|
|||||||
| ¨° مِحبرةُ كتاباتك °¨ خاص بنتاج الأعضاء من خواطر وقصص ومقالات |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|||||||
| ¨° مِحبرةُ كتاباتك °¨ خاص بنتاج الأعضاء من خواطر وقصص ومقالات |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
26-12-2010, 04:45 PM
|
#1 | |||||||||
|
عضو رائع
|
الآن برنامج ( فكرٌ ومداد ) صراحة ورسالة ( الضيف : ............... ) الحلقة2
بسم الله الرحمن الرحيم تحية طيبة وبعد .. قد قال : أنا مغرور .. وقد قال : أمنيتي أن أموت بسلام !! ومع ذلك كله قال : لا يوجد عندي شيء أحسد عليه !! يقول : كاد إصبعي أن ينقطع فدعه رحمك الله !! أعزائي القراء هذه هي الحلقة الثانية من برنامجكم المتجدد ( فكرٌ ومداد ) والذي يأتيكم حصريا وأسبوعيا على منتديات سدير .. فأهلا وسهلا ومرحبا بكم .. ضيفنا حاصل على دبلوم التمريض في عام 1425هـ متزوج ولديه طفلة وولد .. يقيم تارة في هذا المنتدى وتارة يرتحل عنا .. إنه الكاتب وروائي المستقبل .. والمفكر القادم .. والمبدع المنظم !! والمدرب الصاعد .. الأخ العزيز الغالي / أحمد بن عبدالله العسيلان .. ( السـفـيـر ) شرفنا بك يا أبا عبدالله ويشرفنا أن نطرح بين أيديكم هذا اللقاء الماتع معه .. فأهلا وسهلا وأخرى بكم .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ تركي الوكيل : بعد التحية .. البطاقة الشخصية كاملة .. السفير : أحمد بِن عبدالله العسيلان دبلوم تمريض عام 1425هـ متزوج ولدي طفلة وولد محل الإقامة في سدير تركي الوكيل : برنامجك اليومي مفصلا .. السفير : أكره التفصيل في هذه يا تركي و لك الإجمال .. (قراءة – جلسة مع الأهل – عمل – قضاء حوائج – زيارات اجتماعية – تصفح الانترنت ). تركي الوكيل : النثر الأدبي ماذا يعني لك .. السفير : يعني أن أعبر عما بداخلي بصدق. تركي الوكيل : ما هو الطابع الذي يستهويك من الأدب وتجد نفسك فيه ؟ السفير : يستهويني الساخر و التراجيدي (أي الذي يحكي أحداث الشعوب اليومية الصغيرة مع أنها كبيرة بالنسبة لهم ) تركي الوكيل : إلى أي مرحلة وصلت في سلم الأدب العربي ؟ السفير : أما أين أجد نفسي .. فلا أعلم والحكم هنا للقراء . تركي الوكيل : ما هو طموحك مستقبلا ؟ السفير : (يسرني كتمان طموحي الآن وربما جهرت به لاحقاً) تركي الوكيل : حسنا ما هي أمنيتك ؟ السفير : أن أموت بسلام . تركي الوكيل : هل أنت راضٍ بمستواك الثقافي الآن ؟ السفير : الآدمي لا يملأ فاه إلا التراب . تركي الوكيل : ما هي قصتك مع القصة ؟ السفير : لا شيء بيد أني اكتب القصة فتعجب القراء فقط. تركي الوكيل : تقول قصصك تعجب القراء !! ألا تتوقع أنهم يجاملونك . أو أن فيها شيء من المداهنة ممن يعرف أحمد العسيلان أو السفير ؟ أو أن هذا هو شيء من الثقة العمياء بالنفس يا أحمد ؟! السفير : أيا كانت الأسباب المداهنة أو الإعجاب أو حتى السخرية .. قناعتي أن القصة وسيلة لإبلاغ الرسالة التي أريد . تركي الوكيل : مما عرف عنك حبك للرواية قراءة وكتابة فبماذا تفسر هذا الحب ؟ السفير : فسره بما تشاء تركي ! تركي الوكيل : أنا هنا لأطرح عليك الأسئلة لا لأجيب .. فهلّا فسرت لي ذلك الحب .. هل الأدب لا يوجد به سوى القصة ؟! السفير : هل تعرف السكرة ؟ عندما أقرأ رواية ذات ثقل أدبي .. ورسالة عظيمة .. أصاب بالسكر .. أما الأدب فبحر لا ساحل له وكما قال أحد الأدباء .. إذا كان الشعراء يقولون مالا يفعلون فالروائيون أنصب وأنصب !! تركي الوكيل : هل أنت تعيش في خيال الأوهام ؟ السفير : نصف الحقيقة خيال يا صاحبي .. وسؤالك لم يتضح لي بعد !! تركي الوكيل : أقصد هل أنت تعيش حياتك - مشاريعك أفكارك طموحاتك - في خيال الأوهام ؟؟ السفير : كمرحلة أولى نعم ,, الثانية على أرض الواقع .. وغالب المخترعات العلمية كانت خيال .. تركي الوكيل : عندما تقرأ رواية أو قصة ألا ترى أنك تكذب على نفسك ؟! السفير : لا طبعاً لأن قراءتي لها قراءة تأمل لا مجرد تسلية . تركي الوكيل : من من الكتاب يستهويك ؟ السفير : د. محمد الحضيف والشيخ علي الطنطاوي رحمه الله ود. محمد الهدلق . وعلمتني الحياة أن اقرأ النصوص لا الأشخاص. تركي الوكيل : من من الروائيين تتلقف ما يكتب ؟ السفير : لا أحد. تركي الوكيل : ومن الشعراء من تمجد ؟ السفير : المتنبي , العشماوي , وأحمد مطر , وشعراء المهجر , و أبو القاسم الشابي , ولكني لا أمجد فيهم أحداً أبدا . تركي الوكيل : ولماذا لا تمجد منهم أحدا أبدا ؟ السفير : لأنهم شعراء .. والمجد للأنبياء . تركي الوكيل : رواية كان هدفك أن تكتبها .. وكتبتها ؟ السفير : روايتي ( امرأة في زمن النسيان ). تركي الوكيل : وهل هي حبيسة أدراجك الآن ؟ السفير : لا , بل هي في مرحلة الطباعة الآن وخلال الشهرين القادمين سترى النور بإذن الله . تركي الوكيل : رواية قرأتها وتمنيت أن تكتبها ؟ السفير : لا يوجد . تركي الوكيل : معقول ؟!! هل هذا تكبر منك ؟ السفير : لربما أن بعضها لا أصلُ إلى مستواها .. والبعض أقل من القدر . تركي الوكيل : رواية قلتَ : ليتها لم تنتهِ السفير : المجنون للمفكر محمد جربوعه ماذا تقول لهؤلاء ؟؟ أبو يزيد : ما أرقك يا رجل وأعذب لسانك. أبو أنس : حياك الله وبياك. أبو إبراهيم الشويعر : قلت فيه وزجرني. (الداهية وتركي الوكيل): وشاب نشأ في طاعة الله الحديث نحسبهما والله حسيبهما. .,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,., .,.,.,., تركي الوكيل : زميل لا تنساه ؟ السفير : كثر. تركي الوكيل : من هو قيصر الشعراء ؟ السفير : لا أعرفه! تركي الوكيل : عزيز وغالي من هو ؟ السفير : من يقدر الله حق قدره. تركي الوكيل : لماذا اخترت السفير بالذات ؟ السفير : لا أدري . ثلاث باقات ورد لمن تهديها ؟؟ الأولى : لراعي الروضة الشاعر عبدالعزيز الدحوم . الثانية : هدوء مبهم الثالثة : فهد المنيع .,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,., ., تركي الوكيل : هل أنت مغرور ؟ السفير : أحياناً. تركي الوكيل : وهل في الغرور فخر أو ميزة ؟ السفير : لا عزيزي .. بل هي مثلبة لا تفارق الإنسان .. ولا ينفيها إلا مكابر . تركي الوكيل : إذا كم عدد حسادك يا عزيزنا ؟ السفير : لا يوجد لدي ما أستحق أن أحسد عليه !! تركي الوكيل : بعيدا .. ما هي قصتك مع الخرائط الذهنية ؟ السفير : جميلة جداً واختصرت علي الكثير . تركي الوكيل : ليلة لا تنساها ؟ السفير : قل ليلة اذكرها .. تركي الوكيل : حسنا .. ليلة تذكرها ؟؟ السفير : (( لم يجبني !! أعتقد أن رده كان نوعا من التهرب !! )) تركي الوكيل : المدرب أحمد العسيلان !! توجهٌ سلكه الـسـفـيـر نحو التدريب والتطوير , رئاسة لمجموعة إثراء للتطوير والتدريب , ومرورا ببعض الدورات التي يقدمها السفير , فهل هذا توجه تجاري , أم أنها أمانة ترى تأديتها , أم هي هواية تريد تطبيقها ؟ السفير : الحكم في ذلك للمستفيد , لا لي . تركي الوكيل : كأني ألمس من ردك أنك تثبت أن كل ما ستقدمه لن يكون المستفيد في ندم ؟! السفير : (( لم يجب ))!! أعتقد أنه خائف :::::: تركي الوكيل : سبق وأن التحقت بالمجال الرياضي وبرزت .. والآن أنت تثبت وجودك في المجال الأدبي .. ومبتعدا عن الرياضة .. فما سر هذا التحول ؟؟ السفير : بما أن تحولي سر فلن أخبرك ، وكل ما في الأمل اهتمامي بالقراءة الأدبية. تركي الوكيل : المجتمع الأدبي يجمع الغث والسمين في رأيك أيهما يغلب الآخر ؟ السفير : يقول طه حسين (كتابنا اليوم يكتبون أكثر مما يقرؤون ) ويقول غازي القصيبي (الأدب ليس كأس نسكافيه يشرب في لحظات) وأقول أنني لا أعرف المجتمع الأدبي إلا قليلا. تركي الوكيل : أجمل ما كتبت نثرا ؟ السفير : لا أعلم تركي الوكيل : هل لك في الشعر يد ؟ السفير : لا بل إصبع يكاد يقطع فدعه رحمك الله . تركي الوكيل : كم هو عمرك الذي ترى أنه عمرك الحقيقي فعلا ؟ السفير : العمر الحقيقي هو الذي يكون الله راضياً عني فيه . تركي الوكيل : كلمة توجهها لبرنامجنا ؟ السفير : سدد الله خطاكم وأجملوا ولا تفصلوا ولا تبذروا في طرح الأسئلة الشخصية فالقارئ لا يحب استعراض العضلات . شكراً لكم.. لربما أن هذه وجهةُ نظرٍ تمثلك .. ولنا الأحقية أن نقبل أو أن نرد J .. وللجميع الحرية .. أوليس كذلك ؟؟ إذا كان هذا لقاؤنا مع ( سفير الرواية ) والذي أتشرف بأن يكون هذا اللقب وشاحا يتقلده أحمد العسيلان .. وكم أتمنى أن أراه كذلك .. كانت حلقة ممتعة بالنسبة لي .. وأرجو أن تكون كذلك لكم .. حلقتنا القادمة .. ستكون أكثر تشويقا وإمتاعا .. بإذن الله تعالى .. ضيفنا .. القادم .. لن نكون كالعادة .. (( قال عن نفسه ::: )) بل سيكون الحديث لي .. شعلة أشرقت في هذا المنتدى .. يفيض عسجدا لامعا .. ومعنى بديعا .. شاعر وبشهادة آخر (( أشعر النبطاء هنا ))!! .. لن أطيل .. سيكون ضيفنا القادم ..... ) الأحد القادم موعدنا .. ونذكركم بلقاء موهبة.. هذا تركي الوكيل يحييكم .. ويتمنى لكم أمتع الأوقات خارج برنامجنا .. وداخله .. دمتم في رعاية الله .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. .. .. .. التعديل الأخير تم بواسطة العَربْ. ; 26-12-2010 الساعة 11:24 PM. سبب آخر: تَم. |
|||||||||
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض الشجري