دفع موهم التعارض (فقط للأذهان الوقادة)

[عمر بن عبدالعزيز]

السبعين

وإياك أستاذنا

أشكرك على كريم تفضلك

[عمر بن عبدالعزيز]

[align=center]بنت الجزيع

أشكرك على الإجابة والمشاركات الطيبة وأنا أعرف من قبل أن الحديث الأول فيه نظر بس أتيت به على فرضية

صحته ، وإجابتك وافية وأتمنى منك أو من غيرك إدلاء ماعندهم دون البحث عن الإجابة لأنني كما ذكرت في أول الموضوع

بأنه للفائدة وليس للتنافس وكلنا نخطأ ويصوب بعضنا بعضا ..

أما المسألة فتتخلص إجابتها بأن كل مافي الدنيا ملعون إلا ما أستثنى الحديث وذلك أن الله طرد من رحمته من

كل شيء يلهي الإنسان عن طاعة ربه أسأل الله أن يكتب لنا من خيري الدنيا والآخرة - وأشكرك أختي الكريمة -[/align]

[عمر بن عبدالعزيز]

تساءل لطيف ومختصر

كيف ندفع التعارض بين قوله تعالى : ((إنا لننصر رسلنا..))

وبين قوله تعالى : ((ويقتلون النبيين بغير الحق))

[بنت الجزيع]

والله بس هذا اللي بحثته والا الاجابات السابقة من تفكيري

[عمر بن عبدالعزيز]

عموما أشكرك أختي على حضورك ولاهنتي

[عمر بن عبدالعزيز]

للمرة الأخرى

كيف ندفع التعارض بين قوله تعالى : ((إنا لننصر رسلنا..))

وبين قوله تعالى : ((ويقتلون النبيين بغير الحق))

[M.M.Z]

[align=center]هذه محاولتي

أولا .. نستحضر الفرق بين النبي والرسول

فنقول أن الله إذا أرسل رسولا وبلغ رسالته للناس وأظهر الحق فإن الله ينصره بنشر رسالته ويحفظه من الناس .

وأما إن كان نبيا يعني لم يؤمر بإرسال الرسالة للناس وإظهارها لهم فربما يتعدى عليه الناس بالقتل .[/align]

[بسمة سدير]

[align=center]محاولتي


أعتقد والله أعلم .. بأنه قولهم في الأولى إنما هو دفاع عن أنفسهم - بغير حق -


أما في الأخرى فيخبر الله عنهم وعن واقع حالهم ..[/align]

[عمر بن عبدالعزيز]

أم أم زد

بسمة سدير

محاولات طيبة

ولكنها مجانبه للصواب

[M.M.Z]

[align=center]طيب لها دخل بالفرق بين النبي والرسول ؟[/align]

[عمر بن عبدالعزيز]

لا

[بنت الجزيع]

أقول وبالله التوفيق

أنه لايلزم من نصر الرسل أنهم لايقتلون أو يموتون

بل النصر يكون بايصال الرساله والدعوة والدعم من الله لهم بالمعجزات


واظهار الحق على السنتهم



هذا والله اعلم

[عمر بن عبدالعزيز]

مالتس لوا

[عمر بن عبدالعزيز]

راح أجاوب على السؤال

((إنا لننصر رسلنا..))النصر يكون للأنبياء الذين أمرهم الله بالقتال..

أما الأنبياء الذين لم يؤمروا بالقتال فهذا ابتلاء لهم.

والله أعلم.

[عمر بن عبدالعزيز]

قال صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي

( .......ثم يلقى الثاني ، فيقول : ألم أكرمك ، ألم أسودك ، ألم أزوجك ، ألم أسخر لك الخيل والإبل ، وأتركك ترأس وتربع ، قال : فيقول : بلى يا رب ، قال : فظننت أنك ملاقي ؟ قال : لا يا رب ، قال : فاليوم أنساك كما نسيتني )

وقال تعالى ((قل إنما علمها عند ربي في كتاب لايضل ربي ولاينسى))

فكيف ندفع الشبهة