28-11-2012, 05:07 PM | #991 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: مدونتي-الفاكهة دليلك لعالم صحي
|
|||||||||
28-11-2012, 05:12 PM | #992 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: مدونتي-الفاكهة دليلك لعالم صحي
لكل شيئ زينة في الورى * وزينة المرء تمام الأدب
قد يشرفُ المرء بآدابه * فينا وان كان وضيع النسب |
|||||||||
29-11-2012, 11:54 PM | #993 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
|
|||||||||
29-11-2012, 11:58 PM | #994 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
. |
|||||||||
30-11-2012, 12:01 AM | #995 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
أسعد الله اوقاتكم بكل خير انفصال الولدين أهم سبب لاكتئاب الطفل أظهرت دراسة ألمانية أن الإصابة بالاكتئاب لا تقتصر على الأشخاص البالغين فحسب، حيث يُمكن أن يُصاب الأطفال والشباب به أيضاً. وأوضح ميشائيل شولته ماركفورت من مستشفى هامبورغ-إيبندورف الجامعي في ألمانيا أنه غالباً ما ترجع الإصابة بالاكتئاب لدى الأطفال إلى العوامل الخارجية المحيطة بهم، التي تؤثر في مسار حياتهم بشكل كبير. وقال إن الانفصال بين الآباء والأمهات يعد أكثر الأسباب المؤدية إلى إصابة الأطفال بالاكتئاب. وأشار إلى إمكانية أن تتسبب أية أعباء يتعرض لها الطفل لفترات طويلة أو مواجهته لمشكلة صعبة -حتى ولو لفترة زمنية قصيرة- في إصابته بالاكتئاب أيضاً. ومن ضمن هذه الأعباء مواجهة الطفل لتحديات دراسية تثقل كاهله أو الخلافات مع الوالدين أو معايشة تجربة هجرة سابقة. وعن أعراض الإصابة بالاكتئاب لدى الأطفال، أوضح ماركفورت أنها تتشابه مع الأعراض التي تحدث لدى البالغين، لافتاً إلى أنها تظهر في عدة مؤشرات، من بينها شعور الطفل بالحزن على الدوام، وفقدانه للدافعية، وإصابته باضطرابات الطعام، واضطرابات النوم. وأضاف الطبيب الألماني أن ضعف التركيز وعدوانية الطفل تجاه الآخرين، وكذلك قلة شعوره بتقدير ذاته، يُمكن أن تُشير أيضاً إلى إصابته بالاكتئاب. وأشار إلى أنه يوجد كثير من الأعراض للإصابة بالاكتئاب، لكن لا يُمكن تشخيص الحالة بشكل نهائي إلا من خلال الطبيب المختص. وقال الطبيب الألماني ماركفورت إنه غالباً ما يتم علاج هذا الاكتئاب للأطفال من خلال العلاج السلوكي أو العلاج بالمحادثة، أما إذا تراوحت شدة الإصابة بالاكتئاب لدى الطفل بين المتوسطة والشديدة فعادةً ما يُمكن علاجها من خلال مضادات الاكتئاب. وشدد على أن إقامة علاقة جيدة بين الآباء والطفل في هذا الوقت يُمثل أهم وسيلة لعلاج الاكتئاب
|
|||||||||
30-11-2012, 12:04 AM | #996 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
بطااانيات لطفلك باشكال روووووعه |
|||||||||
30-11-2012, 12:06 AM | #997 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
|
|||||||||
30-11-2012, 12:10 AM | #998 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
|
|||||||||
30-11-2012, 12:12 AM | #999 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
|
|||||||||
30-11-2012, 12:16 AM | #1000 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
|
|||||||||
30-11-2012, 12:18 AM | #1001 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
هذه رسائل على لسان أطفال
بمختلف أعمارهم.. فاســـمعوا ماذايقولون ؟!! ::أمــي:: عندما تصرخين عليّ وتضربينني بعنف أش أنكِ "تكرهينني" لاتفعلي أرجوك لأني"مُتيّم" بكِ,,,, ::أمــي:: أنتِ عالمي كله ، فلاتستغربي عندما أبكي بصوت مرتفع و أحطم ألعابي أوأكسر الأواني الثمينة فقط" لتلتفتي إليّ" ::أمــي:: عندما ترمينني في أحضان الخادمة أشعر بالاختناق وكل معاني"الغربة" عن وطني" صدرك الحنون"فارحميني!! :: أمــي:: عندما "اوسخ" ملابسي بالطين وأصبغ وجهي بالشوكولاتة صدقيني أكون مَرِحاً وسعيداً وجميلاً أيضاً إنني أظنأن كل شيء في عالمي الصغير هو"للعب والتسلية" أعدك أن أكون منظما ونظيفاً عندما"أكبر" قليلاً ::أمــي:: إذا خالفت أوامرَك ورفضت حل واجباتي المدرسية و"أعاندك في كل شيء" لاتنفعلي أبــداً فكل مافي الأمر أنني أريد أن أشعر"بالاستقلال" عنكِ،وتأكدي أنني لم أزل طفلك الذي – يهواك ::أمــي:: أنت قدوتي ، ومثلي الذي أراقبه في حركاته وسكناته، وأقلده في كل شيء ... فكوني كما تحبين أن أكون ::أمــي:: عندما تعدينني"بهدية" وانتظر فلا أجدها، أكاد أفقد ثقتي فيكِ ، في نفسي وفي من حولي، فأنتِ أنـــا و أنت كلّ دنيتي ::أمــي:: أتذكرين عندما امتلأ البيت بالضيوف و كنت منشغلة بهم بطبيعة الحال، ثم صرت أبكي بشدة وأكثر عليكِ الطلبات: فقط لأنني شعرت أن غيري نال اهتمامك، ألا أغار؟!! ،فأعيريني في مثل تلك اللحظات" ولبي طلباتي بنفسكِ ::أمــي:: أخي الأكبر هو فرحتك الأولى وسيد كنيتك، وأخي الأصغر مُدللك "آخرالعنقود" ... لاتنسي الذي"بينهما"؟!! ::أمــي:: عندما أعبث بأثاث غرفة الضيوف الأنيق ، فلاتطرديني وتغلقي الغرفة إنما علميني: كيف أدخلها وأحـــــــافظ عليها كما هي ، وأيضاً إذا صرت أرسم على الجدران فعلتي علميني الرسم على الورق بدلاً من أن"تعاقبيني" ::أمــي:: عندما أرتكب أخطـــاءً شنيعة في نظرك ، تأكدي أنني في أغلبها أكون"جــاهلاً" لا تنسي أنني جديد على عالمكم! ::أمــي:: أتعرفين ماذا يعرضون في قناة الأطفال التي أرابط عندها ؟!! إممممم اخجل أن أقول، لكن انتبهي لي ولا تثقي فيهم! ::أمــي:: أقدر خوفك علي ولا أزال أذكر أنني بضعة منكِ ، لكن ليس لدرجة تفقدينني فيها ثقتي بنفسي و قدراتي 000 ::أمــي:: كم أنتشي مسروراً حينما يفوح عبير "دعواتك" لي في سجودكِ وقيامكِ هل تعلمين أن هذه أجل خدمة تقدمينها لي؟ ::أمــي:: ماذا تتمنين أن أكون؟صالحاً ، باراً بكِ وبوالدي ، خادماً لديني وأمتي ؟! إذن: احرصي على أن أكون متفوقاً في حلقة "تحفيظ القرآن" ::أمــي:: بكل لغات الكون أعلنها لكل الكون أنني "أحبـــــــــــكِ" وسأظل أحبكِ.. طفلكِ وحبيبكِ بعض العباااارات التي ممكن أن تكون في نفس الطفل لا تنطق السنتهم بها ولكن بنظراتهم البريئه التي تسكن اعينهم... |
|||||||||
30-11-2012, 12:22 AM | #1002 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
|
|||||||||
30-11-2012, 12:25 AM | #1003 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
إحذري مــن تــقــبــيــل الــطــفــل فــي فــمــه !!
من العادات الشائعة في مجتمعنا كثرة تقبيل الاطفال بهدف اظهار المحبة والعطف على الصغير من غير ان ندري ان هذه القبلات الكثيرة قد تكون السبب في اصابة الطفل بالامراض الكثيرة. وهناك البعض يقول ان تقبيل الطفل في فمه شيء في منتهى الخطورة فالحقيقة ان القبلة التي تطبعها الام او الاب على فم الطفل الصغير وبخاصة عندما يكون في الاشهر الثلاثة الاولى هذه القبلة كفيلة بأن تنقل اليه الامراض التي يعاني منها الابوان احدهما او كلاهما معاً. وذلك قبل الست شهور الاولى من عمره قبل ان تتكون لديه المناعة فلو حدثت قبلة بين شخص بالغ وطفل رضيع ينشأ اولاً التهاب فطري باللسان ينتشر بين اللثة وينتشر في جميع انحاء فم الطفل وبالتالي تكون الريالة عنده مستمرة كذلك عدم القدرة على الاكل الكافي كما تنتقل ميكروبات مثل مجموعة الميكروبات العنقودية وهي ميكروبات موجودة في فم الانسان بصورة طبيعية حتى ولو كان سليما وعن طريق القبلة تنقل للطفل ولمناعته الضعيفة تسبب له الامراض، فينتج عنها التهاب الحلق والفم كما تؤدي الى التهاب اللوزتين وعندما يكبر الطفل ويبلغ عمره مثلا عامين تكون لها مضاعفات كبيرة على القلب او التهابات متكررة في الكليتين ومن الامراض التي تنتشر عن طريق التقبيل مرض الحمى الشوكية وهي تنتشر ايضا عن طريق ميكروبات موجودة بصفة طبيعية في فم الانسان. الامراض الفيروسية وهناك امراض فيروسية مثل الزكام والرشح يجب عدم الاستهانة بها لانها قد تصيب الخلايا المبطنة لخلايا المخ وينتج عنها ارتفاع شديد جدا في درجة الحرارة يصعب السيطرة عليها وتؤدي الى تشنجات عند الطفل وتشبه حالة التهاب الحمى الشوكية وفي بعض الاحيان تؤدي الى الوفاة. اضافة الى ان هناك فيروس التهاب الغدة النكفية (ابو اللكيم) وكذلك الحصبة الرمادية والالمانية تنتقل كفيروس عن طريق القبلة كما يمكن انتقال بعض الميكروبات والفيروسات من الانسان البالغ الى الغدد اللعابية للطفل مما ينتج عنها التهاب الغدد اللعابية للطفل .. |
|||||||||
30-11-2012, 12:29 AM | #1004 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
ازياء فرنسية للأطفال |
|||||||||
30-11-2012, 12:32 AM | #1005 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: وللطفولة نصيب
التقدير الذاتي هو :
انعكاس للصورة التي كونها الطفل عن نفسه من خلال تجاربه ومن خلال (( رسائل أنت )) التي يرسلها الآباء والأمهات لأبناهم .. فهي تشكل بقانون التراكم معتقدات لدى الطفل عن نفسه ..فمثلا الذي يسمع والديه يصفانه بالغبي مراراً وتكراراً سيـعتقد تلقائياً أنه غبي , ولربما التفت في الشارع وهو يسمع أحداً ينادي : (( ياغبي)) الصورة الثانية أيضاً تتشكل من خلال الملاحظات والانطباعات التي يجمعها الطفل عن نفسه من خلال تجاربه ومنها يتعلم كيف يدرك الأمور من حوله وكيف يتعامل مع الآخرين , ومنها يتعلم كيف يبني تفاعلاته وردة فعله واستجاباته لما يحيط حوله لذلك لا بد من تشكيل مفهوم ذاتي ايجابي وهنا 20 خطوة لتشكيل هذا المفهوم الإيجابي: * اتبع حاجات الطفل النفسية ,لاسيما الحب والمدح والاعتبار والقبول (( الحاجات النفسية للطفل)) *خصص لابنك وقتاً تحاوره في القيم الدينية والاجتماعية * دع ابنك يعتمد على نفسه في حل مشكلاته * إذا كان أبنك في سن التعليم , دعه يحل واجباته بمفرده دون مساعدتك ليتعلم المسؤولية والاعتماد على الذات * ازرع قيمة الإيمان بالله وقيمة الصلاة لديه بمفهوم القيمة ولا السلوك..بمعنى ليكف تركيزك على عقيدة المسلم في الصلاة , هل صلى أم لا؟ لا سيما في السنوات وقبل دخوله سن البلوغ … لتزرع لديه حب ومعرفة اهمية الصلاة وعقيدة المسلم الصحيحة وكذلك قيمة المعتقدات والسلوكيات الإسلامية.. وهذا كان منهج المربي نبي الرحمه صلى الله عليه وسلم في تربية الصحابة .. حيث أهتم بالعقيدة أولاً .. ولم تفرض سلوكيات كثيرة على المسلمين خلال السنوات الثلاث عشرة الاولى من عصر الدعوة.. * عامل الطفل وكأنه إنسان ناضج واعٍ وباعتباره شخصاً ذو أهمية * ركز على سلوكياته الإيجابية وعززها بالمدح والافتخار والمكافأة * اكتشف مصادر القوى لدى ابنك ومواهبه ايا كانت وأعمل على تبنيها وتوجيهها وجهة صحيحة وسليمة * أنصت لأفكار أبنك بكل جدية وباهتمام وليس المطلوب قبولها وتنفيذها , وإنما الإنصات لها والاهتمام بها , وتذكر أن الطفل الذي يعامل باعتباره شخصاً لا أهمية له , ينشأ بصورة سلبية عن ذاته ويضعف تقديره الذاتي * امنح ابنك فرصاً للتعبير عن ذاته , وشاوره وايتمع لآرائه , وقبوله ورفضه , وساعده على فهم عواطفه بمنحه مصطلحات تفسيرية لما يمكن أن يختلج في نفسه مثل ..أعتقد أنك سعيد الآن , أشعر أنك غير راض على هذا الشيء , لإحساس أنك معجب بهذا… * عبر لابنك عن حبك له باللسان وبالسلوك اللطيف الودي.. وتفنن في أساليب هذا التعبير وأبدع فيها .. * كن بجانب ابنك في المواقف الحرجة كالحزن , والتوتر , والقلق , والغضب , وبين له مدى أهميته بالنسبة لك * لاتصرخ في وجه ابنك فإن الصراخ يحطم معنويته ويضعف تقديره الذاتي , إضافة إلى كونه يضعف هيبة المربي ويمسه * أمنح ابنك فرصاً للاختيار , وتذكر أن قوة الاختيار تعد أقوى مامنح الخالق للإنسان ويتخذ قرارته بكل اقتناع * برر مواقفك وطلباتك ونواهيك لابنك , فإن التبرير يشكل المعايير لديه . . والمعايير هي الأساس التي ترتكز عليه القيم الإيجابية * افصل بين السلوك الذي لاترضاه له , وبين حبك إياه , لتصل له رسالتان صامتان , الأولى : أنك لا ترضى عن هذا السلوك , والثانية : أن حبك له ثابت لايتغير بالسلوك .. وهذا يساعد على التخلص من العديد من السلوكيات السلبية , وتذكر أن الحب يصنع الأعاجيب * ركز على السلوك الإيجابي واجعل ابنك يصل لدرجة وعيه بالذات لا لإيجابية بداخله , وللأسف أن العديد من المربين يكون تركيزهم على سلبيات الابن بدرجة كبيرة تجعل من الطفل شخصاً واعياً - فقط- بذاته السلبية , وبالتالي صورته عن نفسه ستتأثر بالوعي بالذات السلبية .. وتذكر تربية المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو يركز على السلوك الإيجابي لدى أصحابه (نعم العبد عبدالله بن عمر لو كان يقوم الليل ) * أبد إعجابك بإنجازاته وسلوكياته الإيجابية , فمشاعر الإعجاب تؤدي دوراً مهما ً في تشكيل صورة ابنك الإيجابية عن ذاته , وتذكر تلك المشاعر الرائعة التي أبديتها وهو يتعلم أول خطواته في المشي كم ساعدته ليصر على تعلم المشي وكم أسعدته * لاحظ ردود فعلك تجاه سلوكه , فالطفل يراقب كثيراً تفاعلاتك ويتعلم منها ويبني عليها مواقفه ومشاعره .. فقد ينشأ غضوباً عصبياً إذا كنت تتصرف معه بغضب وعصبية * افتخر به أمام أقاربك وأصدقائك على مسمع منه |
|||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|