- الرأي الآخر . | بوووووووووووووومْ | !

[العَربْ.]

.

السـلامُ عليكم ورحمة الله و بركاتهُ أُهليل الحوار و الإبداع
حيـاكم الله جميـعًا, واحدًا.. واحدة .. وصبـاحكم جنَات.

حقيقةً ثلة من الناس ليست بالقليلة, لا تنقاد للرأي الآخر مهما كانت صحّته!
بل تثور ثائرتها ويُجن جنونها إن خُولفت في مبدأ ..
ناهيك عن ما إذا اتضح إليه الأمر و استبان غلطه و أسقط في يده, ولم يكن لديه أي مسلكٍ لينفذ إليه, تُراه يصمُت؟
لا إطلاقًـا بل يتمادى.. و كأن الحق معه! مُعتقدًا أن الناس سُذّج!
المهم أن يهزم الطرف الآخر .
-

- أذكر أقصوصة يسيرة حدثت كأنموذج لذلك :
في مرةٍ من المرات ..
كنا سويًا جُلوس أنا و قريباتي, و من بين المواضيع التي خُضناها "متى تبدأ دوامات العام القادم" مدارس وجامعات ..
فأدليتُ بتاريخٍ بناء على علمي, و قالت أخرى : " لالا تبدأ بتاريخ كذا وكذا "
و أخرى : "لالا تاريخ كذا " ..!
قالت إحداهن موافقةً ما قلت و قاطعةً بالأمر : " أنا شايفة بشهادتي بداية العام الدراسي القادم تاريخ كذا وكذا "
ونحن مُنغمسين في خلافنا أقبلت على مجلسنا أخرى..
وقالت إحداهن : "جااابك الله هذي معلمه و بتعرف التاريخ أكثر منكم "
فَ لما سُئلت أجابت بتاريخٍ بينَ بين..
ف آثرت الصمت لأنها تكلمت عن علمٍ قاطع حسب ما بدا لي
قال الطرف الآخر لي : " شفففتِ ؟؟ خطأ عليك وانتِ مُصرة إلا كذا !! "
قلت : " الله عليك يالصح ! عاد المشكله خطأ عليك يا زينك ساكته بس! "
قالت: "انا ماهو خطأ انا شكيت بين هالتاريخ والتاريخ اللي قلته ".. < و في بادئ الأمر أتت بتاريخٍ واحدٍ قاطعةً به !
قلت : " اهااا ماشاء الله يمكن! " < تسليكه .
انتهى ..
مع العلم أنه حينما مضت عِدة أيام, أتاني خبر التاريخ الصحيح, و كان موافقًا لما قُلته آن ذاك .
--

مُشكلة أن نقول : ( صحيح.. أخطأت هذه المرة ) - ( معك حق ) - ( آسف.. أخطأت في حقّك ) - ( فهمنا غلط اعذرنا )
أو أن يأتي بعبارةٍ غير مُباشرة فقط ليُوضح أنه رضخ للأمر الواقع
لكن.. هذا كله أعتقد محذوف تمامًا من قواميس هذه الثّلة !
يبدو أنها ستُنفى هذه العبارات من قاموس العالم وسيُنفى هذا التعامل, حتى إن ( آسف ) صارت جريمة!
و البعض يعتقد أنها إهانة و إذابةٌ للهيبة حين التفوّه بها, وذلك على النقيضِ تمامًا .. و له بطرقٍ أخرى يُرضي الطرف الآخر بفطنته ..
و كما قال سلفٌ قبلي : ( .. الإعتراف بالذنبِ فضيلة )
و يبقى الإختلافُ بالرأي, لا يُفسِد للودِّ قضيّة .

موفّقينَ أينما كنتم .

[هدوءٌ مبهم!]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،

سبحان ربا ً في السماء!

وكأنكم بي ليلة البارحة ،،

دخلت إحدى المحال التجارية التي دواماتها طويلة، وقد وضعوا يافطة بوقت الدوام

8:00am
إلى
12:00pm

عجبت حقيقة قلت: فقط 4 ساعات دوام؟؟؟

فعجب من قولي صاحب المحل وقال: لا .. لا ألا تقرأ الوقت؟؟

قلت بلى، من 8 صباحا ً إلى الظهر!

فقال لا، إلى منتصف الليل!

قلت له منتصف الليل يبدأ بـ am من الساعة الـ 12

وسمعني على اثر ذلك أحد الزبائن حين ولوجه المحل، وكان من أصل آسيوي (ولكن من المتعلمين منهم) حسب هيئته ودار بيننا النقاش في ذلك واشترى حاجياته قبل خروجي وخرج هذا الزبون وأعطاني تلك النظرة الإستعطافيه وكأني مسكينٌ في نظره من اثنتين، الأولى أني مخطئ والثانية أني أصريت على خطأي كما يعتقد!!

أحسست بعدما خرج بأني فعلا ً مخطئ أني استنصرت لنفسي (رغم تأكدي بالحقيقة) لماذا؟

لأني تذكرت حديث رسولنا الكريم الذي لا ينطق عن الهوى " طوبى لمن ترك المراء وإن كان محقا ً "

فعلا ً والله صدق رسولنا الكريم وما كان لبشر أن يصيب كما أصاب رسولنا فيما يقول -صلى الله عليه وسلم-

----------------------------

الإصرار على الرأي أيا ً كان صائبا ً أو خاطئا ً انه لأمرٌ ممقوت وأحييك ِ أختي الكريمة على صنيعك ِ تجاهـ صديقتك ِ فعين العقل فعلتي، أراكم الله الحق حقا ً دائما ً ،،

لابد أن نعاني من هذهـ الفئة يابسة الرأس، ولكن لنحذر أن نكون منهم كفانا الله شر إستنصار الذات ذاك الذي لا يأتي إلا بكل ما هو شر!


أختي الكريمة العرب ،،

طرحٌ أنيق يحتاجه الكثيــــــــر في هذا العالم، فالعقول الصلبة المتحجرة به كثيرة وقد أثقلت الأرض زيادة ً على ثقلها

دام لنا قلمكم المعطاء ذا الرأي السديد ،،

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الأفاضل   وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،، سبحان ربا ً في السماء! وكأنكم بي ليلة البارحة ،، دخلت إحدى المحال التجارية التي دواماتها طويلة، وقد وضعوا يافطة بوقت الدوام 8:00am إلى 12:00pm عجبت حقيقة قلت: فقط 4 ساعات دوام؟؟؟ فعجب من قولي صاحب المحل وقال: لا .. لا ألا تقرأ الوقت؟؟ قلت بلى، من 8 صباحا ً إلى الظهر! فقال لا، إلى منتصف الليل! قلت له منتصف الليل يبدأ بـ am من الساعة الـ 12 وسمعني على اثر ذلك أحد الزبائن حين ولوجه المحل، وكان من أصل آسيوي (ولكن من المتعلمين منهم) حسب هيئته ودار بيننا النقاش في ذلك واشترى حاجياته قبل خروجي وخرج هذا الزبون وأعطاني تلك النظرة الإستعطافيه وكأني مسكينٌ في نظره من اثنتين، الأولى أني مخطئ والثانية أني أصريت على خطأي كما يعتقد!! أحسست بعدما خرج بأني فعلا ً مخطئ أني استنصرت لنفسي (رغم تأكدي بالحقيقة) لماذا؟ لأني تذكرت حديث رسولنا الكريم الذي لا ينطق عن الهوى " طوبى لمن ترك المراء وإن كان محقا ً " فعلا ً والله صدق رسولنا الكريم وما كان لبشر أن يصيب كما أصاب رسولنا فيما يقول -صلى الله عليه وسلم- ----------------------------

حياكم الله يا ابن الأفاضل ..
رأيتُ في ما أوردتَ بهذه الحادثة أنك من أنهى الحديث بِصَمتك حين أصرَّ البائع على خطئك و إن كُنت لم تخطئ إنما هو فضولك دفعك للسؤال,
وعجبت من إصرار البائع على تخطيئك و الحقيقة واضحه!
وما رأيتُ فيك انتصارًا لنفسك غير أن فضولك دفعك للسؤال, و إن كنتُ أخطأت في فهم طريقة من حواركما, لكن هنيئًا لك الصدود عن المراء ..
وكما أشرتَ أثابك الله إلى ما حكاه قُدوتنا صلى الله عليهِ وسلم بـ : ( أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا ) ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الأفاضل   ---------------------------- الإصرار على الرأي أيا ً كان صائبا ً أو خاطئا ً انه لأمرٌ ممقوت وأحييك ِ أختي الكريمة على صنيعك ِ تجاهـ صديقتك ِ فعين العقل فعلتي، أراكم الله الحق حقا ً دائما ً ،، لابد أن نعاني من هذهـ الفئة يابسة الرأس، ولكن لنحذر أن نكون منهم كفانا الله شر إستنصار الذات ذاك الذي لا يأتي إلا بكل ما هو شر! أختي الكريمة العرب ،، طرحٌ أنيق يحتاجه الكثيــــــــر في هذا العالم، فالعقول الصلبة المتحجرة به كثيرة وقد أثقلت الأرض زيادة ً على ثقلها دام لنا قلمكم المعطاء ذا الرأي السديد ،،

فعلاً و ينفّر كل الطرفين من الآخر, بل رُبما أفضى الأمرُ إلى فُرقتهم و تباغضهم لأجل ذلك التافه..!

وكما أشار الأخ حمد بارك الله فيه بـ :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   وكان المفترض من اي شخص يحاور ان يعتبر رأيه صواب لكنه يحتمل الخطأ ... ورأي غيره خطأ لكنه ايضاً يحتمل الصواب

شاكرةً لإضافاتكم الطيّبة, ولحضورٍ كحضوركم ()

[جنة]

والرأي الأخر مهم جدا ..
لتشعر أنك أمام إنسان له رأيه المستقل واحترامة مهما كانت مخالفته الشديدة لرأيك.
نقطة أريد إضافتها حيال المحاورة؛
لاتجعل إفحام الأخر هو هدفك, واجعله يحتفظ بماء وجهه, حين ظهور الحق معك .. لأنك لو فعلت ذلك زاد تمسكه بما يقول وإن كان عن رأيه في ذهول.
بل تتفرق القلوب وتستثار العداوات.. وهذا ما لا تريد.

شكرٌ كثيف لهذا الجمال يا أخت العرب.

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنة   والرأي الأخر مهم جدا .. لتشعر أنك أمام إنسان له رأيه المستقل واحترامة مهما كانت مخالفته الشديدة لرأيك. نقطة أريد إضافتها حيال المحاورة؛ لاتجعل إفحام الأخر هو هدفك, واجعله يحتفظ بماء وجهه, حين ظهور الحق معك .. لأنك لو فعلت ذلك زاد تمسكه بما يقول وإن كان عن رأيه في ذهول. بل تتفرق القلوب وتستثار العداوات.. وهذا ما لا تريد. شكرٌ كثيف لهذا الجمال يا أخت العرب.

بالطبع مُهم, و إلا فما صار ذلك نقاشًا و أخذًا و ردا !
بالضبط.. بارك الله فيك البعض حين يتناقش مع أحد ولم يكن حسب هواه يبدأ بهجوم نفسي نحوه, فقط ليثير غضبه, و يحرق أعصابه, ويكون بذلك على الأقل أرضى شيئًا من غروره!

ثمَّ.. إليكِ الشكر من أوسع زواياه على هذه الروائع يا نضِرة الحضور .

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد   بارك الله فيك اختي العرب مقال جميل و هادف دائما في حياتنا المحاور الجيد هو الذي يستطيع ان يكسب احترام الجميع و تأيدهم حتى ولو لم يعجبهم رأيه حول الموضوع. لكن المشكله في بعض الناس انه لا يحاور بل يفرض الرأي و لا يترك مجال لأي طرف آخر بطرح وجة نظره تجاه القضايا المطروحه للنقاش. فـ كأنهم في حوارهم يقولون : لا نريكم إلا ما نرى و ما نهديكم إلا سبيل الرشاد. وكان المفترض من اي شخص يحاور ان يعتبر رأيه صواب لكنه يحتمل الخطأ ... ورأي غيره خطأ لكنه ايضاً يحتمل الصواب. مقال جميل و هادف اشكرك عليه

بالضبط, رأي سديد بارك الله فيكم
كثيرُ امتنانٍ لحضوركم و سؤددكم .

[المهرة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مفهوم الحوار وتقبل رأى الآخرين في الغالب بني على انه مجرد وسيلة لإبراز شخصيه و إلغاء رأى الآخرين وعدم تقبلها

وكأنهم في معركة ينتظرون من هو المنتصر ومن هو المهزوم ولم يجعلوها وسيله لتبادل الأفكار والوصول للأفضل

ووجهات النظر وتقبل الراء الأخر تختلف حسب التربية والبيئة والثقافة والعمر ومستوى تفكير هولاء الأشخاص

كما نحب أن يحترم الآخرين وجهات نظرنا وارانا لا بد أن نحترم وجهات نظرهم

فقدكان الصحابة والتابعين رضي الله عنهم يقبلون بالنقد فهذا أبو بكر الصديق رضي الله عنه

قال عندما تولي الخلافة :إني قد وليت عليكم ولست بخيركم فإن رأيتموني على حق فأعينوني وإن رأيتموني على باطل فسددوني .

يجب أن نتعود ونعود من حولنا ونرسخ في ذهننا فكرة ( أن أرانا تحتمل الصواب وتحتمل الخطأ ) ،،،

مشكلة البعض أختي الغالية أنه عندما يواجههم من يخالفهم بالرأي فإنهم يحولون الموضوع بشكل شخصي وكأن المعارضين

عارضوا شخصيتهم وأهانوا من كرامتهم فيتحول النقاش إلى جدال عقيم ويمتلئ بالإساءات والألفاظ البذيئة

لا بد أن نتعلم فن الحوار وتقبل وجهات النظر فالاختلاف لا يفسد للود قضيه
ولعل وعسى أن تضاف ماده ( لغة الحوار والنقاش وآدابها ) ضمن مناهجنا وضمن حياتنا اليومية لأنها فعلاً مهارة تنقصنا

فكم أتمنى أن نرتقي بفكرنا ونرتقي بحواراتنا

دمت ِ أختي ودام نبض قلمك ِ الحكيم

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الخزامى   وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مفهوم الحوار وتقبل رأى الآخرين في الغالب بني على انه مجرد وسيلة لإبراز شخصيه و إلغاء رأى الآخرين وعدم تقبلها وكأنهم في معركة ينتظرون من هو المنتصر ومن هو المهزوم ولم يجعلوها وسيله لتبادل الأفكار والوصول للأفضل ووجهات النظر وتقبل الراء الأخر تختلف حسب التربية والبيئة والثقافة والعمر ومستوى تفكير هولاء الأشخاص كما نحب أن يحترم الآخرين وجهات نظرنا وارانا لا بد أن نحترم وجهات نظرهم فقدكان الصحابة والتابعين رضي الله عنهم يقبلون بالنقد فهذا أبو بكر الصديق رضي الله عنه قال عندما تولي الخلافة :إني قد وليت عليكم ولست بخيركم فإن رأيتموني على حق فأعينوني وإن رأيتموني على باطل فسددوني . يجب أن نتعود ونعود من حولنا ونرسخ في ذهننا فكرة ( أن أرانا تحتمل الصواب وتحتمل الخطأ ) ،،، مشكلة البعض أختي الغالية أنه عندما يواجههم من يخالفهم بالرأي فإنهم يحولون الموضوع بشكل شخصي وكأن المعارضين عارضوا شخصيتهم وأهانوا من كرامتهم فيتحول النقاش إلى جدال عقيم ويمتلئ بالإساءات والألفاظ البذيئة لا بد أن نتعلم فن الحوار وتقبل وجهات النظر فالاختلاف لا يفسد للود قضيه ولعل وعسى أن تضاف ماده ( لغة الحوار والنقاش وآدابها ) ضمن مناهجنا وضمن حياتنا اليومية لأنها فعلاً مهارة تنقصنا فكم أتمنى أن نرتقي بفكرنا ونرتقي بحواراتنا دمت ِ أختي ودام نبض قلمك ِ الحكيم

فعلاً البعض في نقاشاتهم تعجب من أمرهم, تراهم يصلون إلى درجة الحمق لأنهم ما وعوا ما كانوا يطمحون الوصول إليه من حل وهدف, صار كل واحد ينتصر لرأيه ونفسه ونسوا ما كان من لُبِّ حديثهم ..
حقيقة الكثير منا يتمسّك برأيه إن كان برأيهِ صائبًا و هو صائبا, لكن ليس معنى ذلك أن يُحكم بإغلاقه لأفواه الناس عن إبداء آرائهم, عليكم أن توافقوني و إلا ...!

بارك الله فيكِ يا مسكُ الخزامى,
مُمتنةٌ لحضورك و إضافاتك السديدة ()

[قلم صريح]

انا اعتقد ان احد الاسباب هو ان الفكرة المطروحة او النقاش يمس عيب داخلي في شخصٍ ما .. فكأنك اما اهنته اعتقاداً انك تقصده او انه ليس على ويئام مع نفسه بخصوص عيوبه او انه يعتقد انها ليست عيوب بل قناعة .او مكابرة .او احساس بالنقص ... وهلم جرا...( شكراً جنة على التصحيح من جره الى جرا )
الثقة بالنفس هي السر
يجب تكريس مفهوم الثقة بالنفس في الاطفال قبل ان يكبروا اطفالاً
لا يوجد حوار بين المدرس و الطالب . ومفهومه هو انا اسئل وانت تجيب

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد   انا اعتقد ان احد الاسباب هو ان الفكرة المطروحة او النقاش يمس عيب داخلي في شخصٍ ما .. فكأنك اما اهنته اعتقاداً انك تقصده او انه ليس على ويئام مع نفسه بخصوص عيوبه او انه يعتقد انها ليست عيوب بل قناعة .او مكابرة .او احساس بالنقص ... وهلم جرا...( شكراً جنة على التصحيح من جره الى جرا ) الثقة بالنفس هي السر يجب تكريس مفهوم الثقة بالنفس في الاطفال قبل ان يكبروا اطفالاً لا يوجد حوار بين المدرس و الطالب . ومفهومه هو انا اسئل وانت تجيب

أحسنت, البعض يعتبره هجوم نفسي..
و الثقة لا بد منها في أطفالنا , مع أنها قليلة عندنا, قليلة جدًا ..
أرى فرق شاسع بين طريقة حديث طفل من بيننا, و طريقة حديث طفل آخر من الدول العربية, فيهم ماشاء الله ثقه وجُرأة و طلاقة, و أرى أن سبب ذلك كيفية معاملة الأهل للطفل وكيف هم مع رأيهِ بصغيرةٍ أو كبيرة .

بوركَ في حضورك, و وجهة نظرك الرائعة..

[غسق]

موضوع رائع
لطالما شغل هذا الموضوع تفكيري
لماذا اذا اردنا النقاش في موضوع ما تحول الى مضارب بني عبس
هل اصبح الاعتراف بالخطأ يمس الكرامه والشخص والذات
هل اذا اعترفنا سينقص شيئا منا
هل يجب ان نكون دوما على صواب
هل اصبحنا في نقاشاتنا نجتهد لأثبات الذات اكثر من اثبات صحه الرأي
اسئله تنطبق على عينات كبيره من المجتمع
جزاك الله خير اختي العرب
وسلمتي لنا وسلمت اناملك الذهبيه

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غسق   موضوع رائع لطالما شغل هذا الموضوع تفكيري لماذا اذا اردنا النقاش في موضوع ما تحول الى مضارب بني عبس هل اصبح الاعتراف بالخطأ يمس الكرامه والشخص والذات هل اذا اعترفنا سينقص شيئا منا هل يجب ان نكون دوما على صواب هل اصبحنا في نقاشاتنا نجتهد لأثبات الذات اكثر من اثبات صحه الرأي اسئله تنطبق على عينات كبيره من المجتمع جزاك الله خير اختي العرب وسلمتي لنا وسلمت اناملك الذهبيه

صدقتِ والله, ليتنا ما نفكّر بأنفسنا و هل نحن من سترفع كلمة في نهاية النقاش أقصد الحرب, بل ولو كان هناك وجهات نظر مخالفة تمامًا لنا لنتقبّلها ولا حتى نُسيء إلى الشخص بصورة غير مُباشرة من كيدٍ و مكر ..
أعرف شخصين بصراحه نقاشاتهم حارة جدًا وأصوات عالية لدرجة ما تتخليها, حتى بآخر النقاش تتحول عيونهم للون الأحمر من شِدة الحنق !
ويبدو لي ما يحرصون على بعض بسبب تضارب أفكارهم ..
مشكلة إذا تلاقت النار بالبارود, وما فهموا بعض :/


طبتِ على هذه القيّمة يا غسوقة =p , و أهلاً بحضورُكِ السعيد ()

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   اسئله تنطبق على عينات كبيره من المجتمع

انا بحسب خبرتي وجدت هذه الخصلة في جميع المجتمعات التي خالطتها او اشخاص ناقشتهم وتحاورت معهم . عرب واجانب. فكنت اضطر الى استعمال ضمائر الغائب
مثل هو هي بدل انت ..
" هو او هي تضطر الى الكذب عندما تحرج ".. بدل " انت تضطر الى الكذب عندما تحرج "..
الوعي و الحرص على الإستفادة من الحوار هو مايشغل المحاور الجيد و ليس محاولة اكتشاف ما يعتقد الأخرين عنه حتى لو ان الخطاب عام
حفظكم ربي

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد   انا بحسب خبرتي وجدت هذه الخصلة في جميع المجتمعات التي خالطتها او اشخاص ناقشتهم وتحاورت معهم . عرب واجانب. فكنت اضطر الى استعمال ضمائر الغائب مثل هو هي بدل انت .. " هو او هي تضطر الى الكذب عندما تحرج ".. بدل " انت تضطر الى الكذب عندما تحرج ".. الوعي و الحرص على الإستفادة من الحوار هو مايشغل المحاور الجيد و ليس محاولة اكتشاف ما يعتقد الأخرين عنه حتى لو ان الخطاب عام حفظكم ربي

طريقة طيّبة في التعامل.. أن نُبين خطأ بطريقة غير مباشرة لا تحرج ولا تجرح وهي ضمير الغائب..
و بعض الناس يُناقش ليس لغرض الوصول لحل, بل لـ " إياك أعني و اسمعي يا جارة" بصورة كائدة بيّنة للمعْني راغبًا في إثارة قهره وعصبيته ..
فلا أعتقد ذلك من الحسنات ال تُكتب في رصيد تعامله إن كان كذلك.

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   اسئله تنطبق على عينات كبيره من المجتمع

انا بحسب خبرتي وجدت هذه الخصلة في جميع المجتمعات التي خالطتها او اشخاص ناقشتهم وتحاورت معهم . عرب واجانب. فكنت اضطر الى استعمال ضمائر الغائب
مثل هو هي بدل انت ..
هو او هي تظطر الى الكذب عندما تحرج .. بل انت تضطر الى الكذب عندما تحرج ..
الوعي و الحرص على الإستفادة من الحوار هو مايشغل المحاور الجيد و ليس محاولة اكتشاف ما يعتقد الأخرين عنه حتى لو ان الخطاب عام
حفظكم ربي