- شحُبَ الزمانُ و أنتَ فصلٌ من رضا والصبرُ ملّ وأنت صدرُكَ من فضا فيما مضى أرخصْتَ دمعَكَ عندهمْ لابأسَ ذلك كله ... " فيما مضى " واليومَ أنت : مهاجرٌ للغيم لا يُشغِلْكَ ما صنَعَتْ بهم كفُّ القضا يكفيك أنّك لم تطأ أحلامَهم حقدًا وما وجدوكَ يومًا معرِضا ..* -
كنتُ هنا.