الإطّلاع بشتّى أنواعه, لا أقصِد أن يقتصِر على كُتبٍ مطبوعَة فحَسب, بل يُطعمُ المَعرفة و الثّقافةَ فيهِ عن طريقِ هوايتهِ التي يُحبُّ
سواءٌ عن طريقِ الإطلاعِ بالورقِ المطبوعِ, أو عن طريقِ الشّبكة العنكبوتيَّة, أو عن طريقِ بطاقاتٍ مُزيّنة ومرصّعةً بالمعلومَـات ال تُغذّيْ.
و كُلُّ يقرأُ على شَـاكِلتهِ.
+
حفظكَ الله وسدّدك حيثمَا كنتَ, و أذاقكَ بردَ عفوهِ.