العودة   منتديات سدير > `·• آفاق رحبة •·´ > ¨° الرأي العـام °¨

¨° الرأي العـام °¨ للموضوعات العامة واختيارات الأعضاء من موضوعات مميزة ..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-04-2011, 12:45 PM   #91
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية يمامة الوادي
 
تم شكره :  شكر 10916 فى 3630 موضوع
يمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضو

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غروب مشاهدة المشاركة  

مساء الخير بصراحه قصه اللي يقراها يجيه الضغط مو يرتفع وخلي الرجال يعرفون ان الزواج من ثانيه هم وغم وماوراه اللا النكد بصراحه يوم قريتها كرهت الزواج والرجال والقصه احس مالها اي هدف والاخ المعدد يستاهل ماجاه من هالحال واردى انشالله



وشكررررررررررررررررررا تقبلي مروري

 
مساء العسل يا(غروب)يومك مشرق بأذن الله

وسعي صدرك....كلها تجارب للأخرين وفيها السلبي وفيها الأيجابي

أسعدني مرورك يالغالية
يمامة الوادي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28-04-2011, 04:55 PM   #92
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية تراتيل الصباح
 
تم شكره :  شكر 173 فى 94 موضوع
تراتيل الصباح will become famous soon enoughتراتيل الصباح will become famous soon enoughتراتيل الصباح will become famous soon enoughتراتيل الصباح will become famous soon enough

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

متشوقين للباقي وونتظر بفارغ الصبر

شكراً راعية جلاجل

تراتيل الصباح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29-04-2011, 11:54 AM   #93
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية يمامة الوادي
 
تم شكره :  شكر 10916 فى 3630 موضوع
يمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضو

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تراتيل الصباح مشاهدة المشاركة  

متشوقين للباقي وونتظر بفارغ الصبر

شكراً راعية جلاجل

 

أبشري يالغالية ما طلبتي شئ

أسعدك مولاك
يمامة الوادي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29-04-2011, 12:06 PM   #94
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية يمامة الوادي
 
تم شكره :  شكر 10916 فى 3630 موضوع
يمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضو

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

***الحلقة الثالثة عشر***



من تحب؟؟..أنا أو زوجتك الأولى..
كان هذا سؤال عروسي الذي كان بمثابة قنبلة جاءت بغتة أحد المرابطين للحراسة وقد غلبه النوم فهو يقاومه فلم ينتبه إلا ودوي القنبلة يصم أذنيه..

طبعاً لجأت إلى خطة للطوارئ استفدتها قديماً من بعض ثعالب الرجال حين كان يفاجأ بسؤال لم يكن له على الحسبان حيث يتظاهر بأنه لم يفهم السؤال ويطلب من السائل أن يعيده مرة ومرتين ليتمكن من إيجاد إجابة مناسبة في دهاليز دماغه الماكر..
ولقد أضفت على هذه الميزة ميزة أخرى حيث أظهرت حينما سمعت السؤال أنني سارح الذهن وكأنني في عالم آخر..
ثم لما قامت عروسي-الله يعطيها الصحة-بهز عضدي وهي تقول:أييييي...وين رحت يا حبيبي توك تكلمني وش فيك سرحت بهذي السرعة..
فأظهرت أنني قد انتبهت وأنا في باطني في قمة الانتباه والترقب والتحفز والاستعداد ولجأت إلى خطة صاحبنا وطلبت منها أن تعيد السؤال كأني لم أسمعه..
فقالت:حاضر ولا يهمك..السؤال يا حبيبي هو :من تحب أكثر أنا أو زوجتك الأولى..
فقلت بعد أن سكت قليلاً:وليش هذا السؤال بالذات؟؟..
فقالت وقد بدأت النرفزة الحريمية تشق طريقها السهل في جبينها الذي تدلت فوقه خصلة من شعرها الناعم كأنما تريدهذه الخصلة أن تعيق تقدم تلك الغضبة البغيضة:ليه يا حبيبي؟؟؟وش في هذا السؤال..سؤال بريء..
كل حرمة تبغى تعرف منزلتها عند زوجها..
فقلت:وأنتِ إلى الآن ما تعرفين منزلتك عندي يا عيوني..
فردت:وش فيك تقول كلمة عيوني من غير نفس..
فقلت:لا يا روحي بالعكس طالعة من قلبي وروحي..
وبدأت أسترسل في وصف حبي لها ومقدار تولعي بها وإقبالي عليها وأنها أحدثت نقلة هائلة في حياتي إلى آخر تلك الاسطوانة الممغنطة بأساليب الرجال ومكرهم..وظننت أنني قد أنجح في صرفها عن السؤال الحريمي الأول في حياة أي امرأة اقترن بها زوج متزوج قبلها أو بعدها..
وبعد أن أنهيت قصتي كاملة في وصف حبي لها قالت:هاه بعدك ما جاوبتني يا حبيبي على سؤالي..
فحاولت إدخال شيء من المرح والظرف على الموقف:
وقلت:أي سؤال..
أي ســـــــــــؤال..
جاوبني يا حبيبي وبلاش تتهرب من الإجابة!!!..
عندئذ استويت في جلستي وقلت في نفسي ما يقوله ظراف المصريين:الله الله على القَّد (الجِّد) والقَّد (الجِّد) الله الله عليه..
وقلت:ضروري الإجابة على هذا السؤال..ضروري مرة!!!..
فقالت:نعم ضروري وضروري وضروري..
وإلا شكلك ما تبغى تجاوب لأنك عارف نفسك زين...وما تبغى تزعلني...
لا ....جاوب بصراحة...أرجوك خلك صريح معي...وبلاش لف ودوران وتدخل وتخرج في الكلام!!!!...
مسكينات هؤلاء النساء فهل ستظن الواحدة منهن أن لو كان زوجها عاقلا و يحب غيرها أكثر منها هل سيخبرها بذلك ليجرح مشاعرها..وينال من كرامتها؟؟؟؟؟....
وحيث أن سعادتي أعمل في حقل التعليم وقد تعلمنا طرق التدريس وتوصيل المعلومة ونصف كل هذا من الفلسفة..فقد قررت أن أدخل بعروسي في جو من الفلسفة والمنطق وأخبرها أنني لو قلت لها أنها هي التي أحبها أكثر من الأولى فقد يتطرق الشك إليكِ وتقولين:وأكيد وأكيدين وثلاثماية أكيدوه إنه بيقول هذا الكلام لزوجته الأولى...
ففجأتني بقولها:بس أنت زوجتك الأولى ما تعرف إنك تزوجت عليها...فيكف يعقل أن تذهب إليها وتقول لها:إنك تحبها أكثر من غيرها...
فارتبكت قليلا ثم استعدت التوازن وذكرت لها شيئاً من تجربتي الأولى في التعدد وأن زوجتي عرفت بها وأنها ربما سألتني السؤال نفسه!!!...
وآخيراً قطب جبينها بعد أن رفعت خصلة شعرها المتدلية عليه ولوت فمها قائلة:على كيفك يا حبيبي...لست مجبوراً على الإجابة...أنت حر....
وبدأت قطعان الحزن تستولي على مساحات التقطيب في جبينها ووجهها وتختم كلامها بقولها:
أنا آسفة إذا كنت أحرجتك...أو زودتها حبتين معاك...ولكن أردت أعرف مقدار حبك لي...ولكن يا خسارة..اللي ما لها بخت ولا حظ الله يكون في عونها...
ول ول ول ول...طبعا كانت هذه الولولات في قلبي تطرق فوق سقف مشاعري التي بدأ الحزن يحاول الاستيلاء عليها..
فقررت تطييب خاطرها...فاقتربت منها ووضعت كفي على خدها...وطبعت قبلة صادقة على جبينها...
ألا يا سقى الله قبلة الجبين...
قبلة الجبين إرضاء الحبيب الحزين...ومفتاح جلاء الحزن الدفين!!!!
فأمالت بخدها على راحة يدي كأنها تريد أن تنام وتتخذ من كفي وسادة...
وطفقت أسترضيها وأذكر منزتها في قلبي وحبي لها...وأن الحب في القلب لا يعلم مقداره إلا خالقنا جل في علاه...
واستعنت بشيء من الوعظ فقلوب النساء أشد قبولاً وأكثر تأثراً...
فألقت بوجهها بين كفي وقد ترقرقت عيناها بدمعتين محبوستين سرعان ما أطلق سراحهما فانطلقتا تسعيان على محاجرها حتى اختفتا بين أناملي..
وبقينا صامتين لحظات ولم تتوقف كفَّاي عن مداعبة شعرها وتلمس وجنتيها..
أما هي فكانت تمسك بيدها على معصمي كأنها تريد أن يبقى يحرك كفي بين خصلات شعرها...
ثم جاء منادي الجوع ينادي...وطلبنا الإفطار في الغرفة...وأفطرنا فطوراً متوسطاً...ثم شربنا الشاي وأخذنا نتبادل الحديث الودي فيما بيننا...
ثم وجدتني أحتاج شيئاً من النوم...فاستأذنتها فأذنت وبقيت جواري تداعب شعري كأنها تبحث عن إجابة لسؤالها الذي لم تسمع إجابته....
وجاءت صلاة الظهر وصلينا ثم هاتفت استقبال الفندق وذكرت له أننا سنغادر بحفظ الله ورعايته الغرفة بعد تناول الغداء...
طبعا كان هذا اتفاقي مع عروسي على قضاء ليلة وردية نرجسية رومانسية عسلية في الفندق...
فالتفتت إليَّ عروسي وقالت:تكفى خلينا نقعد ليلة ثانية عشان خاطري يا حبيبي...
فقلت:غالي والطلب رخيص ولكن يا روحي أنت عارفة إن عندي موعد مهم جداً ولا أستطيع تأجيله كما ذكرت لك سابقاً..
وأبشري بالخير يا نور العين...والجايات بإذن الله تعالى أكثر وأحلى وأجمل من الرايحات...
والحمد لله فلم تناقشني في هذه المسئلة كثيراً ومرت الأمور بسلام...تمام على تمام...
وتناولنا الغداء في الغرفة أيضاً...
ثم حزمنا حقائبنا وطلبنا العامل فجاء سريعا وحملها إلى السيارة...
وفي الطريق أخذت وعروسي نقيم نزهتنا الصغيرة تلك...وكانت محل إجماعنا بحلاوتها وروعتها...
وكانت العروس طوال الطريق تمسك يدي اليمين كما صنعت حين الذهاب بيديها ...
ووصلنا منزل أهلها ونزلت ببطء ونزلت معها وأنزلت الحقائب..وجاءنا من تفضل بحملها إلى الداخل...
واستأذنت منها للانصراف فقد بدأ التوتر والقلق يغلبان علي بسبب ما قد يسفر عنه لقائي الأول بزوجتي الأولى...
فرجتني أن أدخل ولو لفترة قليلة...فلبيت الطلب مجاملة ومدارة...
ودخلت معها ووصلنا غرفة النوم...وأخذت بيدي وأجلستني على طرف السرير...ثم أطلقت نظرات حائرة نظرات والهة نظرات حزينة...
ثم أعقبتها بابتسامة خفيفة ضعيفة سرعان ما انهملت الدموع فوق تلك الابتسامة الحلوة...
فكأنها شمس الأصيل حين تمطر السحاب هتاناً خفيفاً جميلاً...
ثم ألقت برأسها في حجري وبدأ صوت بكائها في الارتفاع...
وأنا أحاول إسكاتها بكل رفق ولين...
وأعدها بأنني لن أتأخر عنها وسوف أضعها داخل بؤبؤ عيني وفي شغاف قلبي...
ثم أخذت بيدها ونهضت بها...فبادرت و اعتنقتني وهي لا تكف عن البكاء...
فاسترضيتها وقبلتها بين عينيها وبينما كنت أهم بالمغادرة إذا بالمشاكس الصغير يدخل صارخاً :أمي..أمي...ويتعلق بطرف ثوبها...
فكان مجيئه حفظه الله ورعاه في الوقت المناسب..
فانحنت عليه تقبله وتداعبه...فقلت على سبيل اللقافة:
طبعاً يا عم....من لقي أحبابه نسي أصحابه...
فالتفتت ضاحكة وهي تبعد ابنها برفق...وتقول:
تعال أنت يا عم...وهمت بمعانقتي ...وصاحبنا قد شخص ببصره يطالع فيَّ مرة وفي أمه مرة أخرى...
فأوقفتها وقلت:إحم إحم...قف لا تلتحم...هذا الصغير قد اقتحم!!!!!...
وخرجت من الباب مسرعاً :مع السلامة يا روحي..
خلي بالك على نفسك...
خلي بالك على نفسك..هذه الكلمة لها عند النساء معنيان:ظاهر وباطن...
فأما الظاهر فأظنه لا يخفى على أحد...
وأما الباطن فيعني:أن ينتبه لنفسه من الحريم خصوصا من الزوجة الأخرى وألا يأمن جانبها وألا يطيل المكث عندها وألا يطمئن إليها...
خرجت وركبت سيارتي ويممت صوب منزل أصهاري وقلبي يخفق...
وفي الطريق اتصلت على منزل أصهاري وكلمت شقيق زوجتي الصغير وطلبت منه أن يخبر أخته بأنني قادم لأخذها حتى تأخذ أهبة الاستعداد...
ووصلت وناديت من جهاز النداء...أنا فلان خلوا فلانة تنزل...
وقررت حماتي استخدام إحدى المواد الثانوية في دستورها الجبروتي وهي أن تلطعني على الباب قرابة النصف ساعة...
مع أن بين اتصالي ومجيئي أكثر من نصف ساعة...
وانتظرت وتصبرت وأنا عدو الانتظار في العالم...
وانتهى المشهد المتوتر بنزول زوجتي وأطفالي من المنزل وحين رأيتهم اهتز قلبي فرحاً ولكن القلق غدا كلجام يخطم فرحي المندفع في مضمار الأشواق الحبيب...
ونزلت مسرعاً وفتحت باب السيارة لزوجتي...واعتنقت أطفالي..ثم ركبنا السيارة...
وسلمت على زوجتي فردت عليَّ ببرود...وحاولت الإمساك بيدها وكانت تبعد يدها عني...
ولكني آخيراً تمكنت من الإمساك بيدها...ولكن الطفل الكبير جثا بركبتيه بيني وبين أمه ووضع إحدى ركبتيه فوق أصابعي وكاد يكسر لي بعضها فكدت أنهره فتمالكت وسكت..
والتفت إليه فإذا هو يضحك...وجاء الآخر يزاحمه على المكان...وكاد أحدهما أن يسقط بين أقدامنا...
فطلبت منهما أن يبقيا في المرتبة الخلفية...
وكنت أحاول تطييب خاطر زوجتي والسؤال عنها وعن أهلها خصوصاً والدها...
وكانت تجيب ببرود...وظهر لي أنها في حالة حزن وشرود...
ووصلنا المنزل...ونزلنا...
وتوضأت ومكثت قليلاً وهي تغير ملابسها وملابس أطفالها..
وخرجت لأصلي المغرب...وعدت...ووجدتها قد أعدت القهوة والتمر والمعمول وبعض البسكويت الذي أحبه...
وبدأت ألعب مع أطفالي فأنا في شوق إليهم كبير...
وكنت ألمح في وجه زوجتي بين الفينة والأخرى وأنا ألاعب أطفالي فكنت أرى علامات الحزن والوجوم...
وقررت أن أقوم بعملية سريعة لإبعاد الأطفال...فأخذتهما إلى الغرفة التي بها ألعابهما فلما رأيا ذلك فرحا وانطلقا نحوها...
وعدت سريعا إلى زوجتي وحبيبتي وسعادتي...
هاه يا قمر...لا تكون زعلان...وهي ساكتة لا ترد...
حبيبتي عمري حياتي قلبي روحي أملي وش فيك؟؟؟وش الي يرضيك...وفكرت في الكلمة الآخيرة هذه في نفسي وكأنني عملت عملة خطيرة...بلى قد عملت...
وأقبلت أسترضيها وأستعطفها وأستدر ودادها وحبها وكانت تتبسم قليلا وتوجم كثيراً...
وما زلت بها حتى بدأت ترضى وإذا بوجهها يتهلل ويشرق إشراقة الشمس في صباح مطير...
وقررت استخدام قبلة الجبين إرضاء وإكراماً...
وما إن بدأت ترضى حتى عاد إليها شيء من الحزن وانكبت بين ذراعي باكية ولهى...
فأخذت أحاول تهدئتها وتطييب خاطرها وأسمعها والحق يقال كلمات الحب والود والعطف والحنان حتى رفعت رأسها ونطقت باسمي ثم وضعت عينيها في عيني وقالت:
أتحبــــــــــــــــــــــــــني؟؟؟...
وإلى اللقاء بإذن الله في الحلقة القادمة


__________________

يمامة الوادي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-05-2011, 03:54 PM   #95
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية يمامة الوادي
 
تم شكره :  شكر 10916 فى 3630 موضوع
يمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضو

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

الحلقة الرابعة عشر


أتحبني؟؟؟أحبك!!!كيف ما أحبك يا روحي وأنت عمري وحياتي..
فقالت وقد ترقرق الدمع في محاجرها:من قلبك؟؟..
حلوة من قلبي!!!!طبعاً من كل قلبي يا حبي...
وش هذه الأسئلة الغريبة يا روحي؟؟؟..
وبادرْت بتوجيه بعض الأسئلة الهجومية كأحسن وسيلة للدفاع في مثل حالي:
لماذا تغيرتي يا أم فلان؟؟ولماذا هذه الأسئلة التي لا داعي لها؟؟
وش فيك يا روحي ما أنتي على بعضك..
فسكتت قليلاً وهي تغالب دموعها ثم رفعت رأسها وصوبت إلي عينيها بنظرة فيها شيء من العتاب والألم ثم قالت بعد أن أطلقت قهقهة صغيرة نصفها عتاب ونصفها سخرية بألم :صحيح أنا اللي تغيرت..وأنا اللي انشغلت..وأنا اللـــــــــــــــــ...وهنا قاطعتها لأمنع هذا الرتل المخيف من اللي واللي واللي...
فقلت:يا حبيبتي أرجوك صارحيني..وش صار ؟؟وليش أنتي زعلانة وحزينة...والله يا روحي ترى دمعتك بالدنيا عندي..
وأخذت كفها ووضعت عليه قبلة اعتراف بالتقصير وعرفان بالمودة..وأردت أن أطبع قبلة أخرى على خدها الذي ألهبه الدمع الساخن عساني أن أبرد شيئاً من حر هذا اللهيب..
ولكن الطفل الصغير دخل صارخاً ومستغيثاً بأمه من شقيقه الذي افتات عليه واستولى على جميع الألعاب واستبد بالأمر..
اضطرت حينها لتقطع ذلك المجلس العتابي لتقوم بمهمة الإصلاح بين الطائفتين المتقاتلتين..
وكان لعناد الابن الأكبر وإصراره على موقفه المتسلط الدور الأساسي في قطع مجلسي بزوجتي..خصوصا بعد أن امتلأ المنزل بصراخ الاثنين...
مرت يومان وأنا أصلح الأوضاع مع زوجتي الأولى وأمارس سياسة التطمين والتأمين..وعادت الفرحة لتشرق فوق محياها الجميل مرة أخرى...
وقلت في نفسي:يا ولد من قدك؟؟؟زوجتين ومكيف مع الثنتين...
لا أدري لعل عيني قوية فأصابني منها شظية..
طبعا كنت قد اتصلت على الزوجة الجديدة خلال هذين اليومين وأسمعتها من معسول الكلمات ما يكفي لعشر عروسات متفرقات في عشر سنوات...
وفي مساء الليلة الثالثة واعدت الزوجة الجديدة بليلة فريدة وعشوة مديدة..
قلت لزوجتي الأولى:تراني يا حياتي معزوم الليلة وأنا صادق فيما أقول...معزوم على أحلى عزيمة!!!...
خرجت وأنا أتشوق إلى لقاء زوجتي الجديدة..
ووصلت المنزل وما إن دخلت عليها حتى كان أحد إخوتها يقف خلفي على الباب...
ابتسمت زوجتي ابتسامة خفيفة ثم انسحبت إلى غرفة النوم لأن ملابسها لم تكن تسمح لأخيها المليقيف بأن يراها وهي على تلك الحال..
أما أنا فاستدرت إلى الخلف واستقبلت نسيبي :وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..حياك الله..مرحباً..وبدأت أتغافل وأسأله عن حاله وحال زوجته وحال أمه وأبيه وأخته وأخيه وكل ذلك كان على الباب..
فلم أتقدم خطوة نحو الداخل..ولم أقل له:تفضل بالدخول..
قلت في نفسي:عساه أن ينصرف راشدا..
ولكنه بادر يقول:وش فيك يا أخوي..بنقعد نتكلم على الباب واقفين؟؟..
فتلعثمت في الكلام وقلت:لا لا آسف تفضل بالدخول...
ودخل الأفندي وجلس وقد تيقنت بأنه يعاني في تلك الليلة التي كنت أرقبها بتلهف وشوق من ملل وطفش وسئامة ..
فقرر أن يحيي تلك الليلة على حسابي...
فاستأذنت منه ودخلت إلى زوجتي وكانت تحية اللقاء قبلتان متعاكستان في ذلك المساء...
ثم قلت:خير يا فلانة...وش حكاية الأفندي القاعد على أريكته في المجلس؟؟..هل عزمتيه أو دعوتيه؟؟..
فقالت وقد بدت محرجة وحق لمثلها أن يحرج من مثله:
والله لا عزمته ولا دعوته...وغريبة ولاني عارفة وش اللي خلاه يجي عندنا..
فقلت:طيب وفين زوجته وعياله؟؟ما يروح يجلس معهم وإلا يشوف له صرفة؟؟..
فقالت:يا حسرة!!!زوجته وعيالها عند أهلها وعشان كذا فاضي ما عنده شيء...
فقلت وقد بدأت أقترب من خط الغضب:والمختصر يا عيوني هل بيقعد معنا ويتعشى معنا؟؟..
فقالت:تبي الصراحة والله ماني عارفة؟؟..لكن ما أظن...وفي اعتقادي إنه بيجلس شويتين وبيمشي...
فقلت:طيب خلينا نجلس شويتين...لكن في علمك إذا بيطول وبيقعد يتعشى أنا حأمشي وتعشي أنتي وأخوك بالعافية عليكم..
فقالت وقد فتحت فاها من الدهشة:تمشي !!!!أجل والعشا اللي قاعدة أطبخ فيه من بعد العصر من بيأكله يا حبيبي؟؟؟..
فقلت وقد تراجعت إلى نقطة متوسطة بين خطي الغضب والهدوء :شوفي يا روحي أنا تارك زوجتي وعيالي عشان أجي أتعشى معك أنتي لوحدك وبس...
لم أكن أعلم أن كلماتي تلك سوف تشعل فتيل الأزمة من جديد..
قالت غاضبة:أنت وش حكاية أترك زوجتي وعيالي عشانك!!!..
ليه يا حبيبي؟؟؟أنا ماني زوجتك؟؟؟..ولا عشان ما جبت منك عيال ما لي قيمة عندك؟؟..
فقلت:يا حبيبتي لا تفهميني غلط...أنتي في عيوني..أنا قصدي إنــــــــــــــــــــــــي....
وش قصدك يا عيني؟؟..وبعدين يا أخي وش فيها لو تعشيت معي ومع أخوي وش بيصير وجاملت شوية عشاني؟؟..
فقلت معقبا:أولاً لا يجوز أن تقولي لي يا أخي فأنا زوجك ولست بأخيك...
وثانياً :أنا جاي مشتاق لك ومتولع عشانك وأبغى أتعشى معك لوحدك وأجلس معك لوحدك عشان مشتاق لك يا روحي مرة...صدقيني يا حياتي!!..
قالت:وأنا بعد والله مشتاقة لك موت..ولكن وش أسوي أروح أطرد أخوي وقل له:تفضل ورنا عرض أكتافك...
فقلت مستظرفا:لا قولي ليه:ورنا عرض ظهرك...
فقالت وقد لوت بوزها بزاوية حادة:يا شيخ!!!..
يا الله يا حبيبي انتظرني شوية وخذ القهوة والتمر ورح المجلس عند الرجال ترانا لطعناه بما فيه الكفاية..
فقلت:يعني توقعين بيتعشى معنا؟؟..فقالت وقد خرجت نحو المطبخ وهي تبتسم:تفاءلوا بالخير تجدوه...
فقلت:اللهم الفأل الحسن هذه الليلة..
اللهم اصرفه عنا صرفا حسناً عاجلاً غير آجل..
ودخلت المدام وأنا أرفع أكف الضراعة وأبتهل إلى المولى عز وجل بأن يصرف أخاها عنا تلك الليلة فدفعت بالقهوة والتمر إلى يدي ثم رفعت كفيها المخضبين بالحناء وهي تقول:اللهم آمين..
جلست مع خوينا الفاضي الطفشان الزهقان نشرب القهوة ونتجاذب أطراف الحديث...
ومضت نصف ساعة وبدأ الحديث يسخن شيئاً فشيئاً..
فقلت في نفسي:لا بد من اختصار الكلام مع هذا المخلوق ولن أبتدأه بالحديث حتى يبدأ فأجيبه باقتصار...
ولكن تلك الخطة لم تنجح بالكامل فقد سأل عن أخته قائلاً:
أين أم فلان...
طبعاً كانت تكنية زوجتي بابنها من زوجها الأول تغيظني ولكن خوينا لم يبال بالأمر...
فقلت:عن إذنك حتى أشوف فلانة..وأظهرت اسم زوجتي بالإظهار الحلقي والشفوي والقهري رداً على الكنية التي سمعتها ولا أكاد أطيقها...
ودخلت إلى زوجتي في المطبخ وشممت رائحة الطعام فقلت:يا سلام...وتذكرت مندوب الأرحام فقلت:ويح الكرام!!!..
قلت:أخوك يسأل عنك...فقالت وهي تبتسم وتحاول إلحاق شيء من القهر:سألت عليه العافية...
شكله أبو فلان ناوي يتعشى معنا الليلة..وعلى فكرة ترى أبو فلان بيتجنن على طبخي...
فقلت:وما لي وماله...ألا ليته يتجنن ونرتاح منه؟؟..
فقالت:إيش إيش قلت؟؟..
فقلت:أقول على نظريتك فلو بيتعشى معنا الليلة ويتجنن من أكلك يصير ما عاد يغـثــــ....ما عاد يجينا...
فقالت:بالعكس لو يتجنن بيصير يأكل معنا على طول...
جلست على كرسي في المطبخ أتفكر في هذه المفاجأة غير السارة وكيفية التخلص من هذا الزائر الثقيل...
ومشكلتي أن رصيدي في المجاملات الاجتماعية يكاد يكون صفراً...
أنا لا أحب أن أجامل على حساب راحتي..وإلا فإنني أنسحب من أي مجلس أحتاج فيه إلى مزيد من المجاملة بهدوء..
وبينما كنت سارحاً في موجات من التفكير قالت زوجتي:
ترى أبو فلان طيب...مرة طيب...ويريد أن يتعرف عليك أكثر...
الله يخليك يا روحي لو تروح تجلس معاه وتصر عليه على العشا..
بعد...أصر عليه على العشا...والله حالة...
عشان خاطري يا روحي..أنت عذر عليه واحتمال يعتذر ويمشي...
أقول لك يا بنت الحلال...الرجال جالس وناوي يتعشا..من غير دعوة ولا عزيمة...
تكفى عشاني الله يخليك..اعزمه على العشا مجاملة...وترى بعد هذي الليلة بعد ما يجي عندنا إلا في المناسبات...
طيب..أمرك يا ستي ..حاضر...غالي والطلب رخيص...
لأجل عين تكرم مدينة...
فتبسمت وتنهدت وقالت:تسلم لي يا عمري...الله لا يحرمني منك يا حبي...يا زوجي وتاج رأسي...
وطلبت أن تعطيني قبلة على رأسي وكنت قد بلغت حالة متقدمة من التذمر بسبب زائرنا الثقيل..
فقلت:خليها بعدين..
فقالت:أفا...وفي أحد يرد العسل إذا جاء عنده..!!!
مر من أمامي المشاكس الصغير...
حيث كان في بيت جدته فقرر هو الآخر أن يردف زيارة خاله بزيارة أخرى...
فلان...ليش جيت...ليه ما قعدت مع أخوانك عند جدتك وخالاتك؟؟؟..
أمي..أنا جيعان..أمي وش اللي في هذا القدر؟؟؟والقدر هذا وش اللي داخله؟؟؟..
فقلت في نفسي:الليلة الليلة الليلة...سهرتنا حلوة الليلة...
ولكنها بادرت فوضعت للصغير شيئاً من الطعام في طبق صغير وأمرته أن يذهب به إلى غرفته ليأكل هناك...
ولكن الصغير مال بطبقه إلى المجلس حيث خاله يجلس..
وحين رأى خاله طبق الطعام...قال:عجيب يا أم فلان طابخة ولا أنتي معلمتنا...
و أما الصغير فبدأ يأكل وبدأ بعض الأكل يتناثر..فنهره خاله دون فائدة...
أما أنا فقد امتثلت توجيهات المدام ودخلت المجلس لأدعو نسيبي سليل الأنساب الكرام..
فأجابني:يا رجال ما يبي لي دعوة البيت بيتي...ولكن خل أم فلان!!!تعجل علينا بالعشا تراني جوعان...
الصغير جوعان والخال جوعان وأنا المستر الغلبان...
ووضع العشاء ثلاثة أصناف..ولكن نفسي قد سدت بها الأبواب...فلا أستلذ بطعام ولا شراب...
أكلت ما تيسر...وأكل ضيفنا ما تعسر...وقام لغسل يديه واستأذن أخته يريد الانصراف فقالت:
الشاي الأخضر يا بو فلان؟؟..
فقال:سوف أشربه مع الوالدة...الله يكثر خيركم يا أم فلان...
وتسلم أيدينك على هذا الطبخ الممتاز...
لم أكن أصدق أذني وأنا أستمع كلمات الوداع..
ويممت صوب حجرة النوم وألقيت بنفسي على السرير وكأني عائد من حرب تكبدت فيها الأهوال...
جاءت زوجتي بعد نحو عشر دقائق تحمل إبريق الشاي..
ووضعته على الطاولة وجلست بجواري وقالت:
معليش يا روحي...تجملت وتكملت وما قصرت...
فقلت:عشان خاطرك يا روحي أعمل المستحيل..
فقالت:الله يسلمك ويغليك يا الغالي يا الأمير يا الطيب يا الحبيِّب...
على فكرة يا حياتي عندي طلب بس خايفة تزعل مني!!!..
لا بالعكس يا حبيبتي أطلبي وتدللي شبيك لبيك حبيبك بين أيديك..
الله يخليك لا تزعل مني يا حبيبي..
يا بنت الحلال تكلمي وش فيك مترددة وكأني بعبع قدامك؟؟...
لا سلامتك يا عيوني من البعبع...
ولكن موضوع قد تكلمنا فيه من أول وودي أفاتحك فيه من جديد...
فقلت:تفضلي فاتحيني يا عزيزتي..
قالت:بس خايفة تزعل مني...
فقلت:أففف..ثاني خايفة خايفة..
تكلمي الله يهديك فعلا أنا بدأت أخاف من طريقتك...
قالت:أنت عارف يا حبيبي أننا اتفقنا من أول...ثم سكتت وقالت:معليش أرجوك لا تزعل...
با بنت الحلال ما با أزعل خذي راحتك...
أنت عارف إني وأنت اتفقنا أول قبل الزواج بعد الملكة أننا ما نبغى عيال...مو ما نبغى عيال...نخليهم في وقت متأخر..
فقلت:طيب ماشي ..وش اللي صار وش اللي تغير..
قالت:بس عندي طلب بس خايفة تزعل..
وش هو الطلب يا ستي؟؟..
فقالت:أبي أخلف منك!!!!...

وإلى اللقاء في الحلقة القادمة..


__________________
يمامة الوادي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2011, 01:15 PM   #96
عضو سوبر
 
الصورة الرمزية كـل ـآلغلـآ
 
تم شكره :  شكر 15089 فى 2313 موضوع
كـل ـآلغلـآ نسبة التقييم للعضوكـل ـآلغلـآ نسبة التقييم للعضوكـل ـآلغلـآ نسبة التقييم للعضوكـل ـآلغلـآ نسبة التقييم للعضوكـل ـآلغلـآ نسبة التقييم للعضوكـل ـآلغلـآ نسبة التقييم للعضوكـل ـآلغلـآ نسبة التقييم للعضوكـل ـآلغلـآ نسبة التقييم للعضوكـل ـآلغلـآ نسبة التقييم للعضوكـل ـآلغلـآ نسبة التقييم للعضوكـل ـآلغلـآ نسبة التقييم للعضو

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

أختي الغاليه راعية جلاجل
مساك الله بالخير
ماودك تكملين القصه مره وحده شكله والله العالم بيقضي حياته في التعداد
ليته ينضم للتعداد السكاني موظف كان ابرك
ياصحي راسه على كثر الغثاء الله يغثه اكثر
ياكثر حنّته ورنّته هو وحريمه قضت حياته مابين بيته وبيت انسابه رايح جاي
يازين الاستقرار والراحه وحده تخب
المثل يقول الرجال بين حرمتين مثل الذيب بين شاتين
تسلمين ياقلبي الله يوسع صدرك بالعافيه ولو اني ارتفع ضغطي منه

التوقيع
أهدي ورود الحب و عبير الأشواق
لناسٍ أكن لها الغلـآ وسط قلبي..

كل الغلـآ ’
كـل ـآلغلـآ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2011, 02:24 PM   #97
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية تراتيل الصباح
 
تم شكره :  شكر 173 فى 94 موضوع
تراتيل الصباح will become famous soon enoughتراتيل الصباح will become famous soon enoughتراتيل الصباح will become famous soon enoughتراتيل الصباح will become famous soon enough

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

وجع توجع العدو .. تبي تحمل منه بعد ! > أعصابي بدت تتلف !

منتظرين الباقي ونشوف وش نهايتها !

شكراً لكِ

تراتيل الصباح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2011, 05:19 PM   #98
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية يمامة الوادي
 
تم شكره :  شكر 10916 فى 3630 موضوع
يمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضو

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

[QUOTE=كـل ـآلغلـآ;1461542]أختي الغاليه راعية جلاجل
مساك الله بالخير

مساك الله بالنور والرضى والسرور يالغالية كل الغلا
ماودك تكملين القصه مره وحده شكله والله العالم بيقضي حياته في التعداد
ليته ينضم للتعداد السكاني موظف كان ابرك
ياصحي راسه على كثر الغثاء الله يغثه اكثر
ياكثر حنّته ورنّته هو وحريمه قضت حياته مابين بيته وبيت انسابه رايح
جاي
يازين الاستقرار والراحه وحده تخب
ودي أكملها وأستريح أنا بعد طفشني ومليت ’’’بس الظاهر أنه هو طفش من الكتابة هههههههههههه

المثل يقول الرجال بين حرمتين مثل الذيب بين شاتين
مثل في الصميم
تسلمين ياقلبي الله يوسع صدرك بالعافيه ولو اني ارتفع ضغطي منه[/
QUOTE]سلمك الله يامعاليق قلبي وبسم الله عليك من أرتفاع الضغط نتابع و
نشوف وش نهاية هالمهبول
يمامة الوادي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2011, 05:26 PM   #99
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية يمامة الوادي
 
تم شكره :  شكر 10916 فى 3630 موضوع
يمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضو

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تراتيل الصباح مشاهدة المشاركة  

وجع توجع العدو .. تبي تحمل منه بعد ! > أعصابي بدت تتلف !

منتظرين الباقي ونشوف وش نهايتها !

شكراً لكِ

 
هههههههههههههههههه

الله يهديك بس وش فيه حلال محلله الله

تخطيط نسائي للصيد في القفص!!

شششششششششكرا
يمامة الوادي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2011, 05:42 PM   #100
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية يمامة الوادي
 
تم شكره :  شكر 10916 فى 3630 موضوع
يمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضو

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

الحلقة الخامسة عشر

تبغين تخلفين منـــــي؟؟..
أنتي متأكدة؟؟..وحاولت نقل هذا السؤال المفاجئ من حلبة الجد والجدال إلى حلبة المزح والهزال..حيث أظهرت ابتسامة باهتة لا رصيد لها من الفرح والسرور..
فأمسكت المدام بكتفي الأيمن وهزته قائلة:

أرجوك يا حبيبي أنا أتكلم معك بمنتهى الجد وأنت تمزح..
ترى الموضوع يهمني مرة وشاغل تفكيري..تصدق حتى النوم ما عاد يجيني!!!!!...
تذكرت المثل المصري على الفور:جت الحزينة تفرح ما لئتلاهش مطرح...
وفي هذه اللحظة أيقنت أن الجد مركب لا بد منه في مثل هذه الحال..
وتذكرت المثل المصري أيضا الذي يقول:الله الله على القَد والقَد الله الله عليه..
وقلت وقد بدأت النرفزة تصل إلى سواحلي التي بدأت عمليات المد والجزر تتناوب عليها:
أنتي تتكلمي من جد؟؟وإلا تمزحين؟؟أكيد شكلك تمزحين..
أنتي عارفة يا حبيبتي إن هذا الموضوع انتهينا فيه من زمان واتفقنا عليه؟؟..وش صار وش اللي تغير؟؟..
ونظرت إليها وقد بدت حزينة ومتضايقة وتكاد الدموع تنهمر من عينيها..
فقلت:ودموع أيضاً..يا الله إنك تعدي هذي الليلة على خير..
فردت:ولما أبغى أجيب منك عيال تعتبر هذا شر!!!..
يا عيني على بختي وحظي المايل..وبدت في البكاء!!!..

لا حول ولا قوة إلا بالله..
يا بنت الحلال أذكري الله وصلي على النبي واستهدي وخلينا نعرف كيف نتفاهم..
فقالت وهي تغالب دموعها التي انهمرت بغزارة وحرارة-هكذا بدا لي-:لا إله إلا الله محمد رسول الله اللهم صل وسلم على سيدنا محمد..
ثم قالت:أنا عشان أموت فيك وأحبك وتعلقت فيك وحبيتك من كل قلبي أبي أخلف منك..
نفسي أجيب منك ولد يطلع مثلك شخصية و...

فقاطعتها قائلاً:وإن جبتي بنت؟؟...
قالت:تصير ملكة جمال....
فقلت:أرجوك يا روحي ...أفهميني وأفهمي كلامي بالضبط..
موضوع الإنجاب هذا تناقشنا فيه من أول ووصلنا إلى اتفاق إنه يكون بعد كم سنة...

أنتي عندك عيال وأنا عندي والحمد لله عيال..
وأنتي عارفة يا حبي إني شارد من غثة العيال وصجتهم وإزعاجهم..
فقالت وقد توقفت موجة البكاء لتخلفها موجة من التذمر:أنت شكلك ما أنت شارد من البزارين والأطفال أنت شكلك ما تبي تخلف مني!!!!..وإلا وش معنى زوجتك الأولى تخلف منها وتجيب لك عيال من أول سنة..وأنا تقولي بعدين..
أدركت أن الليلة على قول إخوانا المصريين مهببة من أولها..

فقررت قطع النقاش واللجوء إلى الفراش..
حيث قلت لها:خلاص يا بنت الحلال بعدين نتفاهم..خلينا الحين ننام..تراني تعبان وودي أرتاح...
لم يعجبها كلامي..ولوت بوزها أمامي...وقالت:تبغى تنام؟؟؟وإلا كلامي ما عجبك ولا نزلك من زور؟؟..
لم أتمالك نفسي وقتها وقلت منفعلا:نعم كلامك لم يعجبني ولم ولن ينزل لي من زور...
فقالت وقد عرفت أنها استفزتني بكلامها محاولة تهدئة الموقف:

طيب يا أخويه لا تعصب ولا تزعل ...خلاص ما أبي عيال..
الله يخلي لي عيالي ويبارك لي فيهم ويحفظهم..
فقلت:اللهم آمين...ومية مرة قلت لك :لا تقولي يا أخويه...افهمي أنا زوجك...
فقالت:الله يحفظ أخواني ويجعلهم لي ذخر يا رب دايم..
وكنت متكئا على مخدتين لزوم التفاهم والتخاصم فأنزلت مخدة ووضعتها بجواري وأدرت للمدام ظهري بعد نرفزتي وقهري..

حاولت تلطيف الأجواء واسترضائي بطريقة شعرت أنها مصطنعة..ولكن نفسي قد انسدت وقلبي قد تأثر..فذهبت محاولاتها دون نتيجة...
وكنت أحاول النوم..ولكن أنى لي ذلك وقد جلست عند رأسي تحاول الاعتذار بطريقة زاد من حنقي عليها واستفزازها لي..
أنت عنيد...أنت رأسك ناشف شوية..الحين لي ساعة أحاول أرضِّيك وأنت معطيني ظهرك ولا ترد علي بكلمة وحدة..
أنت قلبك قاسي..يا قاسي...
طبعا..لم يكن النوم ليعرف طريقا إلي خصوصا وأنا متوتر وعند رأسي هذه المعزوفة الثقيلة من العتاب الثقيل..
في هذه اللحظات تذكرت زوجتي الأولى..تذكرت طيبتها وعفويتها وصدق اعتذارها وحرارة عاطفتها فقلت في نفسي:
قديمك نديمك...وأسر يا ساري ..الليل يا ساري..
وفي أثناء تلك المشاهد التي كانت تطوف بمخيلتي إذا بها تقول:
أنا عارفة أني ما لي حظ...وأنا عارفة إنك ما تحبني..ولو كنت تحبني كان تفرح إنك تخلف مني..
و زعلك هذا يدل على صدق كلامي..
ثم اقتربت من رأسي وقالت:أنت ما تحبني يا فلان (اسمي)..
صح وإلا مو صح..

فنهضت على الفور وأخذت الشماغ واعتمرته على رأسي وقلت:تصبحين على خير..
فهبت واقفة وهي مذهولة..وقالت بصوت ممطوط:وش فيك وين رايح؟؟..
فقلت وقد قصدت الباب:تصبحين على خير...والله ماني جالس في هذي الغرفة لحظة واحدة...
وتصبحين على خير...

فسبقتني إلى الباب ووقفت في طريقي وقالت:لا خلاص ما أنت رايح..وإلا خايف منها وما تبي تزعلها...
فقلت:أرجوك أبعدي عن طريقي تراني على وشك الانفجار..وخليني أروح الحين ونتفاهم في وقت آخر...لأني الآن معصب ومتنرفز بسبب كلامك الحلو كلامك العسل..
حاولت جاهدة أن تثنيني عن الخروج دون فائدة..

خرجت وهي تبكي وتقول:الله يسامحك..ما توقعتها منك...
أما أنا فقد خرجت متضايقا وحزينا ومنكدا...خصوصا وقد تألمت لبكائها الآخير..

لقد شعرت أن بكاءها من قلبها..وأنا رجل جياش العاطفة سريع التأثر..فلذا تأثرت...وتدثرت بالحزن والألم...
عدت إلى منزلي واستقبلتني زوجتي ومعها الابن الكبير الذي كان صاحيا ومصحصحا ومستيقظا..
لاحظت زوجتي أن الضيق والوجوم يظهران على وجهي..
فسألتني عن السبب..
فحاولت أن أجيب بشيء لم تصدقه وسكتت على غير قناعة ورضا..
نامت زوجتي وابني..وبقيت أتقلب في فراشي أتفكر في هذه المشكلة الجديدة..
بقيت عدة أيام لم اتصل بالزوجة الثانية..وبعد نحو أربعة أيام ذهبت إليها بعد مهاتفة بعد العصر..
ذهبت إليها وقد هدأت نفسي وإن بقيت بعض الخطوط الدقيقة من الألم داخل قلبي..
وجدت القهوة معدة وطبق التمر إلى جانبها..
ووجدتها تستقبلني بوجه شاحب حزين..
سألتها:ما الأمر؟؟..خيراً إن شاء الله..
وش في وجهك ولونك متغير؟؟..

فقالت:أنت ما تسأل عني ولا تفكر فيني..
فقلت:خير وماذا حصل؟؟..
فقالت:أنا تعبت ومرضت ودخلت المستشفى..وطلب إخواني أنهم يتصلون عليك وأنا اللي منعتهم..
وليه ما خليتيهم يتصلون علي؟؟..

ما أبي أسبب لك إزعاج وأنت مبسوط ومرتاح مع حرمتك وعيالك!!!..
لا هذا الكلام ما هو صحيح..وأنتي زوجتي ومن حقك أني أطمئن عليك..زيك زي غيرك..
فقالت بصوت منخفض:زي غيري..وابتسمت ابتسامة باهتة فيها من العتاب ما فيها..
قلت:خير يا أم فلان..وش اللي صار بالضبط..
فقالت:أم فلان...وين فلانة؟؟وإلا حبيبتي؟؟وإلا روحي؟؟..وإلا عاد....
فقاطعتها وقلت:أنتي حبيبتي طمئنيني وش اللي صار..
فقالت بتثاقل:يهمك تعرف؟؟؟..
فقلت:سبحان الله...كيف ما يهمني أعرف..
أبغى أعرف كل شيء بالتفصيل...

فقالت:أنا محسودة من بعض قريباتي وشكلي ما سلمت من عيونهن اللي ما يخفن الله..
كلهن يقلن:فلانة جاها عريس شباب وحلو وهيه أرملة وعندها عيال وإحنا بناتنا لسا بنات في العشرين والخمسة والعشرين ولا في أحد دق علينا الباب!!!..

فقلت:الله يكفينا شر عيونهن ونعوذ بالله من شر حاسد إذا حسد...
وما عليك أنتي إنسانة مؤمنة بالله وبقضاء الله وقدره...

والإنسان يا روحي ما يصيبه إلا ما كتبه الله عليه..
قالت:وما تبي تعرف السالفة ؟؟..
فقلت:بلى..
وطفقت تقص علي ما حدث لها وأنها كانت واقفة في المطبخ وأصابها دوران وفقدت وعيها وكان من لطف الله بها وجود شقيقتها بجوارها وإلا وقعت أرضا على بلاط المطبخ...

وأنها نقلت إلى المستشفى وخرجت بعد نحو ثلاث ساعات وأن الطبيب ذكر أن هذه الإغماءة بسبب الإعياء...
فقلت:الحمد لله على السلامة يا حبيبي...
سلامتك يا روحي..ما قدامك إلا العافية والصحة والهنا...

فابتسمت قليلا وقد بدا التعب والإعياء على جبينها ووجهها...
ونادت باسمي و سكتت قليلا وقالت:أما زلت تحبني؟؟؟..
وإلا بعد هاذيك الليلة حسبي الله على عيون الحاسدين شكلك تغيرت علي وما عاد تحبني زي الأول...

فقلت:صدقيني أنا أحبك..بس أنتي الله يهديك نكدتي علينا هاذيك الليلة بحكاية الأطفال مع إنا قد تفاهمنا حولها..
فأومأت برأسها كنوع من الاعتراف بخطئها..

فوضعت يدي على جبينها وبدأت أرقيها وأتلو عليها شيئاً من القرآن الكريم..
ثم قالت:وفي موضوع ثاني ودي أتكلم معاك فيه...
فدق قلبي بضع دقات من الخوف والوجل وقلت:خير إن شاء الله..
فقالت:أمي زعلانة...
خير يا روحي...ومن اللي زعلها؟؟..

قالت:زعلانة منك...
زعلانة مني أنا!!!..

خير وش اللي صار؟؟..
أمي ما هي راضية ..وخايفة من كلام الناس...
ما هي راضية ؟؟كيف ماني فاهم...
ما هي راضية عليك...
وليه ما هي راضية علي وماذا صعنت معها؟ وأنا وش سويت لها؟؟..
ما سويت لها إلا كل خير..بس تقول:

زوجك ما نشوفه ولا يجلس معنا ولا يمر علينا و لا يسأل عنا...
فقلت:طيب أنا توي متزوج...ولحقت ما شاء الله عليها تنتقدني بهذا الشكل..
وتذكرت مرارة حماتي الأولى وأيقنت أن الحال من بعضه...

وبعدين أمي تقول:
أنا خايفة من كلام الناس...يبدأون يتكلمون عنا بسبب زوجك...
فقلت مندهشا وقد علا صوتي:
الناس يتكلمون عليكم بسببي أنا...لماذا؟؟..
هل زوجتم مهرب مخدرات وإلا مجرم حرب؟؟؟حتى يتكلم الناس عليكم؟؟..
قالت:لا يا حبيبي...
عموما ما عليك هذي سوالف حريم..لا تشيل هم..

فقلت وقد أغضبت:كيف لا أشيل الهم وأنا أسمع مثل هذا الكلام الذي مثل السم الزعاف...
ما عليك منهم كلهم..والله ما همني فيهم كلهم...

فقلت:ومن هم كلهم اللي ما همك فيهم؟؟..
قالت:لا لا ما في شيء ...أنا أبيك أنت ولا علي في أحد...
قلت:هل أفهم أن هناك من أهلك من عنده تحفظ علي غير أمك؟؟..
قالت:ما عليك منهم..
قلت:ما علي منهم ولكن لازم تخبريني بالحقيقة عشان أعرف كيف أتصرف..
تتصرف كيف؟؟؟تبي تهاوشهم وإلا تخاصمهم؟؟؟ما عليك فيهم قلت لك خلاص...

ومن هم اللي أخاصمهم وأهاوشهم؟؟..
أرجوك يا فلانة قولي لي وش السالفة؟؟..
السالفة باختصار أن بعض إخواني أقول بعض شكلهم ماخذين منك موقف وزعلانين بعد مثل الوالدة...
وش السبب؟؟..
يقولون:زوجك ما نشوفه...زوجك شكله شايف نفسه..شايفن روحه..ما عمره سأل عنا..وإلا أكل معنا...
شربت فنجاناً بارداً من القهوة وتجرعت كؤوسا ساخنة من الأخبار والمعلومات...

وقررت الإنصراف وكانت نفسيتي قد تعكرت كالشمس حين اكتمال الانكساف..

وإلى البقية في الحلقة القادمة بإذن الله تعالى


يمامة الوادي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2011, 09:56 PM   #101
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية تراتيل الصباح
 
تم شكره :  شكر 173 فى 94 موضوع
تراتيل الصباح will become famous soon enoughتراتيل الصباح will become famous soon enoughتراتيل الصباح will become famous soon enoughتراتيل الصباح will become famous soon enough

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

جعله دوم ضيقات الصدر ... خلّه عشآن يتأدب !

شكراً لكِ ... بانتظارك في الحلقات القادمه

تراتيل الصباح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2011, 11:39 PM   #102
عضو متميز
 
الصورة الرمزية خيال الابداع
 
تم شكره :  شكر 3368 فى 697 موضوع
خيال الابداع نسبة التقييم للعضوخيال الابداع نسبة التقييم للعضوخيال الابداع نسبة التقييم للعضوخيال الابداع نسبة التقييم للعضوخيال الابداع نسبة التقييم للعضوخيال الابداع نسبة التقييم للعضوخيال الابداع نسبة التقييم للعضوخيال الابداع نسبة التقييم للعضوخيال الابداع نسبة التقييم للعضوخيال الابداع نسبة التقييم للعضوخيال الابداع نسبة التقييم للعضو

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تراتيل الصباح مشاهدة المشاركة  

جعله دوم ضيقات الصدر ... خلّه عشآن يتأدب !

 
ههههههههههههه وش عندك حاقده عليه وش سوى لك خخخخخ

صرااحه بديت ارحمه بس ان شاء الله الثانيه ماتحمل منه ..

يااختي الثانيه غثه هي واهلها مادري وش يبون من الحيااة ...!!
التوقيع

خيال الابداع غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-05-2011, 12:19 AM   #103
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية تراتيل الصباح
 
تم شكره :  شكر 173 فى 94 موضوع
تراتيل الصباح will become famous soon enoughتراتيل الصباح will become famous soon enoughتراتيل الصباح will become famous soon enoughتراتيل الصباح will become famous soon enough

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

^

اختي العزيزه ، بطبيعة النساء ( ضد الزوجه الثانية )
لكن أنا لا امانع بالزوجه الثانيه اذا كانت الزوجه الأولى مهمله لزوجها وبيتها لكن اذا كانت الزوجه الأولى قائمه بجميع ماعليها من حقوق لزوجها وابنائها ، إذاً !

هل جزاء الإحسان إلا الإحسان !

شآكره لك تعليقك

تراتيل الصباح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-05-2011, 05:53 PM   #104
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية يمامة الوادي
 
تم شكره :  شكر 10916 فى 3630 موضوع
يمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضو

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

أخواتي الحبيبات أخواني الأفاضل المتابعين من خلف الكواليس

الرجال صاحبنا تروع منكم وطقته الحسوفه على كتابته المذكرات يقول ما لقيت الى دعاوي الناس علي وأنه أنسان يعز زوجته الأولى ويحبها ويقدرها!!!
وأنا ما عملت غلط كله حلال محلله الله !!!واذا شافكم مقدرين حالته كمل لكم مذكراته!!!

يا بنات لا تظلمون الرجال صاحب القصة وتدعون عليه تراه يحب زوجته الاولى وهذي الرسالة كتبها لزوجته تعبيرا عن حبه لها ..



إلى زوجتي الأولى مع التحية





زوجتي الأولى...

حبي الأول....

سكني الأجمل...

حناني المفضل....

لئن طارت بي الدنيا بعيدا فما هنئت إلا في عشك الدافئ الجميل...

ولئن قلبت طرفي في عيون الغيد والحسناوات فما رأيت براءة كالتي احتواها طرفك الفاتر الكحيل...

لا تخافي ولا تحزني...فالقلب وإن سرح بعيدا هنا وهناك فيوشك أن يعود إلى مستقره الحقيقي...

إلى القلب الكبير الذي تضمه جوانحك الطاهرة....ومشاعرك الحانية...

زوجتي الأولى....حتى وإن حطت في حياتي أخرى...فما زلت يا عزيزتي تملكين زمام قلبي وقياد فؤادي....

قد تغضبين وقد تحزنين وقد تقولين:ألم أرعك وأحبك وأغمرك بحبي وحناني...وأعطيك سعادة كانت ملء

جوارحي وجناني؟؟؟..حتى ذهبت بك المذاهب...ودخلت في حياتك بعض الأخريات؟؟؟...

حبيبتي وعزيزتي وعشيرتي لن أناقش في القضية الجدلية التي تقف على تلة شديدة الوعورة بين صف

الرجال والنساء وتتسائل بسؤالها القديم الجديد العنيد:هل يتسع قلب الرجل لحب أكثر من زوجة!!!...

لأنك والحق يقال قد استئثرت بالحب والقلب والمشاعر والخلجات والهمسات...

لقد بدا لي في فترة من حياتي أنني قد وجدت الحب مع شريكة جديدة...ولكن كان ذلك أشبه بالسراب...

فسرعان ما أعود إلى النبع المتدفق المعطاء الذي لا أجد مثله إلا عندك يا أميرتي الغالية...

أميرتي وسميرتي رجاء ألقيه في رحابك الجميلة وأن شارد الذهن متقطع القلب ألا تمنعيني شيئا من حنان

ألفته...وصفاء عشقته....وبراءة أحببتها...وطيبة تعلقت بها....

فأنا كما عرفتي لم أتغير ولن أتغير بإذن الله تعالى...ولسوف أظل وفيا لحبنا....

وكان أمر الله قدرا مقدورا...




وهذي قصيده كتبها في زوجته الاولى بعد
إلى زوجتي الأولى مع التحية





جاءت ودمعُ العينِ في الخدينِ




ضيّعتَ حبي يا أبا الشبلينِ




ونكحتَ غيري والمصابُ بمهجتي




ونسيتَ أيامي و عطفَ سنيني



فرمقتُها والقلبُ مجروحٌ لها




وتسابق الدمعُ الحزينُ بعيني



أحبيبتي إن النصيبَ قضاؤنا



هذا نصيبي قد جرى بجبيني



أحبيبتي كفي دموعكِ إنها



أمستْ تشابهُ طعنةَ السكينِ




أحبيبتي فتحملي وتجملي



وتذكري حبي ودفءَ حنيني



ولسوف أبقى مخلصاً متفانياً



في الحب يا أغلى من العينينِ



أنتي ربيعُ الحبِّ في أزهارِه



أنتي التي من نبعِه ترويني



والى لقاء قريب أن شاء الله تعالى

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أنه لا اله الاانت أستغفرك وأتوب اليك
يمامة الوادي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-05-2011, 08:45 PM   #105
مشرفة سابقة
 
تم شكره :  شكر 6637 فى 1168 موضوع
اشواق نسبة التقييم للعضواشواق نسبة التقييم للعضواشواق نسبة التقييم للعضواشواق نسبة التقييم للعضواشواق نسبة التقييم للعضواشواق نسبة التقييم للعضواشواق نسبة التقييم للعضواشواق نسبة التقييم للعضواشواق نسبة التقييم للعضواشواق نسبة التقييم للعضواشواق نسبة التقييم للعضو

 

رد: مذكرات شخص يهوى التعدد؟؟!!

كملي
انا اجيت اليوم اتمتع بحلقتين او ثلاثة بس ما في جديد
واخذ اجازة الرجال؟؟؟؟؟
ما ندعي عليه
ان شاء الله ينملى قلبه بس بحب الاوله و ما ينبض ابدا من بعدهااااااا
كملييييييييييييي

اشواق غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:35 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ

جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه