- شيءٌ مِن .

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشواق   هناك من يفسر الحب على أنه ضعف. و لو اظهر حبه للناس استصغروه و ربما احتقروه. القوة و الجبروت يكمن في الصلابة. لا مكان للحب في عالم الأقوياء لأنهم لا يفهمون لغة المشاعر. رغم أننا انتعشنا كفاية في طفولتنا بحب و عطف آبائنا إلا أن النضوج لا يترك للعاطفة مكان. حتى الحيوان إن أنت أحسنت إليه عبر عن شكره بالحب. هل الحب أصبح عيب؟ ربما ظاهريا فقط لكن القلوب خُلِقت لتُحِب و تَنحَب و هذا وجه من وجوه الرحمة في الإنسانية.

-
الحبّ يا أشواق هو أسمى عاطفة ، لكن بفعلٍ منا أفسدناه و جعلنا لفظه بحجم جبل أو هو أعظم، و كأني إذا وقعت فيه سارقة أو قد فعلتُ جريمةً لا تُغتفر، مُشكلة فعلاً ، يجب أن نقيس مشاعرنا وعواطفنا بمقياسٍ كفيلٍ بألا نحيد عن الصراط.
شُكرًا أشواق لهذا الحضور، لهذه الإضافة، لهذا التواصل، و أهلاً بكِ أبدًا.
-

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الغانم   الحديث عن الحب يدغدغ المشاعرويطرب القلوب ويرقق الأحاسيس وأهم من ذلك كله يقوي العلاقة بين الناس يتلخص في كلمة موجزة قصيرة في حروفها لكنها تحمل في طياتها معانٍ كثيرةعظيمة إنها كلمة" أحبك" التي قالها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل ذات يوم [ يامعاذ والله إني لأحبك] نعم أقصد الحب السامي النقي الطاهرلا الحب المشوه الذي اعتدى عليه من لاخلاق لهم ووظفوه في أهدافهم الدنيئة, ذلكم الحب جاء به الدين وحث عليه يقول الله سبحان[ قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفرلكم ذنوبكم] وذكرصلى الله عليه وسلم من السبعة الذين يظلهم الله يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله[ ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه] كلمة( أحبك) أثرها كبيرعلى متلقيها وتأثيره في قلبه عظيم خصوصاً إذا جاءت من عزيز صادقٍ في مشاعره وللحق فنحن نحتاج تفعيلها في حياتنا ونشرها في أوساط الناس كي يستبدلوا الذي هو أدنى من ألفاظ النشازوالسب والشتم بماهو خيرمن ألفاظ اللطف والسحرالحلال, وكم هو جميلٌ أن نعوِّد ألسنتنا عليها, وممايؤسف له أن نجد مَن يتحرج من استخدامها وهم كثيروقد يكون السبب عدم اعتيادهم عليه في بيوتهم من قِبل والديهم إذ لوكانوا معتادتين على سماعها لتعاملوا بها صغاراً وحين يكبرون...أحد أقاربي له بُنيه عمرها ثلاث سنوات تحضن أباهاوتقول عباراتٍ ساحرة بلكنتها الطفولية أبوي حبيبي .. أبوي عنوني[ عيوني] أبوي قلبي – ماشاء الله بارك الله ومثل هذه البريئة ستنمومعها هذه اللطافة والرقة اللفظية إن شاء الله وستيعش دون تصحُّرٍ عاطفي , ومن أراد أن يُفعِل هذه الكلمة ويجعلها في قاموسه اللفظي ثابتة فعليه بقراءة كتاب الله وتدبره فهو مُرققٌ للطباع مهذِّبٌ للألفاظ داعيةٌ لكل فضيلة أماقال الله تعالى [ وقولوا للناس حُسنا]؟ وعليه أن يطلع على سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم ففيها الدروس الكثيرة الداعمة لهذا المشروع المشاعري ولعلي أقتصرعلى هذا الموقف: سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي الناس أحبُّ إليك؟ قال : عائشة , قيل من الرجال؟ قال : أبوها وفي الختام فإن القوة في قولها والضعف في البخل بها مع شكري وتقديري لهذا الطرح الموجز الذي أرغم حرفي على الإطناب والإسهاب راجياً ألايكون قارئه ملَّه وسأم ولاتلوموا فالحديث عن الحب ذو شجون وفقكِ الله أيتها الأديبة القديرة وجعلكِ ممن يحبهم الله ويُحبب فيهم خلقه

-

ماشاء الله وبارك، أغبطكَ على هذه العقلانية، حديثكَ عذبٌ لا يُمل.

قبل أيام حصل موقف، " أن قالت إحداهنّ - و هي تستظرف طبعًا- : [ من أكثر واحد تحبون هنا؟ ] ولا أحد أرعاها سمعه، فأعادتها مرة واثنتين وثلاثة، قالت بذاتِ الحالة : [طيّب مابي أحرجكم، من أكثر واحد تحبون هنا غيري أنا طبعًا؟ ]، ضحِكت جدًا منها، وال أضحكني أكثر أن الجميع التفت إليها واحترفت الجذب فقال أحدهم : [ تبين الصدق ولا الكذب؟ إذا تبين الكذب فإنا نحبك ] قالت : [ طيّب والصدق؟ ] قال : [ عاد معروفة ] ، فقالت إحداهنّ : [ الله لا يبيّن غلاك والله الواحد إذا تسخّن بان غلاه ] ، قلت أنا : [ليت من يتسخّن اجل استغفر الله هههه ] "
من هذه الصورة الحية أيقنت أننا لا نُجيد رسم المشاعر وإيضاحها إلا حينما نفتقد ذات الشيء ، ولات حين مناص.
ثمّ أشكركَ أيها الأديبُ المفوّه فِكرٌ رصينٌ و عقلٌ رزين، ولك بمثلِ ما دعوتَ أذاقكَ الله بردَ عفوهِ.
-

[نور الحب]

غاليتي ... عندما قرأت موضوعك قلت في نفسي ...

هذه آلاتــــــــــي التي أحبُ أن أعزُف ....على أوتارها أجمل الكلمات ....

وهذه أنشودتي التي أحب أن أردد كلماتها ..

وهي أيضاً لعبتي التي أحبُ أن أحكي عنها ....

سميها ماشئت ..... فهي محبوبتي وكذا هي لقبي ...

" نور الحب "

الحب هو ذلك الاحتياج المعنوى الدائم الذى يريده الإنسان فكلنا نحتاج أن نُحب ونحب .


الحب ... له أشكال كثيره ومتنوعه وله تعريفات كثيره وكلٌ يُعرفه على حسب تجربته واحساسه منها
ولكن بمجرد مانتلفظ بكلمة أنا أحبك !!!
أو نكتبها... كأني بتلك العيون تراقب ... وتللك الألسن تتأهب للهجوم مع .....أن


كلمة "حب"...تضم حرفى الحاء الذى يخرج من الحنجرة وكأنه خارج من القلب ..وحرف الباء الذى تنطبق عليه الشفتان وكأنها تضمه .


نعم ذلك هو الحب ...ومن أهم صوره وأرقاها هو حب الله سبحانه وتعالى هو من يتوجب علينا حبه ورضاه فمن أحبه أحبب الله خلقه فيه .
إذاً ..

ْ فلماذا لانُعبر ونريحُ القلب وندعه يتمتع بالمشاعر اللطيفه الغير خارجه عن حدود المألوف ؟؟
ْ لماذا لانعبر ونعيش مع الطرف الآخر أجمل المشاعر... أهو الخجل يمنعنا أم ماذا ؟؟؟
أقول بأن ....

الحب .. غريزه موجوده في جميع الكائنات الحيه ولكن طريقة تربيتنا هي التي تختلف في إظهار هذه العواطف وكيف تصيغها فهي منذ الصغر تبدأ ثم المجتمع بتقاليده يستقبل ويوجه أما إلى كبتها أو إظهارها بصوره بشعه .



اليوم سأشعل شمعة حب و سلام للعالم بأسره .


وشمعة لكل من أحببتهم بأرواحهم و قلوبهم النقية


متمنيةً أن تُنيرا شموع الحب ,,, والأمل حياة كل أعضاء منتدى [ سدير ]




سلمت يداك محبتي على ماطرحتي فلقد أثرت وهيجتي الخواطر المكنونه ... وأعتذر عن الإطاله

تقبلي مني من الطيب أعطره ...
ومن شذا الورد أجمله ...

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد نجد   أُختاه نحن في العموم مجتمع قبلي يغلب عليه الشدة والصلابة وفي الماضي كان الزوج لا يمكن أن يقول لزوجته أنه يحبها لأنه عيب كبير وذنب لا يغتفر يُحِطُ من رجولته والقصة التالية تبين لكِ مدى رفض الرجل العربي لإظهار مشاعر الحب أنا أتكلم هنا عن الأغلبية وليس الأستثناء قصه الاعرابي ( الأقرع بن حابس) الذي جاء إلى النبي عليه الصلاة والسلام ورأه يقبل ابن ابنته فقال : أو تقبلون ابناءكم فقال النبي عليه الصلاة والسلام نعم. فقال الاقرع: إن لى اثنى عشر من الولد لم اقبل احداً منهم قط فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم (أو أملك أن نزع الله الرحمة من قلبك من لا يرحم لا يرحم وفي رواية.. الراحمون يرحمهم الله). أشكر لكِ إتاحة الفرصة للمشاركة

-

إضافة طيبة من صاحبِ فِكرٍ متّزن.
أنت الآن تتحدّث عن مُشكلة واقعية تحتاج لحل، وهو الجمود العاطفي بين الزوجين.
تذكر إحداهن باللفظ ذاته :
[ أحسن ما بالزواج الفترة ماقبله، - فترة الملكه تقصد - العلاقة بين الزوجين تكون بهذه الفترة رطبة طريّة جدًا ، وبعد ما يتزوجوا خلاص يجف كل شيء ]، أوافقها فيما ذهبَت إليه ، إلا نزرٌ يسيرٌ. مُشكلة تستسقي علاجًا باحتياج.
شُكرًا لحضورك وإضافتك أيها الأسد .
-

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راعية جلاجل   حبيبتي صاحبة القلم الرائع والأنامل الحانية الرقيقة التي دونت أروع كلمة في الحياة (أحبك يالعرب) كلمة أحبك من وجهة نظري لها سحرها الخاص ومفعولها السريع على نفسيات الأباء والأبناء والأزواج والأخوان والأصحاب وأحبابنا جميعا,,,,,, كلمة رائعة من أربعة أحرف(أحبك)...... تمتن علاقة الأنسان مع المحيطين به وتزيد الألفة بين القلوب المتحابة في الله و لآ ننسى حديث حبيبنـآ محمد _عليه أفضل الصلآة و أزكى التسليم_((( إذا أحب أحدكم أخاهـ فليعلمه أنه يحبهـ )) [ رواه أحمد: 16303 ] . وعن أنس رضي الله عنه ، أن رجلاًً كان عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فمر رجل به ، فقال : يا رسول الله ، إني لأحب هذا ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم (( أأعلمته ؟)) قال : لا قال : (( أعلمه )) فلحقه . فقال : إني أحبك في الله ، فقال : أحبك الذي أحببتني له . رواه أبو داود(225) بإسناد صحيح فنحن وخاصة في نجد,,,, نجد الصعوبة في التعبير عن عواطفنا تجاه أحبائنا,,, فالنجدي خاصة نادر ما يقول لشقيقه أو شقيقته أو صديقه أو صديقتها,,, أنا أحبك... وحتى بعض الأباء يبخل بهذه الكلمة على أبنائه وزوجته والمحيطين به,,,,!!! والجرئ يقولها بخجل وبصوت خافت,,,,,,! لا أدري هل نعدها في قاموس العيب!!! أم أنها تنقص من قيمتنا!!! أم أنها تشعرنا بالضعف!!! وهل السبب في ذلك تربتنا الجادة وبيئتنا الجافة؟ لماذا عندما نقولها نتردد كثيرا ونحس بأختناق وتحمر وجوهنا,,, الى أن تظهر هذه الكلمة البسيطة من حناجرنا.....!! لا أقول أن الجميع يخجل منها ولكنني رأيت وشعرت بأن أكثر الناس لايستطيع النطق بها بدون خجل..! وختاما أقول أحبكم جميعا,,,وخاصة حبيبة الكل أختنا(العرب)

يا للُطفك! أحبكِ الله الذي أحببتني فيه ... لعلهُ شعورٌ متبادل أيتها اللطيفة ذات الطلعةِ النديّة ()

ثمّ إنّكِ قد أصبتِ كبِد الحقيقة, هُو راجعٌ إلى النشأة فحسبْ ثمّ كما أسلفتِ ولن أزيدَ, رفعكِ الله وباركَ في يراعك .
أشكركِ جدًا جدًا جدًا و جذلى بمجيئك , سلامٌ إليك و لأهل جلاجل أجمع , وأهلاً بكِ سرمدا .

[هدوءٌ مبهم!]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العَربْ.   تقول صديقتي - الحاضرة الغائبة - : مُشكلتنا لا نُفصح عن مشاعرنا, و رُبما أثبتنا خلافَ ذلك, فقط لنُثبت أننا أقوياء . - تُؤيديون ؟

تساؤل جميل حقاً!

أؤيد ذلك وببساطة لأن مجتمعنا المنكمش هو الذي حكم علينا بهذا، فعندما أعترف لشخصٍ أني أحبه فعلاً أجدهـ في اليوم التالي بدأ الغرور يدب فيه!

ولذا أصبح الإفصاح عن المشاعر يأخذ طابع الإشارات، وهنا تكمن المشكلة فالبعض لايفهم هذهـ الإشارات الإيحائية حتى يظن مرسلها أنه لايُكترث من أجله وهنا الصراعات تحدث!

فلا كل مرسل يجيد الإرسال ولا كل مستقبل يجيد ذلك!

ولكن رغم هذا وذاك فأنا أؤكد أن الإفصاح عن المشاعر بالشكل الصريح مهما كانت نتائجه هو الحل الأنسب لكي يعرف المفصح ماهي نظرت المقابل وبذلك يكون على بيّنة من أمرهـ ،،

أشكركِ أختي الكريمة على نقل أفكارنا واراحتها قليلاً من بعض الحوارات الصعبة ،،

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحب   غاليتي ... عندما قرأت موضوعك قلت في نفسي ... هذه آلاتــــــــــي التي أحبُ أن أعزُف ....على أوتارها أجمل الكلمات .... وهذه أنشودتي التي أحب أن أردد كلماتها .. وهي أيضاً لعبتي التي أحبُ أن أحكي عنها .... سميها ماشئت ..... فهي محبوبتي وكذا هي لقبي ... " نور الحب " الحب هو ذلك الاحتياج المعنوى الدائم الذى يريده الإنسان فكلنا نحتاج أن نُحب ونحب . الحب ... له أشكال كثيره ومتنوعه وله تعريفات كثيره وكلٌ يُعرفه على حسب تجربته واحساسه منها ولكن بمجرد مانتلفظ بكلمة أنا أحبك !!! أو نكتبها... كأني بتلك العيون تراقب ... وتللك الألسن تتأهب للهجوم مع .....أن كلمة "حب"...تضم حرفى الحاء الذى يخرج من الحنجرة وكأنه خارج من القلب ..وحرف الباء الذى تنطبق عليه الشفتان وكأنها تضمه . نعم ذلك هو الحب ...ومن أهم صوره وأرقاها هو حب الله سبحانه وتعالى هو من يتوجب علينا حبه ورضاه فمن أحبه أحبب الله خلقه فيه . إذاً .. ْ فلماذا لانُعبر ونريحُ القلب وندعه يتمتع بالمشاعر اللطيفه الغير خارجه عن حدود المألوف ؟؟ ْ لماذا لانعبر ونعيش مع الطرف الآخر أجمل المشاعر... أهو الخجل يمنعنا أم ماذا ؟؟؟ أقول بأن .... الحب .. غريزه موجوده في جميع الكائنات الحيه ولكن طريقة تربيتنا هي التي تختلف في إظهار هذه العواطف وكيف تصيغها فهي منذ الصغر تبدأ ثم المجتمع بتقاليده يستقبل ويوجه أما إلى كبتها أو إظهارها بصوره بشعه . اليوم سأشعل شمعة حب و سلام للعالم بأسره . وشمعة لكل من أحببتهم بأرواحهم و قلوبهم النقية متمنيةً أن تُنيرا شموع الحب ,,, والأمل حياة كل أعضاء منتدى [ سدير ] سلمت يداك محبتي على ماطرحتي فلقد أثرت وهيجتي الخواطر المكنونه ... وأعتذر عن الإطاله تقبلي مني من الطيب أعطره ... ومن شذا الورد أجمله ...

الحياة كلوحةٍ بيضاءَ يُلونها الحب ويجعل منها نكهة طريّةً مُنسابةً وُديّة .
بالمُناسبة يا نُور الحُب : كل شيء حَبّ الله منه القدر
" إنَّا كلَّ شيءٍ خلقناهُ بقدَرٍ" .
كُلّمَا أنبَتَ الزمَانُ قناةً, ركَّبَ المرءُ للقناةِ سِنانًا ! ... شُكرًا لمجيئك .

[جُرح الشيشان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العَربْ.   - قالت إحدى صديقاتي يومًا حينما دار بيننا حديث عابر عنِ الحُبّ و من قد وقع فيه : [ أنا مب أحبّ أحد .. أحبّ نفسي ] تقول صديقتي - الحاضرة الغائبة - : مُشكلتنا لا نُفصح عن مشاعرنا, و رُبما أثبتنا خلافَ ذلك, فقط لنُثبت أننا أقوياء . - تُؤيديون ؟ -

أؤيد الرأي الثاني وبقوة -لله درها-حتى لكأنها تتحدث على لساني
ربما كان هذا مبدأ آثرتُ التعامل به!!
رغم المواقف المخجلة التي حصلت بسببه إلا أني مازلت ألتزمه
قد يكون موقفي غريبا إلا أن له محاسنه فأنا إذا قلت لشخص ما (أحبك)
فإني أعنيها حقا لا بل أعني كل حرف فيها....
أما الرأي الأول لاااااااااااااااااتعليق!!!!
لاأرك أختي العرب قد أفصحتِ عن رأيك؟؟؟

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدوءٌ مبهم!   تساؤل جميل حقاً! أؤيد ذلك وببساطة لأن مجتمعنا المنكمش هو الذي حكم علينا بهذا، فعندما أعترف لشخصٍ أني أحبه فعلاً أجدهـ في اليوم التالي بدأ الغرور يدب فيه! ولذا أصبح الإفصاح عن المشاعر يأخذ طابع الإشارات، وهنا تكمن المشكلة فالبعض لايفهم هذهـ الإشارات الإيحائية حتى يظن مرسلها أنه لايُكترث من أجله وهنا الصراعات تحدث! فلا كل مرسل يجيد الإرسال ولا كل مستقبل يجيد ذلك! ولكن رغم هذا وذاك فأنا أؤكد أن الإفصاح عن المشاعر بالشكل الصريح مهما كانت نتائجه هو الحل الأنسب لكي يعرف المفصح ماهي نظرت المقابل وبذلك يكون على بيّنة من أمرهـ ،، أشكركِ أختي الكريمة على نقل أفكارنا واراحتها قليلاً من بعض الحوارات الصعبة ،،

-
قد لا يكون في الحقيقةِ غرورًا ، لكنه شعور داخلي فينا ماإن نُفصِح عن مشاعرنا تُجاه أحد لا أعلم ربما نحس بشيء من الإهانة لا أدري ماهية ذلك الشعور بالضبط
كـحين نُبدي شكوى لأحدهم نشعر بشعور سيء للغاية، أتحدث عن ذاتي ليس على وجهِ العموم .
ولكنّي أقولُ بأنَّ الحُبَّ فِعلاً لا حديثًا يُروى، والأفعال أعلى صوتًا من الأقوال.
ثمَّ إني جذلى بحضورك و إبداء رأيك المًُهم ، أشكرك.
-

[شبيه نفسه]

لكل امريء من دهرهِ ماتعودا ..
لم نتعود ولم نتربى على ذلك ..
والحل بسيط جداً .. ان ننمي ونسقي هذه البذور فينا ونكررها .. فمع التكرار ستكون عادة .. ويعد العادات .. ستكون طباعاً ..
الكثير منا حتى عند اقصى درجات اللهفة والمحبة تلوك السنتنا بعبارات الحب ولانستطيع ان نخرجها بشذاها .. بينما عند ادنى موقف لاستدعي الغضب نجد السنتا تطرب للسباب والفسوق والعصصيان ..!!؟
فلنعود أنفسنا .. ولنتذكر .. قوله عليه الصلاة والسلام .. (( أفلآ أخبرته ...~

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُرح الشيشان   أؤيد الرأي الثاني وبقوة -لله درها-حتى لكأنها تتحدث على لساني ربما كان هذا مبدأ آثرتُ التعامل به!! رغم المواقف المخجلة التي حصلت بسببه إلا أني مازلت ألتزمه قد يكون موقفي غريبا إلا أن له محاسنه فأنا إذا قلت لشخص ما (أحبك) فإني أعنيها حقا لا بل أعني كل حرف فيها.... أما الرأي الأول لاااااااااااااااااتعليق!!!! لاأرك أختي العرب قد أفصحتِ عن رأيك؟؟؟

-
أهلاً بالصديقةِ الطيِّبة ، الصديقة الحنون ، الصديقة جُرح الشيشان ()
ويْكأنَّكِ تنعتِّ نفسكِ، لله درّها ، أقصِد درّكِ .
نعم أشعُر بغصَّتها في حلقك، وإن بدى خلافَ ذلك ... لا يهُم .

ثم إني قد أفصحتُ عن رأيي في فحوى الحديثِ مني آنفًا ، لكن ( لجل عين تكرم مدينة ) ، أقول :
الحُبّ فينا غريزة ، بل و أسمى عاطفة ، الحبّ لا يأتي بمشورة أو قد يكون بفعلِ فاعلٍ.
المُشكلة العوصية والأشدُّ إيلامًا ال أكهلتني، بل والمجتمع برمّته أننا اعتندنا على إظهار العكس تمامًا ، لمَ ؟
قرأت قبل فترة لأحدهم - لا أتذكر تمامًا لمن - يقول : ( من أجل أن تحضى بأحسنِ وأرقى وأعظمِ العلاقات والحب الصادق الباقِ أن تُعامل أي أحد تُقابله وكأن ذلك آخر لقاءٍ بينك وبينه )، بمعنى أن تعامله بكل لطفٍ وحنانٍ وحُبٍ و ودٍ؛ أووووه ثم انظر مالعاقبة ؟ أو كما قال .

أحسنتِ مجيئًا و لا أحدَ يُشبهُ السَّعادة فيني إبَّـان هذا الحضور ، أهلاً بكِ سرمدًا أبدًا يا كريمةَ الطلعةِ

-

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شبيه نفسه   لكل امريء من دهرهِ ماتعودا .. لم نتعود ولم نتربى على ذلك .. والحل بسيط جداً .. ان ننمي ونسقي هذه البذور فينا ونكررها .. فمع التكرار ستكون عادة .. ويعد العادات .. ستكون طباعاً .. الكثير منا حتى عند اقصى درجات اللهفة والمحبة تلوك السنتنا بعبارات الحب ولانستطيع ان نخرجها بشذاها .. بينما عند ادنى موقف لاستدعي الغضب نجد السنتا تطرب للسباب والفسوق والعصصيان ..!!؟ فلنعود أنفسنا .. ولنتذكر .. قوله عليه الصلاة والسلام .. (( أفلآ أخبرته ...~

-
أحسنتَ أحسنتَ لا أحسنتَ واحدةً ...
هذا ما أودّ قوله فحسبْ.
ثمّ إني أقول أهلاً بك هنا بهذه المساحة خاصةً وبالمنتدى عامة، وأُحيي فيك هذا الفِكر السامِ كما النشاطُ، أذاقكَ الله بردَ عفوه.

-