10-11-2012, 09:28 PM | #901 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: مدونتي-الفاكهة دليلك لعالم صحي
ودي اكتب والقلم عيـّـا يطيع
ما ادري هي الأشواق والا انت السبب كيف اعبر والحكي مني يضيع اسعفيني يا قواميس العرب وش ابكتب فيك يالحر الرفيع وانت وصفك من اعاجيب العجب |
|||||||||
10-11-2012, 09:31 PM | #902 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: مدونتي-الفاكهة دليلك لعالم صحي
فقدتك والزمن مايرحم اوجاع الحزين ولايداويها ., فقدتك وانكسر قلبي ومدري وش هو تاليها ؟ ., فقدتك وانطفى فرحي من الدنيا ومافيها .,
فقدتك وآآه لو تدري حيآتي كيف اقضيهآآ ! ., |
|||||||||
11-11-2012, 11:41 PM | #903 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: مدونتي-الفاكهة دليلك لعالم صحي
كن شمعة في ظلام اليأس لتنير بنورك قلوب الحائرين
لتبقى ذكراك الخالدة وسيرتك العطرة بعد الرحيل وانقطاع الانفاس |
|||||||||
13-11-2012, 12:27 PM | #904 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: مدونتي-الفاكهة دليلك لعالم صحي
إن قلت شكرا فشكري لن يوفيك حقك حقا سعيتم فكان السعي مشكورا إن جف حبري عن التعبير يكتبكم قلب به صفاء الحب تعبيرا اتقدم بوافر الشكر وعظيم الامتنان لـشاعرنا المخضرم والرائع ابو ابراهيم وذلك لقاء الجهد الكبير والاستمرايه في شكر جميع الاعضاء التي لم ينقطع عنها في هذا القسم قسم المدونات فكان موضع تقدير الجميع سائلة المولى عزوجل له التوفيق والسداد . ايها القلم الذهبي لك مني الف شكر وتقدير فبورك قلمك الذي اسال الذهب في مدونتي وبورك في اناملك التي خطت كلمات السشكر فلك مني التحية والتقدير وتقبل فتات كلماتي المتواضعة وشعار التميز لشخصك الكريم شكر وتقدير |
|||||||||
13-11-2012, 04:03 PM | #905 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
يحظى الأطفال في القرن الحادي والعشرين بوسائل تعليمية وثقافية
أكثر تطورا ومرونة وحداثة، مما كانت عليه في الماضي، ومع ذلك يؤكد الأطباء في مركز ساوثويسترن الطبي بجامعة تكساس الأمريكية، أن القراءة للأطفال هي الطريقة الفعلية الوحيدة، التي تساعدهم على التكلم وفهم اللغة. وأوضح هؤلاء أن الكثير من الآباء يقلقون بسبب تأخر أطفالهم في التكلم، واكتساب مهارات اللغة، وغالبا ما يكمن السبب في عدم القراءة لهم أو تعويدهم عليها، لأن قدرة الأطفال على فهم اللغة والحديث بها يرتبط بالوقت، الذي يخصصه الآباء للقراءة لهم. ويرى الخبراء ضرورة أن يبدأ الوالدان بالقراءة لأطفالهم في عمر 6 أشهر. فبالرغم من أنهم لا يعرفون معاني الكلمات إلا أن سماعهم للأصوات يساعد أدمغتهم على النمو، وتطوير مهارات اللغة الأساسية المهمة، ويشجع الطفل على لفظ الكلمات، ويوسع دائرة ألفاظه ومعانيه، ويبدأ ببرمجة دماغه على المزيد من مهارات التحدث والقراءة المتقدمة. |
|||||||||
13-11-2012, 04:10 PM | #906 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
|
|||||||||
13-11-2012, 04:14 PM | #907 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
تجارب أمهات في ترغيب الأطفال في الصلاة : |
|||||||||
13-11-2012, 04:30 PM | #908 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
|
|||||||||
16-11-2012, 05:41 PM | #909 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: مدونتي-الفاكهة دليلك لعالم صحي
|
|||||||||
16-11-2012, 08:19 PM | #910 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
مهارات تجعل ابنك متفوقاً
من هو التلميذ المتفوق؟ امنح نفسك عزيزي المربي دقيقتين وفكر: من هو التلميذ المتفوق؟ ربما تبدو الأمور لك في البداية سهلة، ولكنك بعد فترة من التفكير ستجد تعاريف كثيرة تتزاحم في عقلك وكلها تحوي تلك المعاني. •التلميذ المتفوق هو من: -تكون لديه الرغبة الداخلية في التعلم. -يتحمل مسؤولية دراسته وواجباته. -يفخر بإنجازاته وأعماله. وهذا النوع من التلاميذ لا يولد ولديه كل هذه الإمكانيات، بل هو نتاج جهد وتعب من الوالدين؛ ليبثوا فيه روح تحمل المسؤولية والاكتشاف، وبذل الجهد، من أجل عمل يحرص على إنجازه، ويفخر به. بداية صحيحة: ومن أجل بداية صحيحة مع الأبناء، نقترح تطبيق المهارات والوسائل التالية: 1-أرسل رسائل سريعة: وأمثلة لتلك الرسائل التي توصلها للأبناء أن تقول لهم: " إن دراستكم تعني لنا الكثير"، ورسالة أخرى تقول: " إننا نتوقع منكم أن تبذلوا قصارى جهدكم". ونقترح لتوصيل تلك الرسائل استخدام الوسائل التالية: •الوسيلة الأولى: اسأل أبناءك عن أعمالهم المدرسية وليس فقط عن واجباتهم، وأبدِ اهتماماً بالمواد التي يدرسونها. •الوسيلة الثانية: حصولك على المعلومات من موسوعات أو كتب سيكون مفيداً لأبنائك، فدعهم يشاهدوك ويساعدوك إن أمكنك ذلك. •الوسيلة الثالثة: احرص على التعلم سواء بحضور دورات تحضيرية أو محاضرات، فأنت بذلك تضرب لهم مثلاً على حب التعلم. •الوسيلة الرابعة: تكلم معهم عن المراحل الدراسية المقبلة في حياتهم، مثل الجامعة والتخصصات المختلفة. 2-احرص على أصدقائه: كما أن للأصدقاء تأثيراً قوياً في طباع الأبناء وتصرفاتهم، فإن لهم تأثيراً قوياً أيضاً في مستوى الدرجات المدرسية لرفاقهم، فمنهم من يشجع ويدرس معهم ويسأل ويتبادل المعلومات وأسئلة الامتحانات، ومنهم من ينعت التلميذ المتفوق بعدد من الصفات التي تجعله ينفر من الدراسة، أو تؤثر عليه سلباً، واستعن بالأفكار التالية: 1-شجعه على إيجاد صداقات جديدة إذا ما وجدت خللاً في أصدقائه الحاليين، دون أن تطلب منه تركهم. 2-استغل الإجازة الصيفية في تشجيعه بالانضمام لدورات مختلفة للتعرف على مواد جديدة، وأيضاً تكوين صداقات جديدة. 3-لا تنتقد أصدقاء ابنك أمامه، فهذا بداية الطريق لخلافاتك مع ابنك، ولكن حاول إيجاد حلول بديلة وبهدوء. 4-تعرف على أصدقاء ابنك وإمكانياتهم الحقيقية، فربما يكون هذا الصديق الصامت متفوقاً جداً في مواده الدراسية. 3-أيقظ الرغبة الداخلية: "إنك تستطيع أن تقود الحصان للماء، ولكنك لا تستطيع أن تجبره على أن يشرب"، قول ينطبق جداً على علاقتنا بالأبناء، فالرغبة في التعلم يجب أن تنشأ من داخل نفس الابن دون أن يجبر عليها، ونقترح عليك التالي: أ-ساعده على وضع أهداف جيدة لعامه الدراسي الجديد. ب- علمه أن يحوّل أحلامه إلى حقائق، فمن الممتع للإنسان أن يرى أحلامه تتحقق، ولهذا ساعده أن يضع أحلاماً قصيرة المدى، مثل " كتابة تقرير"، ثم حول هذا الهدف إلى أهداف أقصر مثل " قراءة كتاب للتقرير"، "كتابة مقدمة"، تحدث معه عن المشاكل التي اعترضته أثناء تنفيذ الهدف، ثم شجعه إذا ما نفذ هذا الهدف في نهاية المدة المقررة. 4-دعه يقيم ذاته ويثق بقدراته: الطفل الذي يثق بقدراته هو طفل ناجح هذه حقيقة، والحقيقة الثانية أن الابن الواثق بنفسه المدرك لقدراته هو ذلك الطفل الذي وثق به والداه، وأدركا قدراته وشجعاه على استغلالها، فمن حق الأبناء أن يشعروا بمدى حب الوالدين لهم أنفسهم، وليس لدرجاتهم الدراسية فحسب. •الوسيلة الأولى: استخدم مصطلحات مثل: " أنا أعلم أنك تستطيع"، " لا مانع أن تخطئ، فأنت ستتعلم من أخطائك"، " أنا أعلم أنك ستصل للقرار الصحيح". •الوسيلة الثانية: ضع حدوداً لكل شيء مثل مشاهدة التلفاز وكتابة الواجبات المدرسية، فمن شأن هذه القوانين أن تشعر الطفل بأن والديه مهتمان به، وأنه جدير بالاهتمام. •الوسيلة الثالثة: ساعده ليصنع ملفاً خاصاً به يضع فيه أجمل رسوماته وأفضل تقاريره وصور رحلاته ومواقف جميلة مرت به في المدرسة، فهذا الملف يعني له الكثير. 5-كن واقعياً: امتدح وشجع عند المواقف التي تستحق المديح، فالأطفال أذكياء ويعلمون متى يستحقون المديح، وعندما يسمعون آباءهم يمتدحونهم وهم لا يستحقونه، فإنهم يشعرون أن آباءهم يحاولون تحسين صورهم أمام ناظريهم واستعن بالتالي: 1-كن أكثر تحديداً في مدحك مثل "كم هو جميل هذا اللون الأحمر في لوحتك". 2-امتدح المعلومة التي تجدها في عمل ابنك، وليس العمل ككل مثل أن ترى في تقريره: " لم أكن اعلم أن يوليوس قيصر هو من اخترع الرزنامة". 3-لا تقرن المدح بالندم كأن تقول: " إنك جيد في الرياضيات، ولكن تحتاج إلى بذل مجهود أكثر في الإملاء"، ولكن أعطِ فرصة لابنك ليشعر بنجاحه قبل فشله. 4-دعه يعلم أن الفشل ليس نهاية العالم، وأن الكثير من النجاح هو نتاج عدد من الإخفاقات. |
|||||||||
16-11-2012, 08:25 PM | #911 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
|
|||||||||
16-11-2012, 08:28 PM | #912 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
يحظى الأطفال في القرن الحادي والعشرين بوسائل تعليمية وثقافية
أكثر تطورا ومرونة وحداثة، مما كانت عليه في الماضي، ومع ذلك يؤكد الأطباء في مركز ساوثويسترن الطبي بجامعة تكساس الأمريكية، أن القراءة للأطفال هي الطريقة الفعلية الوحيدة، التي تساعدهم على التكلم وفهم اللغة. وأوضح هؤلاء أن الكثير من الآباء يقلقون بسبب تأخر أطفالهم في التكلم، واكتساب مهارات اللغة، وغالبا ما يكمن السبب في عدم القراءة لهم أو تعويدهم عليها، لأن قدرة الأطفال على فهم اللغة والحديث بها يرتبط بالوقت، الذي يخصصه الآباء للقراءة لهم. ويرى الخبراء ضرورة أن يبدأ الوالدان بالقراءة لأطفالهم في عمر 6 أشهر. فبالرغم من أنهم لا يعرفون معاني الكلمات إلا أن سماعهم للأصوات يساعد أدمغتهم على النمو، وتطوير مهارات اللغة الأساسية المهمة، ويشجع الطفل على لفظ الكلمات، ويوسع دائرة ألفاظه ومعانيه، ويبدأ ببرمجة دماغه على المزيد من مهارات التحدث والقراءة المتقدمة. |
|||||||||
16-11-2012, 08:33 PM | #913 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
|
|||||||||
16-11-2012, 08:49 PM | #914 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
لوحات تشكيليه روعة
|
|||||||||
16-11-2012, 09:07 PM | #915 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
لم يعد أمر تربية الأبناء ذو شأن في حياة الوالدين، على الرغم من أهميته .. بل إن الملاحظة - مع الأسف - أنه في أقصى قائمة اهتمامهم.
فالأب مشغول .. أرهقه الجري واللهث وراء حطام الدنيا، والأم تضرب أكباد الإبل للأسواق ومحلات الخياطة، ولا يجد أي منهما وقتاً للتفكير في أمر فلذات الأكباد .. سوى توفير الغذاء والكساء فيتساويان مع الأنعام في ذلك . أما ذلك الطفل المسكين، فإنه أمانة مضيعة، ورعاية مهملة، تتقاذفه الريح وتعصف به الأهواء. عرضة للتأثيرات والأفكار والانحرافات . في حضن الخادمة حيناً وعلى جنبات الشارع حيناً آخر. وتلقى القدوة المسيئة ظلالاً كالحة على مسيرة حياته. بعض أطفال المسلمين لم يرفع رأسه حين يسمع النداء للصلاة.. وما وطأت قدمه عتبة باب المسجد ولا رأى المصلين إلا يوم الجمعة أو ربما يوم العيد. وإن أحسن به الظن فمن رمضان إلى رمضان. أما حفظ القرآن ومعرفة الحلال من الحرام فأمر غير ذي بال . قد يخالفني الكثير في ذلك التشاؤم .. ولكن من رصد واستقرأ الواقع عرف ذلك .. وهاك- أخي القارئ- مثالين أو ثلاثة لترى أين موضع الأمانة.، ومدى التفريط !! - الأول : كم عدد أطفال المسلمين الذي يحضرون صلاة الجماعة في المسجد؟- والله- كأننا أمة بلا أطفال، وحاضر بلا مستقبل!! أنحن أمة كذلك ؟! كلا .. هؤلاء تملأ أصواتهم جنبات الدور والمنازل والمدارس ويرتفع صراخهم في الشارع المجاور للمسجد. ولكن أين القدوة والتربية . - الثاني : من اهتم بأمر التربية وشغلت ذهنه وأقلقت مضجعه - أو ادعى ذلك - إذا وجد كتابا فيه منهج إسلامي لتربية النشء ، أعرض عنه لأنه ثمين وغال.. وهو لا يتجاوز دراهم معدودة وأخذ أمر التربية اجتهاداً وحسب المزاج وردة الفعل. وهذه اللامبالاة نجد عكسها تماماً في واقع الحياة .. فإن كان من أهل الاقتصاد فهو متابع للنشرات الاقتصادية ويدفع مبالغ طائلة لشراء المجلات المتخصصة.. ويحضر الندوات ويستمع المحاضرات ولا تفوته النشرة الاقتصادية في أكثر من محطة إذاعية وتلفاز و..؟! وإن كان من أصحاب العقار فهو متابع متلهف لا تفوته شاردة ولا واردة .. ولنر الأم في أغلب الأسر.. كم أسرة لديها كتاب حول التربية الإسلامية للطفل ؟! - الثالث : يعطي الأب من وقته لبناء دار أو منزل أوقاتا ثمينة فهو يقف في الشمس المحرقة، يدقق ويلاحظ ويراقب ويتابع .. ويزيد وينقص .. ونسي الحبيب .. من سيسكن في هذه الدار غداً؟! أيها الأب الحبيب: ستسأل في يوم عظيم عن الأمانة لماذا فرطت فيها؟! ولماذا ضيعتها؟! إنهم رعيتك اليوم وخصماؤك يوم القيامة إن ضيعت، وتاج على رأسك إن حفظت قال صلى الله عليه وسلم « كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، الإمام راع ومسؤول عن رعيته، والرجل راع في أهله ومسؤول عن رعيته والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها.. » الحديث وقال أنس رضي الله عنه ( إن الله سائل كل راع عما استرعاه حفظ ذلك أم ضيعه ) وكما تقي فلذات كبدك من نار الدنيا وحرها وقرها عليك بقول الله جل وعلا { يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة ****** أصلح الله أبناء المسلمين وجعلهم قرة عين وأنبتهم نباتا حسنا. |
|||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|