فضفضه .. أقلام

[وارث الطيب]

كحيلانه :
حتى وإن يكن .. المهم أن لا نفتح أبواباً لتبرير ..
وربي يخلي لك والديك ويحفظك

[هدوءٌ مبهم!]

الله يجزاك خير أخي وارث الطيب أفدتنا بارك الله فيك

[أعتدال]

متابعه

[وارث الطيب]

ابن الأفاضل /// اعتدال ... أشكر لكم هذا العبور النور


__________





امتداد الحزن في لون الغروب
_______ والشفق غنّا تقاسيم الأسى

عندما ينفيك الوطن داخل أسواره / ستعلم حينها أنك في منفي
وأن الوطن على الحقيقة ماهو إلا عينٌٌ تفهم عينيك الحزينتين


ضمني بشويش ها الدنيا تعب
________ ضمني ولهان واحضانك ربوع










.

[وارث الطيب]

في عالم السياسة لايوجد عداوة دائمة ولا محبة دائمة
فصديق الأمس قد يكون عدو اليوم ...

لذا أقول : قد نضظر أحياناً لمصافحة اللئام والحمقى ونبتسم بتجهم ونأخذ معهم
صورة تذكارية مزيفة

إذاً صدق المثل الياباني : ( لايمكن أن نقف دائماً في هذا العالم دون إنحناء )

قد يفهم من هذا كله أنني أدعو للإنهزامية :

دعونا نكون واقعيين أكثر منّا مثاليين .. فلاوجود للمثالية إلا في خيالاتنا

هي دعوة حقيقية بأن نتحسس الأرض ولكن لتكن أعيننا نحو السماء

مجرد عبث وفضفضة .. لكني أعنيها بكل تأكيد

[كحيلانة]

عندما توقف متأملاً وجد نفسه وحيداً في قلب طريق طويل ,
بدا عليه الذهول والإحباط وقرر انهاء مسيرته ,
لقد سبقوني ... لقد تركوني ,
تقوقع وأسند رأسه المهموم بين ركبتيه يندب حظه العاثر ,
وفجأة بلا مقدمات ,
أقبلت حشود الناس من الخلف وأبصارهم لا تتجاوز الأفق البعيد ,
كان يسمع صوت أنفاسهم اللاهثة إلى المستقبل المجهول وهم يتخبطونه ,
ويشعر بخشونة نعالهم البالية على جسده ,
وحين لم يتبق منهم سوى صدى وقع الأقدام ,

أدرك أنه لم يكن إلا ... " في المقدمة ".

[مداءات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وارث الطيب   في عالم السياسة لايوجد عداوة دائمة ولا محبة دائمة فصديق الأمس قد يكون عدو اليوم ... لذا أقول : قد نضظر أحياناً لمصافحة اللئام والحمقى ونبتسم بتجهم ونأخذ معهم صورة تذكارية مزيفة إذاً صدق المثل الياباني : ( لايمكن أن نقف دائماً في هذا العالم دون إنحناء ) قد يفهم من هذا كله أنني أدعو للإنهزامية : دعونا نكون واقعيين أكثر منّا مثاليين .. فلاوجود للمثالية إلا في خيالاتنا هي دعوة حقيقية بأن نتحسس الأرض ولكن لتكن أعيننا نحو السماء مجرد عبث وفضفضة .. لكني أعنيها بكل تأكيد

أعلم خصوصية هذه المساحة وقداستها بالنسبة اليك,
لكنها شطحةٌ وفصلة <انعدت من فصلاتك..!

وحكم من أحكام السيدة العزيزة (لقافة)..!

الانهزامية يا سيدي الفاضل انهزام وانهدام (الذات فقط)..!
أن تكون سياسياً (واقعياً) أو قابل للانهزامية (الشكلية)
فأنت تحاول خلق توازن مابين (المثالية الجميلة ذات الابعاد الاجمل)
وبين الواقعية العملية التي تخدم المصلحة العامة..!

أما الصور.. (كل) الصور زائفة مزيفة من حولنا حتى نحن امام انفسنا..!!!

شكراً لك ,,

[وارث الطيب]

إلى أصدقائي اللئام مع التحية


تعبت من الصداقة كلّ ما أبني يطيح جدار
______ ارمّم ما بقى منها ويبقى صاحبي مايل


تعشّمت الغيوم السمر حسبت إن الصدور انهار
_____ مشاعر وسم تستنبت بقايا عمري الزايل


كذا يعني تجف احلاميَ الخضرا تصير اقفار
____ هبايبها سموم القيض وعيني بالسما اتخايل





.


رفقاء الحرف // كحيلانه .. نورة .. سأعود بالتعليق بإذن الله



.

[وارث الطيب]

.
ممنوع من الصرف

سأقهر الأغلال واعتق روحي من وثاقها / أحتاجُ أن أكسر جدران الوهم
أنا أملك الكثير وأستيطع أن أصرخ بكل ثقة وأقول : ها أنـــــا ليس من حق
أحدٍ أن يتجاوزني دون أن يشير إليّ ويقول : هو ذا / أنت .. رغماً عنكم
سأجعلكم تتحدثون عنّي بضمير الحاضر وأنا غائب وباالفاعل وأنتم المفعول بكم
حتماً سأكسر وجه الغبش لأظهر الحقيقة كما هي : ليس لكم أن تجعلوني
منصوب بالفتحة الظاهرة على أنفه .. آن لي أن أملك زمام الحديث وأنتم كلكم
تتمحورون حولي لاحديث لكم إلا من بعدي / فأنا سئمت الاستماع لتفاهاتكم
فصلة : هذا الإنسان نرجسي جدا و براسه حب ما انطحن .. وش يبي
أنا لا أدري !! لكنّي بالتأكيد أعني
لا يتبع ...







.

[وارث الطيب]

شكرا لأعدائي
حديثكم الأسود حولي يبرهن لي أنني أعني لكم شيئاً ويؤكد لي
عقيدة ورثتها من التأريخ بأن لكل ناجح يوجد محبين وبعددهم
مبغضين وناقمين وحسدة
المهم تأكدت بأنني ( ناجـــــح )

ولست أملك أن أحرمكم من لذة موائد الغيبة

فشكراً أعدائي

[وارث الطيب]

حتى الآن لازلت أفكر كيف سولت نفسك قتلي [ بدم بارد ]
كيف استطاعت نفسك أن تئدني وأنا حيٌ أتنفسك ..
لماذا لم تظنَّ بنفسك كــ ظنّك بي
ياآآآآه كم أنت مخذول

[وارث الطيب]

[align=CENTER][table1="widt95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]بؤس وتعاسة وحفنة حزن





تعيس جداً والمدى سكّة ظلام
__________ وحدي أعاني والأماكن غايبه

والحنين اللي خنقني ماينام
__________ حابس أنفاسي وعيني شاحبه

كل ضحكة اختفت وسط الزحام
_________ كن روحي وسط حزني راهبه

ليت لي جنحان يا سرب الحمام
_________تاخذيني وين كنتي ذاهبه [/align]
[/cell][/table1][/align]

[وارث الطيب]

[poem=font=",6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

أكفّن الحزن في صدري ويتنفس = آهات هذا الزمان اللي رحل دوني
أتعبتني يا بقايا الواجم الأخرس = صمتك يزيد الضجيج اللي ملا عيوني[/poem]






.

[طالبة المعالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   شكرا لأعدائي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   حديثكم الأسود حولي يبرهن لي أنني أعني لكم شيئاً ويؤكد لي عقيدة ورثتها من التأريخ بأن لكل ناجح يوجد محبين وبعددهم مبغضين وناقمين وحسدة المهم تأكدت بأنني ( ناجـــــح ) ولست أملك أن أحرمكم من لذة موائد الغيبة فشكراً أعدائي

مادامو ا المعادين لنا بهذه الأوصاف يكسبوننا النجاح
ونصعد على اثرهم القمم فلا أذهب الله عنا الأعداء

عداتي لهم فضل علي ومنة.
............ فلا أذهب الرحمن عني الأعاديا
هم بحثوا عن زلتي فاجتنبتها.
...........وهم نافسوني فأكتسبت المعاليا

بوركت أخي الفاضل وارث الطيب دمت بتميز ورقي فكر ..

[وارث الطيب]

دروس مفيده و ممتعة إقرووها و استفيدو ( بئس أمة لاتقرأ )

الدرس الأول

دلف رجلٌ إلى حوض الاستحمام في الوقت الذي غادرته زوجته.
رن جرس الباب فسارعت الزوجة لتغطية جسدها بمنشفة وهبوط السلالم.
كان الطارق هو جارهم الذي ما أن رأى الزوجة حتى قال:
- سأمنحكِ 800 دولار لو نزعتِ عنكِ هذه المنشفة!
فكرت الزوجة للحظة،ثم خلعت المنشفة.
تأملها الجار قليلاً ثم نقدها 800 دولار.
بعد ذهابه،صعدت الزوجة إلى الطابق الأعلى فبادرها زوجها بالسؤال:
- من كان الطارق؟
- إنه جارنا بوب.
- هل ذكر لكِ شيئًا عن الـ800 دولار التي استدانها مني؟

مغزى القصة
حرصك على تزويد شركائك بأرقام الإيرادات والمدفوعات
قد يقيك مغبة (الانكشاف) أمام المنافسين.

الدرس الثاني
عرض قسٌ على راهبة أن يصطحبها بسيارته من الدير الذي يقطنان فيه إلى الكنيسة.
وما أن انطلقت المركبة بهما حتى وضع القس يده على ساق الراهبة التي بادرته:
- يا أبونا! هل تتذكر المزمور 129؟
أعاد القس يده إلى عجلة القيادة.ولكنه سرعانما وضعها على ساق الراهبة مجددًا.
- يا أبونا! أُذكِّرك بالمزمور 129!
- المعذرة .. المعذرة.لن أعيدها ثانيةً.كم هي خطّاءةٌ هذه النفس البشرية.
وصلا إلى الكنيسة.رمقت الراهبة القس بنظرة مؤنبة وأطلقت تنهيدةً آسفةً ثم نزلت.
دلف القس إلى الكنيسة وفتح الكتاب المقدس فوجد في المزمور 129:
'واصل السعي.حقق ما تصبو إليه.ابلغ منتهاه.ستنال المجد'.

مغزى القصة
إن عدم إحاطتك بتفاصيل عملك من شأنه أن يُفوّت عليك فرصًا ذهبية.

الدرس الثالث

حانت ساعة الغداء في المتجر فذهب البائع والمحاسب والمدير لتناول الطعام.
في طريقهم إلى المطعم مروا ببائع خردوات على الرصيف فاشتروا منه مصباحًا عتيقًا.
أثناء تقليبهم للسلعة،تصاعد الدخان من الفوهة ليتشكل ماردٌ هتف بهم بصوتٍ كالرعد:
- لكلٍ منكم أمنيةٌ واحدة.ولكم مني تحقيقها لكم.
سارع البائع للهتيف:
- أنا أولاً! أريد أن أجد نفسي أقود زروقًا سريعًا في جزر البهاما والهواء يداعب وجهي.
أومأ المارد بيده فتلاشى البائع في غمضة عين.عندها،تقافز المحاسب صارخًا:
- أنا بعده أرجوك! أريد أن أجد نفسي تحت أنامل مدلكةٍ سمراء في جزيرة هاواي.
لوّح المارد بذراعه فاختفى المحاسب من المكان.وهنا حان دور مديرهم الذي قال ببرود:
- أريد أن أجد نفسي في المتجر بين البائع والمحاسب بعد انقضاء استراحة الغداء.

مغزى القصة

إجعل مديرك أول المتكلمين حتى تعرف اتجاه الحديث.

الدرس الرابع

رأى أرنبٌ صغير نسرًا مسترخٍ في كسل على غصن شجرةٍ باسقة.

قال الأرنب للنسر:
- هل استطيع أن أفعل مثلك وأجلس باسترخاء دون عمل؟
- بالطبع يا عزيزي الأرنب.
استلقى الأرنب على الأرض وأغمض عينيه في خمول ناسيًا الدنيا وما فيها.
مر ثعلبٌ في المكان.وما أن شاهد الأرنب متمددًا حتى قفز عليه والتهمه.

مغزى القصة
لا يمكنك الجلوس دون عمل ما لم تكن من (الناس اللي فوق)!

الدرس الخامس
كانت البطة تتحدث مع الثور فقالت له:
- ليتني استطيع بلوغ أعلى هذه الصخرة.
- ولم لا؟ (أجاب الثور) يمكنني أن أضع لكِ بعض الروث حتى تساعدك على الصعود.
وهكذا كان.
في اليوم الأول،سكب الثور روثه بجوار الصخرة فتمكنت البطة من بلوغ ثلثها.
وفي اليوم الثاني،حثا الثور روثه في نفس المكان فاستطاعت البطة الوصول لثلثي الصخرة.
وفي اليوم الثالث كانت كومة الروث قد حاذت قمة الصخرة.
سارعت البطة للصعود،وما أن وضعت قدمها على قمة الصخرة حتى شاهدها صيادٌ فأرداها.

[align=right]

مغزى القصة

يمكن للقذارة أن تصعد بك إلى الأعلى.ولكنها لن تبقيك طويلاً هناك.

الدرس السادس

هبت رياح ثلجية على بلبلٍ صغير أثناء طيرانه فهوى إلى الأرض متجمدًا.
رآه حمارٌ عطوف فأهال عليه شيئًا من التراب ليدفئه.
شعر العصفور بالدفء فطفق يغرّد في استمتاع.
جذب الصوت ذئبًا فبال على التراب ليطرّيه حتى يتمكن من الظفر بالبلبل.
وبعد أن استحال التراب وحلاً،انتشل الذئب البلبل وأكله.

مغزى القصة
1) ليس كل من يحثو التراب في وجهك عدوًا.
2) ليس كل من ينتشلك من الوحل صديقًا.
3) حينما تكون غارقًا في الوحل،فمن الأفضل أن تبقي فمك مغلقً

ــــــــــــ

[/align]

من أميلي لكن بربكم أيُّ قصة أعجبتكم .. علقوا عليها
بالنسبة لي اعجبتني قصة البطة والثور تشبه واقع الكثير
من عالم المشاهير المزيفين بدون تحديد