..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..

[لهيب الجليد]

قال ابن القيم رحمه الله تعالى : سبحان الله ؛ في النفس كبر إبليس ، وحسد قابيل ، وعتو عاد ، وطغيان ثمود ، وجرأة نمرود ، واستطالة فرعون ، وبغي قارون ، وقحة هامان . ..

[عبدالله الغانم]

قال ابن القيم : في بيان تقديم المغضوب عليهم [اليهود]
على الضالين[ النصارى] في سورة الفاتحة لعدة أوجه:
أولاها: أنهم متقدمون عليهم بالزمان
ثانيها:أن اليهود جيران رسول الله – صلى الله عليه وسلم-
في المدينة والنصارى دياهم نائية لذا تجد خطاب القرآن لليهود
أكثرمن خطاب النصارى
وثالثها:أن اليهود أغلظ كفراً من النصارى

[رنا ()]

.
.
{.. ما أحبَبت أن يكون معك في الآخرهـ فقدّمهـ اليوم
وما كرهت أن يكون معك في الآخرهـ فاتركهـ اليوم { ..

[طالبة المعالي]

قال يحيى بن معاذ: "أعداء الإنسان ثلاثة: دنياه وشيطانه ونفسه، فاحترز من الدنيا بالزهد، ومن الشيطان بمخالفته، ومن النفس بترك الشهوات".

[لهيب الجليد]

قال عبد الرحمن بن مهدي:

لو قيل لحماد بن سلمة إنك تموت غدًا ما قدر أن يزيد في العمل شيئًا) (وكانت أوقاته معمورة بالتعبد والأوراد). !!

[رنا ()]

.
.

قال صلى الله عليه وسلم: "في الجنة غرفة يرى ظاهرها من باطنها،
وباطنها من ظاهرها" ,
فقيل: لِمن يا رسول الله؟ قال: "لمن أطاب الكلام، وأطعم الطعام، وبات قائماً
والناس نيام" [رواه الطبراني والحاكم وصححه الألباني].

[طالبة المعالي]

قال مالك بن دينار: "بقدر ما تحزن للدنيا كذلك يخرج همّ الآخرة "

[الأرجـــوآن]

**


وسيظل الناس تحت أثقال العزلة المخيفة .،


حتى يتصلوا بالله ويفكروا دائمآ في أنه معهم وأنه يراهم ويسمعهم


هنالك ..


تصير الآلام في الله.. " لذة "


والجوع في الله.. " صحة "


والموت..هو الحياة السرمدية الخالدة


هنالك لايبالي الإنسان ألا يكون معه أحد !


" لأنه يكون مع الله "

— علي الطنطاوي

**

[الأرجـــوآن]

.
.
.
҉
...҉

∫لابد أن يعلم الإنسان أن ما أخذه الله لحكمة وما أبقاه لرحمة ولن يضيع المؤمن بين حكمة ربه ورحمته∫


الشيخ: علي الشعراوي .


҉
...҉

[لهيب الجليد]

يقول يحيى بن معاذ --

في سعة الاخلاق كنوز الأرزاق .

[الأرجـــوآن]

.
.
.

҉ يقول لقمان لإبنه يابُني أكثر من الإستغفار فإن لله نفحات لاينالها الا المستغفر ..

҉ قال جعفر الصادق لو نزلت صاعقه من السماء ما اصابت مستغفر ..

...................................................

[العَربْ.]

,
" علينا أن نزرع في أبنائنا قضيّة الإخلاص , و أن لا يعملوا عملاً إلا وهم يقصدون به وجه الله – عز وجل – .
و من أعظم وسائل تحقيق هذا الأمر , أن نحثهم على أن تكون بينهم و بين الله – عز وجل – خبيئةٌ من عملٍ صالح لا يطّلعُ عليه إلا الله – عز وجل – في عليائه , أياً كانت هذه الخبيئة , دقّت أو جلّت , قلّت أو كثُرت ,
المهم أن توجد , فهي حبلٌ متين يربط قلب الفرد بربّه و يعلقه به . "

[لهيب الجليد]

كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول لابنه الحسن : يا بني الغريب من ليس له حبيب

[مضيعه شباصتا]

عن ابن عباس رضي الله عنه :

" النعيم ، صحة الأبدان والأسماع والأبصار ، يسأل الله فيم

استعملوها وهو أعلم بذلك منهم "

[عبدالله الفـارس]

قال ابن الجوزي: واعلم أن السلف كانوا في قيام الليل على سبع طبقات:
الطبقة الأولى: كانوا يحيون كل الليل، وفيهم من كان يصلي الصبح بوضوء العشاء.
الطبقة الثانية: كانوا يقومون شطر الليل.
الطبقة الثالثة: كانوا يقومون ثلث الليل، قال النبي : { أحب الصلاة إلى الله عز وجل صلاة داود؛ كان ينام نصف الليل، ويقوم ثلثه، وينام سُدسه ****** [متفق عليه].
الطبقة الرابعة: كانوا يقومون سدس الليل أو خمسه.
الطبقة الخامسة: كانوا لا يراعون التقدير، وإنما كان أحدهم يقوم إلى أن يغلبه النوم فينام، فإذا انتبه قام.
الطبقة السادسة: قوم كانوا يصلون من الليل أربع ركعات أو ركعتين.
الطبقة السابعة: قوم يُحيون ما بين العشاءين، ويُعسِّـلون في السحر، فيجمعون بين الطرفين. وفي صحيح مسلم أن النبي قال: { إن في الليل لساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها خيراً إلا آتاه، وذلك كل ليلة