|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رِفَــاءَ
حِين تُصابُ الأُمة بشيءٍ من الخُطوبِ فتنالُ الإيلاماتُ منها لِتنزِفَ جِراحاتُ الصادقِين دماً / بوحاًينسكِبُ بِغدقٍ تفيضُ منه أرواحُ المُتخاذِلين /الخَائنين
لما أبان قُبح فعالِهم فلهُم الـ ويلات /حسرات
ذاك يجعلُ الأُمة ترتقِبُ أملاً/ فرجاً
بربك قد جَاوزت جَمال الحرفِ أبا إبراهِيم هُنا لشيءٍ أعظم أعظم
فلا أُخرِس لك لِساناً أيُها الكرِيم
حرفُ ثنائِي لايليقُ فعُذراً
دُمت رضِياً
|
|
[poem=font="Traditional Arabic,7,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
أريجُ الوردِ تنثرُهُ رفاءُ=يُؤطِّرُ حرفَها النضرَ البهاءُ
مدادُ يراعِها ينسابُ عذبًا=بآي الحسنِ ما اختطَّتْ رِواءُ
[/poem]