تعالوا لنلهوَ و نلعب ...

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــرور   هههههههههههه ابو ابراهيم يوافقني في هالنقطة ..

دام أنتِ و أبو إبراهيم اتفقتوا ما لي إلا الرضا.

[غـــرور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   دام أنتِ و أبو إبراهيم اتفقتوا ما لي إلا الرضا.

يعني التفاق مع نفسي انا مايكفي يارحال

جاري فتح ملف هوشة جديدة .. جاري الفتح ...

[أبوإبراهيم الشويعر]

لكن ليكن القشر بأبيات شعر لنستمتع بمطاحنات شعرية بين رحَّال و غرور .
لا أوصيك يا رحَّال خل نظهر مواهب غرور الشعرية ...
و اللي يبي ترميم أنا حاضر يا غرور .

[غـــرور]

رحال نزل ابياتك تراني ناسختهن ومن خوفك مانسقتهن
اعترف بالهزيمة من الأن احسن لك .

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــرور   يعني التفاق مع نفسي انا مايكفي يارحال جاري فتح ملف هوشة جديدة .. جاري الفتح ...

الإتفاق مع النفس جميل جداً ،،، هذا يعني أن الإنسان وصل لمرحلة الرضا.
ثم أنه متى إتفقت الرؤى تأكد الحكم ، لذا فالقبول هو النتيجة.

كان ودكْ بالـهــواش=فالأمرْ أمـر(ن) يـســر
جهزي قطنكْ و شاش=جيتك اركض مستشر

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــرور   رحال نزل ابياتك تراني ناسختهن ومن خوفك مانسقتهن اعترف بالهزيمة من الأن احسن لك .

الأبيات نزلتهن ،،، و أنا أستخدم الفايرفوكس ، و الصندق الماسي هنا غير متوافق معه ،
و مافيني حيل أفتح الأكسبلورر.
بعدين الهوشة ما بعد بدت إلى ها الحين.!

[غـــرور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   لكن ليكن القشر بأبيات شعر لنستمتع بمطاحنات شعرية بين رحَّال و غرور . لا أوصيك يا رحَّال خل نظهر مواهب غرور الشعرية ... و اللي يبي ترميم أنا حاضر يا غرور .

تسلم أخوي أبو ابراهيم .. ماقصرت بالأوله تقصر بالتالية ..

لكن بودي أن يكون الحظور والمشاركة من الجميع
ودق ,حمد ولد ابو حمد ,لواء العز ,وفقيدت امها التي وعدتنا بالمشاركة ومن ثم لم نراها الى هذه اللحظة ..

وقلتها ذات يوم هنا .. شيطان شعري لا يحظر الا في موضع واحد ..
اذا نام الكهل.. وترنح رحال.. وأتت ودق

[غـــرور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   الأبيات نزلتهن ،،، و أنا أستخدم الفايرفوكس ، و الصندق الماسي هنا غير متوافق معه ، و مافيني حيل أفتح الأكسبلورر. بعدين الهوشة ما بعد بدت إلى ها الحين.!

مافيك حيل على نقل المتصفح ولك حيل هوشة ؟!!

[رحّال]

على طاري الهواش ،،،
في الحجاز هناك مصطلح يسمى ( كف المغلة ) ،،،
و الطريقة هو أنه في حالة تقابل اثنان و يطول السباب من دون أن يمد أحدهم يده ،
يأتي شخص ثالث و يملأ كفه بالتراب - أكرمكم الله - و يضع يده في المسافة بينهما و يبدأ في عملية الإستفزاز ،،، ليقوم أحدهم بضرب الكف المملؤة تراباً - قلنا أكرمكم الله - فتبدأ الهوشة.
و إن لم يفعل أحدهما هذا قام هو بالتظاهر أن احدهم فعل الفعلة و نثر التراب - تراني قلت أكرمكم الله - على وجه أحدهما ،،،، شغلة نجاسة ،،، فهل من كف مغلة هنا.!

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــرور   مافيك حيل على نقل المتصفح ولك حيل هوشة ؟!!

ههههههههه
دنيا عجب.!

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــرور   وقلتها ذات يوم هنا .. شيطان شعري لا يحظر الا في ثلاث مواضع .. اذا نام الكهل.. وترنح رحال.. وأتت ودق

إذا حضر فقيّديه فإذا أصبحتُ ـ بإذن الله ـ ألتقيه وسيكون لي معه شأنٌ ... عُذت بالله من شيطانكِ الذي يفرُّ مني .

[أبو حمـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   قد نغضب لمحسوسٍ يدركه حتى الطفل الصغير ، فالصغير إذا جاع ذهب إلى المطبخ وصرخ يطلب أمه أو أخته أو مَنْ يكبره مِن الإناث حوله ، أما إذا أراد شيئًا لفكره و غذاء عقله وليأنس جاء أباه أو أخاه أو مَن حوله ممَّن يكبره من الذكور يطلب ما يأمل ، وغذاء الروح والبدن عند من هو أعظم وما اكتمل إلا فيما هو من عند الله ... فما القول في حكمٍ على ما لا يدرك بالحواس و أعيا بالفهم إلا بفهم من سبكه و خطّه ؟ في الحقيقة ظلمٌ أن نميز بالمحسوس فقط فيما يعقل و يحسَّ معًا ... نبخس الكثير حقهم حين نقارن بلا علمٍ ولا درايةٍ أو بعينٍ واحدة ، فعلينا أن لانهمل مايدركه إلا الفطناء ولا يعيه غير الذين لديهم العلم والدراية بما يخوضون فيه مَّما يكفيهم و يدعم حجتهم و يثبت حكمهم . فلا يحكُمُ على الشعر من ينظر في القشور ولا يدري جوهره و لبَّه ، ولا يعرف فنون البلاغة ولا قوة التركيب وخصوبة الصورة والخيال ، ولا يعلم الرمز ، ولا علم له بالمنطق .. والشعر أركانٌ أربعة فمن اشتغل بواحدٍ سقط حكمه وبطل ما يدعيه ، فلا إسلام لمن لا يقيم أركانه الخمسة ، و ليس من يؤدي الصلاة كمن يقيمها ، وكذلك الشعر ، فلا شعر يستحق إلا بأربعته ، ولا يحكم لجانبٍ ويهمل ثلاثة ، والحكم بلا برهانٍ هو الظلم والبهتان ... فمن قصر التشبيه على مشبهٍ ومشبهٍ به وأهمل وجه الشبه لم يدرك المعنى ... ومن نظر فيما توحي المفردة ونسي الجملة بخس الفكرة و أفسدها ، ومن أهمل الكناية وقع في الجهالة ، و من أهمل التأويل و التورية وقع فيما يُسمى سطحية الفكر و المنطق . فالبيت الذي أوردته من أخذ بما في لفظه فهو كالذي حكم بما يحسُّ ويرى من الفروقات الجسدية بين الرجل و المرأة ، والحكم بالمحسوس ظلمٌ لأحدهما ... ولكن من حكم بما يدركه العقل من صفات و سجايا وقدرات عقلية و جسدية ومزايا خلقية سيبرز له بونًا شاسعًا يفوق ما كان محسوسًا و رفع الظلم عن الملفوظ ... فالحكم بالمحسوس فقط فيما يحسُّ ويدرك هو نقصٌ ... فهل للأعمى أن يميز بين الأشياء المرئية ؟ و هل للأصم أن يميز بين الأشياء المسموعة ؟ فلا حكم للأعمى فيما يُرى ، ولا حكم للأصم فيما يُسمع ؟ و كذلك لا حكم لمن يأخذ بجانبٍ واحد و يهمل الأخر . فأتيت بالبيت ـ أعلاه ـ برهانًا لفظيًا مقروءًا لمعنىً لايستنبطه إلا من أتى الجوانب كلَّها كالحكم الذي يأتي الجوانب كلَّها .

أهلاً بأخي أبو إبراهيم ،،

وبارك الله بك .. هذا أولاً.. ثم أهنئك على هذا الطرح العالي والفكر الراقي والتبحر في علوم اللغة والشعر وأبعاده .. وهذا يميزك ما شاءالله ،،

الأمر الأخر .. طالما طرحت هذا المعنى الذي أتفق معك فيه تماماً ،، اسمح لي تفضلاً منك أن أطرح وجهة نظري .. ففي ظني أني وقفت في أبياتي التي أوردتها .. على معنى قريب من هذا المعنى الذي ذكرته ،، وإن كان يقصر عنه ،،

وأسمح لي في البداية أن أطرح وجهة نظري حول القراءة التي أوردتها الأخت الشاعرة زخة مطر ،، طالما أنها هي القراءة الوحيدة التي طُرحت ،،

في البداية .. لنفرض أن الأخت الشاعرة قرأت هذا البيت في منتدى أخر ،، هل سيخطر لها نفس القراءة .. !! فهنا المحك ،،

الإجابة يبدو لي .. لا ،، فالأولى أن يذهب تفكيرها إلى أمور أخرى لا تخرج عن ما يلي:

الأمر الأول .. لو قرأت البيت بمفرده بدون أن تشاهد هناك مراد ،، يتبادر للذهن أن المقصود في البيت الهجاء ،، وهذا أمر وارد وطبيعي ،، لأنه عندما تقارن المرأة بالرجل أو الرجل بالمرأة فهذا أمر غير مألوف ،،

الأمر الأخر .. أن المقصود هو مزاح شعري ،، وهذا أمر وارد وطبيعي ،، لأن هناك أبيات سبقته وأخذ ورد بينهما ،،

الأمر الثالث .. أن المقصود هو من قبيل الاستفسار الشعري ،، والإجابة تتطلب النظر والتمعن في المعنى المراد ،،

حسناً قبل الدخول في تفسير البيت .. هناك سؤال توارد لذهني فور قرأتي لمشاركة الأخت وقرأتي لردك ،، ومفاده .. لِم خطر في ذهنها هذه القراءة ،، ولِم علقت أنت عليه وقلت من الناحية البلاغية أنها نظرة بليغ ،،

بالنسبة لتعليقك .. للوهلة الأولى .. أرى هنا مجاملة منك ،، فالقراءة أراها بعيدة نوعاً ما عن المعنى ،، وسأذكر وجهة نظري ،،

بالنسبة لقراءة الأخت الشاعرة .. فقد عبرت هي بوضوح عن سبب ترجيحها لهذه القراءة ،، عندما أوردت كلمة (( لولا )) ثم اتبعتها بكلمة (( لقلتُ )) .. وهذه الكلمات تشير أن تفسيرها تأثر بأمور شاهدتها في تخاطبنا أنا وأنت بالمنتدى مع ما فيه من لين الجانب وكذلك طرحنا بشكل عام في المنتدى ينحو نحو التلطف ولين الجانب في الطرح ،،

أي أن تفسيرها تأثر واقتصر على الجانب الحسي الذي تشاهده في كتاباتنا ،، واقتبست هذا المعنى منه ،، وبرأيي كان يفترض أن لا تأخذ في هذا التفسير .. فربما أنك شرس الطباع في حقيقة الأمر أو أنا كذلك ،،

ولو أن الأخت قرأت هذا البيت في منتدى أخر .. فمن القراءات المفترضة التي تخطر للذهن ،، أن الفروق بين الرجل والمرأة هي في العقل والفكر والطيب والدين والتقوى ،، وأن هناك فروق أوردها الله في كتابه ورسوله ،، في أمور تخص المرأة وأمور تخص الرجل،، واما الخلق الجسدي فكل ميسر لما خلق له ،، وهذا هو المنطق ،،

حسناً الأن سأورد بيتك وردي حوله

[poem=font="Simplified Arabic,7,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
وانت وش يفرقك عن غضّ النهد=غير مرجانه ولوله وانْهده
[/poem]

وسأورد ردي بما ذكرته في الأبيات

[poem=font="Simplified Arabic,6,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
الله واكبر اذكر الله يا ولد = فرقنا الله في كتابه أورده
فرقنا بالطيب والدين انفرد= كلنا مخلوق لاجلن نعبده
الرسول بمنهج البّر أعتمد= أمك أمك ثم أمك أسعده
افتخر فيها وهي أختي بعد = شاكرين اللي خلقنا نحمده
[/poem]

لقد ذهبت في أبياتي إلى ثلاثة معاني هي:

المعنى الأول ،، أن بيتك يحتمِل فيه جانب السخرية أو الاحراج للطرفين المرأة والرجل وهذا أمر وارد وطبيعي أن يحصل هذا الاستنتاج نظراً لاختلاف طبيعة كل منهما ،،

وردي كان أن تذكر الله .. فكل ميسر لما خلق له ،، وقد أورد الله عز وجل في كتابه الكريم عدد من الفروق مثل الميراث والشهادة ونحوه ،، وأن كل منهما مخلوق لعبادته سبحانه ،،

المعنى الثاني ،، أن بيتك يحتمِل إنزال قدر المرأة ،، حينما أورد المقارنة مع الرجل ،، فالرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا هذا من ناحية ،، ومن ناحية أخرى أن مقارنة الرجل في مجتمعنا بأمرأة أو العكس ،، أمر غير مألوف ويخرج عن الطبيعي وفيه ظلم لأي منهما فكل ميسر لما خلق له ،،

وردي كان أن الرسول صلى الله عليه وسلم ذكر عظم المرأة وأن الجنة تحت أقدام الأمهات ،، بل أنه في البّر والصحبة هي تفوق ثلاث مرات حق الأب ،، ثم ذكرت أن المرأة هي أخت الرجل وشقيقته ويفتخر فيها ،، وأننا نشكر الله ونحمده أن خلقنا وكل ميسر لما خلق له،،

المعنى الثالث: أني أشرت للفرق الحقيقي الذي ينفرد فيه كل منهم عن الأخر ،، الا وهو في الطيب والدين ،، والطيب يقصد فيه طيب مكارم الأخلاق والمعاملة الحسنة والفكر العالي والعلم والعمل الحسن فهنا تبرز الفروق ،، والأمر الأخر الدين والتقوى ،، فهي إما الجنة أو النار ،، وهذا الفرق الحقيقي ،،

فأنت ذهبت لمعنى واحد ،، وهو الرأي والفكر ،، وأنا ذهبت لثلاث معاني ،، ومع ذلك أرى أنك أبلغ مني فيما ذهبت أنا إليه ،،

ثم تحية تشبهك

دمت بخير

[غـــرور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   إذا حضر فقيّديه فإذا أصبحتُ ـ بإذن الله ـ ألتقيه وسيكون لي معه شأنٌ ... عُذت بالله من شيطانكِ الذي يفرُّ مني .

شيطاني يستحي منك أستاذي ابو إبراهيم يتلعثم ويخبط في حظورك..
لكن اذا نمت ياخذ راحته ويحس ماوراه تدقيق شعري فيكسر على كيفه

[غـــرور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   على طاري الهواش ،،، في الحجاز هناك مصطلح يسمى ( كف المغلة ) ،،، و الطريقة هو أنه في حالة تقابل اثنان و يطول السباب من دون أن يمد أحدهم يده ، يأتي شخص ثالث و يملأ كفه بالتراب - أكرمكم الله - و يضع يده في المسافة بينهما و يبدأ في عملية الإستفزاز ،،، ليقوم أحدهم بضرب الكف المملؤة تراباً - قلنا أكرمكم الله - فتبدأ الهوشة. و إن لم يفعل أحدهما هذا قام هو بالتظاهر أن احدهم فعل الفعلة و نثر التراب - تراني قلت أكرمكم الله - على وجه أحدهما ،،،، شغلة نجاسة ،،، فهل من كف مغلة هنا.!

يسبكم وتسكتون له افااا

[فقيدة امها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــرور   تسلم أخوي أبو ابراهيم .. ماقصرت بالأوله تقصر بالتالية .. لكن بودي أن يكون الحظور والمشاركة من الجميع ودق ,حمد ولد ابو حمد ,لواء العز ,وفقيدت امها التي وعدتنا بالمشاركة ومن ثم لم نراها الى هذه اللحظة ..

ياحبيلس والله غرور الا الحين تحتريني
والله انكِ نشميه زين ماغنيتي ياليل ما اطولك
والله النفس والفكر ماش بس راح احاول اكون معتس
امري سمي وش تبين
وش اسوي احبتس يالغاليه