|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابولولو
اشكر الاخ ابراهيم بن عبدالله على هذه القصة الجميلة
وشكر الاخ كريم العنزي على الصورة المطابقة للوصف
""""""ثم قال دون أن يرفع عينيه
انا انسان احب المساجد .. كلما شفت مسجد قديم ولا مهدم او مهجور .. افكر فيه .
افكر في ايام كان الناس يصلوا فيه
واقول .. تلقى المسجد الحين مشتاق للصلاة فيه .. تلقاه يحن لذكر الله
أحس ... أحس إنه ولهان على التسبيح والتهليل .. يتمنى لو آية تهز جدرانه .. وأفكر .. وافكر .. يمكن يمر وقت الآذان وتلقى المئذنة مشتاقة ... و تتمنى تنادي ... حي على الصلاة ... وأحس إن المسجد ... يشعر انه غريب بين المساجد .. يتمنى ركعة .. سجدة .. أحس بحزن في القبلة ... تتمنى لا إله إلا الله .. ولو عابر سبيل يقول الله اكبر ... وبعدين يقرأ
( الحمدلله رب العالمين )
اقول في نفسي والله لأطفئ شوقك .. والله لأعيد فيك بعض ايامك .. اقوم انزل ... وأصلي ركعتين لله ... واقرأ فيه جزء من القرآن
لا تقول غريب فعلي .. لكني والله ... احب المساجد""""
فما بكت عليهم السماء و الأرض..)آيه وردت في قوم فرعون
لكن!! هل لها دلالات أخرى؟! نعم
يقول الشيخ المنجد متع الله بعلمه:
" أن السموات و الأرض تبكي فعلا عند موت العبد الصالح، فالأرض تبكي لفراقها سجداته و طاعاته فوقها،،
والسماء تبكي لفراقها صعود أعماله الصالحات و دعواته الزاكيات..والعكس بالنسبة لموت الكافر"
-بتصرف-
نسأل الله أن نكون ممن تفقد طاعاته بعد موته
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
|
|
الله يجزاك خير
اضافة جميلة اخي ابولولو ,,,,