العودة   منتديات سدير > `·• أخبار سدير•·´ > ¨° تعليم سدير °¨

¨° تعليم سدير °¨ جامعة المجمعة .. والمدارس ودور تحفيظ القرآن الكريم ورياض الأطفال في سدير : أخبار .. تغطيات .. تقارير

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-12-2010, 12:50 PM   #1
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية عبدالله العتيبي
 
تم شكره :  شكر 290 فى 259 موضوع
عبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to beholdعبدالله العتيبي is a splendid one to behold

 

أخبار التعليم ليوم الأحد 13/1

بتوجيه من وزير التربية والتعليم خمسة ملايين طالب وطالبة يُعبرون صباح اليوم عن مشاعرهم بسلامة ملك الإنسانية
رفحاء - عيادة الجنيدي
يطلق تقريباً خمسة ملايين طالب وطالبة يدرسون في أكثر من 33 ألف مدرسة في المملكة في الحصة الأولى من صباح اليوم (الأحد) لمشاعرهم العنان للتعبير عن سعادتهم وفرحتهم بنجاح العمليتين الجراحيتين اللتين أجريت لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في الولايات المتحدة الأمريكية وتكللت بالنجاح ولله الحمد.وقد وجه وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله، تعميماً لجميع إدارات التربية والتعليم (بنين بنات) تضمن تخصيص جزء من الحصة الأولى من اليوم الأحد 13/1/1432ه للطلاب والطالبات ليعبروا عن مشاعرهم بخط أيديهم وبالكيفية التي يختارونها على أن تكون المشاركة اختيارية لمن يرغب منهم، مشدداً في الوقت ذاته وزير التربية والتعليم على أن تكون المشاركة اختيارية وأن يتابع مديرو التربية والتعليم الموضوع شخصيا.إلى ذلك قال ل"الرياض" عدد من التربويين والطلاب والطالبات أن هذه المناسبة مناسبة عظيمة لدى أبناء المملكة عامة وطلاب وطالبات المدارس، وسوف تخرج الكثير من المشاعر والإبداعات في التعبير عن سلامة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله ملك الإنسانية وحبيب الشعب.
http://www.alriyadh.com/2010/12/19/article586631.html










الرياض : الأحد 13-1-1432هـ العدد 15518
الأمراء والوزراء: المؤتمر محاولة جادّة لإبراز شيء من جهود المملكة المتعددة في خدمة القضايا الإسلامية
المدينة المنورة – خالد الزايدي
أشاد صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم بفكرة عقد ( المؤتمر العالمي الأول عن جهود المملكة العربية السعودية في خدمة القضايا الإسلامية ) ، مشيراً إلى أن هذا المؤتمر ينسجم مع الدور الحضاري والإنساني للمملكة ومسؤوليتها التاريخية تجاه المجتمع الدولي عموماً والمجتمعين العربي والإسلامي على وجه الخصوص ، كونها دولة رائدة وصاحبة رسالة عالمية وقبلة المسلمين قاطبة .وأثنى سموه على أهداف المؤتمر ومحاوره التي تسلط الضوء على إسهامات المملكة في خدمة التضامن الإسلامي وإبراز القضايا الثقافية والقيم الإسلامية والتعريف بدور المملكة في دعم المنظمات والجمعيات الخيرية والتنمية في الدول العربية والإسلامية ورصد جهودها الدعوية والعلمية ورعايتها للهيئات والأنشطة الدعوية وذلك بحكم ثوابت المملكة الدينية وموقعها الحضاري والتاريخي كأرض الرسالات وبما حباها الله تعالى من نعم الأمن والأمان والرخاء الاقتصادي والقيادة الحكيمة المحبة للخير والداعية إليه ؛ حيث ساعد ذلك كله في أن تقوم بواجبات كبرى ومهمات جليلة لتعضيد العلاقات الإنسانية ودعم وتطوير روابط التعاون الدولي والإسلامي وتسيير القوافل الإغاثية لضحايا الحروب والكوارث التي تتطلب تحركاً إنسانياً عاجلاً والمبادرة إلى إنشاء المؤسسات التعليمية والأكاديميات والمراكز الدعوية والتربوية والثقافية .وأكد سموه أن التاريخ يسجل وقوف المملكة إلى جانب الشعوب العربية والإسلامية بل وشعوب العالم أجمع في كل المحن والابتلاءات لتضميد الجراح وتوفر الكساء والغذاء والمأوى للمتضررين في مواقعهم وداخل بلدانهم حيث يمكن تلمس ذلك من خلال الأوسمة والجوائز الدولية المختلفة التي حازت عليها المملكة ومن الشواهد القريبة منح برنامج الغذاء العالمي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز جائزة البطل العالمي لمكافحة الجوع لعام 2008م . نظير دعمه للبرنامج وتبرعه السخي له بمبلغ 500 مليون دولار أمريكي وأعلنت المنظمة حينها أن هذه المساعدة تعد الأكبر التي يحصل عليها برنامج الغذاء العالمي وساهم في إنقاذ ما يقارب 90 مليوناً من الجوعى المحتاجين للغذاء في 82 دولة في العالم يغطيها البرنامج .وأعرب سموه عن خالص تمنياته للمشاركين في هذا المؤتمر المهم وأن يخرج بأفكار واقتراحات داعمة لمسيرة المملكة لتعينها على مواصلة جهودها الخيرة التي تجسد المعاني الإنسانية السامية وقيم التراحم والتعاطف والتكافل من خلال تغطية أوجه عديدة من نواحي الدعم الاجتماعية والصحية والتعليمية والبنى التحتية في وطننا الإسلامي الكبير .وقال صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم إن المؤتمر العالمي الأول عن جهود المملكة العربية السعودية في خدمة القضايا الإسلامية الذي تنفذه الجامعة الإسلامية بالتعاون مع دارة الملك عبدالعزيز يمثّل محاولة جادّة لإبراز شيء من هذه الجهود المتعددة والمتنوعة والشاملة، إذ ان للمملكة دوراً رياديًّا في هذا المجال، فالجهود الدعوية والإغاثية والعلمية والثقافية والدعم المعنوي وإصلاح ذات البين وإطفاء الفتن وجمع الكلمة ودرء المفاسد عن الشعوب الإسلامية جهود بادية للعيان يعرفها القاصي والداني.وأوضح سموّه أن "الحقّ ما شهدت به الأعداء" وأن جهود بلادنا الغالية أطبق الجميع على تزكيتها والشهادة بما علموا من خصال كريمة وهي منة يمنّ الله بها على من يشاء من عباده.وقال سموّه إن الجامعة الإسلامية بجهودها الموفقة وإسهاماتها السديدة تسلط الضوء من خلال جلسات البحوث والتغطيات الإعلامية على جانب مهم من الجوانب الإنسانية للمملكة ورجالاتها.وسأل سموّه الله تعالى أن يجعل تلك الجهود في ميزان حسنات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني -يحفظهم الله- وأن يدرأ بذلك السوء عن بلادنا وشعب المملكة العربية السعودية الذي ساند دولته دائماً.وقال معالي وزير التعليم العالي الأستاذ الدكتور خالد العنقري : تسعى المملكة العربية السعودية منذ نشأتها بكل جهودها وإمكاناتها لخدمة الإسلام والمسلمين وقضايا الأمة الإسلامية وذلك أداء لواجبها والتزاما بتعاليم الإسلام قرآنا وسنة وحتى تستبين ملامح هذا الدور الريادي الذي تبنته المملكة في خدمة القضايا الإسلامية جاءت فكرة هذا المؤتمر وإيماناً بأهمية التنسيق والتعاون بين المؤسسات الثقافية فقد تم التعاون والتنسيق بين الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة ودارة الملك عبدالعزيز بالرياض لعقد هذا المؤتمر ويأتي هذا التعاون والتواصل المثمر متسقا مع قول الحق تبارك وتعالى : ( وتعاونوا على البر والتقوى ) .والجامعة الإسلامية في المدينة هي تلكم الجامعة المتميزة التي ينتشر خريجوها في جميع أقطار العالم فلا يكاد يخلو قطر من أحد أبنائها والطرف الثاني المشارك في هذا المؤتمر هو ( دارة الملك عبدالعزيز ) وهي مؤسسة ثقافية تسعى إلى خدمة تاريخ وجغرافية المملكة العربية السعودية والبلاد العربية والإسلامية ونحن نشجع مثل هذا التعاون والتواصل ونشيد به .إن متابعة موضوع هذا المؤتمر ومحاوره يعد أمراً ضرورياً بالنسبة للمملكة العربية السعودية التي اتخذت من الشريعة الإسلامية التي وسعت كل أمر من أمور الحياة منهاجاً لحياتها وسلوكاً تلتزمه ولا تحيد عنه حتى يسهم هذا المؤتمر في كف الحملات المعادية للجهود التي تبذلها المملكة في خدمة القضايا الإسلامية .لقد تم اختيار موضوع المؤتمر ومحاوره السبعة بكل عناية وحرص وتوفيق فقد تناولت هذه المحاور جهود المملكة في خدمة التضامن الإسلامي مع الإشارة إلى إنشاء رابطة العالم الإسلامي وتأسيس منظمة المؤتمر الإسلامي ودعمها وتنسيق العمل العربي والإسلامي لنصرة قضايا المسلمين العادلة وتصدت محاور المؤتمر لتشجيع الحوار الحضاري مع الآخر فنحن المسلمين لا نرفض الصواب والحق ولو جاء من كافر او عدو لأن الحكمة ضالة المؤمن وهو أولى بها أنى وجدها .وتتبعت محاور المؤتمر جهود المملكة في دعم المنظمات والجمعيات والجامعات العربية والإسلامية وخدمة القضايا الثقافية الإسلامية ومن تلكم الجهود الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وإنشاء دارة الملك عبدالعزيز وجهودها في خدمة التاريخ المجيد للأمة الإسلامية ومجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف والعناية بالقرآن الكريم وعلومه وبينت محاور المؤتمر كذلك جهود المملكة في تعليم أبناء المسلمين وبناء المؤسسات التعليمية في الأقطار الإسلامية إضافة إلى المساعدات المالية المقدمة من المملكة للشعوب العربية والإسلامية وجهود المملكة في التنمية بالدول العربية والإسلامية عن طريق القروض الإنمائية والاستثمارات السعودية ودورها في تنيمة العديد من الأقطار العربية والإسلامية .إن هذا المؤتمر الذي يرصد الجهود الدعوية والإنمائية والثقافية التي تقدمها في المملكة لم يتعرض أو يشر إلى الجهود التي يقوم بها المواطنون السعوديون من مساعدات وعون لأبناء الجاليات الأخرى داخل المملكة وخارجها وكلها بفضل من الله تزيد الترابط والتماسك بين المسلمين وتدعم من روابط الأخوة الإسلامية .ويقام ضمن برامج المؤتمر ندوة يتحدث فيها نخبة من المسؤولين إضافة إلى حوارات مفتوحة يشارك فيها عدد من صناع القرار و المسؤولين .من جهته أكد معالي رئيس مجلس الشورى الدكتور عبدالله بن محمد آل الشيخ أن المؤتمر العالمي الأول عن جهود المملكة في خدمة القضايا الإسلامية الذي تنظمه الجامعة الإسلامية بالتعاون مع دارة الملك عبدالعزيز ويشارك فيه 100 عالم وباحث إضافة إلى حوارات مصاحبة يشارك فيها عدد من المسؤولين وصناع القرر، إنما هو واحد من الأدوات والوسائل لتسليط الضوء على الدور الريادي الذي تقوم به المملكة في خدمة قضايا الأمة الإسلامية، وإبراز مكانتها لدى الشعوب الإسلامية ورصد الجهود الدعوية والإغاثية وغيرها.وعبّر آل الشيخ عن شكره للجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ممثلة في مديرها الدكتور محمد العقلا ووكلائها وجميع مسؤوليها على تلمسها مثل هذا الموضوع الذي أحسنت اختياره، لتسليط الضوء عليه وإبرازه إعلاميًّا ليدرك الجيل العربي والإسلامي والعالمي أجمع حجم الجهود التي بذلتها المملكة العربية السعودية لدعم التضامن العربي والإسلامي، ونصرة القضايا العربية والإسلامية، وحجم المساعدات والمعونات التي قدمتها المملكة للشعوب العربية والإسلامية بصفة خاصة وشعوب الدول النامية بصفة عامة.
http://www.alriyadh.com/2010/12/19/article586651.html

التوقيع
عبدالله العتيبي غير متصل   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:12 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ

جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه