أوراقي ..

[هدوءٌ مبهم!]

لكم أحبتي يامن أسعدتموني بمروركم الكريم " أعضاء وزوار " كرام

أذاقكم الله فاكهة الجنة اللهم آميـــــــــــن!

[هدوءٌ مبهم!]

حتى وإن ارتقى المجد غيرك تستطيع أن تتخطاهـ بقوة الإيمان وحسن الظن بالله تعالى

سأتفائل رغماً عن أنف الزمن فالإحباط لا يلج في نفسي طالما أني أثق بالله الكريم

[هدوءٌ مبهم!]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مضيعه شباصتا   كان توقعي غلط في غلط كثير يقولون انها مهيب ذاكرة امها بحكم صغر سنها يوم تتوفى بس والله ذاكرتها وتسأل عنها من أقل من شهر وهي باديه تسأل عنها صعقني أول مره سؤالها وأنا البسها تقولي ماما وينها اللي كان بطنها يوجعها نبي نروح نشوفها ، انصدمت مدري وش ارد عليها .. واللحين تسأل وتكرر السؤال وبإلحاح تبي تشوف امها ، تمر من غرفة امها في بيت جدتي تقول اللي كنت انام معها هنا بالغرفة وينها ياجعلك يالغالية بجنة الخلد والنعيم يالله يارب بكل وخزة ابره ووجعه اوجعتك لك بها أجر .. يالله ياربي يربط على قلب بنيتك وقلوبنا ..

والله غورقت عيوني يوم قريت هالكلام

المشكلة إن الطفل ذكي وفاهم ومهما سوينا ماتمشي عليه سواتنا ،،

الله يرحم خالتك أختي الكريمة ويجعلها في الفردوس الأعلى وجداتي وجدي وأعمامي وخالي وأحبابنا وكل مسلم ،،

الله يصبركم ويصبر هالصغيرة

[هدوءٌ مبهم!]

إذا كنت تريد معرفة نفسك فاسألها السؤال الحق:

ماذا ستكون حياتي إذا تعاملت مع أناسٌ مثلي؟

هل سأكون سعيد، أم سيزيدوني من تصرفاتهم بؤساً وتعاسة؟

من هنا كُن خفيف الروح وطيب القلب حتى يقتدي بك الآخرون ويصبحون لك كما تريد!

[هدوءٌ مبهم!]

مابال المصدوم إذا لم يستطِع البوح أبداً مابقي؟

اليوم أعظم صدمة ارتطمت في قلبي التعِب ،،

ليتني لم أخرج .. ليتني لم أخرج

[هدوءٌ مبهم!]

لست بالنقد أغضب

ولست بالمديح أطرب

إنما هو مما يُقال فيه تطوير الذات لأني مؤمن بذلك!

زائر [[ أوراقي ]] المتواضعه ..

بعد مرور سنتين وبضعاً من الشهور على ولادة هدوءٌ مبهم ها هنا، كيف تراهـ وهل سبق أن أخطأ في حقك أو أحداً غيرك ؟

ماهي عيوبه وماهي حسناته وبأمانه

http://www.formspring.me/MohammadAM

[هدوءٌ مبهم!]

" ارتقِ بنفسك من سفاسف الأمور "

هكذا مايردد والدي على مسمعي دوماً ،،

حقيقة إني لأجد السفاسف كثيراً وفي كل مكان كثيرٌ منها لم أستطع أن أتركها فأقوم بمدافعتها لأستنصر ذاتي ،،

لكن لما رأيت النتائج وما أثر بقدر نفسي ورفعتها من آثار سلبية، تذكرت قدوتي وقلت ( لله درّك من أبٍ عظيـــم )

من هنا لكَ يا صغير (النخر) ولي أنا (البناء) ولنرى لمن تكون النتائج !

[هدوءٌ مبهم!]

أكرهـ أن أبحث عن الأضواء ولفت أنظار الآخرين ليقيني التام أنه سيأتي يوم ستفلس فيه نفسي وقد أدمنت تلك اللحظات!

وهذا الإفلاس الممزوج بالإدمان قد يجرني إلى لفت أنظارهم بتصرفات خاطئة ،،

[هدوءٌ مبهم!]

جميعنا يعتقد بصحة أفعاله وأقواله ..

لكن سيأتي يوماً ما يظهر الله الحق ويُبطل الباطل ..

فلا يجب أن نفقد الأمل في أفكارنا إذا بطُلت ولا يجب أن ننفخها حينما تصيب!

وستبدي لنا الأيام ما كنا نجهل وتأتينا بالأخبار ما لم نزوّد ،،

[هدوءٌ مبهم!]

بعض الأمور لاتقبل القسمة على نفسها مع الأسف رغم ذلك سأتفائل حتى وإن صعُب عليّ ذلك لأني محسن الظن بالله الكريم الرحيم



قال تعالى " وما أمرنا إلا واحدةً كلمحٍ بالبصر " صدق الله ومن أصدق من الله قيلاً

[هدوءٌ مبهم!]

تختلس عيناي النظر في مدونات الآخرين، فأجد هناك من يكتب الطرفة، وآخر يتضجر من تصرفات البعض، وآخر ينثر ماخلّف حريق قلبه من الرماد، وآخر متفائلاً بعد خبرٍ سعيدٍ قدِم إليه، وآخر يُذكر بالله، وآخر يسرد تجاربه في الحياة ...

وتمر الأيام فنجد أصحاب المدونات قد تبادلوا الأدوار وسيكونوا كذلك إلى أن يشاء الله ..

فالفرح لا يدوم والحزن لا يدوم والهم لا يدوم والضحك لا يدوم وهكذا ,,

[هدوءٌ مبهم!]

أحياناً أقبل على مجالس أجدها تغتابني في أمرٍ أحدثته وكثيراً منها لم أفعلها.. وياعجبي والله!

فأجدني تلقائياً أعاكس الطريق وأدبر ،،

ليس ضعفاً بل حتى أعبّد لمن حدّث عني بسوء طريق رجعة ،،

فلو أني أريته نفسي حينها فإن الفجوة بيننا من جهته ستكبر حتى وإن جاهدت لأنسيه إياها، أما إن كانت فقط من جهتي فإني لمعرفتي بنفسي سأبتلع العلقم الذي أصبح طعاماً رئيسياً لي
وأسعى لتحسين الأوضاع لعدم إنقطاعنا إن كان ممن توجب له صلة الرحم ،،

كم أحب تلك اللحظات مع كرهي لها، لأن بها صبرٌ وجلد والله سبحانه يقول " إنما يُوفّى الصابرون أجرهم بغير حساب "

[هدوءٌ مبهم!]

تأتينا أوقاتاً نادرة ونحن جلوس مع الآخرين نتفكر بهم ونتفكر بتصرفاتهم وإيماءاتهم الجسدية وكيف أن لكلٍ طريقة واسلوب ومنطق ،،

فهذا الكبير يحاول التجاوب مع الشباب والأطفال ينثرون صدى أصواتهم حتى يلفتوا الانظار وهناك الشباب الذين يبحثوا عن مقعدٍ لهم مع هذه الصراعات الثقافية بين الأعمار المختلفة ..

نأتي للأنواع

فهذا الصامت وذاك المشاغب وهناك الضاحك على الصغيرة والكبيرة! وهناك المثقف الذي لايروق له أي شئ!

البعض فهم "أن الصمت حكمة" بشكلٍ خاطئ فلا هو المتحدث بما يدور في المجلس ولا هو السائل عن أحوال الجلوس!

والبعض فهم أن التحدث في كل شئ "من علامات الثقافة" وهذا كثيراً مايكثر لغطه تبعاً لكثير كلامه!


كل يوم نتعلم مافيها عيب لكن الألم إنك لما يكون التعلم والعبرة تأخذها من نفسك!!

طِبتم صباحاً ومساءً

[هدوءٌ مبهم!]

دائماً في مدونتي أكتب مايخالج صدري، ولكن هذهـ اللحظة مايخالجني رأيته هنا ..

[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=-jLRTBlMJHU&feature=related[/youtube]



" ربِّ أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليّ وعلى والديّ وأن أعمل صالحاً ترضاهـ وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين "

" وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا "

[هدوءٌ مبهم!]

" لا تحقرنّ من المعروف شيئاً ولو أن تلقَ أخاك بوجهٍ طلق "

هذا حديثٌ لرسولنا الكريم -صلى الله عليه وسلم- كما تعلمون أحبتي ،،

من هو الأخ ؟؟

إنه ليس أخوك/ ابن أمك وأبوك!
وليس أخوك/ الذي تبتغي منه حاجة
وليس أخوك/ من تقابل من أصحاب السلطة والمعالي ورئيسك في العمل
وليس أخوك/ قريبك الذي تسلم عليه حتى وإن لم تحبه!

إنما هي الإبتسامة وإسرار الملامح للأخ المسلم بشكلٍ عام ،،

فنحن اعتدنا على اكفهرار الوجه وعبوسه على العمالة التي تحيط بنا، ظناً منا أن لاشعور لهم، أو أنهم عبيداً مأمورين!

لا يا سادة إن بعضهم أفضل منك ربما عند الله سبحانه ،،

فنأخذ مثال على ذلك عامل النظافة الذي قد نراهـ أقل إنسانٍ على وجه الأرض وربما نرى الفقير الذي يسأل الناس أعلى منه مرتبة!

ذلك العامل يحمل قاذوراتك التي إن بقت عندك عجزت عن إيجاد حلٍ لها !!

وتذكر أنه تغرّب عن أبيه وأمه وزوجته وأبناءه لكي يحمل نفاياتك

فتذكره بإبتسامة لاتأخذ من وقتك ثانيتين ولا تأخذ من جهدك سوى عضلات الوجه والتي تكون لك التمارين حتى تستعيد ملامحك نظارتها

" ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء "

اللهم صلّ وسلم على سيدنا محمد ،،