[align=center]تبقى لها الذكرى ، وترقص لها القلوب ،
وتشدو بها الشفاه ، وتتغنى بها الألسن ،
تلك هي سدير بلد المحبة والكرم ، من غير انقاص لبقية بلادنا الغالية ، فلكل مكان مكانه وشدوه والحانه.
أ ناصر السعيد
أ عبدالله المهيدب
مع الشكر لمهندس الصوت بمؤسسة تراتيل الإعلامية أ فهد المهنا