- أبجديّـةُ المَطر.

[روحها ساميه]

لا أزالُ أحِن إليها

بـِ (طُهرِها وصفَائها)

اشتاقُ الى حظنها الدافئ ..

اشتاق الى ضحكاتي تتعالى حيناًً ، والى العبرات التي ترتسم على ملامحي

البرئيه حيناً آخر ..

حِين كانت سلوايّ دُميه ، وأكبر هُمومي حِين أفقدها ..

حِين كان قلبي لايُدرك هَمّاً او حِقداً ..

أحتاجُ إليها والله ،

ووُريتِ الثرى.. و رحمكِ الله يا طفولتي !

>> م .

[رِفَــاءَ]

مِيعَادٌ يَتجددَ وَمَوئِلٌ لايَكلُّ منهُ

لِلَهِيبٍ يَمضِي أوسَاطَ الروُح
وَيجَتَنِي مِن الحُطامُ مُتقَدُ
كَمْ إسْتلَّ مِن الشَررِ لِيُخَلِفَ ذَاك الحُطام
قيُسَاوِرُ مَهدَ النبعِ أن أفِضَ
يهِبهُ ذاكَ المسكِين مِن المَحَاجِر لَهَبٌ يُرِيدُ بِه الإخمَاد
فَيُبْقِي حِيلةً يُؤنِسُ أنْفَاسَهُ بِها فَالدمعُ أحيا لهُ رُوحٌ

فَاهنَئَِي يَا رُوحِي بِذاكَ فَمرافِئُ وِصَالٌ بِالرحِيمِ مِدَادُها حُرقَةُ شَوقِ الرِاجِي نُزُلُ أهلِينُ الخَشية .

نَ ~

[روحها ساميه]

نأيتُ بِـ جسدي عنهم لكن الرُوح مازالتْ تحمل ذكرَآهم !

تَتُوق العين لمرءآهم ، ويشتاق ُالقلب لهمسِهم ..

آآآه من القلب لعلها تصل الى افئدتهم تخبرهم بِـ بُؤس حَالي ،

رُحـمــــآك ربـي :/

>> ل .

[العَربْ.]

.

للّيالي البائساتِ ال تُضوي عليَّ بضيقٍ قد بلغَ من الهمِّ عتيًّا ..
إليكِ عنّي, فَ لي بأن أجتثَّ حُزني بحولِ اللهِ قوّتهِ و أستنشق الصعداءَ و أنْ يا أيّهَا الليل الطويل ألا انجلي :"

م ,

[رنا ()]

.


مسائي مليءٌ بالأنين
بِ فقدِها يكويني الحنين

وأنينٌ أنين




ن

[روحها ساميه]

.. .. ..

نتألمْ ونُحس بأنـّا أثقَل مَـن خُلق على وجهِهآ ،
حِين تتحَطم الآمـَال ، وتتبعثَرُ الآمَاني ..
نُواسِي الذّات بـِِ عزم ٍجديد ،

ولـكـن تبقى الرِيـَـاح تَنبشُ بِما دُفن .

عَسآها فِي يـوم تتَحقق يـََا كـريـم ()

>> هـ .

[رنا ()]

.

هائِمه أنا
أعشقُ ذاكَ الظلّ الأبيض = )
نُورُهْ المُشِعّ مِن بياضِ قلبِه
قلبٌ يسيرُ على النيّه ..

العشق ينطق بهواه
وشوقي !!!؟
أشتاق حتّى في منامي ..


سأشرق فرحاً بك = )

و

غداً نلتقي


و

[خفوق إنسانة]

وتتسـاقـط أغ ـصـان الح ـلم..
لتستم ـر المع ـانـاـه..

,,,
و مسآئي ب آنفاس " العشق

مطوّقه

وأخيـــــــــراً......
((ي))

[روحها ساميه]

ياليت وياليت وياليت ..

( والآماني كثار ) .. !

ياليت كل القلوب بيض كان ما عرفنا كره !

وليت كل من جيته بالطيب قدّر !

بس الناس أجناس ،

وأنآ هي أنآ مايغيرني طيبهم أو شينهم ..

>> أ .

[رِفَــاءَ]

أعشَقُ ذاكَ الوطن
أشعُرُ بِحَنِينٍ إليهِ يُفَتِتُ أضْلُعَ حَاضِرِي،ليجعَلنِي عَلى عُرُوشٍ من شَوقٍ قد ألهبتَ خَاوِية..
أسِيرُ وَالوهنُ يغتَالُ كُل إرمَاقةٍ بِها ألوذُ حِفظاً..
عَلى بقَايا قَطَراتٍ أحتَكِمُ بينَ إبهامٍ وَسَبابةٍ وَكأن الزمَان سَكن فِيهِن ..
أُلوحِ بِهن قَرِيباً من مُقلتَيَّ عَلَّهُما تقرا بِرُؤيةِ أطيافٍ عابِرة فِي صفوهِمَا،فَتمْضِي لِأُعْقِبُها بِتلوِيحةٍ أُخرى أُوهِمُ بِها شَفتَي بِعِناقِ كُوزٍ رُيَّ من نبْعِ سَائِغاً لايشتَفِي من سِواهُ الظمآن ...
تحمِلُنِي تِلكَ الفَارِهةُ لِتُبقِينِي عَلى أطرافِ الأطلالِ أجتنِي ثِمارَ بُذورماضٍ تَفاصِيلهُ تَسقِي رُوحَ الصِدقِ وَالصفَاءِ على مرِ الزَمان.

{بَـ

[رِفَــاءَ]

بِئس لِـ نفسٍ إرْتَضَتِ الهَوانْ ..
كَانتَ لَهَا العِزةُ ،فأشتَهَتِ الذِلةُ ..
فِي أرذَالِ الهوى أرْتَمتْ،وَنَالتِ الدُنى دُون العُلَى ..
سَارتَ وَمَلاحِنُ الضَلالةِ تَعزِفُ لَهَا مِنْ فِعَالِهَا طَرَباً بِهِ تَنْتَشِي ..
تَعثْرتْ منْ صَخبٍ وأنْفاسُهَا تَسْتَبِقُ الخُطَى لِلعودِ ...
عَادتَ وبعد التِيهِ أصطرَختَ أفالعوْدِ عَودٌ ؟؟؟

{تَـ

[بـلـسـم]

..

[ ت ] .!


تَ تلبد العباراتْ .!
وتتحول لَ كومة من الثلج الناصع البياض ..ْ
حينما .. آدير [ القلم ] لَ الحديث عنك .!
ولكن ..!
ما احر جمرته .. وما آقسى حركته ..!
حينما ...!
اكَتب عن [ غيابك ] الذي ..ْ
كسر مُهجتي ....!

[ آنتهى ] .!


كوب من ابجديه [ ث ] .!

[رِفَــاءَ]

ثَمْةَ حشْرَجَةٌ بينَ أضْلُعِهَا
لِـ أنْفاسٍ تعُودُ بِها مُثقَلةٌ

تَرْقُبُ حِراكاً منْهُم
تشْتاقُ لِـ مَحاضِنهِمْ
تَتألَمُ فقدَّ أدماهَا صَدى هَمْسِهِم
تنْزِفُ على إثرِ وابلِ نظَراتِهِم

بِـ الأمسِ كَانتْ أكُفْهُمْ تُلوحُ أن عوداً قبلَ الفِلاتِ
واليومُ ترْتَجِي كفاً تَحنُو بِعفوٍ عن الزَلاتِ
وُهِبتَ الكثِيرُ منْهمْ فَمَا أبْصَرتَ ...

( جَ )

[بـلـسـم]

[ خ ] ..ْ

[خْ]ـروج عن المُعتادَ .. ملاحقتك آينما ذهبت .!
آَهوَ غباء مني ..! آم اني لم آجد سوآك لَ آشتاق اليه ..!

[ آنتهى ] ..!


كوب من آبجديه [ هـ ] .!

[روحها ساميه]

.. .. ..

دُروب نسلكها لننتهي عند الوجل !!

سئمتُ تطفُل الوجَل !

وسئمتُ ذُبول أزهَاري !

لن أُبالي ~ ..

وسـَ أدعُ قلبِي يلهُو مع صغيري ،

فـَ مِن الدُنيا سَعادته تكْفيني ..

،

>> ذ .