¨° حوار الأعضاء °¨ للطرح الجاد و الهادف بأقلامكم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-01-2013, 09:56 PM | #16 | |||||||||||
سليمان الزيادي
|
البقا ،،،
ثم أنه سعيد بهذا الحضور. أنا وافقتك على أن مجتمع النمل فيه نظام و إدارة على أعلى مستوى. كما أوافقك على أن أسلوب الإنتاجية لكلٌ من النمل و النحل متواجد في الطبيعة. و إنما هي أمنيتي أن يكون مجتمعنا مثل مجتمع النحل في النظام ، و الإدارة و الإنتاج ، فهل يُلام المرء على الأماني.! ثم أنه على طاري هجوم النمل ، إليكم هذا المقطع. http://www.youtube.com/watch?v=qOe5Lmyyxiw |
|||||||||||
20-01-2013, 10:10 PM | #17 | |||||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أتذكر أن هناك من قال أن كلمة اللغة في العربيّة ليست عربيّة الأساس و إنما هي جاءت من كلمة ( لوغوس ) ،،، التي تعني الكلمة / اللغة في اليونانيّة.! ثم أنه هناك كتابٌ و هو مترجم لبرتراند رسل عنوانه ( ما وراء المعنى و الحقيقة ) ، يتكلم فيه عن :- ماهي الكلمة ، و الجُمل : النحو و الخطاب ، و لغة الأشياء ، و الكلمات المنطقيّة ، و الإدراك و المعرفة ، و اللغة كتعبير ، و الصدق و الزيف ،،،، و غيرها فالكتاب يحوي خمساً و عشرين فصلاً. جميل و لكنه يخربش الدماغ الشكر لك سيلاً. و في شوقٍ للباقي المتجدد. تحيّة تشبهك و سلام. |
|||||||||||
21-01-2013, 08:29 PM | #18 | ||||||||||||||
مراقب عام
|
سلام عليكم ..
ههه مخيف النمل .. وأبداً يا صاحبي لا يُلام. ولم أفكر ولن ألومك أبداً إن شاء الله ..
|
||||||||||||||
21-01-2013, 08:32 PM | #19 | |||||||||
مراقب عام
|
الورقة القادمة ستكون الأخيرة وعذراً على الإطالة ..
مدخل : الفهم في "المعجم الوسيط" هو "جودة استعداد الذهن للاستنباط" وكُتب عنه أيضاً "حُسنُ تصور المعنى". دائماً في روح التفاهم نلاحظ حضور التجاوب, وفي المقابل نلمس عند كل مشكلة في الحياة بمختلف أشكالها مسببات أصلها سوء تفاهم. وقد بدأ "سوء الفهم" و"سوء التفاهم" في الإسلام بالقرون الأولى قبل وخلال حياة عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان, ليتطور ويتسبب في قتلهم رضي الله عنهما. وأستمر بين ظهور وخفية حتى زمننا هذا في كثير من المسائل تحت ثلاثة أصناف, بين متحمس ومعتدل ومتراخي. والنتائج هي في التفرق الواضح اليوم بين المسلمين. الفهم والتفاهم مسألة ذو وجهين إما نفع وإما ضرر. والنفع فيها مصلحة تخدم عمليات السلام بين الناس والمجتمعات على حد سواء. يطول النفع قيام المصلحة العليا لتبادل المعلومات والثقافات على مستوى الحضارات. وفيه قوة كبيرة مساعدة على زيادة سرعات الرقي على كافة المستويات في العالم. والضرر هو بداية الهلاك, مسبباً الفرقة بين الأفراد والمجتمعات, ومنتج لعمليات صراع متعددة إما في حرب بين حضارتين أو اقتتال بين شخصين أو مجموعتين/قبيلتين. والضرر يعم الأسرة وأفرادها وسبباً أول لاضطهاد البعض للبعض, وسارق للحريات بشكل عام في المجتمعات. ومن الأسباب المهمة التي تؤثر على التفاهم عند الأفراد مع الأفراد وعند الحضارات مع الحضارات هو التناقض الملموس في كل فترة زمنية جديدة عن الفترة السابقة. متسبباً في نقلة نوعية يكون مستعداً لها أحد الطرفين. وعن التناقض فهو أمر طبيعي في الإنسان, لأن الفرد الواحد أو المجتمع متحرك يرفض السكون, يحب التطور يكره التخلف. ولابد من أن تتغير قناعته وتتطور أفكاره مع الزمن وتصبح فكرة اليوم نتاج فكرة الأمس في مختلف أشكال النتائج المتوقعة دوماً. فالتناقض أمر متوقع وطبيعي وأسبابه متوسعة ومتفرعة. وقد تحدث ألبرت شوايتزر عن التناقض بأن كل مفكر لا يملك شجاعة التناقض, ليس بمفكر. مخرج : النية هي الإرادة والقصد في نفس الإنسان. أمرها لا يعلم عنه إلا الله. وهي إما أن يُظهرها صاحبها أو يكتشفها آخر بناء على أفعال وأقوال صاحبها, ودائماً اكتشافه يكون ناقصاً. ومن المهم معرفة أنه يجب على المؤمن لأخيه حسن الظن. وحدثنا رسول الله يقول"إنما الأعمال بالنيات, وإنما لكل امرئ ما نوى" ويقول "إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا أجسامكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم". بالنية تتميز العبادات عن العادات, وعن العبادات عن بعضها. والحذر من التدقيق الشديد ومحاسبة النفس على النيات أي صحة الأعمال, فإن هذا من أعمال الشيطان الموصلة إلى الترك والقنوط من رحمة الله. |
|||||||||
25-01-2013, 02:09 AM | #20 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: جسوراً لا أسواراً - دعوة للفهم.!
أخي الفاضل (( رحال))
موضوع مهم وحساس وأصبح إنتشاره ملفتاً بين أفراد المجتمع صغته حفظك الرحمن بأسلوب بسيط وجميل،،،وإذا أردنا أن ندخل في صلب الموضوع لمعرفة الأسباب وفهم الدوافع فسوف نرى العجب أحدهم يقطع صلته بأخيه لسبب تافه، والأخر لسبب لا يُذكر..... لا إحترام لكبير ,,,,ولا رحمة بصغير! الحسد والغيرة تلعب دورها في إذكاء نار الخلاف بين الأخوة... والحل يتطلب بدون مبالغة حملة إعلامية وتعليمية ودينية شاملة لتوعية وتثقيف الأخوة بخطورة مثل هذه الممارسات والتي تزداد يوما بعد يوم مع الأسف والله يهدي الجميع إلى مايحب ويرضى |
|||||||||
25-01-2013, 02:00 PM | #21 | |||||||||
مشرف سابق
|
رد: جسوراً لا أسواراً - دعوة للفهم.!
القلوب وماتحملة من حب وود
تبني جسورا تربطك بالطرف اللآخر وفي الناحية الأخرى تبني أسوارا عالية من الأحقاد والتباغض والتنافر وشتّان بين الحالتين سلمت أخي رحال |
|||||||||
25-01-2013, 08:12 PM | #22 | |||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
مشكلة اللغة أنها تعمل على تجزيئة و تفكيك ما نراه / نشعر به موحداً. فمثلاً لو كنت في طلعة للصحراء – كشتة – و في ساعة الغروب و أثناء عودة الطرش و أنت مستلقي تراقب هذا المنظر هذا بالنسبة إليك هو منظر واحد. و لكن لو طلبت منك أن تصف لي ما تشاهده ، عندها لابد أن تفكك هذا المشهد الواحد / الصورة الواحدة إلى أجزاء ، صور متعددة. و السبب أن اللغة هي كلماتٌ و حروف ، و نحن نحلل ما نراه / نشعر به كوحدة واحدة و نصوغه في جُمَلْ. و هنا بالطبع تقع المفارقة بين الأشياء و الكلمات و هذه المفارقة هي التي ينتج عنها عدم التفاهم ما لم يكن هناك توافق على المعاني. أي يجب أن نعلم أن اللغة ليست هي الحالة الذي جاءت هذه اللغة لتتكلم عنه. فهل نعلم هذا؟! |
|||||||||
25-01-2013, 09:43 PM | #23 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: جسوراً لا أسواراً - دعوة للفهم.!
اخي الكريم رحال موضوعك رائع وقيم ويحدث في اغلب المجتمعات اشكرك على طرحة بارك الله فيك لاتعليق لدي الا خوة والاخوات كفو ووفو بارك الله فيهم وجزاهم كل خير
|
|||||||||
28-01-2013, 03:46 PM | #24 | |||||||||
مراقب عام
|
الورقة الأخيرة .. أعتذر لتأخري لأسباب مختلفة .. تحياتي وتقديري ..
مدخل : نؤمن أن الفرد أو المجتمع يتطور/ينهض على فترات أو مراحل متعددة. فالمرحلة التي نعيشها الآن غير ثابتة ومتغيرة على كل الأحوال, وما يحدد نوع التغيير هو الحاجة. قناعاتنا سوف تتغير لا محالة, مجتمعنا سوف يحقق حلم الوحدة العربية لا التعددية القبلية والمناطقية بالتأكيد. النهضة مستمرة وبالتأكيد سوف نواجه أخطاء وسلبيات, وسوف تصحح بالطريقة المناسبة, فإني أأومن برعاية الله لهذه العودة, وأننا نسير في الطريق السليم حضارياً ! وعن المشكلة التي واجهتني أنا والكثير من زملائي في موضوع " بدون عنوان + تجربتي أعرضها لكم .! " لا أرى منطقية تحميل المسئول التقصير فيها, لسبب واحد أن حضارتنا الحديثة تتقدم بحذر ومراعاة كبيرة لثقافة المجتمع والعقلية الفردية على مستوى مراحل متقدمة. يجب أن لا نحمل المسئول أخطاء هو ليس مسئولاً عن جزء كبير منها, ولسبب بسيط أننا لا نزال دولة ناشئة شعب وحكومة.واكب العرب في شبة الجزيرة العربية عند بداية تأسيس الدولة السعودية الثالثة, أحداث ومتغيرات وصراعات متعددة. كان منها وما يخص هذا الموضوع انتشار أفكار الرأسمالية, ومنطقيتها عند الطامحين سياسياً واجتماعياً, لما كان يواجه العرب من جوع وفقر. وقد كانت الوسيلة الأنسب للمحافظة على الدولة وترسيخها. وأصبحت الغاية والهدف الرئيس هي الوصول إلى المجتمع الخلاق الغربي سياسياً لما كان يتشكل في الفكر المحلي ذلك الوقت أهمية مواكبة الغرب لجماله ونعومته وفي المقابل غناه وقوته. وبعد حين أنظم العامة لهذا الفكر سواء بإدارك أو غير إدراك, وأستفحل مع مرور العقود في عادات وثقافة المجتمع. وتعتبر الرأسمالية نظام اقتصادي كغيرها من أنظمة متنافسة ولها مفاهيم وأفكار وأصناف متعددة ومختلفة. مخرج :
كانت الدولة تقوم بما يتوجب عليها للخروج من عصر التفرق والسواد وانتشار الجهل, ولذلك ضروريات وتجاوزات كان لابد منها. المؤسف والمحزن بشدة أن الأجيال على كافة المستويات, لم تكمل مسيرة النهضة بقوة كالقوة عند التأسيس. وكأن الوهن الذي ذكره رسول الله برز عند تلك المرحلة. فكانت تعتبر تلك المرحلة أم النكبات والمصائب على الأمة الإسلامية. وكان واضحاً ضعف العرب وتعلق قلوبهم بالحياة, وذلك أحرق قوتهم وأضعفهم. قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب نحن قوم أعزنا الله بالإسلام, فإن ابتغينا العزة بغير الله أذلنا الله. هذا المبدأ الذي توجب على الحاكم في تلك المرحلة العمل عليه سواء بسرية أو علانية. هذا المبدأ الذي كان سوف يجنبنا الكلمة المشهورة " كنا وكنتم نعتز بالأمم المتحدة, تجمع وما تفرق.... نتأمل منها كل خير... ثقة العالم كله في الأمم المتحدة اهتزت. يحكم العالم العدل, يحكم العالم الإنصاف. ما يحكم العالم من عمل هذي الأعمال كلها" ويقصد بهذي الأعمال مناصرة الظالم وغض البصر عن المظلوم. هنأ الفيديو : http://www.youtube.com/watch?v=qEme6LdjxfY |
|||||||||
31-01-2013, 11:09 AM | #25 | |||||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
يظهر لي أنه لابد من الاحتفاء بهذا التعقيب منكِ هنا لأنه الأول بعد ارتدائكِ المقطع الأخضر.! لاشك أن الحسد و الغيرة هما من أكبر الأسباب للتباغض. يقول الدكتور ميسرة طاهر (فالبعد النفسي في كل من الغيرة والحسد هو الشعور بالنقص وتمني زوال تلك النعمة عمن يتمتع بها وتمني أن تكون له وحده. أما الفرق الجوهري بينهما فنجده في الجزء المستقل، حيث نجد في الحسد غيظا وضيقا وعدوانا مكظوما على المحسود، أما في الغيرة فالعدوان واضح المعالم، وكأن الحاسد يسعى لتجريد المحسود من النعمة بهدوء، في حين يسعى الذي يغار لتجريد من يغار منه بصخب يرافقه العدوان بكل صوره.). و أوافقكِ على وجوب التثقيف بكل الوسائل ، و أن يعاد للمسجد دوره الأساس في كونه أحد أهم وسائل التنشئة في المجتمع المسلم. تشرفين كما دوماً. تحيّة تشبهكِ و سلام. |
|||||||||||
31-01-2013, 11:12 AM | #26 | ||||||||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أهلاً بك ،،، نور الأصايل. و هنا احتفاء واجب أيضاً ،،، ثم أنه يليق بك اللون الأحمر و يزهو. كلامٌ منطقي هو ما أوردته. ثم أنه تحيّة تشبهك و سلام. |
||||||||||||||
31-01-2013, 11:14 AM | #27 | |||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
|
|||||||||
31-01-2013, 11:19 AM | #28 | |||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أخي العزيز - لواء العز - |
|||||||||
04-02-2013, 10:03 PM | #29 | |||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
بما أن الأخ العزيز – لواء العز – قد أورد أسم برتراند رسل ، الذي يُعتبر من أعلام مدرسة كمبردج الفلسفية - و هي مدرسة في الفلسفة التحليلية المعاصرة – لذا سأبدأ تعقيبي بطريقة تحليل الجملة عند رسل.
و هي أن نبدأ أولاً بتمييز مكوناتها بعضها عن بعض ، لتحليل كل منها على حدة. حتى إذا ما تم لنا ذلك عادنا إلى العبارة كلها لنحاول فهمها على ضوء ذلك التحليل. فهمي لأي كلمة / جملة تقال يعتمد على أشياء كثيرة ، و لعل أهم شئ يحدد معنى الكلمة / الجملة التي تقال هو كيف تقال؟. و لذا كتبت الكثير حول هذا المعنى. دعوني أضرب مثلاً طالما استخدمته لشرح هذا المعنى. لنأخذ مثلاً كلمة ( حيوان ) ،،، أعزكم الله. المعنى القاموسي معروفٌ للجميع ،،، و إنا أقصد المعنى المعروف / المشهور ، و إلا فللكلمة معانٍ كثيرة. مفهوم السامع لهذه الكلمة سيختلف حسب طريقة نطقها من القائل. مثلاُ لو قيلت من قبل شخص غاضب ،،، هنا لها معنى. أما لو قيلت من شخص يضحك ،، فهنا يختلف المفهوم بل قد يكون نقيضاً للمفهوم الأول. بالنسبة للنفع و الضرر ،،، الذي يقول البعض انه مرادف للخير و الشر ، فالأمر فيه معقد تعقيد معرفة ما هو نافعٌ أو ضار ،،، أو ما هو خطأ أو صواب ،،، أو ما هو خيرٌ أو شر. أين النافع ، و أين الضار؟ أين الخطأ ، و أين الصواب؟ أين الخير ، و أين الشر؟ كلامٌ ناقشه الفلاسفة منذ أن عرفت الفلسفة ، بل لعل مثلث ( الخير ، الحق ، الجمال ) هو المثلث الأشهر في الفلسفة ،،، إن جاز الوصف. في قصة موسى عليه السلام مع العبد الصالح في سورة الكهف أكبر مثال على قصورنا في فهم الفرق بين هذه الأمور. عندما خَرَقَ السفينة ، رأي موسى عليه السلام أن هذا الأمر هو شئٌ إمر، و كذا عند قتله الغلام ، و عند ترميمه للجدار ،،، كل هذه أمور رآها موسى عليه السلام بحكمه القاصر خطاءاً ،،، شراً. ولكن هل كانت فعلاً كذلك؟ نعرف مع السورة الكريمة أنها لم تكن كذلك ،، بل كانت هذه الأعمال نافعة و خير. - كانت كلمة خَرَقَ تظهرعلى هيئة نجوم ، هكذا ( ********* ) كلما أدرجت التعقيب و لا أعلم لم؟! بعدها الهمني الله تشكيلها فظهرت فالحمد لله أولاً و آخراً ، و على فكرة النجوم داخل القوسين أعلاه لم أضعها بل وضعت الكلمة دون تشكيل!!- ثم أنه لي عودة ،،، و أرجوا أن تكون قريباً. تحيّة تشبهكم و سلام. |
|||||||||
07-02-2013, 12:42 PM | #30 | |||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
تعقيبي الذي يحمل الرقم ( 22 ) ،، و التعقيب السابق الذي يحمل الرقم ( 29 ) ، و التعقيبات التي ستأتي بعد هذا التعقيب – إن شاء الله - هي إضاءات على أوراق الأخ لواء العز ، لذا يتوجب بعد قراءة كل تعقيب أن تعاد قراءة أوراق لواء العز لمن يرغب في معرفة مكان العلاقة. ثم أنه تحيّة تشبهكم و سلام. |
|||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|