رد: ’,’,’,~حياتيـ ـأورـاقي~,’,’,’
أسألها بضحكه .
تغارين علي ؟
سكتت فجأة !
ثم قالت في نفسها :
وش أسوي لك يا قلبي .. أنت تقول لي قولي له أيه
ولساني سبق و تمرد علي وقال لا !
أحبه يا ناس .
أحبه وهو يضحك ويمزح علي في الكلمة المحرم علينا فيها المزاح !
قلبي غريب !
يجمع مشاعري و يقفل عليها بأقفال الحديد .
ويتركني بدون تبرير وكتمان ما فـ جوفي .
هذه كلمات :
إنسانه عشقها قلبي .
ودوماً يفكر ويحلل كلماتها .
فجأة .
وخلال تصفحي لشخصها
وجدت منبع البرأة والحب .
منبع سير الحياة بأكملها .
في خيالي
كونت لها عرش السلطان .
وأسست لها شأن كبير القوم .
أحبها ودوما ًأحاول أن أنغمها بإحساسي .
و
أرفض يكون أي بعد بيني وبينها .
إنسانه .
جعلتني بكل بساطة تعبير .
اسعد رجل في المجرة .
قالت لي : أنني قلت لها سابقاً .
أن المرأة التي لا تتعلق بزوجها كثيراً ؛ سعيدة ويسره حياتها .
حبيبي .. لا .
لم ولن أصدقك .
وإذا كنت قاصد الفرار مني ؛ فهذا محال .
...
قلت بتهذيب وبصوتٍ خافت :
المفر ليس منك أنت .... المفر من الحياة بدونك .
هذا أنا الآن :
أعلن واسحب كلمتي .
وأكرر عليكِ
كوني بقربي ولا تبتعدين حتى و لو خطوة واحدة .
...
لحضه :
لم أكن أعلم أني حديثي السابق محفوظ في قلبها
أعدك .
لن أجرحك ولن أحزنك وأنني سوف أتقن كلماتي لأجلك .
فأمنيتي
أن يكون كل شيء عني تتذكرينه .
مصدر لابتسامتك و ارتياحك في أوقات وحدتك .
فإن
عشقك ليس سعادة فقط .. بل أنه الجنة نفسها
|