- هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:

[نورالشمس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   تنوين النصب يكون على الحرف الذي(السابق) يسبق ألف التنوين ... وكل تنوين نصبٍ تلحقه الألف إلا في أربعة مواضع : . الاسم المنتهي بتاء مربوطة، مثل : مدرسة، طالبة. . الاسم المنتهي بألف لينة، مثل: فتى، عصا. . الاسم المنتهي بألف مهموزة، مثل: خطأ، ملجأ. . الاسم المنتهي بهمزة قبلها ألف، مثل: جزاء، فداء. ففي كلمة ( دائمًا ) التنوين على الميم ثم تأتي الألف ...

لله درك ...
ما أسرعك بالتصحيح !!!!!!!

هاك رغيفي ....

فطنة القاضي

حكي أن رجلين تخاصما عند أحد القضاة فكان يدعي أحدهما أن الآخر عبده والآخر ينكر ذلك، فسأل القاضي المدعي ما اسم الغلام ؟
فقال: اسمه ميمون،
ثم سأل الغلام عن اسمه؟ فقال: هو يكذب علي واسمي عبد الله.
فأمرهما بالجلوس، ولهى عنهما ساعة واشتغل بغيرهما،
ثم نادى يا ميمون
قال المنكر: لبيك،
قال: أطع مولاك

[شموع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   تنوين النصب يكون على الحرف الذي يسبق ألف التنوين ... وكل تنوين نصبٍ تلحقه الألف إلا في أربعة مواضع : . الاسم المنتهي بتاء مربوطة، مثل : مدرسة، طالبة. . الاسم المنتهي بألف لينة، مثل: فتى، عصا. . الاسم المنتهي بألف مهموزة، مثل: خطأ، ملجأ. . الاسم المنتهي بهمزة قبلها ألف، مثل: جزاء، فداء. ففي كلمة ( دائمًا ) التنوين على الميم ثم تأتي الألف ...

فهمـت ، الحمدلله . .
أعدت ترتيب الجملة قبل أن (أقتبسها) . .


، ، ،

ولكـم هذِه :

وقع بين الأعمش وزوجته وحشة ،

فسأل بعض أصحابه من الفقهاء أن يرضيها ويصلح مابينهما .
فدخل إليها و قال : إن أبا محمد شيخ كبير فلا يزهدنك فيه عمش عينيه ، ودقة ساقيه ، وضعف ركبتيه ، وجمود كفيه .
فقال له الأعمش : قبحك الله ، فقد أريتها من عيوبي مالم تكن تعرفه.

[العَربْ.]

-
عجيب! .. ما بالكم قلبتموا الإبتسامَ إلى صيداتٍ ؟
هنالك بُقعةٌ هُيّئت من أجلِ ما تهذونَ بهِ وفتحت بابها على مِصراعيهِ , أَفرددتموهَا ؟
-

[أبوإبراهيم الشويعر]

خخخخخخخخخخخخخخخخخ
لا تجعليني أبحث يا شموعة ففي ورقتكِ صيدٌ وأرغفةٌ ومرتعٌ .

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العَربْ.   - عجيب! .. ما بالكم قلبتموا الإبتسامَ إلى صيداتٍ ؟ هنالك بُقعةٌ هُيّئت من أجلِ ما تهذونَ بهِ وفتحت بابها على مِصراعيهِ , أَفرددتموهَا ؟ -

عليكِ بهاتين الغيداوين ـ نور الشمس وشموع ـ كلما رددتهما إلى المخبز تنكصان ...

[شموع]

عذرًا يا ( عربنا ) . .
لكِ أن تدلينا على ما تقصدين !

أبا إبراهيم . .
نتعلم منك ، فلنذهب لما تقصد ( العَربْ ) . .

، ، ،

جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذا دعابة – وقال:إني تزوجت امرأة و وجدتها عرجاء, فهل لي أن أردها ؟ فقال إن كنت تريد أن تسابق بها فردها!

[العَربْ.]

-
مادامَ أنّ ذلكَ سيجتثّ اهتمامكم لإرتيادِ القسم كثيرًا - فحيهلا - وإن كانَ ما أوردتم بعيدًا عن المكان المعنيّ , لا شيءَ يُشبهُ سعادتي في أعينكم حينَ مجيئكم ولو خطأً .
-


إليكم هذه الأقصوصة ال قد تتحوّل إلى روايةٍ :
يُحكى أن امرأةً أتت لترسمَ سعادةً وتُذيقنا من رغيف ابتسامها , فتآمرَ عليها ثلاثةٌ وجاءها القصفُ من فوقها ومن أسفل منها ..!
ولسانُ حالها يقول : " ياجبل ما يهزّك ريح ياجبل ما يهزّك ريح... "
استمرّ القصف حتى أتى الفرج من الله بإرسالِ أخرى أخمدته من حيثُ لا تعلم
فلمحت ذلك واحدةً يبدأ اسمها بحرف العرب ولم تصدّق خبرًا حتى تُشيدَ بما فعلت وتشكرها على ما فعَلت .
ما لبثت قليلاً إلا وتُشعل الحَرب هذه - الأخرى - أيضًا من حيثُ لا تعلم
حيثُ إنه لم يتبقّى من القاصفين إلا قاصفٌ واحدٌ فقط لم يكلّ....
بقيّة الحكاية سأرويها إذا سلّموا على بعض .. ترقّبوا .
-

[شموع]

و فجأة أحبت إحداهنّ هذا القسم حبًا جمًا . .
لأنها تحب لغة الضاد ولا تتقنها ، و وجدت هنا بيئةً مناسبةً لنمو هذه المحبـة و إتقانها . .

فهنيئًا لها هذا الكنز العظيم .

، ، ،

شوهد مؤذن يؤذن و هو يتلو من ورقة في يده .
قيل له أما تحفظ الآذان ؟
فقال: اسألوا القاضي .
فأتوا القاضي : فقالوا السلام عليكم ، فأخرج القاضي دفتراً وتصفحه و قال : و عليكم السلام .

[عبدالله الغانم]

الخليل الفراهيدي معروف أنه من ابتكر علم ( العَروض ) وهو علم يُعنى بأزوان وبحور الشّعر . .
فيُقال : أن الأصمعي لزم الخليل فترة من الزمن يريد أن يتعلّم منه ( العَروض ) فكان كلما حاول ( فشل ) !!
أو لم ينجح . .
فرأى الخليل حرص الأصمعيّ - وكان الفراهيدي رجلاً ذكيّاً - وفي نفس الوقت راى عجز تلميذه ، وأنه يشغل وقته في أمر لا يجيده ..
فكتب له مرّة يختبره وينصحه . .
يا أصمعي .. زنِ البيت التالي ومن أي بحور الشعر هو !:
إذا لم تستطع شيئا فدعه : : وجاوزه إلى ما تستطيع

فعرف الأصمعي مقصد أستاذه .. فانصرف يتعلّم اللغة العربيّة حتى اصبح إماماً في اللغة !

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الغانم   الخليل الفراهيدي معروف أنه من ابتكر علم ( العَروض ) وهو علم يُعنى بأزوان وبحور الشّعر . . فيُقال : أن الأصمعي لزم الخليل فترة من الزمن يريد أن يتعلّم منه ( العَروض ) فكان كلما حاول ( فشل ) !! أو لم ينجح . . فرأى الخليل حرص الأصمعيّ - وكان الفراهيدي رجلاً ذكيّاً - وفي نفس الوقت راى عجز تلميذه ، وأنه يشغل وقته في أمر لا يجيده .. فكتب له مرّة يختبره وينصحه . . يا أصمعي .. زنِ البيت التالي ومن أي بحور الشعر هو !: إذا لم تستطع شيئا فدعه : : وجاوزه إلى ما تستطيع فعرف الأصمعي مقصد أستاذه .. فانصرف يتعلّم اللغة العربيّة حتى اصبح إماماً في اللغة !

يَــعّــنِــــي وشْ قَـــصْدُكَ يَـــعْـــنِــي !!!!

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العَربْ.   - مادامَ أنّ ذلكَ سيجتثّ اهتمامكم لإرتيادِ القسم كثيرًا - فحيهلا - وإن كانَ ما أوردتم بعيدًا عن المكان المعنيّ , لا شيءَ يُشبهُ سعادتي في أعينكم حينَ مجيئكم ولو خطأً . - إليكم هذه الأقصوصة ال قد تتحوّل إلى روايةٍ : يُحكى أن امرأةً أتت لترسمَ سعادةً وتُذيقنا من رغيف ابتسامها , فتآمرَ عليها ثلاثةٌ وجاءها القصفُ من فوقها ومن أسفل منها ..! ولسانُ حالها يقول : " ياجبل ما يهزّك ريح ياجبل ما يهزّك ريح... " استمرّ القصف حتى أتى الفرج من الله بإرسالِ أخرى أخمدته من حيثُ لا تعلم فلمحت ذلك واحدةً يبدأ اسمها بحرف العرب ولم تصدّق خبرًا حتى تُشيدَ بما فعلت وتشكرها على ما فعَلت . ما لبثت قليلاً إلا وتُشعل الحَرب هذه - الأخرى - أيضًا من حيثُ لا تعلم حيثُ إنه لم يتبقّى من القاصفين إلا قاصفٌ واحدٌ فقط لم يكلّ.... بقيّة الحكاية سأرويها إذا سلّموا على بعض .. ترقّبوا . -

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشموع   و فجأة أحبت إحداهنّ هذا القسم حبًا جمًا . . لأنها تحب لغة الضاد ولا تتقنها ، و وجدت هنا بيئةً مناسبةً لنمو هذه المحبـة و إتقانها . . فهنيئًا لها هذا الكنز العظيم .

وتقديرًا لهذه المشاعر رأى القائدُ الهمام ُ أن يسحب جيشه ويجعل ساحَ المعركةِ روضةً غناء بالفكر والأدب والقصص إذ لا طاقة للغيداوات بي ـ القائد الهمام ـ و بجنودي ...
وبذا حلَّ السلامُ وكان الوئامُ وعدنا إلى مابه من الصفحةِ يُرام ، ورددت العرب : ( يا سلام يا سلام ... خلوا الكهل ينام ... نعطه فريخ الحمام ... نكذب نكذب يا حمام... خلوا الكهل ينام )

[أبوإبراهيم الشويعر]

لم تقتصر سخرية الجاحظ على نفسه فقط بل تعدت ذلك إلى غلامه ... ومما يذكر أنه
حضر قومٌ إلى الجاحظ فخرج إليهم غلامه فسألوه عن سيده فأجابهم : إنه في الدار .
فقالوا له : وماذا يصنع؟
فرد قائلاً : إنه يكذب على نفسه .
فقالوا له : وكيف ذلك ؟
فقال: إنه ينظر في المرآة مليًّا ثم يقول : ( أحمدك ربي أن صوَّرتني جميلاً ) .

[سمو الأمير]

"وكفى الله المؤمنين القتال"
أما أنا فلا طاقة لي في حربٍ كهذه ، فأرغفي تترى والجياع كُثر ..
وقد سميتُها حرب " ذات القرنين "

- سيدتي العربْ هل استعرتِ بروايتكِ شي من الاسرائيليات ، المُقاتلون كانوا إثنان وليسوا ثلاثة ، فالثالثُ كانت أرغفه طائشة مذبذب لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء .. طاله ماطاله من هذه الأرغف والحرب خدعة و سجال ..
وأني أسأل الله أن يوقعني في حربك ، فغنائمك حمر النعم ، وأرغفكِ حلم لأهل الصفة ، والحرب معكِ سلام في سلام

[شموع]

صلام عليكم يا أباسالح !
عن بكر الصيرفي ، سمعت أبا علي صالح بن محمد [ الملقب جزرة ] قال دخلت مصر فإذا حلقة ضخمة ، فقلت : من هذا ؟
قالوا : صاحب نحو . فقربت منه ، فسمعته يقول : ما كان بصاد جاز بالسين. فدخلت بين الناس ، وقلت : صلام عليكم يا أبا سالح ، سليتم بعد ؟ فقال لي : يارقيع ! أي كلام هذا ؟ قلت : هذا من قولك الآن. قال : أظنك من عياري بغداد ؟! قلت : هو ماترى . .

[أبوإبراهيم الشويعر]

صلم لنا ذوقكِ ونقلكِ ...^ــــ^
سحيح سحيح يا أم سالح ...صتكونين نحويةً بغداديةً صامقةً راصخةً في النحو والسرف ...