العين ما تعلى على الحاجب.!

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   القصد هو عندما تعم ثقافة المُقدمات لتكون ضرورة لإظهار التقدير لمصلحة , يتلاشى المعنى الأسمى الذي هو تقدير الفوارق مع ملكيتنا المُشتركة في الحق أن نكون متساوين في الحقوق و الواجبات كُلاً حسب مكانته دون النزول أو الصعود بسبب تلك الفوارق هذا لابد من المُقدمات و ذاك يُهدي رضاه حسب كمية النزول.

ما ذا تعني بثقافة المقدمات؟
آمل أن تفصل هنا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   أحياناً و بسبب تشبعنا بماهو ضروري كي نسلم أصبحت ثقافة , وصلت إلى , من هو لا يحتاج مني أنا أسلم من أذيته أو كسب مصلحة في أمرٍ ما أو فقط لكي يبادلني بالمثل بما يُشبع نقصي أو غروري , إلى أن تكون ثقافة نفاق مُقززة لا اجد لها مُبرر. حيانا وإياك ربي

هذه لم أفهمها تماماُ ، لذا لم أستطع الربط بينها و بين كلامي الذي اقتبسته.!
فهلا وضحت ، فضلاً لا أمراً.

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   أنت تقول أنني فسرت المقولة بشيء من الواقعيّة المثاليّة. و أظنك تقصد هنا بالواقعيّة واقعيّة المسايرة.

الذي أعرفه أن الواقعية بمعناها المقصود , هي كُل شيء يحدث أو حدث , لوحظ أو لم يُلاحظ أو أستوعب أم لا, موجود أو غير موجود سوف يكون . و ماذكرت هو أقرب إلى الإفتراضات و مايجب أن يكون . و أقصد تلك العبارات المتداولة , و تطلق في كثير من الأوقات على أشخاص نواجههم لأول مرة من باب لا اعرف له أسم سوى النفاق الإجتماعي , عندما ضربت مثالاً بذلك الطالب عندما إستغلها للهروب إلى الأمان و لم يكن المقصود إحتراماً لسنٍ أو حتى مكانه .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   الآن هل الواقعيّة تعني الاستسلام للواقع؟ أم تعني فهم الواقع؟ هل أستطيع أن أغير شئ و أنا لم أفهمه؟ ألا أكون إذا فهمت الواقع و عملت على تغييره واقعي مثالي؟

حالات مشاهدة منع من التصريح به
و المُشاهدة واقع ملموس محسوس فــــ :
هل تقصد هنا واقع لا تستطيع تغييره أو واقع فُرض عليك أم أنه شيء لم تفهمه فلم تسنطع تغييره ؟ في كُل تلك الحالات , فتجنبت التصريح به
عندها تجد الجواب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   ثم ما هي التي في نظرك لا تعدو سوى أن تمثل أحد الطقوس الموجودة في المجتمع؟ أتقصد تطبيقات المقولة ( العين ما تعلى على الحاجب )؟ إن كنت تقصد هذا ، فأنت لم تصل بعد إلى الهدف / الفكرة من الموضوع. حاول مرّة أخرى.!

أنت الأن هُنا تفرض رؤيتك الخاصة , و هذا ليس المطلوب .
فلك تطبيق و لي تطبيق يتمحور حول نفس الفكرة . و التطبيقات جزء لا يجزء من أي فكرة لخلق رؤى جديدة , أما النمطية و التكلُّس حول موضوعٍ ما و فيه الفكرة و الهدف , أهـ , حاول مرة آخرى , فهذا فيه شيء من لا أدري
في رآيي , لا تُربط الفكرة بهدف عندما يُطلب
( فكرة قد لا تكون ناضجة بما فيه الكفاية عند بعض من يقرأها ، لذا أتمنى أن تنضجوها بجميل مداخلاتكم).
حفظنا و إياك ربي

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   ما ذا تعني بثقافة المقدمات؟ آمل أن تفصل هنا.

مُقبلات القبول , سرقتها من قوقل :
بين نفحات الهواء البارده , ومن تحت ستار العمق بالمعرفه , أزف لك تحية تفوح برائحة الورد والكادي , الى الجوهرة الثمينه , والدرة المكنونه , التي تملكها , تملكينها
التي مازال يعطي ويضحي من أجلنا , وسلام الى تلك الايادي الدافئه , التي احتضنتنا وأغدقت علينا بكرمها
الى الكنز الذي يغدق علينا درراً ولألىء حسان , ياأبطال القرطاس والقلم , هاأنتم توقفون الأقلام كُلها عن الكتابة فليس بعدكم مايُقال و ليس قبلكم قيل ماقلتم من مواضيع و ردود.
ثم ينتظر تنتظر الجائزة
ثقافة " أيها الحاجب أعطه الف دينار "
و الرابط كلها حواجب
المحصلة مافي الجيب , فوق أو تحت و اقف مايهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   هذه لم أفهمها تماماُ ، لذا لم أستطع الربط بينها و بين كلامي الذي اقتبسته.! فهلا وضحت ، فضلاً لا أمراً.

المطلوب هو أن يكتشف القارئ هذه العلاقة ، و من ثم يحلّق في سماء الرؤية.

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز   السلام عليكم أختلف في كون المتحدث عنه غير مهتم في الأحداث التي واجهها في المقابلة لكن ترتيب الأولويات نقطة ضرورية في النجاح . و المهم هنا ليس بكونه صبور , بل بثلاثة أشخاص ذات هيبة , الأول مسالم , الثاني عدائي , الثالث مراقب . في طبيعة المتحدث عنه : المسالم له أسلوب للتعامل معه , العدائي له أسلوب للتعامل معه و المراقب له أيضاً أسلوب للتعامل معه , فـ الأساليب كلها يستطيع أن يتعامل معها على حدى لكن هنأ أجتمعت وهذا شكل صعوبة جدية و فاصلة في النجاح , فالمسالم و المراقب إن لاحظوا عدائية من المتحدث عنه ضد المستفز , وقع في فخ أنه رجل عدائي , وهكذا لكل شخص . المعرفة كالخشبة التي ستنقذك من الغرق في قاع التشتت و الضياع . لإن معرفتك بـ الثلاثة أساليب و تجاربك الحياتية معها , واردة لدى فكر اللجنة , لكن ماذا إن أجتمعت !؟ شيء جديد . المعرفة و درجاتها و طريقة إستغلاها , برع فيها المتحدث عنه في القصة كما أعتقد . لكن , إذ كان من يسبق حرف الدال اسمه ( العدائي ) لم يتقن دوره في المقابلة في فهم الجملة التي وردت و سكت , هنأ يجب أن يقلق المتحدث عنه من خلفية الثلاثة المعرفية في لجنة المقابلة . فالمتحدث عنه من هذه الزاوية إذا فشل أو نجح في المقابلة , دليل على فشل أم نجاح المراقب بشكل خاص و اللجنة بشكل عام . و بما أن من يسبق حرف الدال اسمائهم مجموعة و مجتمعين , اثق بأن هذه المقابلة و أحداثها مخطط لها سابقاً . العين ما تعلى على الحاجب . عندما قالها المتحدث عنه للشخص العدائي , برزت عدة أوجه في فحوى الجملة : الأولى أن العين ما تعلى على الحاجب بمفهوم سطحي قُبل لدى المستفز و هذا يحدث كثيراً خلال المحادثات وجهاً لوجه . لكن عند المراقب مفهوم عميق و تحليلي . و هذه النقطة أقربها لي . الثانية أن العين ما تعلى على الحاجب قيلت خوفاً و إستسلام من المتحدث عنه إلى المستفز . لكن عند المسالم إتق الشر إن لامسك . الثالثة أن العين ما تعلى على الحاجب رسالة غاضبة إلى المستفز أرضته فسكت سواء بتفكير سطحي أو تفكير عميق مخطط له , تجدها واضحه و ربما فاصلة عند المراقب . إذاً جملة العين ما تعلى على الحاجب لها أهميه مقنعة في الكلام , سواء كانت صحيحة أم خاطئة في عمقها . بارك الله فيك أخوي المميز رحال ,

عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.
أتفق معك أن ترتيب الأولويات هي نقطة ضرورية للنجاح ، أي نجاح.
اجتماع الأساليب الثلاثة أيضاً فيه من الصعوبة الشئ الكثير ، و لكن المعرفة هي الفيصل لذا كان وجودها هو الذي أنتج سلوكاً حكيماً حددته الظروف المحيطة بالمتحدث عنه.
ثم أن تحليلك للمعنى تحليلاً ثلاثي الأضلاع ، حتى و إن رجحت أحد الأضلاع ، ليس فيه تهميش لباقي الأضلاع.
كما أنني أوافقك أن المستفز قد فهمها فهمٌ سطحي ، لذا كانت ردة فعله هي الزهو.
أيضاً هي رسالة ، و إن كانت ليست لزاماً أن تكون رسالة غضب.
هي يمكن أن تكون أي شئ إلا أن تكون استسلاماً أو خنوعاً ، لأننا اتفقنا على أنها صادرة من شخص لديه المعرفة و درجاتها و طريقة استغلالها.
ثم أنه بارك الله بهذا الحضور المميز من مميز.

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   الذي أعرفه أن الواقعية بمعناها المقصود , هي كُل شيء يحدث أو حدث , لوحظ أو لم يُلاحظ أو أستوعب أم لا, موجود أو غير موجود سوف يكون . و ماذكرت هو أقرب إلى الإفتراضات و مايجب أن يكون . و أقصد تلك العبارات المتداولة , و تطلق في كثير من الأوقات على أشخاص نواجههم لأول مرة من باب لا اعرف له أسم سوى النفاق الإجتماعي , عندما ضربت مثالاً بذلك الطالب عندما إستغلها للهروب إلى الأمان و لم يكن المقصود إحتراماً لسنٍ أو حتى مكانه .

كل شئ يحدث أو حدث ، هو واقع لمن لاحظه ، أما أن يكون واقع لمن لم يلاحظه ، أو أن يكون غير موجود فهذا لا أدري كيف يكون واقعاً.

ثم أنني كنت أتحدث عن التقدير و التوقير ، و استشهدت بحديث نبوي ، فهل تعد هذا نفاقاً اجتماعياً؟

ثم أنت هنا تقرر أن الطالب أستخدمها هروباً للأمان ، و هذه رؤيتك ، فهل هذه الرؤية صحيحة بالمطلق؟ أي هل هذه هي رؤية كلٌ من قرأ النص ، أم أنها رؤيتك لوحدك و قد يتفق معك غيرك ، كما أنه قد يختلف أيضاً؟
و لنأخذ رؤية الأخ لواء العز ، و قد أورد ثلاث احتمالات للمعنى.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   حالات مشاهدة منع من التصريح به و المُشاهدة واقع ملموس محسوس فــــ : هل تقصد هنا واقع لا تستطيع تغييره أو واقع فُرض عليك أم أنه شيء لم تفهمه فلم تسنطع تغييره ؟ في كُل تلك الحالات , فتجنبت التصريح به عندها تجد الجواب

أنا عندما طرحت عليك الأسئلة عن الواقعيّة المثاليّة ، كنت أقول لك أنه ليس من العيب أن أحاول تطبيق الواقعيّة المثاليّة ، و أن أدعو إلى أن يطبقها الجميع ، لأنني مؤمن أن الواقعيّة المثاليّة هي ما جاء به الإسلام.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   أنت الأن هُنا تفرض رؤيتك الخاصة , و هذا ليس المطلوب . فلك تطبيق و لي تطبيق يتمحور حول نفس الفكرة . و التطبيقات جزء لا يجزء من أي فكرة لخلق رؤى جديدة , أما النمطية و التكلُّس حول موضوعٍ ما و فيه الفكرة و الهدف , أهـ , حاول مرة آخرى , فهذا فيه شيء من لا أدري في رآيي , لا تُربط الفكرة بهدف عندما يُطلب ( فكرة قد لا تكون ناضجة بما فيه الكفاية عند بعض من يقرأها ، لذا أتمنى أن تنضجوها بجميل مداخلاتكم). حفظنا و إياك ربي

أولاً أنا قلت و بالنص (الحاجب هنا كما العين إنما هما مجرّد أمثلة لواقع ، وما سبق فكرة قد لا تكون ناضجة بما فيه الكفاية عند بعض من يقرأها ، لذا أتمنى أن تنضجوها بجميل مداخلاتكم )
هنا ترى أنني أوضحت أن الحاجب و العين إنما هما مجرّد أمثلة لواقع.و إنما هنا هي قيد لفظي ، ثم كلمة مجرّد و التي تعني ما يدرك بالذّهن دون الحواس ، ثم كلمة أمثلة ، و هي جمع مِثَال ، و الذي يعني صورة ، ثم كلمة واقع و تعني حاصل.
و المعنى أن الحاجب و العين ليسا مقصودان لذاتهما ، بل هما صورة تدرك بالذّهن لا الحواس لشيء حاصل.
ثم أنني قلت ( عند بعض من يقرأها ) ،،، و لم أقل ( كل من يقرأها ) ، و طلبي للإنضاج يعني أن تكون التعقيبات في إطار المفهوم الذي حددته للفكرة كما هو الشرح أعلاه ، لتكون سائغة لهذا البعض.

كن بخير.

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   مُقبلات القبول , سرقتها من قوقل : بين نفحات الهواء البارده , ومن تحت ستار العمق بالمعرفه , أزف لك تحية تفوح برائحة الورد والكادي , الى الجوهرة الثمينه , والدرة المكنونه , التي تملكها , تملكينها التي مازال يعطي ويضحي من أجلنا , وسلام الى تلك الايادي الدافئه , التي احتضنتنا وأغدقت علينا بكرمها الى الكنز الذي يغدق علينا درراً ولألىء حسان , ياأبطال القرطاس والقلم , هاأنتم توقفون الأقلام كُلها عن الكتابة فليس بعدكم مايُقال و ليس قبلكم قيل ماقلتم من مواضيع و ردود. ثم ينتظر تنتظر الجائزة ثقافة " أيها الحاجب أعطه الف دينار " و الرابط كلها حواجب المحصلة مافي الجيب , فوق أو تحت و اقف مايهم

لقد سألتك عن مقصودك / مفهومك لمصطلح ( ثقافة المقدمات ) الذي استخدمته أنت ، فكان جوابك كلاماً إنشائياً تقول أنك سرقته من قوقل.
فماذا تريدني أن أفهم من هذا؟
هل أفهم أنك تستخدم مصطلحات لا تدري معناها؟
هل أفهم من هذا أنك تتهرب من الإجابة؟
هل أفهم من هذا أنك تسخر؟
قل لي بالله عليك ماذا تريدني أن أفهم فأنا في حيرة يا صاحبي؟!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   المطلوب هو أن يكتشف القارئ هذه العلاقة ، و من ثم يحلّق في سماء الرؤية.

أخبرتك أنني لم أفهم ما ذهبت أنت إليه ، كما أخبرتك أنني لم أستطع إيجاد الرابط بين كلامك و تعقيبي ، و طلبت منك أن توضّح المعنى و العلاقة.
فلا أنت وضحت ، و لا أنت بيّنت.!
فكيف بالله عليك أحلق و الرؤية غبش؟!
كن بخير.

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   كل شئ يحدث أو حدث ، هو واقع لمن لاحظه ، أما أن يكون واقع لمن لم يلاحظه ، أو أن يكون غير موجود فهذا لا أدري كيف يكون واقعاً.

هل كُل واقع/ حاصل هو معروف و مكشوف
أليس الإنسان عدو مايجهل من وقائع / محصلات / حقائق أم أنت ضد هذه المقولة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   ثم أنني كنت أتحدث عن التقدير و التوقير ، و استشهدت بحديث نبوي ، فهل تعد هذا نفاقاً اجتماعياً؟

( من لم يرحم صغيرنا ، و يعرف حق كبيرنا ، فليس منّا ).
أستشهادك بالحديث النبوي لا ينفي أستغلالها لنفاق
لم يُكن الحديث النبوي يتحدث عن " عندما تكون مضطراً أفعل ذلك "
ثم
هل رحموا ذلك الصغير عند معاملته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   ثم أنت هنا تقرر أن الطالب أستخدمها هروباً للأمان ، و هذه رؤيتك ، فهل هذه الرؤية صحيحة بالمطلق؟ أي هل هذه هي رؤية كلٌ من قرأ النص ، أم أنها رؤيتك لوحدك و قد يتفق معك غيرك ، كما أنه قد يختلف أيضاً؟ و لنأخذ رؤية الأخ لواء العز ، و قد أورد ثلاث احتمالات للمعنى.

رؤية لواء رؤية إنحصرت بترجمة المعاني الثلاثة و ردة فعل المُستقبل ,
أما أنا فقد إنحصرت رؤيتي إلى سوء إستخدامها و مايترتب عليها من كسب ,
فلو رد عليه الطالب بعدائية تُناسب عدائيته , هل ستكون ردة فعل اللجنة ككُل " هذه وجهة نظرك و نحترمها فلنواصل " ؟ أم أنه أضطر للنفاق و هذا بلاشك صحيح لأنه
قال تلك الجملة لأن مستقبله في يد رضاهم أولاً و أخيراً
و كونها صحيحة بالمطلق أم لا , فهي تماماً تُطابق رؤيتك , هل هي صحيحة بالمُطلق؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   أنا عندما طرحت عليك الأسئلة عن الواقعيّة المثاليّة ، كنت أقول لك أنه ليس من العيب أن أحاول تطبيق الواقعيّة المثاليّة ، و أن أدعو إلى أن يطبقها الجميع ، لأنني مؤمن أن الواقعيّة المثاليّة هي ما جاء به الإسلام.

و أنا طرحت عليك نفس الأسئلة لنفس السبب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   أولاً أنا قلت و بالنص (الحاجب هنا كما العين إنما هما مجرّد أمثلة لواقع ، وما سبق فكرة قد لا تكون ناضجة بما فيه الكفاية عند بعض من يقرأها ، لذا أتمنى أن تنضجوها بجميل مداخلاتكم ) هنا ترى أنني أوضحت أن الحاجب و العين إنما هما مجرّد أمثلة لواقع.و إنما هنا هي قيد لفظي ، ثم كلمة مجرّد و التي تعني ما يدرك بالذّهن دون الحواس ، ثم كلمة أمثلة ، و هي جمع مِثَال ، و الذي يعني صورة ، ثم كلمة واقع و تعني حاصل. و المعنى أن الحاجب و العين ليسا مقصودان لذاتهما ، بل هما صورة تدرك بالذّهن لا الحواس لشيء حاصل. ثم أنني قلت ( عند بعض من يقرأها ) ،،، و لم أقل ( كل من يقرأها ) ، و طلبي للإنضاج يعني أن تكون التعقيبات في إطار المفهوم الذي حددته للفكرة كما هو الشرح أعلاه ، لتكون سائغة لهذا البعض. كن بخير.

الأن أنت خصصت و حددت فكرتك بينما في قصتك طرحت ثلاث حالات نفسية و منها الوضع السائد في المُجتمعات عامة , أنت و إحتياجاتك تحت سيطرة مشاعر تقبل أو لا تقبل حسب قدرتك على الخضوع و ليس بما تملك في الحقيقة .
سلمنا و إياك المولى

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   لقد سألتك عن مقصودك / مفهومك لمصطلح ( ثقافة المقدمات ) الذي استخدمته أنت ، فكان جوابك كلاماً إنشائياً تقول أنك سرقته من قوقل. فماذا تريدني أن أفهم من هذا؟ هل أفهم أنك تستخدم مصطلحات لا تدري معناها؟ هل أفهم من هذا أنك تتهرب من الإجابة؟ هل أفهم من هذا أنك تسخر؟ قل لي بالله عليك ماذا تريدني أن أفهم فأنا في حيرة يا صاحبي؟!

يأخي العزيز , ضربتُ لك مثالأ على المقدمات و أحضرتها من قوقل لأنني لا أجيدها و لا أمارسُها , و فعلاً لا أفهم معناها الحقيقي و لماذا تُقال , و ماهي الغاية ؟ لا ادري
ثم أتهرب من إجابة ماذا ؟ إذا كنت أعطيتك مثال على " ثقافة المُقدمات "
أسخر من ماذا ؟ ليس في الموضوع مايدعو إلى السخرية , أسئلة و أجوبة و ردود حسب ما أرى .
أرجو أن الصورة إتضحت و تبددت حيرتك يا أخي العزيز

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   أخبرتك أنني لم أفهم ما ذهبت أنت إليه ، كما أخبرتك أنني لم أستطع إيجاد الرابط بين كلامك و تعقيبي ، و طلبت منك أن توضّح المعنى و العلاقة. فلا أنت وضحت ، و لا أنت بيّنت.! فكيف بالله عليك أحلق و الرؤية غبش؟! كن بخير.

أنا من يُحلق كما طلبت و لست أنت , أنت لم تطلب أن نُحلق بك , و أترك الغبش الذي يؤذيك / يزعجك/ لا تفهمه , لي ,
حفظنا و إياك الكريم

[وَدْقْ ,]

الكل له اهميته وليس الدرجات
او الصفوف يحكم عليها
بالاهم ثم المهم
العين ماتعلى على الحآجب
اجدهآ بالعآمية يوحي (بتسكيتة)
ليمر الوقت بهدوء
لينتصر !
اعتدنا على التفضيل والتدريج فيه
وهنا الخطأ المكمن
فضلتم ذهاب العين على الحاجب
وانتم تعلمون جمال الحاجب مكمل
في جمال العين ,
اذاً لآأحد يعلوا على الاخر .
درجت للجمال ولحكمة الحماية للعين
ليس لانها مفضلة بأكثر .
فقط .
اتمنى ان صمتي وصل بين السطور .
رحًآل , جميلٌ حرفُكْ .
لك من الثناء لاينضب عبيرُه.
كنتُ هنا ,
.

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   هل كُل واقع/ حاصل هو معروف و مكشوف أليس الإنسان عدو مايجهل من وقائع / محصلات / حقائق أم أنت ضد هذه المقولة

حسناً أنت تعي أننا هنا نتكلم عن واقع الأشياء /الأعمال / الأحداث التي نعيشها.
فما هو الواقع و ما هو الحاصل
واقع الأشياء هو حاصلها ، و حاصلها هو ما بقي من الشئ / العمل / الحدث و ثبتت نتيجته.
و بهذا أقول نعم كل واقع / حاصل هو معروف مكشوف ، و إلا لما أصبح واقعاُ / حاصلاً.
و لهذا كان الشخص عدو ما يجهل من وقائع / محصلات / حقائق ، لأنه لم يعرف.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   ( من لم يرحم صغيرنا ، و يعرف حق كبيرنا ، فليس منّا ). أستشهادك بالحديث النبوي لا ينفي أستغلالها لنفاق لم يُكن الحديث النبوي يتحدث عن " عندما تكون مضطراً أفعل ذلك " ثم هل رحموا ذلك الصغير عند معاملته

عندما يكون العمل ناتج عن اعتقاد و تصديق فلا يمكن أن يكون هذا نفاقاً.
عندما ذكرت ما ذكرته لك و استشهدت بالحديث النبوي كان هذا في معرض الرد على قولك (تُذكرني هذه المناسبة , عندنا من يركب في المقعد الأمامي في السيارة هو المُقدَّر و المُحترم و يحصل عِراك شديد المحبة لمن يجلس في الخلف تقديراً للآخر لكي يجلس في المُقدمة.)
و كذلك قولك (كالصدارة في مجلس القوم). و أن هذه الأمثلة هي مماثلة لمعنى الحديث النبوي.
و بينت لك أن معاملتهم كانت نتاج ( نرجسيّة ) ، و هنا يكمن الفرق.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   رؤية لواء رؤية إنحصرت بترجمة المعاني الثلاثة و ردة فعل المُستقبل , أما أنا فقد إنحصرت رؤيتي إلى سوء إستخدامها و مايترتب عليها من كسب , فلو رد عليه الطالب بعدائية تُناسب عدائيته , هل ستكون ردة فعل اللجنة ككُل " هذه وجهة نظرك و نحترمها فلنواصل " ؟ أم أنه أضطر للنفاق و هذا بلاشك صحيح لأنه قال تلك الجملة لأن مستقبله في يد رضاهم أولاً و أخيراً و كونها صحيحة بالمطلق أم لا , فهي تماماً تُطابق رؤيتك , هل هي صحيحة بالمُطلق؟

أنا لم أقل أن رؤيتك صواب كما أنني لم أقل أن رؤيتك خطأ.
كل الذي قلته أنها رؤيتك ، و قد يوافقك البعض و قد يخالفك البعض.
كما هي كل الرؤى و من ضمنها رؤيتي ، تقبل الصواب ، و تقبل الخطأ ، أي أنها ليست صحيحة بالمطلق.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   و أنا طرحت عليك نفس الأسئلة لنفس السبب

كان هذا في معرض ردك على تعقيبي على الأخت طيف الأمل الذي كان نصه :
(القصد هو أنه يوجد في حياة البشر تفاضلٌ مكاني ، و هذا شئ ملاحظ.
الآن هل هذا التفاضل المكاني دليلٌ على الأفضليّة الذاتيّة / العمليّة؟.
علو الحاجب هنا سببه أن مهمته تتطلب أن يكون في هذا المكان ليخدم من هو أسفل منه – حتى لو كان هذا الأسفل هو الأهم – العمليّة هي عمليّة أداء مهام على الوجه المطلوب ، و معرفة أن أعمال الأعضاء في الجسد الواحد / الأمة الواحدة / المجتمع الواحد ، هي أعمال تتكامل مع بعضها البعض ، و ليس لأي عضو فضلٌ على عضو بالرغم من تفاضل أهميّة هذه الأعضاء من الناحيّة العمليّة.
حفظ المراكز مطلوب و لكن هذا منوطٌ بأداء العمل المكلّف به هذا العضو.
عند فساد أي عضو لا بد من بتر هذا العضو ، أو وضع بديلٌ له ، حسبما يقرر المختصون.
و استخدام العقل و الذكاء لتسير الأمور كما ينبغي واجبٌ من الواجبات ، و لكن يجب أن نضع تحت جملة ( كما ينبغي ) ، ألف خطٍ و خط. ).

و كان ردك (حياك ,
فسرت المقولة بشيء من الواقعية المثالية , و هي في نظري في الواقع المُعايش, لا تعدو أنها تُمثل سوى أحد الطقوس الموجودة في المُجتمع, يُمارس للتَّزلف بما يُسمى الإحترام المُتبادل المُبالغ فيه لحد الإطراء "للتَّسليك" لمصلحة يُرجى الحصول عليها, أدناها الرضى و كسب الأمان . ).

فطرحت عليك أسئلة لأفهم ما ذا تقصد ، فأجبتني أسئلتي بأسئلة.
ألم يكن من الأفضل أن تجيب على أسئلتي ثم تطرح علي ما تريد من أسئلة؟!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   الأن أنت خصصت و حددت فكرتك بينما في قصتك طرحت ثلاث حالات نفسية و منها الوضع السائد في المُجتمعات عامة , أنت و إحتياجاتك تحت سيطرة مشاعر تقبل أو لا تقبل حسب قدرتك على الخضوع و ليس بما تملك في الحقيقة . سلمنا و إياك المولى

أعتقد أنني فصلّت لك الجملة الختاميّة التي قفلت بها الموضوع الرئيسي.
أي أن الهدف من الفكرة كان واضحاً منذ البداية و من لم يفهمه حينها كان الأجدر به أن يفهمه من التعقيبات فقد قلت و بالنص في تعقيبي الأول على الأخت راعية جلاجل ( و استنكار الاستعلاء هنا هو المقصود في الموضوع الرئيسي ) كما أيضاً وضحت هذا في معرض تعقيبي على الأخت طيف الأمل ، بل أنني صرحت بهذا في معرض تعقيبي عليك حيث قلت و بالنص (الحديث هنا هو حديثٌ عن الرؤية الذاتيّة للعلو عندما تتحول هذه الرؤية إلى نرجسيّة بحيث تُعمي الشخص عن أداء مهمته الوظيفيّة اللازمة لتكامل الجسد / الكيان ) ، كون الآخر لم يلتقط المعنى ، هذه ليست مشكلتي.
كن بخير.

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   يأخي العزيز , ضربتُ لك مثالأ على المقدمات و أحضرتها من قوقل لأنني لا أجيدها و لا أمارسُها , و فعلاً لا أفهم معناها الحقيقي و لماذا تُقال , و ماهي الغاية ؟ لا ادري ثم أتهرب من إجابة ماذا ؟ إذا كنت أعطيتك مثال على " ثقافة المُقدمات " أسخر من ماذا ؟ ليس في الموضوع مايدعو إلى السخرية , أسئلة و أجوبة و ردود حسب ما أرى . أرجو أن الصورة إتضحت و تبددت حيرتك يا أخي العزيز

حسناً ، إذا كنت لا تفهم معناها الحقيقي ، و لماذا تقال ، و ما هي الغايّة ،،، فلماذا إذن قلتها؟!
ألا يخبرني حكمك هذا على نفسك ، أنت تخوض فيما لا تعلم؟!
ثم متى أعطيتني أمثلة و كل الذي ذكرته هو كلام إنشائي تقول أنت أنك سرقته من قوقل؟!
ثم كيف بالله تظن أن هناك من يقبل هذه الأمثلة منك و أنت تقول بكل صراحة أنك لا تفهم المعنى الحقيقي ، و لا لماذا يقال ، و لا الغاية منه؟!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   أنا من يُحلق كما طلبت و لست أنت , أنت لم تطلب أن نُحلق بك , و أترك الغبش الذي يؤذيك / يزعجك/ لا تفهمه , لي , حفظنا و إياك الكريم

أنا طلبت منك التوضيح لأفهم و أستطيع الربط .
فلا أنت وضحت و لا بيّنت.
على العموم يكفيني و أكثر ما قلته بأنك لا تفهم المعنى الحقيقي و الغاية للأشياء التي تقولها ، و إن كنت مصدوماً لأنني لم أتوقع أن يتكلم مثلك بكلامٍ لا يفهم معناه الحقيقي ، و لا الغاية منه.
كن بخير.

[إحتيآج]

المثل للتكامل وليس للإستعلاء والأفضلية .وكل يناسب مكانه الذي خلقه الله له

و وظيفته .وكل له قدر ومنزله . مثلا هل رأيت الحاجب تحت العين !؟ >> تخيل الشكل يخوف

ويقال أيضا ( وش كبر الحاجب على العين ؟ ) أي أنت لاتستغني عنه وهو لا يستغني عنك .

ومهما علا الحاجب فالعين تظل هي المهمه ..


رحال .. شكرا كثيرا

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   على العموم يكفيني و أكثر ما قلته بأنك لا تفهم المعنى الحقيقي و الغاية للأشياء التي تقولها ، و إن كنت مصدوماً لأنني لم أتوقع أن يتكلم مثلك بكلامٍ لا يفهم معناه الحقيقي ، و لا الغاية منه.

جزاك الله خير و بارك الله فيك و أثابك الكريم على وسع صدرك و أنس تواجدك و حُسن خُلقك و طيب حديثك , و كُلي أسف , يعلم الله , لأنني لم أكن أظن أو أشك أو يتوارد في ذهني أنك كُنت تنتظر إنتصار بأي شكل من الأشكال , لكنتُ أستسلمت لتُحقق أمنيتك التي طالت و أخذت كُل ذلك الوقت بأن تكتفي و أكثر و أنك " صدت" شيء مع أنك "" عُذراً "" لم تصد سوى الوهم .
أما صدمتك فلا أوافقك عليها لأنني لا أصدقها فأنا المصدوم بأن شخصاً مثلك يقف عند كُل كلمة ليفهم مغزاها , ثم يكون مُستغفلاً كُل ذلك الوقت بكُل الكلام الذي كنت أكتبه من خلال الحوار .
و إن كان السبب هو لجوء أختنا المشرفة الكريمة لسؤالي و ردي كمشاركة بين إخوة قد إستفزتك لتظهر جهلي و ترتاح في نهاية أنت أخترت توقيتها فأتت خفيفة جداً لأن مُبرر مأخذك واهي , فأنا لم أكن أسعد بحالي مثلما سعدت بها الأن بأنك إقتصيت أخيراً, و لن أناقش ردك لأنه واضح فيه الإستهزاء بشكل لا يمكن إنكاره أمام أحد و أنا لا أناقش إستنقاصات أو إقصاءات أو شخصنه بأي لون أو أي شكل من الأشكال .
أوعدك أن هذا هي الـ أهــ " أنتهى " النهائية
متعنا و إياك المولى الكريم
تمنياتي لنا ولك بالتوفيق و السداد ,

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ||زخـآت المـطـر ||   الكل له اهميته وليس الدرجات او الصفوف يحكم عليها بالاهم ثم المهم العين ماتعلى على الحآجب اجدهآ بالعآمية يوحي (بتسكيتة) ليمر الوقت بهدوء لينتصر ! اعتدنا على التفضيل والتدريج فيه وهنا الخطأ المكمن فضلتم ذهاب العين على الحاجب وانتم تعلمون جمال الحاجب مكمل في جمال العين , اذاً لآأحد يعلوا على الاخر . درجت للجمال ولحكمة الحماية للعين ليس لانها مفضلة بأكثر . فقط . اتمنى ان صمتي وصل بين السطور . رحًآل , جميلٌ حرفُكْ . لك من الثناء لاينضب عبيرُه. كنتُ هنا , .

حيّاكِ و بيّأكِ.
و صل ما في السطور و ما بين السطور.
جميل هو الحضور.
شرّفتي.

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إحتيآج   المثل للتكامل وليس للإستعلاء والأفضلية .وكل يناسب مكانه الذي خلقه الله له و وظيفته .وكل له قدر ومنزله . مثلا هل رأيت الحاجب تحت العين !؟ >> تخيل الشكل يخوف ويقال أيضا ( وش كبر الحاجب على العين ؟ ) أي أنت لاتستغني عنه وهو لا يستغني عنك . ومهما علا الحاجب فالعين تظل هي المهمه .. رحال .. شكرا كثيرا

تماماً هو كما قلتِ.
ثم أنه مرحباً بكِ أكثر.