ولنا مع قصص الحب والعشق حكاياجميلة .
فيماعدا النهايات بعضها مؤلمة كهذه القصة ..
وفيها مايجعلنا نبتسم وكأننا عشنا
في ذاك الزمن الجميل،
ولكن: يغلب عليها الكثير من الألم ،
ما لا يشعر به الا من عاش هذه القصة..
الرائع والكاتب صاحب الاحساس المرهف
أستاذنا الكبير عبد العزيز العمرآن..
ماشاء الله عليك ..لك كاريزما خاص بالقصص تتفرد به وتشغل مساحة كبيرة من الجمال
و ما يعجبني للغاية أن ذوقك واحساسك بما تكتب عالي جداً جداً كأننا نعيش في زمنهم ،
بورك فكرك وقلمك ، ودمت بيننا شمساً
لا تغيب أبدآ.
أهلاً وسهلاً بالأستاذة :
ولو لم يقرأ القصة إلا أنتِ أختي الكريمة الأستاذة فقيدة أمها لكان ذلك
كافياً ومحفزاً ومسعداً .. ويكفي أن ذائقتك المتميزة وإحساسك المرهف
وأسلوبك الجميل تشهد له كل زوايا المنتدى ..
شكراً لك من القلب هذا التفاعل الصادق مع معاناة ومشاعر أهل الحب
ولا أقول غير :
(الله يسلم عمرك ويرفع قدرك ويسعدك في الدنيا والأخرة)