- أبجديّـةُ المَطر.

[ملآمح خجلى]

ذُهـوول .!
دمــووع =( ..
ومــزيدٌ من ألـم .!
ربــآآآه بُثَّ في قلوبنآ مـزيـدـًا من قُوّة .!
فحيـآتنآ مليئة بصدمـآت موجعه =( ..

(...ر...)

فليستأنف المطـر هطـوله .!

[العَربْ.]

-

رياحُك تجري عبر الشمَال وأنا جنوبًا, كيف تقول أنَّك اشتقت؟
هل كانت تعمَل مضخّات الشُّوقِ فيك هذا المسَـاء؟
يا للبُعدِ, للشَقاءِ, للحسرَة!
ها تستعجلنِي وأنت تعلم كم أنِّي أعشقُ الهوينَا

اقتَربْ مِيلاً فقط.. لم أعُد أحزنُ بسهولة.

التَـالي : [ ز ] .
-

*ملامح خَجلى, كم كُنت أتمنّى أن يتواصَل الإغداق مِنكم. والله!
شُكرًا لاجتِثَـاثهِ. f

[قلم صريح]

زدني
لهيباً فما زال تحت اظلُعي حطب
و لا تلطف بها كما انت فانا لا يُهلكني منك
هز

و فتفت من اشواقي ماتشاء و استطب
فانا قد ابدو صلبا قاسيا للأسود
و بنعومتك ارتاب و كل مافيني
نز
****

التالي حرف السين في البداية و النهاية

[العَربْ.]

-

سقيمٌ قلبي هذا الصباح
أشعرُ وكأنَّمَا الأرضُ عليهِ قد ضاقت!
حديثك كان موجع!
وكُنت أحسِبُ لحرفِك ألفَ حسابٍ, وكُنتُ لا أقوَى على نزفهِ ويستهويني, وكنتُ أمضي إليهِ ركضًا فيشمَلني.. هُو دافئ!
هَا أحاول أن أخضِّب قلبي, لئَّلا يقع فيه.. يا لليأس!

التالي : [ ش ] .
-

أستاذ فيصل, لكَ الشُّكر أيضًا لاجتثَاثِ هذا القانون المُندفن

تنازلت عنه من أجل التفاعل, و إن أردتم ليستمِر و أثق بكرمِ الجميعِ حياله, جدًا.

[قلم صريح]

شريان الحياة يتدفق
حتى و إن اراد العذول
و من سمه رش

انت الوريد و انا قلبي
فيك الصعود ومنك النزول
و احساسي لك هش

انت الطبيب و علتي
فيك دواء همي الكسول
كعشب يقاوم قش
**
ص

[ملآمح خجلى]

.
.
.
.
صَمَـتَ الّليْلُ مُـرْهِفَـًا سَمْعَهُ لِلْأَنِيْنِ
حَـدَّقَ مُبْهَـرَـًا وَتَحَدَّرَ الدَّمْـعُ أَلَمَـًا !
فَقِيرٌ ..!
لَآيَمْلِكُ سِوَى أَسْمَآلَ الْفَقْرِ وَتَجَآعِيدٌ خَطَّهَآ الزَّمَـآنُ عَلَى جَبِيْنِه !!
يَ رَبّ كُـنْ عَوَنـًا لِإِخْوَآنِنَآ الْفُقَرَآءِ =( ..

حبيبنآ( ض ) ..

[قلم صريح]

ضاعت مجاديف اللقاء
فتاه قارب مواعيد
الوفاء
و توقف الركض

فاصبح البحر بلا جدوى
و اصبحت ابحث عن
الساحل و المرفئ
بين سماءٍ و ارض

كي اعود كما كنت
بعد الشقاء
اتلمس مني

بعضي البعض

ط

[ملآمح خجلى]

.
.
.
طَـآلَ لَيْلُ السُّهَآدِ .!
وَبِحَآرُ الْفَقْدِ فِي مَدٍّ وَجَـزْرٍ مُسْتَمِرَّيْنِ ..
يَآمَنْ سُجِّيَ جَسَـدُكَ تَحْتَ التُّـرَآآآبِ
هَـلْ مِــنْ إِطْلَآلَةٍ بِوَجْهِكَ الصَّبُوحِ ، تُعِيدُ أَحْلَى الذِّكْرَيَآتِ ؟!
هَـلْ مِـنْ قُبْلَةٍ تُبَعْثِرُ بِهَآ أَوْرَآقَ الْحَنِينِ ؟!
وَحِضْنٌ تَكْسِرُ بِهِ قُيُـودَ الْخَـْوفِ وَالْأَلَمِ ؟!
وَامْتَـدَّ الْبَحْرُ لِيَمْحُوَ مَآ رَسَمْتُ مِنْ آمَآلٍ !!


..

(ظ) ~

[قلم صريح]

الفاضلة ملامح خجلي :
رائعة بحق و لكن الشرط ان الحرف الاول في الخاطرة هو الحرف الاخير فيها
بارك الله فيك.. طال ...

[رنا ()]

.

ظلامٌ أخشاه وأمواجُ وداعٍ تتلاطم
وأشرعةُ خوفٍ تتمزّق
ونداءات لاترحم من خلف تلك
الجُزر الموحشة تخترق أُذناي !

يارب لاتقُل لها كُوني =(

* ع|

أُستاذنا فيصل:
منك السماح فـ بالنسبة لي أراها صعبه =(

[قلم صريح]

يارب لاتقُل لها كُوني
و لا تجعلها لي حظ

[قلم صريح]

عاشت كخيوط العنكبوب
تتماسك و تقسى كلما مر علينا الزمن
اُراقبها بألم العجز
فأنا لا استطيع
الحِــرَاك ,, فقد ارهقني
منها تشابك الوعود
فكلما اخلفت ابتسمت
و قالت " انا معك حتى و إن
كُل وعدٍ ضاع "
غ

[رنا ()]

.
ساعتها ماتخطر على البال والمشتكى له سبحانه ..

نحاول بإذن الله ,
بارك الله فيك ..

[العَربْ.]

-
لا تخرجُوا عن مسَار الأبجديّة يا جمَـاعة ()
و امضُوا إلى حيثُ اشترطنَا , و ليكُ ذلك تحدٍ بيننا ;)
و لنُكمِل بـ -الغينِ - :
-

غلوّي فيك حينَ تسوقني قدماي إليكَ, ما كانَ قسرًا.
وتعلمُ أنَّ ازدحَامي بالآخرينَ يعني أنَّ فقدكَ يتفشّى, وكنتُ لا أحبّ.
إليكَ عنّي, فمهمَا حاولتُ الهروب فإني سلاهبٌ إليكَ, و إن تكُ إليَّ باغٍ.

-

التَّالي : فَ ,

[رنا ()]

.
.
أحببت أن أعود للأبجديّة كما كُنت في السابق
ولكنّ الشرط عائِق أمامي , لِذا عُذراً اُعلِن انسحابي ,

وإن كان واستطعت فـ لن ابخل بإذنه تعالى ,
امتعونا واتحفونا بما لديكم أنتم بارك الله فيكم جميعاً ..