:: حَمداً لله عَلى سلامَتها، وَالمَولى نسأل أنْ يجْمع لهَا ما بَين الثوابِ وَ العَافية. قصِيدَة وَصفيةٌ شدِيدَة الوَقْع حارَّة الشّعور، جَاءت قَافيتُها في وِفاقٍ معَ الآهة التِي انبعثتْ مِن نِياطِ الوِجد. عبدَالله الغَانم، شكرَاً لهَذا النقْش المُوشَّى بالوَفاء. ::