|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر
يبدو لزامًا عليَّ أن أستكمل منتهجًا نهجَ المعلقة معارضًا و مجاريًا لا مناقضًا ـ وشتان ما بين المعارضات و النقائض ـ فأقول :
[poem=font="Simplified Arabic,7,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
إلى دارِها أغدو على متْن خيْفَقٍ=كُمَيْتٍ أسيلِ الخدِّ غيرِ مُنَعْثِلِ
وذي مَيْعَةٍ كالرِّيْحِ ينْزِعُ سابحًا=جَمُوْحٍ مَرُوْحٍ صافنٍ و مُحَجَّلِ
[/poem]
|
|
[poem=font="Arial,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
أما كنتَ تأتيني و تطربُ تنثني=كعزفٍ على الإيقاعِ كنتَ بمنزلي
غزالٌ تثنتْ في وشاحٍ لنا لنا=كبدرٍ وقد هامَ الجريحُ فهللي
[/poem]