![]() |
#1276 | |||||||||
سليمان الزيادي
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#1277 | |||||||||||
عضو متميز
|
رد: تعالوا لنلهوَ و نلعب ...
صح ولا لا؟! يارب يكون متعشي ![]() |
|||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#1278 | |||||||||||
مبتغي الجنة
|
رد: تعالوا لنلهوَ و نلعب ...
هلا بك ...
أخي حمد ولد أبو حمد عذرًا فقد تكون عبارتي قاسية ليصدق ظنُّك ( أني ربما شرس ) و لكن من أحبَّك صدقك ... فلم يعد لتأويلاتك حول المراد و المعنى داعٍ وكان الأولى أن تكون تاويلاتك حين طلبت أن تفيضوا في مرادي من البيت ، أما و قد بيّنت مرادي فلا تنسَ أن البيت نتاج فكري لا فكرك وقالوا : ( المعنى في بطن الشاعر ) و أنا الشاعر الذي قال البيت و في بطني معناه ... فليت تأويلاتك كانت قبلاً لأحاورك فيها و أناقشك ، ولكن وبعد أن بيّنتُ معناه أصبح النقاش فيما يحتمل من معانٍ غير مجدٍ ... و أما حول قراءة زخّة فمن البلاغة المعرفة بالحال ولأنها تعرف بالحال صدر عنها مارأته وذلك يدل على فطنتها و تضلّعها من البلاغة ... ثم تصبحون على خير ليحضر شيطان غرور . |
|||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#1279 | |||||||||||
عضو متميز
|
رد: تعالوا لنلهوَ و نلعب ...
وحبتك العافية .. ولازمتك مدى حياتكِ ومايامر عليكِ عدو بس طلبي شاركي معنا .. ![]() |
|||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#1280 | |||||||||
سليمان الزيادي
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#1281 | |||||||||
عضو متميز
|
رد: تعالوا لنلهوَ و نلعب ...
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#1282 | |||||||||
سليمان الزيادي
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#1283 | |||||||||
عضو متميز
|
![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#1284 | |||||||||
عضو متميز
|
رد: تعالوا لنلهوَ و نلعب ...
رحال فر لذا لن يحظر شيطان شعري |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#1285 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: تعالوا لنلهوَ و نلعب ...
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#1286 | |||||||||||
عضو
|
رد: تعالوا لنلهوَ و نلعب ...
هذا شرف لي أن تتفق وجهات النظر مع قامة شعرية مثلك ،، فردي واضح في أبياتي ذاتها ،، وليس بحاجة لشرح ههههه ثم تحية تشبهك ![]() |
|||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#1287 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: تعالوا لنلهوَ و نلعب ...
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#1288 | |||||||||
عضو متميز
|
رد: تعالوا لنلهوَ و نلعب ...
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#1289 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: تعالوا لنلهوَ و نلعب ...
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#1290 | |||||||||||
مشرفة سابقة
|
![]()
::
سلام عليكُم منَ المولَى و رحماتٍ و بَركات أمَّا قبْل، أُبارِك لي تواجدِي بينَ هذه الثلَّة المبدعَة، ثم أبارِك لنَا وجُود قامَة موغلَة علمَاً و درايةً في الأدبِ و ذات تفكيرٍ مجنَّح كأبِي إبراهيم الشَّويعر فتفسيرُه لبرهانٌ جليّ. و أمَّا بعد، بمَا إنَّ قراءتِي لبيتِ أبي إبْراهيم كانتْ الوَحيدَة و بمَا أنَّ الفاضل حمَد عقَّب عليهَا وجَب التَّوضيح. بدءاً لقد ذكَرتُ قبْل قراءتِي بأنَّ هذا التفسير -أحدُ المعانِي- أيْ حتَّام تبَادر إلى ذهنِي أكثر منْ مَعنَى مختَلف، و أنَّه قدْ أُدرجُ قراءَة أخرى إذا ما استجدَّ أمرٌ مّا! في المشارَكة التِي تضمنَّت طلَب أبو إبراهِيم قدْ ذكر فيها"-أفيضوا في تبيين المعنى من هذاالبيت .أنتظر بشغف ما يصدر عنكم منإجابات و لا تهملوا مطلبي لترتقوا ما قد يثلمه الشانئون فليس كمثلحمد ولد أبوحمدفي قلبي ممن هم هنا ..." هنَا طلبٌ صريْح أنْ يؤخَذ في الحسْبَان –مكَانة شخْصِك- حول هذا البيْت تحْديداً و تَوضيحٌ بائن بأنَّ المعْنَى سيكُون مغايرَاً للمفهُوم العَام الذي قد يتبَادر للأغلبِيَّة. هُنَا زخَّة لا يمكنِهَا أن تتجاهَل الرسَالة و تتغَافل عن الجَوانِب المحيطَة التِي تعرِف و إلاَّ فعدم تفسِيرهَا سيكُونُ أجدَى. الشِّعرُ يا صَاح ليس علماً نظريَا أو حقائقٌ مقولبَة أوْ نُوتاتٌ موسيقِة لا يمكنُنَا إعادَة دَوزنتِهَا، و أنتَ تعْلم ! هُو شُعورٍ يحْتَمِلُ اللامحْدُود مِن التأويلاَت بذهنِ اللامْحدودِ من القرَّاء ! شيءٌ آخَر، قراءتي و إنْ تكُن بعيدَة في نَظرِك، فإنهَا قدْ تكُون قَريبَة لغيرِك علَى الأقَل بالنسبةِ ليْ-نسبيَّة النَّص-. وجهَة نظَرك في تفْنِيدِهَا كانتْ بالنسبة لي شخصيَة جدَّا أغفَلت فيهَا الكثير من الأمُور، و لأذكر بعْضَاً منهَا: تقُول: بأنِي لو قَرأتُها في منتدى آخر فسيبْدُو لك بأنَّ قرَاءتِي ستكون مختَلفَة، و لأخبَركَ بأنِّي (لا أعْلم) كيفَ ستكُون قراءتِي، فكيْف تفتَرض واقعَا سيكوْن لغيرِك. هذا يبَرهنُ لي غلبَةُ ذاتيتكَ هنَا علَى منطقيتِك. و ثمَّ-لو قرأتُ هذا البَيت بمفردِه و لو تكرَّر فعلُ القِراءَة مراتٍ و مرَّات ستكُون قراءتِي هي ذاتُهَا إذ لا دالَّة صريحة في البيْت تُوحِي بأنه يحْمل لوْن الهِجاء على العَكس جاءتْ مفردَة "غضَّ" لتوحِي بالنَّقيض ! و قد يكونُ تشبيه الرجُل بالمرأة و العكس غير مألوفٌ بالنسبَة لك و يكونُ جدُّ مألوف بالنِّسبَة لي.! و قدْ يحمِل المزاحَ الشِّعري شيءٌ من الجدَّية و التَّضمين، لمَ لا ! أما الثَّالثَة فلقَد انتهَجتُها في تأويلي ! إذا ما أرجَأتُ قراءتيِ للنقدِ فلَهَا استنَاداتٌ عدَّة لا يمِكن أقولُ –لا يمكِن- لأحدٍ أنْ يرفضَهَا أو يشكِّك بهَا إلا أن يكُون متحيِّزاً لنظريَّة تناقِض النَّظرية التي استخْدمتُهَا في تأويلِي- و الذي يمْكِنُ قراءتُه من عدَّة نظَريَّات أيْضاً! : أولاً-القراءَة الذَّاتيَّة- أي قراءة النَّص بالرُّجوعِ إلى ذاتِ الكَاتب و إيجَاد نقاط تَشابُه و علاَقَة بين النَّص و بينَه. فبالرجُوعِ إلَى هذِه النَّظريَّة فقرَاءتي تُعتبَر قريبَة جداً بمَا أني أمتلكُ خلفيَّة عن الكاتبِ و المكتُوب عنه هُنا حتَّى و لو كانت بسيْطَة. ثانياً-نظريَّة اسْتجابَة القارئ- هذه النَّظريَة تسْمح للقارئ بأن يأوِّل النَّص بمَا يجدُه مناسباً له لا للكاتب أو الناقِد أو غيرِه. يمتلكُ القارئ الحق بأن يفسِّر ما يقرؤه بالطريقَة التي يُريدها و الكيفيَّة التي يبغِيها بمَا و إنَّه الأساس في هذهِ العمليَّة و الركن الرئيْس الذي مِن أجلِه قُدمَ النَّص. و هُنَا مما لا شكَّ يؤكِّد صحَّة قراءتِي للبيت. ثالثاً- النَّظريَة الشكليَّة-البنائية –البنيوية-، و فيهَا أن تقرأ النَّص بمنأى عنِ جميع الجوانب الأخرى حتى عن الكَاتِب، و لا أجدُ قراءتِي بعيدَة أو تنافِي هذه النَّظريَّة أيْضاً. الآن إذا ما قرأتُ تفسيرَاتُك للبيْت فإني سأقرؤهَا من وجُوه عدَّة و كلُّها صحيحَة في عُرف النَّقد، كاستجابة القارئ أو النظرية النسويَّة كما في التفْسير الثانِي. و لأنَّ أبا إبراهيم يعلمُ هذَا تقبَّل قراءتِي لا مجَاملَة كما –أفهم- بلْ لأنَّه يعِي إشكَاليَّة التَّأويل و عليه طلبَ طلبَه. و لا أعْتقِد بأنِّه بحاجَة لمُجامَلتِي خصُوصاً في هَذا الشَّأن. *ردِّي هذا الأطَول في اعتقادِي في تاريخِ ردُودي و إسهَابي في هَذا الشأْن ليسَ لأنتَصر لذاتِي و رأيي القَاصر أبداً، لكنَمَا لأفتحَ لي و للقرَّاء مسَاحَة أكْبر للتفكِير، لسفْر الغطَاء عنْ كينَونَة الأدَب و ماهيَّته، للإبحَار فِي جمالِه و اصطيادِ جَوهرِه. الأَدب رَكيزَة فِي بناءِ الحضاراتِ و سِلاح ذُو حدِّين في أيِّ و كلِّ أمَّة، إنَّه حياةٌ أخْرَى. *يجِب أنْ نعيْه لنفْهمنَا و نفْهم الآخَر. *لذا بالنسْبَة لي الشِّعر و (الأدَب)-كالإنسَان الحيَّ- له جسد=لغة، و رُوح=شعور، و عقل=فكر، سلبُ أحدهَا يعنِي تحولُّه لأيِّ شيء إلاَّ الشِّعر(الأدب). لكَ التَّحَايا حمَد أنْ كنتَ مثيرَاً فِي كلِّ شيء هُنا. لك الشُّكر أبُو إبْراهيم –"كبيرُنَا"! الذي علَّمنَا الشِّعر-. و أقْبلُ أيَّة نقدٍ بصدرٍ أوسعُ من كونِ الأدب!-للجميع الشُّكر يتَواتَر. :: |
|||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|