كن أنت , ولا تكن لست بصالح للتغيير , بل كن أنت من يحدد ألمصــــــــير
[align=center] بغض كره عصبيه تهور مزاجيه تقلبات جفاء عنفوانيه نميمه وفساد كل هذا بشخص واحد وبقلب لطالما تعودنا عليه أن يحب لنراه ألأن يبغض ليصبح كله بغض وفسااااااد ! فلو مسكنا كل واحد بنا مرآه ستجد أنك بت تجهل من تراه أمامك وهو أنت ذاتك بت لا تعرفها بأنك أصبحت بشخص أخر لما لا نتغير للأفضل لما لا نكون ألأفضل مما نحن عليه الأن ولنبدأ مرحلة التغير بأنفسنا ونكون نحن من بتنا نبحث عنها لنجد داخل كل واحد بنا القلب الذي لطالما حلمنا به قلب أبيض نقي خالي من الشوائب نقي طاهر ومؤمن يتقي الله ويخافه ويعرف ما هو ألحب ويقدس ألمحبه التي بتنا نفتقدها فكن أنت ولا تكن أنت لست صالح للتغيير بل كن أنت من هو ألذي يغير طريقه ومسار حياته ليحدد ما ستكون حياته والمصير
[/align]
رد: كن أنت , ولا تكن لست بصالح للتغيير , بل كن أنت من يحدد ألمصــــــــير
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شامان
[align=center]
لما لا نتغير للأفضل لما لا نكون ألأفضل مما نحن عليه الأن ولنبدأ مرحلة التغير بأنفسنا
الحيـاة ومعاركها (اليومية) هي الآن من باتت تُشكل حيثيات طبيعة (أمزجتنا) وتهيمن ظروفها على كل منافذ الأمل.. وتُخفِتُ وتخبِت التوق للتغيير الإيجابي.
(كن أنت ولا تكن غير صالح للتغير بل كن أنت من يحدد المصير)
قد نخطو مثل هذه الخطوة , ونفرح بها .. أو نستلِذ كونها (شي جديد) لكن سرعان ما توقفها (مزاجيتنا) وتعود بها.. اوحياناً أخرى بسبب أنّ كل ما يحيط بنا (محبط) والذي قد لا يبدو كذلك أمام الآخرين..!
ليست دعوة للتشاؤم لكن من واقع الكثيرين وأنا أولهم.....
إضاءةُ أمل:
[ يبقى سؤال الله وذكره بابٌ مشرع لكل قاصد, ولأي مبتغى ]