فوجدته نافعا لوجود الضالة عن قرب ، وقد علّمنيه شيخنا أبو البقاء . انتهى .

ونقل ابن القيم عن المروزي قال : بلغ أبا عبد الله [ يعني أحمد بن حنبل ] أنى حممت فكتب لي من الحمى رقعة فيها : بسم الله الرحمن الرحيم باسم الله وبالله ، ومحمد رسول الله ( قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ (69) وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الأَخْسَرِينَ ) اللهم رب جبرئيل ومكائيل وإسرافيل أشف صاحب هذا الكتاب بحولك وقوتك وجبروتك إله الخلق . آمين .

وقال [ يعني أحمد بن حنبل] في رواية عبد الله : يُكتب للمرأة إذا عسر عليها الولادة في جام أو شيء نظيف :
لا إله إلا الله الحليم الكريم سبحان الله رب العرش العظيم ( الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ) (كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا ) (كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ ) ثم تُسقي وينضح بما بقى دون سرّتها .
ونقل عن الخلال عن أبي بكر المروزي أن أبا عبد الله جاءه رجل فقال : يا أبا عبد الله تكتب لامرأة قد عسر عليها ولدها منذ يومين ؟ فقال : قل له يجيء بجام واسع وزعفران ، ورأيته يكتب لغير واحد .
قال ابن القيم :
ورخّص جماعة من السلف في كتابه بعض القرآن وشربه ، وجعل ذلك من الشفاء الذي جعل الله فيه .
ثم قال : كتاب آخر لذلك [ أي للولادة ] :
يُكتب في إناء نظيف ( إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ (1) وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (2) وَإِذَا الأَرْضُ مُدَّتْ (3) وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ ) وتشرب منه الحامل ، ويُرشّ على بطنها .
ثم قال : كتاب للرعاف :
كان شيخ الإسلام ابن تيمية رحمة الله يكتب على جبهته ( وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الأَمْرُ) وسمعته يقول : كتبتها لغير واحد فبرأ ، فقال : ولا يجوز كتبتها بدم الرّاعف كما يفعله الجهال .
انتهى ما نقلته عن ابن القيم رحمه الله .


وكان الشيخ العثيمين – رحمه الله – يرى أن ما ثبت بالتجربة في الرقية لا بأس به استناداً إلى فعل الصحابة في هذا الحديث ، وإقرار النبي صلى الله عليه على آله وسلم لهم .

وهذه فتوى الشيخ رحمه الله :
http://www.almeshkat.net/vb/showthre...306#post168306
وقد عُرِضت عليه الآيات التي تُقرأ على المرأة الحامل لتسهيل ولادتها .


وكان بعض المجاهدين يقرأ على الكفار : ( وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ )

وهنا يرِد سؤال :

ألا يُعـدّ هذا من البدع المحدَثَـة ؟

الجواب : لا

لماذا ؟

لأن البدعة ما فعلها صاحبها يُريد بها القربة إلى الله عز وجل

قال الإمام الشاطبي رحمه الله :

فالبدعة إذن عبارة عن طريقة في الدين مخترعة تضاهي الشرعية يقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبد لله سبحانه . اهـ .

وهذه الأفعال لا تُفعل على وجـه القُربة والطاعة .

بل ما كان في الرُّقيَة فهو من باب الاستشفاء
وما كان في الاستيقاظ فهو من باب الاستعانة على طاعة الله
وما كان في تسهيل الولادة فهو من باب فعل الأسباب

وكل هذه الأمور لا يُراد بها التعبّد ، ولا المبالغة في التعبد بهذه الأشياء بذاتها

والله تعالى أعلى وأعلم .

الشيخ:: عبدالرحمن السحيم



http://www.almeshkat.net/vb/showthre...threadid=26398

التوقيع




سمحة الخاطر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:35 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ

جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه