اتيت اليك ياصفحتي الحره التي تسمحين لي فقط ان اطلق عناني المكلب ..
خذي بي في عالمي لكي اتمكن ان اصف هذه الحآلة المبدده ؛ واعانق طيفا يدنو من الواقع ؛ وامطري تلك الدمعات على خد انجرح بسببه ؛ لتخرج مثل الجبال كما تهدم ؛ كما الاشجار تنكسر بشموجها ؛ ومن ثم تهتز الارض لسقوطهآ ؛ كطفل يبكي يعلم ان لن يتمكن من البشر مآبه ؛ ودآر الزمن اصبحت مثل احساسه ؛ مآأعآتب الدنيآ ولآأرثي حآلي ؛ رغم جفآك وقسوتك يآأيآمي ؛ يآأشهري ؛ يآسنوآتي ؛ بإختصآر عمري .. سوف اتفآئل كمآعهدت روحي التي لآتكل ولآتمل ..
الى الان لم اسطر مآبدآخلي .............