افيدوني ان كنت قد اخطأت..

[قلم صريح]

الحقيقة المقطع محاولة مخلصة للإقناع
و أنا أرى أن بداية الفساد و التغريب بمايخص ماجاء في المقطع , هو فتح مدارس للبنات , فلولا التعليم و تعلّمها القرأة و الإنفتاح على العالم بما يحتويه من علوم و ثقافات لما وجدنا بناتنا لديهم الوعي لما يحدث حولهم و لا القدرة على الحوار و النقاش و منافسة الرجل حتى يضطر الى البحث و التنقيب عن ماقد يقنعها بالعدول عن ماتريد ,
و لأصبحن غافلات حبيبات طابخات هاجدات ساكنات , فالسبب ليس وليد اللحظة , فلا يمكن تعليمها ثمن فرض وصاية عليها فمثلاً : كيف تُقنع فتاة بأن ترحم الدولة من الإختناقات المرورية و تكلفة الدولة بمبالغ لجسور و طرق , و أخيها الشاب لم يُمن عليه بكل ذلك .

[أبو حمـد]

ياهلا أخوي فهد القاسم ،،


اطلعت على المقطع ،، والمتعلق بالراهبات في أوروبا والانحلال فيها ،، وتناول المشاكل والعواقب الناجمة عن قيادة المرأة المسلمة ،، ومنها ازدحام الشوارع والاختناقات المرورية الهائلة ،، ومشاكل تعطل السيارات ،، ومما لفت انتباهي أن المقطع طرح في نهايته ،، حلول خيالية ،، وكان بودي لو أنه طرح حلول واقعية ،، ولنستعرض هذه الحلول التي طرحها المقطع :

الحل الأول الذي طرحه ،، هو إلزام الجهات الحكومية بتوفير سيارات لنقل المعلمات والموظفات ،، بواقع خمس معلمات في كل سيارة تنقلهن لمنازلهن .. ألخ

حسناً ،، لو أخذنا فقط عدد مدارس البنات بالمملكة ،، والبالغ 15000 مدرسة ،، ويعمل في كل مدرسة نحو 25 معلمة وإدارية ،، الحصيلة هي 375 ألف معلمة وإدارية ،، هذا في التعليم العام فقط وفق بيانات وزارة التربية والتعليم ،،

هذا يعني أن على وزارة التربية والتعليم توفير 75 ألف سيارة وسائق ،، لنقل المعلمات لمنازلهن صباح كل يوم ،، بواقع نقل خمس معلمات في كل سيارة وفق ما ورد بالمقطع ،،

إلا أن المقطع لم يوضح كيف يتسع المقعد الخلفي للسيارة لخمس معلمات ،، كما لم يوضح المقطع ،، هل سيقود السيارة سائق أجنبي أم سعودي ،، ومن المنظور الشرعي .. هل تعتبر أخر معلمة يوصلها السائق لمنزلها في خلوة معه لوحدها ،،

هذا في التعليم العام فقط ،، ناهيك عن الطبيبات في المستشفيات والدكاتره بالجامعات ومعاهد وكليات البنات ونحوه ،،


الحل الثاني .. الذي طرحه المقطع ،، توفير النقل المجاني للأسر المحتاجة ،، وضرب مثال بأسعاف الحلات الصحية من قبل الهلال الأحمر ،،

حسناً .. إجمالي عدد الأسر بالمملكة يبلغ 3 مليون أسرة ،، وأعتقد من الصعوبة بمكان تحديد الأسر المحتاجة لسائق خاص توفره الدولة ،، وماهو معيار الحاجة ،، هل هو الدخل أم عدم وجود رب للأسرة كأن يكون متوفي ،،

ولو سلمنا أن عدد الأسر المحتاجة بالمملكة لسائق خاص وسيارة توفرها الدولة لهم ،، يبلغ 600 ألف أسرة فقط ،، بعضهم يسكن في أعالي تهامة عسير والبعض الأخر مساكنهم في بطون الأودية .. !!

الحصيلة .. أن المقطع يطالب الدولة بتوفير نحو 200 ألف سيارة وسائق على الأقل ،، تتحمل الدولة رواتبهم والسيارات وصيانتها ،، وذلك لنقل الأسر السعودية المحتاجة ،، وبواقع تخصيص سيارة لكل 3 أسر ،، ولم يوضح المقطع هل السائقين هم أجانب أم سعوديين ،، ثم لم يتطرق لمسألة الخلوة ،، كما لو يوضح هل السائقين متوفرين تحت الطلب ليل نهار عند حاجة الأسرة .. ألخ


أعتقد ان هذه الحلول غير عملية ،، فدبلاًُ من حل مسألة قيادة المرأة ،، طرح مشاكل لا نهاية لها ،،

[قلم صريح]

الإشكالية هي أننا أحياناً نُريد إصلاح حال على أكتاف المؤامرة و التغريب , بالتبرير بأننا لولا الغزو الفكري لكنا أحسن حال , أو الهروب من واقع بتجاهل الحاجة بمبرر الفتنة تارة و الفساد تارة أخرى .
لماذا لا نترك للفتاة مجالس حوار خاص بما يخصهن بدلاً من مايحدث الأن من نقاشات بيزنطية , وصاية على مخلوقة لا ينقصها مايملك من يكتب و يحاور بل ربما أكثر إدراك من البعض , بل هن أهل القضية , المرأة لا تناقش بشكل وصي قضايا تخص الرجل يتحكم بمصيرها أما في تعليق طلاق أو إضطهاد أو إستغلال .
الحبل متروك على الغارب لمجتمع ذكوري يرى أنه أكمل و أعقل و أدرك .

[The BeST]

غبية (هي )من تطالب بقيادة السيارة

والآغبى منها من يؤيدها من (الذكور !! )

[أبو حمـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد   الإشكالية هي أننا أحياناً نُريد إصلاح حال على أكتاف المؤامرة و التغريب , بالتبرير بأننا لولا الغزو الفكري لكنا أحسن حال , أو الهروب من واقع بتجاهل الحاجة بمبرر الفتنة تارة و الفساد تارة أخرى . لماذا لا نترك للفتاة مجالس حوار خاص بما يخصهن بدلاً من مايحدث الأن من نقاشات بيزنطية , وصاية على مخلوقة لا ينقصها مايملك من يكتب و يحاور بل ربما أكثر إدراك من البعض , بل هن أهل القضية , المرأة لا تناقش بشكل وصي قضايا تخص الرجل يتحكم بمصيرها أما في تعليق طلاق أو إضطهاد أو إستغلال . الحبل متروك على الغارب لمجتمع ذكوري يرى أنه أكمل و أعقل و أدرك .

جميل أن تناقش هذه القضايا الإجتماعية ،، وهي وإن كانت تهم المرأة بصفة خاصة ، حيث أن فيهم الأرملة والمطلقة والمعلقة أو الغائب زوجها لظروف عمله وسفره .. ونحوه ،، ومن هن بأشد الحاجة لحل ظروفهم الاجتماعية ،، أي أنها لا تقتصر هذه المسألة على من لديهن رب للأسرة يتولى رعاية شؤونهن ،،

فأيضاً جميل أن يطرح الرجل رأيه ،، فهو النصف الأخر من المجتمع ،، والمسألة برمتها لا تعدو عن نقاش اجتماعي ،، وطرح رؤى ،، فالتعصب للرأي ليس محمود هنا ،، وكذلك التشدد ومحاولة لي أعناق الحقائق ليس محمود هو الأخر ،، فهي قضية اجتماعية وأمر واقع يعايشه المجتمع ،، والهروب منه لا يحل القضية ،، بل مواجهته وبتركيز وتمعن في جميع أبعاده الاقتصادية والاجتماعية ،، وأثاره .. السلبية منها و الإيجابية ونحوه ،، هذا تصرف يحمد من الجميع ،،

[قلم صريح]

أخوي حمد :
صحيح , لكننا نحتاج فهم أن لا تكون النية مبيته في أن لا أخذ رآي و أجتهد في خط واحد فقط لكي يكون رآيي صح و فكرتي هي النافذه . ينقص النقاش عدم النفور و التقزز و الأفضل عدم الدخول في نقاش أكون مؤمن بفكرة معينة و لن أحيد عنها و لن أسمع غير صوتي و أحكم على الأخر بجهل و أبدأ بالتقليل من شخصه

[أبو حمـد]

نعم .. وأحسنت ،،


فقيادة المرأة للسيارة ،، المجتمع يتفق جميعاً أن لها سلبياتها ،، ولكن هل هذه نهاية المطاف ،، ثم يغلق الأمر .. !!

هناك قضايا اجتماعية عديدة ومشابهة ،، لم يوافق عليها المجتمع في حينه ،، لتهيبه منها ،، والجميع يعلمها ،، منها قضية تعليم الفتاة ،، بل أن الراديو كان قضية بحد ذاته في وقت مضى ،، وكان من يقبض عليه ولديه راديو يتعرض للمسألة وربما العقاب ومصادرة الراديو ،،

ثم بعد مضي الوقت ،، اكتشف المجتمع أن الراديو مجرد آلة وليست من عمل الشيطان ،، وأندفعوا لشرائه ،، وكذلك تعليم الفتاة .. وحينها اندفع الجميع لتسجيل بناتهم بالمدارس لتتعلم أمور دينها ودنياها ،، بل طالبوا الدولة فتح مدارس في قراهم ،،

وفق ما أعلمه ومنشور بمواقع الأنترنت ،، أن مجتمعنا .. هو المجتمع الوحيد في العالم الذي لا يسمح فيه بقيادة المرأة للسيارة ،، فمثلاً لماذا لا تناقش مسألة .. هل كل العالم الإسلامي والعربي على خطأ ،، ومجتمعنا على صواب .. !!

ثم النساء الأرامل والمطلقات والغائب زوجها ونحوه ،، ماهو الحل لظروفهن وحاجتهن لسائق ،، هل من الصواب استقدامهن لسائق أجنبي ولا يوجد رجل بالمنزل ،، لماذا لا تناقش مثل هذه المسائل الإجتماعية ،،

فالمسألة أخوي فيصل ،، لها أبعاد متعددة ،، وليس من العقل في شيء اصدار احدنا حكمه أن هذه المسألة من الغباء مناقشتها ،، دون التبصر في جوانب الموضوع ،،

مجتمعنا لم يعد ذاك المجتمع الصغير .. مجتمع القرية ،، خلال دقائق معدودة يصل الفرد منا لإطراف القرية ،، المجتمع أغلبه يسكن مدن مترامية الأطراف ،، فمثلاً مدينة الرياض يبلغ قطرها 120 كيلو متر .. هل تقارن بمجتمع القرية الصغيرة .. !! وكذلك الظروف الاجتماعية تغيرت ولم تعد تلك الظروف البسيطة ،، الأن هناك تعليم ومدارس متباعدة ،،

قضية السائق الأجنبي وتكاليفه الاقتصادية والاجتماعية ،، وما يعانيه مجتمعنا من عاداتهم السيئة ،، هل وجودهم سليم من الناحية الدينية والاقتصادية والاجتماعية ،، وهل ستستمر ظاهرة وجود السائق الأجنبي في المنزل ،، رغم مخاطره ومساوئه المعروفة والمنتشره بوسائل الإعلام ،، لعل أهمها الخلوة المحرمة شرعاً ،، وكيف يجيز ويتقبل المجتمع المسلم ذلك ،، ولماذا يدفن رأسه بالتراب عند طرح هذه النقطة بالذات ،، الا يعد ذلك هروب للمجتمع من مواجهة مشاكله الإجتماعية ،،


المسألة مناقشة وطرح رؤى ،، في قضية اجتماعية ،، ونحن جميعاً جزء من المجتمع ،، وجميل أن تناقش هذه المسألة ،، وبحثها بشكل جدي ومتزن بأبعادها المختلفة ،، وبحث أثارها السلبية والإيجابية ،،

[قلم صريح]

لا نعرف , أخوي حمد و لا يهينون الباقين, كيف نناقش , نحن نفرض ارأء , نحن نستكر على بعضنا البعض
رآي مخالف , و نظهر الوعي و في القلب غصة , خوف قاتل من لا شئ , تحذيرات تجعلك تتوقع المصائب , و الحل بسيط جداً , كلنا عيال قريه , كلمني بما افهم و تفهم و ليس كما تنقل و تحفظ , دراءاً للمفاسد , نُدخل الدين في التقاليد و لانخرج منها أبد الدهر , في السابق لا يجوز أن تركب إمرأة لموزين أو طيارة بدون محرم
و الأن سُمح بأكتشاف أن معها أناس أخرين في الطيارة فهي ليست خلوة محرمة و كذلك في الموزين عندما تكون معها إمرأة ثانية , هل تغير في الدين شئ , أم تغيرت المفاهيم

[لواء العز]

السلام عليكم
مناقشة في أمر منتهي .
سئمت أنا وصحبي الحديث عن المرأة أو حتى الإستماع إليها في أمر أصلاً منتهي ,
لن أقول عن هذا الموضوع شيء ,
بل أطلب من النساء بأدب بأن يذهبن إلى الأقسام النسوية و التربوية وفتح نقاشات تهمهم هناك ؛ فنحن بحاجة إلى بنات يستطعن أن يربين أجيالنا تربية سوية .

ربي أحمي أجيالنا من هذا الفكر .

[فهد القاسم]

فيصل : إن كنا سنتحدث بواقعية .. فمتيقن أن فتح المدارس للبنات وتعليمهن أمر يحل كثيراً
من التخلف والإنحلال ويبصر النساء بكل المخاطر والدسائس التي تُحاك فإن طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة ,

أم ترون أن النص القرآني يخاطب الرجال فقط ؟ إن كان كذلك فيمكن قول
أنه لا داعي لتعيم المرأة فالله لا يأمرها إلا بما فيه نفعها
وأن تعليمها سبب البلاء وبداية الكارثة حقاً !

قال الله : " يرفع الذين آمنوا منكم والذين أوتو العلم درجات "
قال الله : " وقل ربِ زدني علما "
قال الله : " قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " طلب العلم فريضة على كل مسلم".
وقال : " من يرد الله به خيرا يفقه في الدين "



إن الغاية التي خلق من أجلها الرجل وخلقت من أجلها المرأة هي تحقيق العبودية لله !
ولن يتحقق ذلك إلا بالعلم وطلبه , فكيف يكون ذلك حصرا على الرجال !

وقد قيل :
الأم مدرسة إذا أعددتها ... أعددت شعباً طيب الأعراق


أنَّـــا لنا بشعب طيب الأعراق وأمهاتهم جاهلات حبيسات المطبخ ؟


لقد نبغت النساء منذ عصر النبوة فكن عالمات علَّــم بعضهن الرجال وسجل التاريخ تلك العظمة , واولهن عائشة رضي الله عنها : قال هشام ابن عروة " ما رأيت أحداً أعلم بفقه ولا بطب ولا بشعر من عائشة " ’ تلتها نساء فضليات يطول المقام بذكرهن أمثال : زينب بنت العباس البغدادية كانت من اهل الفقه والعلم وكانت تحضر مجالس شيخ الإسلام ابن تيمية .


ولعله عُـلم من خلف نبوغ شيخ الإسلام بن تيمية إلا أمه ؟!


فهل كان علمهن وتعليمهن سبب لبداية الفساد ؟


هنا يمكن القول : إن بداية الفساد والتغريب هو إهمال العلم وجمعه لأجل الدنيا وترك تطبيقه ومتابعة الوالدين وتمثلهم القدوة الصالحة لأبنائهم حتى لا يتشربوا السوء في المدارس والجامعات , بل يمكن القول إن الجاهلة ساوت وربما فاقت المتعلمات بسبب التلفاز وضياع العلم والدين !

ونقول:
لولا نبذ العلم ولولا الإعلام و الإنفتاح على العالم وتشرب ما يحتويه من فساد بسبب إهمال راعي الأسرة وراعيتها لما وجدنا بناتنا وأبناءنا يتبجحون ويطالبون بالتبعية الغربية والجري خلف القاذورات حتى يُضطرونا الى البحث و التنقيب عن ماقد يقنعهم بالعدول عن مايريدون,

,



فلم يكن فتح المدارس والتعلم سبباً للفساد أو للإنفتاح على العالم
بقدر ما للتلفاز والشبكة العنكبوتية , والوسائل الإخرى ونشر الدشوش
على أسطح المنازل , بإشراف ولي المرأة .. من أثر سيء على الجاهلة والمتعلمة .



وبما ان تعلم المرأة وتعليمها حدث واقعي انتهى أمره وسبب الدمار ,لم يفد الأسف والندب عليه شيئاً, فبات خير لنا أن نحل المشكلات الراهنة " في تبجح بعض الرجال والنساء بالإختلاط والمطالبة بقيادة المراة للسيارة و و غيرها ,
والتي خلفها إهمال العلم والجري خلف التوافه من كليهما ".


" ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من حي عن بينة وإن الله لسميع عليم "
.

حمد : الحلول التي وردت في المقطع مجرّد أجتهاد شخصي من صاحب المقطع ولا يعني هذا أنها ستطبق غير أن الجهات المختصّه تعرف تعطي حلول أفضل من ألي ذكرها لكن ألي ذكرها مجرّد أجتهاد شخصي لا غير حتى أنا في بعض الحلول لا أوافقه .

وفي الأخير أنا مقصدي من المقطع أن ينتبهن الفتيات مِن مَن يطلبون التفتح والتبرّج في الدنيا بداعي الحريّه بدليل الداعيه لقيادة المرأه منال الشريف كاشفة عن وجهها في المقطع وهي تقول أفعلوا مثلي .

وفقكم الله لما يحب ويرضى

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز   السلام عليكم مناقشة في أمر منتهي . سئمت أنا وصحبي الحديث عن المرأة أو حتى الإستماع إليها في أمر أصلاً منتهي , لن أقول عن هذا الموضوع شيء , بل أطلب من النساء بأدب بأن يذهبن إلى الأقسام النسوية و التربوية وفتح نقاشات تهمهم هناك ؛ فنحن بحاجة إلى بنات يستطعن أن يربين أجيالنا تربية سوية . ربي أحمي أجيالنا من هذا الفكر .

وعليكم سلامُ ربي ورحمةٌ منه وبركاتْ :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد   الإشكالية هي أننا أحياناً نُريد إصلاح حال على أكتاف المؤامرة و التغريب , بالتبرير بأننا لولا الغزو الفكري لكنا أحسن حال الحبل متروك على الغارب لمجتمع ذكوري يرى أنه أكمل و أعقل و أدرك .

[العَربْ.]

-
أحبّ أن أُورِدَ أمرًا يهُمني أنّ من جَعل يرمي الكاتبة , و جميع الأراء بلا استثناء بشيءٍ من السّخف والهمجية والغباء, من حق الجميع إبداء رأيه مهما كان, ولا يحقّ لأي أحد إلجامه والتهجم و التحزّب, كما لك رأيك وقناعاتك, احترم نفسك و رأي غيرك.
ذلكَ جيزٌ, والجيزُ الآخر : أعلم عِلم اليقين أنكِ يا غسَق تشجبين كونهم قبضُوا عليها بتهمة ( عدم حمل الرخصة ) وليسَ القبض ذاته -فهي تستاهل هالرافضية-
في حين أنها لو حمَلت الرخصة لجاز لهذا ذلك; هكذا يجعلنا الإعلام نُفكّر بهذه الطريقة, فلا يصوغ لهم بأن يحاولوا إقناعنا بهكذا سبب.
حيثُ فهمت أبعاد كثيرة في حديثك من خلال مناقشتي لك بهذا الموضوع الليلة, و مما قد يكون صَعُبَ عليكِ إيراده بالشّكل ال تَقصُديه , فنتج عن ذلك إثارةُ حَنقٍ شَدِيدٍ عِندَ البَعض .

والشَّـاهدُ :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غسق   المهم: اذا كانت المشكله تتركز بسبب عدم حملها لرخصه بغض إمرأه ؟ فلا اعتقد انه سبب مقنع حقاً ..فلتقنعني بأن جميع الشباب الذين يجولون في الشوارع لديهم رخصه

بالمناسبة الموضوع تضخّم فوق اللازم يا جماعة .

[ضياء الفجر]

ممكن أقول ؟

الأغلبيه ليس لديها استعداد لتقبل وجهة النظر !
من الأساس لا تناقش ما دمت على رأي تشبثت به قبل طرحة للنقاش
,,

غسق الحقيقه وما فهمت منها انها ليست تريد ان المرأة تقود سيّاره
ولكن وان قادتها فهذا شيء راجع لها ولشخصيتها وتفكيرها وحاجتها
هذي هي رسالتها
غسق تستطيع الحديث وتعذرني ان كانت تتوقع حديثي تبريراً لها او وقوف بصفها
هي ليست محتاجة
لكن ن ح ن ( نحن) في مخنا فكره وبين عيونها نقطه ........ وش يشيلها عاد ؟

أختلف رأيها عنّي ؟
ما انقص بها او بـ دينها او رُشدها !! ولا اقذفها ولا ما حدث الآن
ان كان لي رأيي ، اترك قناعتها لمن يريد ان يقتنع

وابصم بأكبر عدد موجود بالكون .. غسق ان كانت قد أخطأت .. هي استفادت بعد هذه الردود المطوله .. بإستثناء من يضرب بالسياط

شكراً لكل من هو مؤدب (f)

[فهد القاسم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العَربْ.   - والشَّـاهدُ : بالمناسبة الموضوع تضخّم فوق اللازم يا جماعة .

تضخّم جداً جداً فوق اللازم وبقوّه

يمكن هذا يدل أن كل واحد يشوف أن الثاني على خطأ فادح وهذا ألي طوّل النقاش لين خرج خارج حدوده المعقول !

ولو أنّي ما شفت الردود لكن شفت النهايات والبدايات وعرفت أنه بياخذ مسار لا نهاية له والدليل عدد الردود مقارنة بغيره من المواضيع

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العَربْ.   - أحبّ أن أُورِدَ أمرًا يهُمني أنّ من جَعل يرمي الكاتبة , و جميع الأراء بلا استثناء بشيءٍ من السّخف والهمجية والغباء, من حق الجميع إبداء رأيه مهما كان, ولا يحقّ لأي أحد إلجامه والتهجم و التحزّب, كما لك رأيك وقناعاتك, احترم نفسك و رأي غيرك. *** أقول : البعض عندما لا يجد أو لا يملك منطق يسوقونه للتحليل و الإستنتاج لا نلومة إذا خرج عن خط الأدمية و أدب الخطاب على الجميع بلا إستثناء , و القافلة تسير .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   بالمناسبة الموضوع تضخّم فوق اللازم يا جماعة .

و الموضوع نبش ماكان مخفي فأسقط مترنح و أستقام به ثابت ,
وقت المحك تظهر الحقائق فتنكسر أواني فخار و يلمع ذهب .
أثاره ظهرت في جميع أرجاء المنتديات .
ظاهرة صحية أختي الفاضلة العرب