¨° أوراقنــــا °¨ مساحة حرة للتحليق .. بلا ردود .. |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#16 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#17 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#18 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#19 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#20 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]()
![]() :: خُذني إليْك ! إليكَ منِّي، أبْتغيكْ، خُذنِي بَعيداً حَيثُ أنَّي أَلتقِيك. ، هَذاالجَريحُ بداخِلي يَذويْ يفَتِّشُ عَن يديكْ. وَ بحَمْأة الوَجعِ الدَّفينْ قَد راحَ يقلبُ مِعطَفيْك، قدْ رَاح يبحثُ عنْ يَديك ! ، أَحتاجُ أنْ أرْوي بُواري مِنْ عَذيبٍ قَابعٍ فيْ مُقلتَيك، ، أحتَاجُ صَوْتي بَعدمَاخَرس الكَلامُ و صِرتُ لاَ أحْكي عَليكْ. ، أحتاجُ لاسميْ، أمْ نُسي ؟ فلطَالمَا صاحَ الفَؤادُ وضجَّ مُشْتاقاً إليْك ! ، وَ نسيتُ عِندَك فَرحَتي أرْجُوك؛ خبِّئها لدَيك ، لاَ تستَطيعُ العَيش إلاَّ أنْ تحلَّ بوجْنتَيكْ. ، وَ نسيْتُ أَوراقِي التِي شَهدَت مَلامَاتي عَليْك. ، هَذي الوَسيعَة قَدْ تلَاشَت مُذْ غَدوْت إلى النَّوى، وَ يَكادُ وجْدِي أنْ تَجفَّ عُروقُهُ شَوقاً إليك. ، فَهَل سَتأخُذنِي إليكْ ؟ قُل لِي بربِّك: هَل سَتأخُذني إليْك ؟ :: ×تَعَهدَها أبُو إبْراهيم الشُّويعِر بِبَلاغَتِه -وَفقَه الله-. :: |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#21 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#22 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#23 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#24 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#25 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#26 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#27 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]()
![]() :: أصْبحتُ كَبيرَة كِفَايَة في ذات المَكَانِ الذيْ كَان كَبيرَاً جدَّاً عليَّ. أصبَحتُ أقبِّل رأسَ والدِي بكُلِّ أريحيَّة بعدَما كان يخفضُ كلَّه لكيْ أفعلَهَا. أصبَحتُ ألويْ عنُقي لأرتِّب خُصلاتِي المُتمَرِّدَة بالمرآة بعْدَما كُنتُ أقْفز قفزَات مُتكَررة عَلى ذاتِ المرآة لأرتِّبَهَا، فأزْدَادُ فَوضويَّة. أصْبح حِذَاءُ أمِّي الذي كُنت أعْبَث بهِ لأمارِس دَور السيِّدَة بالكَادِ يُنَاسِب قَدمي بعدَما كنْتُ لا أحْصي مرَّات سقُوطِه. كَانتْ الأشيَاء أكْبَر مِن وَاقِعي ثُمَّ أصبَحتْ الأشيَاء تُنَاسِب وَاقِعي فهَل ستكُون الأشيَاء يَومَاً أصْغرْ مِن وَاقِعي ! يَآه ما أصْعَب ذَاك الوَاقِع. |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#28 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#29 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#30 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|