¨° الإسلامي °¨ جميع ما يتعلق بالشريعة علماً و فكراً و منهجاً . قضايا معاصرة - أحكام - فتاوى - نصائح - بحوث شرعية - مقالات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-11-2010, 10:48 PM | #76 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
|
|||||||||
29-11-2010, 01:41 AM | #77 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
ايه .. والله .. |
|||||||||
29-11-2010, 05:20 AM | #78 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
|
|||||||||
30-11-2010, 05:01 AM | #79 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
|
|||||||||
02-12-2010, 05:14 PM | #80 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
من اروووع ماقرأته عن ابن القيـــم الجوزيه
((إذا جلست في الظلام بين يدي الله استعمل أخلاق الأطفال .. فالطفل إذا طلب شيئاً ولم يعطه بكى حتى يأخذه ..)) فكوني أنت هذا الطفل وأطلبي حاجتك وينبغي علينا الألحااح والأصرار عند طلب قضاء حاجه اودفع مرض مع التوكل على الله |
|||||||||
06-12-2010, 01:41 PM | #81 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
|
|||||||||
10-12-2010, 01:32 PM | #82 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
|
|||||||||
10-12-2010, 01:35 PM | #83 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
اللهم انجنآ من عـــذآ آ آ ب جنهم .. |
|||||||||
10-12-2010, 02:04 PM | #84 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
السلآم عليكم .. |
|||||||||
11-12-2010, 09:42 PM | #85 | |||||||||
عضو مميز
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: (بروا آباءكم تَبرَّكُم أبناؤكم، وعفُّوا تَعفَّ نساؤكم). حديث حسن رواه الطبراني ..
|
|||||||||
11-12-2010, 09:44 PM | #86 | |||||||||
عضو مميز
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
[frame="7 80"]
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ كَانَتْ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ ". -------- أخرجه هناد (2/355) ، والترمذي (4/642 ، رقم 2465) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2 / 670). [/frame] [frame="6 80"] شرح الحديث : قال العلامة المباركفوري في " تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي " : (هَمَّهُ) أَيْ قَصْدُهُ وَنِيَّتُهُ . (جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ) أَيْ جَعَلَهُ قَانِعًا بِالْكَفَافِ وَالْكِفَايَةِ كَيْ لا يَتْعَبَ فِي طَلَبِ الزِّيَادَةِ (وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ) أَيْ أُمُورَهُ الْمُتَفَرِّقَةَ بِأَنْ جَعَلَهُ مَجْمُوعَ الْخَاطِرِ بِتَهْيِئَةِ أَسْبَابِهِ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُ بِهِ (وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا) أَيْ مَا قُدِّرَ وَقُسِمَ لَهُ مِنْهَا (وَهِيَ رَاغِمَةٌ) أَيْ ذَلِيلَةٌ حَقِيرَةٌ تَابِعَةٌ لَهُ لا يَحْتَاجُ فِي طَلَبِهَا إِلَى سَعْيٍ كَثِيرٍ بَلْ تَأْتِيهِ هَيِّنَةً لَيِّنَةً عَلَى رَغْمِ أَنْفِهَا وَأَنْفِ أَرْبَابِهَا (وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ) وَفِي الْمِشْكَاةِ: وَمَنْ كَانَتْ نِيَّتُهُ طَلَبَ الدُّنْيَا (جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ) الِاحْتِيَاجِ إِلَى الْخَلْقِ كَالْأَمْرِ الْمَحْسُومِ مَنْصُوبًا بَيْنَ عَيْنَيْهِ (وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ) أَيْ أُمُورَهُ الْمُجْتَمَعَةَ. قَالَ الطِّيبِيُّ: يُقَالُ جَمَعَ اللَّهُ شَمْلَهُ أَيْ مَا تَشَتَّتَ مِنْ أَمْرِهِ. وَفَرَّقَ اللَّهُ شَمْلَهُ أَيْ مَا اِجْتَمَعَ مِنْ أَمْرِهِ , فَهُوَ مِنْ الْأَضْدَادِ (وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلا مَا قُدِّرَ لَهُ) أَيْ وَهُوَ رَاغِمٌ ، فَلَا يَأْتِيهِ مَا يَطْلُبُ مِنْ الزِّيَادَةِ عَلَى رَغْمِ أَنْفِهِ وَأَنْفِ أَصْحَابِهِ. [/frame] |
|||||||||
11-12-2010, 10:06 PM | #87 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
حيآآآآآك الله .. اخوي بآرق الشمآل .. |
|||||||||
11-12-2010, 10:17 PM | #88 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
الـــــى كل من يريد فعل معصيه .. |
|||||||||
12-12-2010, 08:34 PM | #89 | |||||||||
عضو مميز
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
[frame="6 80"] [fot1] قاعدة: التوكل على الله [/fot1] التوكل على الله نوعان: أحدهما: توكل عليه في جلب حوائج العبد وحظوظه الدنيوية، أو دفع مكروهاته ومصائبه الدنيوية. والثاني: التوكل عليه في حصول ما يحبه هو ويرضاه من الإيمان واليقين والجهاد والدعوة إليه. وبين النوعين من الفضل ما لا يحصيه إلا الله. فمتى توكل عليه العبد في النوع الثاني حق توكله كفاه النوع الأول تمام الكفاية. ومتى توكل عليه في النوع الأول دون الثاني كفاه أيضا، لكن لا يكون له عاقبة المتوكل فيما يحبه ويرضاه. فأعظم التوكل عليه التوكل في الهداية وتجريد التوحيد ومتابعة الرسول وجهاد أهل الباطل، فهذا توكل الرسل وخاصة أتباعهم. وسر التوكل وحقيقته هو اعتماد القلب على الله وحده، فلا يضره مباشرة الأسباب مع خلو القلب من الاعتماد عليها والركون إليها، كما لا ينفعه قوله: توكلت على الله، مع اعتماده على غيره وركونه إليه وثقته به، فتوكل اللسان شيء وتوكل القلب شيء، كما أن توبة اللسان مع إصرار القلب شيء، وتوبة القلب وإن لم ينطق اللسان شيء. فقول العبد: توكلت على الله، مع اعتماد قلبه على غيره، مثل قوله: تبت إلى الله، وهو مصر على معصيته مرتكب لها. ------- مقتبسات من كتاب الفوائد لابن القيم رحمه الله تعالى [/frame]جزاكم الله خير الجزاء اختي الفاضلة ملاك الكون
وجعل أجر كل حرف كُتِب في هذا الموضوع في ميزان حسناتكم |
|||||||||
12-12-2010, 09:01 PM | #90 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: ~فيدني وأفيدك ذكرني و أذكرك~
ايه والله صدق من قآآآل ..كمـآ تدين تدآن .. |
|||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|