نعم !!!
عجبا لذلك المسلم الذي يضع السيجاره في فمه وبين شفتين تنطقان بلاإله إلا الله محمدا رسول الله , شفتان تتلوان
القرآن كلام الله !!!!
عجبا لذلك المسلم الذي يسبل إزاره و ثوبه وتجاهل حديث النبي صلى الله عليه وسلم (ما تحت الكعبين من الأزار ففي النار)
وأخشى أن تكون هذه السنتيمترات التي نزلت تحت كعبيه موجبه لدخوله النار....
عجبا لذلك المسلم الذي يحلق لحيته هذه اللحيه التي جعلها الله زينه للرجال , وميزته عن النساء , بل وسنه من سنن الدين الواجبه , الأحاديث الواردة في إعفاء اللحية :
أ ـ عن ابن عمر ، قال : قال رسول الله صَلَى الله وسلِم : (( خالفوا المشركين ، احْفُوا الشَّوارب وأَوفوا اللِّحى )) (6 ) .
ب ـ عن أبى هريرة قال : قال رسول الله صَلَى الله عليه وسلِم : (( جُزُّوا الشوارب وأرخوا اللحى ، خالفوا المجوس ))(7 ) .
ج ـ عن عائشة قالت : قال رسول الله صَلَى الله عليه و سِلم (( قُصُّوا سِبَالكم (8 )، َوَو فِّرُوا عثانينكم ( 9 ) وخالفوا أهل الكتاب ))
د ـ عن عائشة قالت : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : (( عَشْرٌ من الفطرة : قصُّ الشارب ، وإعفاء اللحية . . . )) ( 10 ) .
يأتي من يحلق هذه السنّه ويرمي بها , أين ؟ طبعا في الزباله (أكرمكم الله) نعم ماقد شفنا أحد يحلق لحيته ويأخذها معه سفري في كيس , سنة محمد صلى الله عليه وسلم ترمى في الزباله وبرضى هذا المسلم!!!!!
هذا المسلم الذي كل يوم بشكل , فتجده مره بعوارض , ومرض بسكسوكه ومره منـعــّــم ( أملط) الخدين , يعني كل هذا قناعه منه مااقتنع بشكله , لكن دامه يعصي الله بحلقها فأقول : حلقها يبي له فلوس من ال10 إلى 15 ريال كل 4-5 أيام حلاقه ومسكين ياللي راحت فلوسه في حلق لحيه , عفوا راحت فلوسه في شراء سيئات .....وفي معصية رب السماوات.
عجبا لذلك المسلم الذي الذي يرغب عن الزوجه بالحلال ويجري خلف مرحاض متحرك يقضي به شهوته , نعم من تمارس الزنا فهي مرحاض كل يرمي به وصاخته , ونسي ذلك الشاب أن الزنا كبيره من كبائر الذنوب وأن دقة بدقه , ولو زدت لزاد السقا.....
وكما تدين تدان
الزنا دين إن أنت أقرضته كان الوفاء من أهل بيتك فاعلم
قال النبي صلى الله عليه وسلم : { تفتح أبواب السماء نصف الليل فينادي مناد: هل من داع فيستجاب له؟ هل من سائل فيعطى؟ هل من مكروب فيفرج عنه؟ فلا يبقى مسلم يدعو بدعوة إلا استجاب الله له إلا زانية تسعى بفرجها.. ****** [رواه أحمد والطبراني بسند حسن].
عجبا لتلك المسلمه التي ترمي بحجابها رمز عفافها لتلبس النقاب أو البرقع لتبرز عينيها أمام الرجال ,
وقد نسيت أو تناست قوله تعالى:
قد يكون هذا النقاب أو البرقع التي تطل معها عينيها نافذه تطل بها على النار والعياذ بالله.....
بل ويخشى أن تفتن أحد من الخلق فتدخل في قوله تعالى :{إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق ******
عجبا لتلك المسلمه التي تلبس العباءة المخصــّـــره أو المفتوحه أو ذات الأكمام وتبرز مفاتنها أمام الرجال , ماذا عذرها أمام الجبار الذي أمر بستر المرأه أمام الرجال غير المحارم؟
قال النبي صلى الله عليه وسلم ا: { صنفان من أهل النار - وذكر منهما - نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات.. ******
أتمنى من الجميع تدبر وفهم هذا الكلام الذي بين قوسين :
"بعض الفتيات إذا خرجت صارت كأنها بغي تدعوا الناس إلى فعل الفاحشة وإلا فبماذا تفسرين تبرج بعضهن بعباءتها وإخراجها كفيها و قدميها بل ووجهها أحيانا وقد تخرج أكثر ووضعها للطيب وهي تمر بالرجال قال النَّبِيِّ ( أيما امرأة استعطرت ثم مرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية ) مع تكسرها في مشيتها وجرأتها في مخاطبة الرجال والله عز وجل يقول { ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفا ****** وهذه من إشاعة الفاحشة قال الله تعالى { إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب اليم في الدنيا والآخرة ****** وهذا فيمن يحبون أن تشيع الفاحشة .. فكيف بمن تعمل على إشاعتها وإنك لتعجبين إذا علمت قول الله عز وجل للمؤمنات { و لا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ****** معناه أن تمشي بهدوء حتى لا يسمع الرجال صوت خلخالها [ أساور تلبسها المرأة في القدمين ] فيفتنون ... عجباً إذا كان إظهار صوت الخلخال حراماً فكيف بمن تحادث شاباً ساعات هاتفية وتنظم القصائد الشعرية وتكتب الرسائل العاطفية وترفع صوتها بالضحكات والهمسات .. وأول الزنا خطوة كهذه ونفى النَّبِيِّ الإيمان عن الزاني فقال ( لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ) وقال الله عز وجل { ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا ****** وفي إحدى الليالي رأى النَّبِيِّ أنواعاً من عذاب العصاة قال النَّبِيِّ ( فأتينا على مثل التنور [ وهو نقب كالحفرة يشعل فيه الخباز النار ويطرح الخبز على جدرانها لينضج ] فإذا فيه لغط وأصوات فاطلعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عراة وإذ هم يأتيهم لهب من أسفل منهم فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضوا [ صاحوا ] فلما رآهم فزع من حالهم فقال جبريل : هؤلاء هم الزناة والزواني .. وذكر الهيتمي أنه مكتوب في الزبور : إن الزناة يعلقون في النار ويضربون بسياط من حديد فإذا استغاث أحدهم من الضرب نادته الملائكة أين كان هذا الصوت و أنت تضحك وتفرح وتمرح ولا تراقب الله ولا تستحي منه !! وقال النَّبِيِّ ( يا أمة محمد والله إنه لا أحد أغير من الله أن يزني عبده أو تزني أمته ) نعم كم من لذة أورثت حزناً عظيماً وأول من يشهد على الزاني أعضاؤه التي متعها بالزنا ، رجله ويده ولسانه وكل ذرة وشعرة وكم من يد بسطت وجبهة سجدت وعين دمعت ودعوة رفعت تدعو رب العالمين على الزناة الفاسقين . " من كلام الشيخ العريفي
هذا ما قدحته لكم من خواطر ونصائح ارجو بها وجه الله
02-03-2007, 03:20 PM
العرض العادي
