]اسجن من ترى ان قلمه يعجبك][

[مداءات]

شوشة..

شكراً لكِ..

[( عابرة سبيل )]

.
.
.



أحببت اخراجه للنور ...

فـ هل وفقت لذالك

امتناني لمن عبر هنا
وتواجد

[عبدالله الغانم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمعة ألم   . . . أحببت اخراجه للنور ... فـ هل وفقت لذالك

شكراً أيتها الأديبة الفاضلة فقد وفقتِ حين أخرجتِ لناهذه
الزاوية من غيابة الجب ونفضتِ عنها غبارالهجر والنسيان
فقدكان لهذه الزاوية ذكرياتٌ جميلة و استمتعناخلالها بمقطوعاتٍ
أدبية أنيقة نسجتها أيادٍ مبدعة حفِل بها هذا الصرح ولايزال
ولازلنا في شغفٍ ولهفة لمصافحة الجمال اللفظي والبهاء الأدبي.
إن أذنتِ لي أختي القديرة فسأضع القيد الأنيق في أنامل أديبنا
المهذب " حمد ولد أبوحمد" ليمتعنا بسني لفظه وجميل حرفه.
لكِ وله مني كل تقدير.

[( عابرة سبيل )]

َ
َ

استاذي الاديب الكبير ( عبدالله الغانم )
اسعدني تواجدك الدائم في هذه الساحه
دائماً تعطي .. وتفي للمكان الذي تحبه
وانه لـ فخررر لي واعتزاز
ثنائك الكريم لي ...
.
.

وخير ماسجنت في هذه الزاويه
وهانحن ننتظر .... أديبنا ( حمد ولد ابو حمد )
لـ ينثر حروفك وينعشنا

[( عابرة سبيل )]

.
.




لـ رفع .... والتذكير ..
والعطاء .. والتعطير

[أبو حمـد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

ومساء الخير ،،

أشكرك أخي الفاضل عبدالله الغانم ،،

لقد تجنبت مراراً ،، زيارة هذا المتصفح عن قصد ،، كي لا يتم سجني ،،

فماذا عساي أن أكتب ،، ومهما كتبت وقلت ،، يتضائل امام هذا الشموخ ،، شموخ الأبداع والألق للأخوة ،، ،، والمعذرة منكم مقدماً ،، لخروجي عن النمط المتبع ،، فأنا لا أجيد الجمال اللفظي ،،


لقد قلبت دفاتر ذاكرتي لعلها تسفعني بمخرج ،، ولم أجد سوى احداث بسيطة ،، لعلها تشفع لي ،،

الحدث الأول ،، مع أخي الأصغر ، وكان عمره حينها 5 سنوات ،، ناولته 20 ريال كهديه ،، فالأطفال يحبوا المال ،، وذهبنا لصلاة الجمعه ،،

بعد أن خرجنا من الصلاة ،، تنبهت أنه مد يده كي يتصدق على مسكين ،، تركته وابتعدت ،، فتبعني بعد ذاك ،،

كنا نسير للمنزل ولفت انتباهي أنه لم يتحدث كعادته ،، التفت له ،، ورأيت الدمعه في عينيه ،، سألته لم تبكي ،،

وبعد جهد افصح عن مابه ،،

قال ،، اتذكر الـ 20 ريال التي اعطيتني إياها ،، قلت نعم ،،

قال رحمت المسكين الجالس عند الباب ،، ومددت يدي لأخرج ريال ،، كنت اعلم أنه معي ،، ولم اتنبه أنك اعطيتني أيضاً ،، وكنت أنوي أن اعطيه هذا الريال ،، فخرجت يدي بالـ 20 ريال ،، ومددتها للمسكين ،،
وأثناء مد يدي ،، تنبهت انها ليست الريال ،، بل كانت الـ 20 ريال ،، فهممت أن أسحب يدي ،، لكنه مد يده وتناولها ،، ،، وخجلت أن أقول له هاتها ،،

قلت له حسناً ،، أنت فعلت أمر جيد فلم الحزن ،، والله سبحانه لم يكتبها لك ،، بل لهذا المسكين ،، وهذه بدلاً عنها 50 ريال ،، ثم قلت له أريت كيف أن الله عوضك عن الصدقة بأكثر منها ،، كان درساً جميلاً له ،،

الحدث الثاني ،، كان في الاجازة الصيفية أيام المرحلة الثانوية ،، خرجت وأحد اقربائي لنزهة برية ،، ،، وظللنا حتى المساء ،، واعددنا عشائنا والشاي ،، فقد كان الجو رائعاً ،،

وأثناء سمرنا ،، سمعنا أصوات بعيدة بالكاد نسمعها ،، وتسائلنا ما هي ترى ،، ثم حددناها اصوات حيوانات برية ،، ربما ثعالب ،،

استمرت الأصوات في نفس الأتجاه ،، ،، فقررنا الذهاب لنرى ماهي ،،

وصلنا للمكان على أشعاع يصدر من اعين الحيوانات ،، بسبب انعكاس انوار السيارة ،، وهربت الحيوانات ،، وتلفتنا بالمكان فلم نرى شئ ملفت للأنتباه ،، ثم صدر صوت همهمه ضعيفه ،، تتبعنا مصدر الصوت ،، ووجدنا ماعز ساقطة في أزفلت ،، رماه أحدهم وسط الصحراء ،،

كانت الماعز قد سقطت قوائمها كلها واختفت بالأزفلت ،، والتصق بطنها بالأزفلت ،، مما يشير إلى ان لها فترة ،، وانها ربما سقطت عندما كان الأزفلت حاراً بالنهار ،،

نظرنا لبعضنا ،، وقررنا أخراجها مهما كلفنا الأمر ،،

لم يكن الأمر بالهين ،، فقد كان الأزفلت متماسكا ،، أشبه بالصبة الخرسانية ،،
حاولنا بأدواتنا البسيطة أخراجها ولم نتمكن ،،،، ثم فكرنا بالبانزين ،، فسحبنا كميات من البانزين من تانكي السيارة ،، ووضعناه على الأزفلت ،، وبدأنا محاولات حثيثة ،، اتلفت ملابسنا ونال منا التعب مناله ،، وأمضينا ساعات طويلة ،، وربما كانت مهمتنا أيسر لو كان معنا مقص ،، فاستخلاص الشعر من الأزفلت بحاجة لمعجزة ،،
وأخيراً تمكنا من اخراجها بعد الفجر ،، وكانت حينها الشمس قد بدأت بالشروق ،،

ووقعنا في مشكلة أخرى ،، ماذا سنفعل بهذه الماعز ! ،،

قررنا البحث عن صاحبها ،، واستغرق البحث منا جهد كبير ،، سألنا كل من نراه من البادية ،، حتى ذكر لنا احدهم رجل لديه ماعز ووصف مكانه ،، كان المكان أشبه بمتاهه ،، ومحاط به الجبال ،، ويصعب الوصول له ،،

ومع الظهيرة ،، تمكنا من الوصول ووجدنا بضعة بيوت شعر ،، ووقفنا عند أول بيت منها ،، خرج رجل ورحب بنا واستضافنا قبل أن يعلم غايتنا ،، رغم مظهرنا المروع ،، فقد كان الأزفلت يغطي ملابسنا وأجسامنا تماماً ،،
تناولنا عنده القهوه والتمر ،، واكرمنا بأنية كبيرة فيها لبن ،، شربناه كله ،، ولم أنسى طعمه اللذيذ حتى الأن ،،

ثم سألناه عن الماعز وهل فقد منها شئ ،، قال نعم فقد هجم علينا منذ ثلاثة أيام قطيع من الذئاب واتلف معظم الحلال ،، وهرب بعضها إذ فقدت 32 رأس منها ،، فقلت له عثرنا على واحدة منها ،، فأوصفها لنا ،، فذكر وصفها كانه يراها ،، وسلمناه إياها ،، وحلف علينا ان نتغدا عنده ،، فقلنا له لم ننم منذ الأمس ،، وودعناه ،،

اعتذر عن الإطالة ،، واطمع أن يشفع لي هاذين الحدثين في فك أسري ،،

وشكراً ،،

[( عابرة سبيل )]

َ
َ
َ



نثررت دررر في هالحادثتين
كل حادثه لها اثر ..
وحكايه
ومعنى
وفائده
.

.

لك في نثر القصص ابداع
ورونق ...
حفظك الله من كل مكروه
ورزقك من حيث لايحتسب ..
حمد .. قبض عليك بـ تهمة
كتابة القصص بـ تشويق
وابداعك في نثرها
لن يتم اعفائك الا بإذن من قابضك
استاذنا ( عبدالله الغانم )
ننتظره ...؟
لكن
انت مطالب بالعوده يااخونا في الله
لسجن ( قلم ) اخر
بعد اعفائك
من السجن
^_^

[عبدالله الغانم]

أخي الحبيب الأديب الأريب: حمد
حادثتان رائعتان وموقفان مميزان يصوران
ماينطوي عليه قلبك من حُبٍ للخير
ومايستكن في نفسك من سمووزكاءوأصالة معدن
هماأيها القديردرسان تربويان جميلان نثرتهما في هذا
المتصفح الذي يأتلق بك وبأمثالك من المبدعين
فشكراً لك من القلب على استجابة الدعوة
وبماأن الأديبة القديرة المشرفة الفاضلة" دمعة ألم"
وهبتني الحرية في إطلاق قيدك من عدمه فأنا حقيقة
طمِعٌ في بقائك هنا رغبة في الاستزادة من فيض قلمك
ولكني لن أُثقل عليك الآن وسأهبُك حرية الخروج على
أن تعِدنا بالعودة مرة أخرى إلى هذه الرياض الأدبية الغناء
والمجال لك لترشيح قلمٍ آخروتضع القيد في يديه.
وفقك ربي وأدامك على الطاعة ودام عطاؤك.
تقبل تقديري

[أبو حمـد]

شكراً لكِ الأخت الكريمه وأديبتنا دمعة ألم ،، وشكراً للأخ والأديب الكبير الأستاذ عبدالله الغانم ،، ،،

وبدوري ،، أرحب بأخي الجنوبي 2000 ،، وهو طبعاً غني عن التعريف ،، فهو صاحب قلم مميز في المجال الرياضي ،، ونظرة تحليلية سليمة ،، يرغمك على قراءة ما يكتب ،، ويجعلك تستمتع بطرحه وتطرب له ،،

أدعوا الأخ الجنوبي 2000 ليتفضل مشكوراً ،، وكلي شوق لرؤية كلماته ،،

وشكراً لكم ،،

[( عابرة سبيل )]

َ
َ
َ
َ



وهانحن ننتظر الاخ ( الجنوبي2000 ) ...
بـ فارغ الصبر لينثر عبيره هنا

[الجنوبي 2000]

[align=center]
أتاسف على هذا التاخير الغير مقصود ولكن للظروف أحكام ,,

دعوة عزيزي من أخي حمد لا ترد ومن القلة متابعتي بهذا الاقسام وهذا قصور مني طبعاً ولكن هذا ظروف الحياة ,,

من الصعب وصف أخي حمد واشكره على اعجابه ,, ومن الصعب وصف الرجال لانه بعض الوصف ينقصهم حق من حقوقهم ,,

بمسالة بان هذا الشي أدبي كتبت هذا الموضوع قبل اسبوعين بمناسبة مرور 8 سنوات ولم اطرحه ,, وسوف أطرحه هنا بهذا الموضوع ,, وهذا كلمات نثرتها بحبي لهذا المنتدى الرائع بما فيه ,,

بسم الله الرحمن الرحيم ,,


الحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين ,,

عندما علمنا بهذا المناسبة الغالية مناسبة يفتخر فيه أبناء مدينة سدير ,, مناسبة سوف يشهد لها التاريخ ,, مناسبة عزيزة على قلوبنا ,,

على مرور 8 سنوات بمنتديات سدير ( شيخ المنتديات ) وهذا اللقب الذي يستحقه من كل قلبي ,, فانهٌ الأب الأكبر للمنتديات التي تغطي كل مدن سدير , هنا المنتدى هو الذي يربطنا بجميع المدن ,, ونحن نفتخر بوجوده في عالم المنتديات . فهو الحلقة الكبرى وحلقة الوصل بيننا في جميع المدن بمنطقتنا,,

أبحرت بهذا المنتدى الرائع والذي يشيد به الكبير قبل الصغير ,, المنتدى الذي عرفنا على مدن سدير وتاريخاها العظيم ,, فالحمد الله وبكل فخراً أني عضو بهذا المنتدى .

واكتب هذا الكلمات حب لهذا المنتدى ولمن شاهدته من حسن معاملة لي , ومن عام الى عام ويبقى سدير شامخا برجاله ,,

قلمي يعجز عن التعبير ,, فيقول أنت تكتب عن منتدى كبير ,, عجز لساني عن النطق ! فتوقف قلمي بكل لطف ؟

فهل سوف تعطي حق هذا الكبير أيها القلم ؟؟ لا مجال للتفكير !

ما أقوله إلا الحمد الله على ما أصبحنا عليه الآن من تطور ومن تميز بهذا المنتدى الرائع ,,

جمعني مع أناس أحببتهم في الله ,, هنيئا لي بهذا الصحبة الطيبة والمعرفة الرائعة معهم ,

ومن تقدم الى تقدم أخر ويبق سدير شامخاً برجاله ,,



وباذن الله ان هذا الكلمات تحوز على رضاءكم بهذا الصرح الشامخ ,,


ولكن لاكثر اختاصي وحبي للرياضة فبعض القصص تجعلك مندهش من مواقفها ,, وهذا القصة حدثت بعد أحد المباريات في الدوري السعودي مبارة النصر مع الفيصلي وقد خسر بها النصر ذاك الوقت ,, وانا خارج برا الملعب ومعي أخي الصغير الذي بكاء في السيارة ولم يبكي في المدرجات ,,

ليس تخلف البكاء لاجل مبارة ولكن الانسان له عواطف وأحاسيس تجلعه لا يتحمل ما يراه من معشوقته الكروية

عندما بكاء في السيارة لم أكلمه ولقد رايته بعيونه ان الرجال لا تبكي امام الناس فاخفاها حتى اصبح وحيدا معي وبكاء ,, لاجل النصر خسر ,, فتعلمت شيئا ما قاله الرمز الراحل الامير عبدالرحمن بن سعود رحمه الله في النادي عندما كنت ابن 15 سنة مجتمعين معه وكنا نتكلم عن حال النصر وهو يقول انتم تتكلمون بالعواطف فهذا فانتم ليس جمهور مثل اي جمهور انتم تعشقون فقط ؟؟ يالله من كلمات لي

فنظرت بها بعد حال 10 سنوات لاخي وعرفت انه يبكي ليس مثل اي مشجع وانما يبكي للعشق والحب ,, وعرفت حينها بان الذين يشجعون نادي النصر يعشقون له وليس بمشجعين ,,

طال الكلام ولكن اتاسف على هذا الاطالة وفي الاخير اشكركم وان شاء الله اني دفعة كفالتي ,, واشكر عزيزي حمد على اختياره لي وجعلني اكتب بقلمي الصغير في متصفح يكتب به اكبر الاقلام هنا وأورعها ,,


في الأخير تقبلوا خالص تحياتي

الجنوبي 2000
[/align]

[أبو حمـد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

بارك الله فيك أخي العزيز الجنوبي ،، وأشكرك جزيل الشكر لتلبية الدعوه ،،

في البداية أهنئ نفسي أولاً ،، وأهنئ المنتدى ،، بتواجد أخ له هذا المستوى الراقي بفكره واخلاقه وأسلوبه وقلمه ،،

الكلمات عندما تصدر من القلب ،، تدخل ولا شك للقلب ،، وقد أبدعت يا أخي الكريم الجنوبي ،، وأسجل هنا أعجاب يتجدد بقلمك المميز ،، فأنت كما عهدتك ،، صاحب عطأ سخي يأسرني ويشدني لمتابعة نبض حروفه ،، وحتى من يختلفوا معك في مداخلات النقد والمد والجزر البناء ،، أتفقوا جميعهم على اعجابهم بقلمك وأسلوبك الجميل ،،

كما قلت يا أخي الجنوبي ،، المجال الرياضي يأسرك ويشدك أكثر من غيره ،، والتخصص في أمر بعينه حافز للإبداع ،، فكيف إذا رافقه سمو بالأخلاق والنقد البناء ،، والكلمة الهادفة ،، والأسلوب الرصين ،، وهذا هو سر تألق ونجومية المنتدى الرياضي ،، نجومية شدت أنتباه الكثير وحفزتهم على متابعة ما يطرح فيه ،، ،،

آيه يالجنوبي ،، لقد أحسنت في وصف العشق النصراوي ،، وفي وصفك الدقيق للموقف الذي مر به أخيك الأصغر ،، فرحلة العشق للأصفر مستمرة ،، ومتجددة ،، فهناك سر غريب في عشق النصر ،،

يعطيك العافيه الجنوبي ،، تميز وإبداع ،، وكفالة ولاشك غنية ،، وقد جرت العادة أن تختار ضيفك ،، فأتمنى منك أختيار من تراه من الأخوان ،، وننتظر منه دفع كفالته ،،

شكراً لك أخي الجنوبي ،، ودمت بخير ،،

[لهفة الخاطر]

ماشاء الله تبارك الرحمن ..

سرد قصصي رائع ومبهر وجميل جداً يجعل القارئ يتابع القراءة لآخر كلمه هنا ...

كلمات رائعه بصدق وواقع هنااا ...

كنت أنتظر أن تكون في هذا القفص الأدبي الرائع الذي نستمتع بكل الحروف والكلمات التي تُكتب هناا..

جميل أن أرى قلمك أخي حمد وهو يكتب ولكن هل لك بإن تبقى قليلاً لتُمتعنا بمالديك ...

فالحروف كالماء نعطش لنشربها ...

عوفيت وبارك الله فيك وزادك من فضله ..

[لهفة الخاطر]

أخي الجنوبي حياك الله وبياك ...

حضور رائع وسرد جميل منك ...

بالفعل العشق والحب يخفي الشخص حزنه تجاهه ولا يعلم به إلا القريب منه ..

فكيف إذا كان عشقه هكذا ...!!

عشق كروي هكذا هو عشقكم ... لا أقول أنني لست من أنصارها ولكنها تجعلك تُتعب كثيراً وتجعلك تتأوه لها ...

ولكن .. نخبأه في داخلنا ولا نظهره إلا ماندر وخاصة نحن الإناث ..

الجنوبي حياك ربي مرة أخرى وننتظر السجين ليشرفنا هنا

[الجنوبي 2000]

[align=center]
تسلم اخوي حمد واحرجتني بصراحة يا الغالي ولا اقول الا يعطيك الف عافية على كلامك الذي بصراحة جاءني من شخصية له وزنها هنا ,, ولا اقدر اجاريها بصراحة ,,


شكرا لهفة الخاطر وصدقتي يا الغالية ,,


اختار ,, عزيزي الغالي وشاعرنا الرائع

راعي الروضة

ابو مازن

لكم ودي
[/align]