¨° الإسلامي °¨ جميع ما يتعلق بالشريعة علماً و فكراً و منهجاً . قضايا معاصرة - أحكام - فتاوى - نصائح - بحوث شرعية - مقالات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-11-2010, 06:28 AM | #1 | |||||||||
عضو مجلس الإدارة
|
[| تَـأمُـلاَتْ قُـرْأنـيّـةْ |]
|
|||||||||
03-11-2010, 06:31 AM | #2 | |||||||||
عضو مجلس الإدارة
|
رد: [| تَـأمـلاتْ قُـرأنـيّـةْ |]
أولى التأملات في سورة الفاتحة |
|||||||||
03-11-2010, 10:01 AM | #3 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: [| تَـأمـلاتْ قُـرأنـيّـةْ |]
|
|||||||||
03-11-2010, 12:06 PM | #4 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: [| تَـأمـلاتْ قُـرأنـيّـةْ |]
وعن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الذي ليس في جوفه ) ، أي قلبه ( شيء من القرآن كالبيت الخرب ) بفتح الخاء وكسر الراء نسخة ، أي الخراب لأن عمارة القلوب بالإيمان وقراءة القرآن وزينة الباطن بالاعتقادات الحقة والتفكر في نعماء الله - تعالى - وقال الطيبي : أطلق الجوف وأريد به القلب إطلاقا لاسم المحل على الحال ، وقد استعمل على حقيقته في قوله - تعالى - ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه واحتيج لذكره ليتم التشبيه له بالبيت الخراب بجامع أن القرآن إذا كان في الجوف يكون عامرا مزينا بحسب قلة ما فيه وكثرته ، وإذا خلي عما لا بد له منه من التصديق والاعتقاد الحق والتفكر في آلاء الله ومحبته وصفاته يكون كالبيت الخرب الخالي عما يعمره من الأثاث والتجمل اهـ وكأنه عدل عن ظاهر المقابلة المتبادر إلى الفهم ، وإذا خلي عن القرآن لعدم ظهور إطلاق الخراب عليه ، وغفل ابن حجر عن ملحظه وحمل الحديث على حفظ القرآن نفيا وإثباتا واعترض عليه بما لا يناسبه ( رواه الترمذي والدارمي وقال الترمذي : هذا حديث صحيح ) . |
|||||||||
03-11-2010, 03:50 PM | #5 | |||||||||
عضو مميز
|
رد: [| تَـأمُـلاَتْ قُـرْأنـيّـةْ |]
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزاك الله خير الجزاء استاذنا الفاضل عبدالله الفارس وجعل أجره وثوابه في ميزان حسناتك . , تأملات في أية الكرسي للشيخ صالح المغامسي .. الحمد الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا , و أشهد أن لا إله إلا الله وحدة لا شريك له خلق فسوى وقدر فهدى وأخرج المرعى فجعله غثاءً أحوى وأشهد أن سيدنا ونبينا محمد عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم وعلى سائر من اقتفى أثره واتبع منهجه بإحسان إلى يوم الدين . (( آية الكرسي )) وهي أعظم آية في كتاب الله ثبت عنه عليه السلام أنه سأل أُبي ابن كعب الصحابي المعروف قال " يا أبي أي آية في كتاب الله أعظم فقال أُبي الله لا إله ألا هو الحي القيوم " فضرب الرسول على صدر أُبي بن كعب وقال " ليهنك العلم يا أبا المنذر " يتحرر من الحديث أن آية الكرسي أعظم آية في كتاب الله وهذا لا خلاف فيه بين العلماء , يتحرر من الآية نفسها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال كما رواه ابن حبان بسند صحيح "أن من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت" هذا ما جاء في فضلها أما في معناها فإنا نقول على هيئة نقاط حتى لا نطيل : صدرها الله بلفظ الجلالة " الله " وهو علم على الرب سبحانه وتعالى ولم يطلق على غيره , ثم نعت الله سبحانه وتعالى نفسه باسمين من أعظم أسمائه وهي قوله جل وعلا " الحي القيوم " والحي القيوم قال أهل العلم كل أسماء الله الحسنى مردها إلى معنى هذين الاسمين و يقال أن معنى الحي أن حياة الله جلا وعلا حياة لم يسبقها عدم ولا يلحقها زوال حياة الله حياة تامة كاملة , ومعنى القيوم أنه جلا وعلا مستغن عن كل أحد وكل أحد مفتقر إليه , فلا قوام لأحد إلا بالله , والله جلا وعلا غني كل الغنى عن جميع خلقة " اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ " . ثم قال سبحانه " لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ " بما أن الله جلا وعلا قائم على كل أحد فإن من كمال قيموميته على كل أحد أنه لا تأخذه سنه ولا يأخذه نوم قال صلى الله علية وسلم "أن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام بيده القسط يخفضه ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار وعمل النهار قبل عمل الليل حجابه النور أو النار لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه منتهى إليه بصره من خلقة" فكل من يخطر ببالك فالله غير ذلك " لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ " . " لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ " اللام هنا لام الملكية المطلقة وقد قلنا أن هناك ملك حقيقي وملك صوري هذه اللام لام الملكية أي جميع من في السموات ومن الأرض عبيد مقهورون للرب تبارك وتعالى . " مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ " هذا استفهام إنكاري أي لا أحد يشفع عنده إلا بإذنه يعلم مابين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشي من علمه إلا بما شاء . العلوم أربعة : علم ماضي وعلم حاضر وعلم مستقبل وعلم لم يكن كيف يتصور كونه . وهذه الأربعة كلهن يعلمهن الله تعالى قال تعالى في هذه الآية " يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ " يشمل كل شيء يشمل كل علم , أما العلم الرابع قلنا يعلم ما لم يكن لو كان كيف يكون فيدل عليه قول الله تعالى " لَوْ خَرَجُواْ فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً " الله يتكلم عن المنافقين أن هؤلاء المنافقين لو خرجوا مع المسلمين ما زادوهم إلا خبالا مع أن المنافقين لم يخرجوا لكن الله أخبر لو كان منهم خروج كيف سيكون الوضع وقال الله عن أهل النار في سورة الأنعام " وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ " ومعلوم أن أهل النار لن يخرجوا من النار ولن يعود إلى الدنيا , لكن الله يخبر حتى لو عادوا على أي حال سيتصرفون وهذا معنى قولنا أن الله يعلم ما لم يكن لو كان كيف يكون . " يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء " كل من لديه علم فالذي علمه هو الله ولا يمكن لأحد أن يأتي بعلم لم يشاء الله له أن يعلمه " وَاللّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ شَيْئاً " فإذاً أول طرائق طلب العلم ما هو ؟ أن تطلبها ممن ؟ من الله لا يأتي العلم بمداد ولا بصحيفة ولا بالتتلمذ ولا بأي شيء أكثر مما يأتي بالاستعانة بالرب عز وجل فمن أخلص لله النية واستعان بربه على الوجه الأتم علمه الله جل وعلا وساق إليه العلم ماء زُلالا ومن والعياذ بالله ساءت نيته أو اعتمد على قلم ومحبرة وصحيفة ومداداٍ وزيدٍ وعمرٍ وشريط وشيخ اعتماداً كلياً واغفل جانب الاعتماد على الله لم ينل من العلم إلا بقدر ما يريده الله جلا وعلا فمن قرة عينه بالله قرة به كل عين ومن لم تقر عينه بالله تقطعت نفسه على الدنيا حسرات أعاذنا الله و إياكم من ذلك . " يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ " اختلف في معنى الكرسي فقيل أنه العرش وهذا بعيد وهو قول الحسن البصري , وقيل أنه موضع القدمين للرب عز وجل وهذا فيه حديث صححه بعض العلماء , وقيل أن الكرسي معناه العلم معنى الكرسي أي العلم وسع كرسيه السموات والأرض يصبح معنى الآية وسع علمه السموات والأرض وهذا المشهور عن ابن عباس واختاره الإمام ابن جرير الطبري رحمة الله في تفسيره , وبعض العلماء يقولون أن الكرسي شيء ولا يقتحم لجج معرفة معنى الكرسي , الشيخ الإمام الشنقيطي في أضواء البيان تجاوز الآية والعلامة ابن السعدي لم يعرج عليها تعريجاً يبين فيه معنى الكرسي , وابن جرير كما قلت اختار طريق ابن عباس انه العلم , وبعض العلماء كابن كثير وغير مال إلى تصحيح الحديث وقال أن الكرسي موضع القدمين للرب عز وجل وقال بعض العلماء منسوب إلى أبو هريرة أنه موضع أمام الرب عز وجل وقيل غير ذلك وهذا مجمل ما تبناه أهل السنة سلك الله بنا وبكم سبيلهم . " وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ " الذي نريد أن نبينه أن الكرسي شيء عظيم وعظمة المخلوق تدل على عظمة الخالق وهذا هو الأمر المهم عظمة المخلوق تدل على عظمة الخالق . تأمل في نبــــات الأرض ........... و انظر إلى آثار ما صنع المليك عيون من لجين شاخصات على ........... ورق هــــو الذهب السبيك على كثب الزبرجد شاهدات ........... بأن الله ليـس له شريــك " وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ " أي لا يعجزه ولا يثقل عليه حفظهما . " وهوالْعَلِيُّ الْعَظِيمُ " العلي العظيم اسمان من أسماء الله الحسنى , الله جلا وعلا علي في ذاته وعلي في مكانه وعلي بقهره لسائر خلقه وله العلو من الوجوه جميعها بالجر توكيد الوجود . هذه آية الكرسي
على وجه الإجمال وهي من أعظم آيات كتاب الله كما صح الخبر وبينا عن الرسول صلى الله علية وسلم , لا أظن مسلم يخلوا من انه يحفظها , تحفظ للأبناء للأمهات الكبار التي لا يقرأن ولا يكتبن ينبهن على أنها تقرأ كل دبر صلاه حتى ندخل في قوله صلى الله علية وسلم: " من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاه لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت " جاء في الصحيح عن أحاديث أبي هريرة عند البخاري وغيره " أنها حفظاً وحرزاً من الشيطان" يقرأها المؤمن صباحاً ومساءً غدواً ورواحاً فهي من أعظم آيات كتاب الله المبين |
|||||||||
04-11-2010, 12:13 AM | #6 | |||||||||
عضو مجلس الإدارة
|
رد: [| تَـأمُـلاَتْ قُـرْأنـيّـةْ |]
قال الله تعالى –على لسان نبييه إبراهيم ويعقوب –عليهما السلام- : |
|||||||||
07-11-2010, 01:41 AM | #7 | |||||||||
عضو مميز
|
رد: [| تَـأمُـلاَتْ قُـرْأنـيّـةْ |]
تأملات في آيات من سورة التوبة
للشيخ صالح المغامسي قال الله جل وعلا : {وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيِقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) هذه الآية نزلت أن قوما من أهل النفاق كانوا يتحادثون في مجالسهم الخاصة فيعيبون النبي صلى الله عليه وسلم فيقول بعضهم لبعض نخشى أن يصله كلامنا فيقولون إن النبي صلى الله عليه وسلم أذن أي يصدق كل شيء. فإذا بلغه أننا تكلمنا فيه نذهب إليه فنعتذر فيصدقنا يسمون النبي صلى الله عليه وسلم بالبلاهة يريدون أن ينتقصوه فالله هنا يدافع عن نبيه ويناصره ويتولاه يقولجل ذكره :{وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيِقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ) والأذن : الجارحة المعروفة. والمقصود : أن النبي يسمع ويصدق كل ما يقال له حسب زعمهم ويقولون هو أذن فقال الله: {قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ) والنبي صلى الله عليه وسلم أرفع مقاما وأكمل أخلاقا وأجل سيرة مما افتراه هؤلاء المنافقون عنه بل كان عليه الصلاة والسلام يتغافل عما لا يشتهي ولم يكن فيه إلا الرحمة والخير للناس عموما قال الله عنه :{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ) فقال الله هنا : { قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ) فجاء بالفعل يؤمن وعدى في الأول بحرف الجر الباء وعدى في الثاني بحرف الجر اللام . والمعنى الفرق في التعدية هنا: لأن قوله جل وعلا : { يُؤْمِنُ بِاللّهِ )فإيمانه بوجود ربه تبارك وتعالى أمر لا يخالطه فيه شك بوحدانية ربه وألوهيته وأن الله موجود لكن قوله تعالى :{ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ) النبي ليس مسؤول عن سرائرهم وإنما يسلم أمرهم لله فيؤمن بما ظهر منهم ويكل سرائر الناس إلى خالقهم . فقال في الأولى تبارك وتعالى { يُؤْمِنُ بِاللّهِ ) وقال في الثانية{ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ ) ثم قال جل وعلا : { وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ ) ولا شك أن النبي صلى الله عليه وسلم رحمة في بعثته , رحمة في هديه, رحمة في سيرته, رحمة في كل من يقتفي أثره ويتبع سنته. |
|||||||||
10-11-2010, 02:49 AM | #8 | |||||||||
عضو مجلس الإدارة
|
رد: [| تَـأمُـلاَتْ قُـرْأنـيّـةْ |]
قال تعالى : ( سواء عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون ) (البقرة:6) |
|||||||||
10-11-2010, 04:38 AM | #9 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: [| تَـأمُـلاَتْ قُـرْأنـيّـةْ |]
تاملات قرآنيه في سوره يوسف.. |
|||||||||
10-11-2010, 12:25 PM | #10 | |||||||||
عضو نشيط
|
رد: [| تَـأمُـلاَتْ قُـرْأنـيّـةْ |]
|
|||||||||
21-11-2010, 02:40 AM | #11 | |||||||||
عضو مجلس الإدارة
|
رد: [| تَـأمُـلاَتْ قُـرْأنـيّـةْ |]
قال تعالى : ( سواء عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون ) (البقرة:6) |
|||||||||
21-11-2010, 09:05 AM | #12 | |||||||||
عضو مميز
|
رد: [| تَـأمُـلاَتْ قُـرْأنـيّـةْ |]
[frame="7 80"]
المكِّي و المَدني القرآن المكي له خصائص تختلف عن القرآن المدني: المقصود بالمكي ما نزل قبل الهجرة والمقصود بالمدني ما نزل بعد الهجرة هذا أرجح الأقوال. القرآن المكي يهتم بقضايا ثلاث: إثبات توحيد والربوبية والألوهية لله. وذكر صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم . والبعث والنشور وأهوال اليوم الآخر. هذه قضايا القرآن المكي على وجه الإجمال ويندرج فيها قضايا كتذكير الله بنعمه على خلقه وهذا يندرج في إثبات التوحيد. أما القرآن المدني: فإن أكثره تشريع وأحكام وفقهيات كما في سورة البقرة وآل عمران، وحديث عن السير والغزوات التي كانت في أيامه صلوات الله وسلامه عليه في المدينة . , من دروس الشيخ : صالح بن عواد المغامسي (بِتَصَرُّف) [/frame] |
|||||||||
22-11-2010, 02:40 AM | #13 | |||||||||
عضو مجلس الإدارة
|
رد: [| تَـأمُـلاَتْ قُـرْأنـيّـةْ |]
قال تعالى : الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون ) (البقرة:3) |
|||||||||
22-11-2010, 02:40 AM | #14 | |||||||||
عضو مجلس الإدارة
|
رد: [| تَـأمُـلاَتْ قُـرْأنـيّـةْ |]
قال تعالى : الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون ) (البقرة:3) |
|||||||||
23-11-2010, 12:33 AM | #15 | |||||||||
عضو سوبر
|
رد: [| تَـأمُـلاَتْ قُـرْأنـيّـةْ |]
جزاكم الله خيرر |
|||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|