ما عاد من أخذٍ بالجدارة و ما عاد من نظرٍ في الحاجة ... فيتامين واو وبس ... لأن الضوابط بلا ضابطٍ يقوم عليها و في كثيرٍ تهمل إلا في فرض العقوبات متى ما أُريدت و عُمِد إليها ... فكم من التجاوزات و كم و كم ... وسلوا أمَّ صعرور عمَّا أُحدث بعد عهد صباها .
من الكهل هنا ،،، يا مرحباً ،، يا مرحبا.
صحيح و هذا هو الواقع ،،، و لكن يا صاحبي هل هذا الواقع صحي و يصلح كمبدأ لمجتمع يرغب النماء و الرقي؟
أكيد لا ،،، و لهذا و لكل هذا ينبغي أن نحاول تغييره بكل ما أوتينا من قوة ،، و كلٌ حسب استطاعته ،،، و هذه استطاعتي يا رفيق ،،، و لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ،،،
و لكن مع هذا فيجب أن لا ننسى قوله تعالى (من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها وكان الله على كل شيء مقيتا).
أشكر لك هذا التشريف أخي ،،
تحيّة تشبهك و سلام.