*
بسمِ الله ،
لأنّنا نبحثُ عما يستهوي روّادنا ؛
لأننا لا نحيدُ عن قراءةِ الحكايا اليافعات ونغوصُ في عالمها ، وكلّ ما يمتّ للقصّةِ بصلةٍ .
هذه المساحة ، ستضُمُّ كلّ ما كان من قصةٍ منقولة فُصحى .
غيرَ أن شريطتنا في ذلكَ ألا تتجزأ تلك القصة إلى أجزاءٍ فتداخلها قِصة أخْرى تُشتّتُ ذهن القارئ.
فحينَ النهاية ، يُبدأ بجديدةٍ ممن يبغِي إكرمنا ، و لا مانعَ من التعليق عليها بعد النهاية .
ننتظِرُ ما هُطولكم ، ثمّ أهــلاً بكم سرمدًا .